أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-05-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-05-2013
- النشرة: كي مون: الالتزام بإعلان بعبدا سيساعد في الحفاظ على استقرار وأمن لبنان
أعرب أمين عام الأمم المتحدة بان كي مون عن قلقه الشديد من اشتداد القتال في سوريا، داعياً إلى "التوصل إلى حل سلمي تفادياً لتمدد النزاع إلى لبنان الذي شهد مؤخراً توتراً شديداً خصوصاً بعد مشاركة حزب الله في القتال". وعبر بان عن قلقه من "مشاركة حزب الله في القتال بسوريا، بالإضافة إلى مخاطر تمدد الأزمة إلى لبنان الذي شهد زيادة في التوتر خلال الأسبوع الماضي"، معتبرا انه "على الجميع في المنطقة أن يتصرفوا بمسؤولية ويعملون لتخفيف اللهجة وتهدئة التوترات في المنطقة". وأكد بان "أهمية تفادي تمدد النزاع السوري الخطير عبر الحدود"، مشددا على ان "الالتزام بإعلان بعبدا سيساعد في الحفاظ على استقرار وأمن لبنان"، داعياً كل القادة والجهات اللبنانية إلى "تجديد الالتزام بذلك وإبقاء لبنان بعيداً عن النزاع".
- النشرة: يوحنا حداد إستنكر إطلاق الصاروخين على الضاحية: يستهدف السلم الاهلي
استنكر النائب البطريركي للروم الملكيين الكاثوليك المتروبوليت يوحنا حداد، في بيان، العدوان "الذي استهدف منطقة كنيسة مار مخايل في الضاحية الجنوبية وادى الى سقوط عدد من الجرحى"، معتبرا انه يستهدف السلم الأهلي في لبنان، وحذر من تداعياته. ودعا الجيش والأجهزة الأمنية "الى التحرك السريع لكشف ملابساته ومن يقف خلفه لضبط الوضع الأمني". وقال: "المطلوب اليوم وقبل الغد، وحدة الصف اللبناني بكل أطيافه والتلاقي على كلمة واحدة، كلمة سواء، كما كان يقول الامام موسى الصدر". وأضاف: "لقد مرت ذكرى تحرير الجنوب من الاحتلال الاسرائيلي، لهذا يجب ان تكون مناسبة لوحدة الصف ووقف التقاتل في طرابلس وغيرها من اماكن يراق فيها الدم اللبناني الذي هو خسارة لكل اللبنانيين". ودعا "الى انقاذ الوضع الحكومي والانتخابات، وايجاد ما يضمن بقاء لبنان حرا سيدا مستقلا يقوى بالوحدة الوطنية بين ال18 طائفة ومذهب التي تعيش على أرضه بكل محبة ووئام وانسجام وتفاهم وعدالة".
- النشرة: شكر حول إطلاق الصاروخين على الضاحية: عملية إجرامية نفذتها عصابات تكفيرية
استنكر الامين القطري لحزب "البعث العربي الاشتراكي" في لبنان الوزير السابق فايز شكر إطلاق الصواريخ على الضاحية الجنوبية. واعتبر في بيان ان "العملية الاجرامية التي نفذتها العصابات التكفيرية المأجورة لقوى العمالة والاستعمار، عبر اطلاق الصاروخين على منطقة الشياح، طرحت اكثر من علامات استفهام، واكثر من وجه وهدف". ورأى أن "هذه العملية الجبانة تأتي ضمن محاولات خلق حالات شاذة وفتنة، تتعلق بالاوضاع العامة السائدة في لبنان، وما يجري في سوريا، في وقت تشهد المنطقة فورات خطيرة ومصيرية". وأسف "ان تكون عملية اطلاق الصاروخين، قد جاءت على وقع تصريحات سمعناها لبعض السياسيين، الذين ينفذون اوامر اسيادهم من الخارج والداخل، ويتباكون على الانجاز الرائع الذي يحققه الجيش العربي السوري في القصير، وبقية المدن والمناطق السورية، وايضا بعد خطاب قائد المقاومة السيد حسن نصرالله، الذي قدم صورة مشرقة لواقع المواجهة مع كيان العدو". وإذ اعتبر أن "المقاومة التي اعادت البريق البطولي للصمود امام الآلة العسكرية الضخمة لجيش الاحتلال، والتي وحدها تعيدها اللحمة في الدم والمصير لابناء الوطن"، رأى ان "ما يثير الاستغراب ليس موقف العدو الصهيوني من لبنان وسوريا والمقاومة فحسب، بل من بعض الجهات المحلية التي زعمت انها تمثل السيادة والاستقرار في لبنان، فيما اثبتت الوقائع والمواقف انها لم تعد مؤهلة حتى لتمثيل الطائفة او بعضها، لانها حجمت نفسها بمواقفها الخارجة عن ارادة الوطن، لتظهر انها بالكاد تمثل مصالح شرذمة من الانصار والمرتزقة".
