07-11-2024 02:39 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 23-5-2013

التقرير الصحفي ليوم الخميس 23-5-2013

التقرير الصحفي ليوم الخميس 23-5-2013 وابرز ما جاء فيه من اخبار ومقالات .

 

 

 

عناوين الصحف

 

- السفير :  قهوجي: الجيش لن يسكت بعد اليوم..طرابلس «رهينة» .. ولا منقذ! 

- النهار : حرب مقايضات وشروط تعرقل صفقة التمديد..طرابلس تحت رحمة "قادة المحاور" الميدانيين!..ارتفاع حصيلة القتال في طرابلس الى 11 قتيلاً و139 جريحاً

 - الأخبار: من سحب الجيش من طرابلس؟..الجيش ينسحب من شوارع طرابلس! 

- المستقبل : واشنطن: "حزب الله" يريد جرّ لبنان إلى الحرب .. اتفاق فرنسي ـ بريطاني على رحيل الأسد.. "أصدقاء سوريا" تطالب بانسحاب مقاتلي الحزب وإيران فوراً 

- اللواء : معركة القصير تدفع حزب الله إلى لائحة الإرهاب.. وفشل ترتيبات التهدئة في طرابلس.. التمديد أو الفراغ يُسابقان «القلق الأمني» بعد بيان «الحُرّ»..السنيورة لخليل: اطلبوا التمديد من حليفكم عون - الرابية مستاءة من فرنجية 

- الجمهورية : سليمان رفض أي تمديد يتخطَّى ستة أشهر «وإلّا فأبواب الطعن مفتوحة» 

- الحياة :لبنان: اقتراح التمديد سنتين للبرلمان يثير مسألة مصير الحكومة والرئاسة 

- البلد: سليمان يرفض "التمديد" وجثامين القصير تمتد الى صيدا

 

- الأنوار: قلق على لبنان في مؤتمر "اصدقاء سوريا" بالاردن

 

 

أخبار محلية

 

- السفير حلمي موسى: تبدل في مواقف ألمانيا وفرنسا لإدراج «حزب الله» على قائمة الإرهاب

نقلت صحيفة «هآرتس» عن مصادر في الخارجية الإسرائيلية قولها إن التدخل المكثف لـ«حزب الله» في معركة القصير والحرب الأهلية في سوريا إلى جانب النظام السوري يعزز التأييد داخل دول الاتحاد الأوروبي لإدراج الذراع العسكري للحزب رسمياً على قائمة الإرهاب. وأشارت الصحيفة إلى أن هذا التدخل يُضاف إلى تحقيقات الشرطة البلغارية التي وجدت أن «حزب الله» يقف خلف عملية بورغاس في تموز الماضي، فضلاً عن المحاكمة الجارية في قبرص لأحد رجال الحزب، وهو متهم بالتخطيط لعمليات ضد إسرائيليين في الجزيرة. وكانت إسرائيل والولايات المتحدة قد ضغطتا طوال سنوات من أجل إدراج «حزب الله» على قائمة الإرهاب الأوروبية. وعارضت دول أوروبية مركزية هذا التوجه لاعتبارات مختلفة. ولكن هذه المعارضة بدأت في التراخي إثر الاتهامات التي وجهتها بلغاريا إلى «حزب الله» في أعقاب عملية بورغاس، وإثر اعتقال قبرص ومحاكمتها لمن وصفته بأنه أحد رجال الحزب. وفي الأشهر الأخيرة بذلت إسرائيل جهوداً كبيرة مع كل وزراء خارجية دول الاتحاد الـ27 لإقناعهم بتأييد إدراج الحزب على القائمة. وبحسب «هآرتس» فإن النجاح كان جزئياً، إذ تحفظت دول مركزية مثل فرنسا وألمانيا وإيطاليا وأسبانيا على هذه الخطوة من منطلق الخشية على الاستقرار الداخلي في لبنان وحياة جنودهم العاملين في قوات الطوارئ في جنوب لبنان. ويلحظ المسؤولون في الخارجية الإسرائيلية أن الأسابيع الأخيرة شهدت تغييراً «إيجابياً» ـ من وجهة نظرهم - في مواقف هذه الدول أساساً بسبب تأييد «حزب الله» للنظام السوري. وبحسب المسؤولين الإسرائيليين، فإن الحكومتين البريطانية والهولندية، زادتا ضغوطهما على فرنسا وألمانيا ودول أخرى في الاتحاد لنيل تأييدها لإدراج «حزب الله» على القائمة. وشدد أحد هؤلاء المسؤولين على أنه «بسبب تدخل حزب الله في القتال في سوريا تتفهم دول أوروبية بشكل متزايد سخافة القول بأن حزب الله عنصر استقرار في لبنان. وهناك إشارات إيجابية أكثر من جانب ألمانيا وفرنسا تشهد على استعدادهما للتحرك نحو خطوة ضد حزب الله في الاتحاد الأوروبي. والنقاشات تجري الآن لتحديد متى وكيف يحدث هذا بالضبط». ونقلت «هآرتس» عن ديبلوماسيين ألمان قولهم إن ألمانيا أصبحت تؤيد إدراج الذراع العسكري لـ«حزب الله» على قائمة الإرهاب. وأكد مسؤولون في الخارجية الإسرائيلية أن ألمانيا أبلغتهم بتغيير موقفها وإلغاء تحفظاتها. وقال ديبلوماسي ألماني إنه «في ضوء المداولات التي أجريناها مع شركائنا بعد الهجوم الإرهابي في بورغاس، فإن وزير الخارجية غيدو فسترفيله يؤيد إدراج الذراع العسكري لحزب الله، على الأقل، على قائمة الإرهاب». وصرح المتحدث باسم الخارجية الألمانية اندرياس بيشكي في لقاء صحافي منتظم للحكومة «هذه المسألة تناقش منذ فترة طويلة في الاتحاد الأوروبي، ولكنها شهدت تطوراً جديداً بعد هجوم بورغاس في بلغاريا»، مضيفاً «مؤخراً تم الكشف عن معطيات إضافية بينت هذه المسألة المعقدة بشكل عام» في إشارة بشكل خاص إلى عمل «السلطات القبرصية». وتابع «كل هذا يوضح لماذا يعتبر فســــترفيله أن إدراج الجناح المــــسلح في حزب الله على الأقل ينبــغي أن يحظى بالتأييد. هــــذا ليـــــس تعديلاً للـــموقف الألمــــاني، بل امتداد له». ويشكل هذا تغييراً في موقف ألمانيا التي كانت حتى وقت قريب تقول إنها لم تتسلم من بلغاريا أو الولايات المتحدة أو إسرائيل أي أدلة تسمح لها بتأييد إدراج «حزب الله» أو أي من أذرعته على القائمة. وكان الألمان يشددون على أنهم يريدون أدلة مادية دامغة يمكنها أن تقبل في المحاكم الألمانية قبل تأييد هكذا قرار. وكانت وكالة الصحافة الفرنسية قد أشارت إلى أن البريطانيين قدّموا في الأيام الأخيرة طلباً رسمياً لمؤسسات الاتحاد الأوروبي في بروكسل لإدراج الذراع العسكري لـ«حزب الله» على قائمة الإرهاب. ويحاول البريط