- النشرة: قنديل: الذي سعى للتوتر بطرابلس هو الذي يريد بناء امارة اسلامية بالمدينة
لفت النائب السابق ناصر قنديل، الى ان "وجهات المعارضة السورية تريد ان تقنعنا انها تملك قرار الميدان"، معتبرا ان "من اعطى الحق لـ"حزب الله" بالدخول في النزاع الدائر في سوريا الى جانب النظام السوري هو وجود اسرائيل في الميدان مباشرة". وسأل قنديل في حديث تلفزيوني، "هل الذي يجري في سوريا اسرائيل معنية فيه ام لا؟"، موضحا ان "اسرائيل تجيب على هذا الؤال وتقول انها معنية". في سياق اخر، اشار قنديل الى ان "الذي سعى الى التوتر في طرابلس هو الذي يريد بناء امارة اسلامية في المدينة".
- النشرة: جنبلاط: نحتاج الى التمديد لأكثر من 6 أشهر والتعاون من أجل الاستقرار
أشار رئيس جبهة "النضال الوطني" النائب وليد جنبلاط الى أن "ما حصل اليوم هو عمل تخريبي إنطلق من منطقة بجوار بلدة عيتات ونحن إتصلنا بقيادة حزب الله للتنسيق ومعرفة من دخل على الخط في محاولة ردء الفتنة، ولن يكون هناك فتنة".
وعن الإجتماع الذي عقد في كليمنصو اليوم، قال:"محور هذا الإجتماع كان كيفية تأمين الإستقرار في البلاد والدخول في مشروع التمديد أو تسهيل موضوع التمديد"، مجددا التأكيد على أنه "لا يمكن اليوم إجراء الإنتخابات في هذا الجو الامني المضطرب، خصوصا في طرابلس"، مشددا على أن الامن والاستقرار أهم من كل شيء. وشدد جنبلاط على الحاجة الى التمديد لأكثر من 6 أشهر ونحتاج ايضا في تفادي الفراغ والتعاون من أجل الإستقرار، لافتا الى أنه إتصل برئيس الحكومة السابق النائب سعد الحريري حيث كان النقاش حول مدة التمديد، وقال:"اليوم الوطن في خطر والاستقرار في خطر".
وأكد جنبلاط أن وزراء جبهة النضال الوطني لن يقاطعوا جلسة الحكومة غدا و"سنعطي رأينا على قاعدة نعم للتمديد ولا للأرثوذكسي".
وقال:"ملاحظاتي على خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله لن تكون على الملأ وسأرسلها عبر قناواتي الخاصة وفي الوقت المناسب". وتابع:"فلننظم الخلاف بعيدا عن التشنجات وأرحب بالاتصال الذي جرى بين الحريري وبري".
- النشرة: قائد عسكري مصري: الجيش سيبقى بسيناء حتى تطهيرها من البؤر الإجرامية
أكد اللواء أركان حرب أحمد وصفي قائد الجيش الثاني الميداني في مصر أن القوات المسلّحة ستبقى في سيناء حتى تلقي القبض على مختطفي الجنود و"تطهير جميع البؤر الإجرامية". ولفت الى إن "القوات المسلحة ستبقى في سيناء لحين استكمال مهمتها في تطهيرها من البؤر الإجرامية، وضبط مختطفي الجنود والخارجين عن القانون وعودة الاستقرار والأمن إلى سيناء". وأعرب وصفي عن بالغ اعتزاز القوات المسلحة وتقديرها لبطولات أبناء سيناء ودورهم في دعم الجيش المصري، مطالباً إياهم بالتعاون مع أجهزة الدولة في حفظ الأمن والنظام ودعم الاستقرار على أرض سيناء، وبالتعاون في ضبط الخارجين عن القانون والاستجابة لمبادرة الرئيس (المصري محمد مرسي) بتسليم السلاح غير المرخّص. وأضاف أن عملية الإفراج عن الجنود تمت بفضل تعاون مشايخ القبائل وعدد من أهالي سيناء الشرفاء مع القوات المسلّحة والشرطة من أجل الإفراج عنهم سالمين ومن دون إراقة نقطة دم واحدة.
- قناة MTV: صاروخا غراد على الشيّاح غداة خطاب نصرالله
صاروخا غراد عيار 107 ملمترا... هذا ما حمله صباح الاحد 62 أيار، هو نهار يفترض ان يكون للراحة، لكن قدر اللبنانيين، لم ولن يتغير، فالراحة ممنوعة في بلدهم وكذلك النوم...فما ان مضت ساعات قليلة على خطاب السيد حسن نصرالله مساء السبت، حتى استفاق أهالي الضاحية عموما والشياح خصوصا على دوي انفجارين متتاليين تلاه صوت سيارات الاسعاف فانتشار كثيف للجيش، وبحسب مراسل الـ"mtv" تبين ان الانفجار الذي وقع عند الساعة السابعة إلا ربعا ناتج عن سقوط صاروخي غراد: الأول في معرض للسيارات قرب كنيسة مار مخايل في الشياح ما ادى الى اصابة اربعة اشخاص من العمال السوريين وهم: محمود الحسن - عبدالله الحسن - حسن الحسن- خليل العلي، وقد نقلوا جميعهم الى مستشفى جبل لبنان للمعالجة، والثاني اصاب شقة سكنية في شارع مارون مسك ادى الى اضرار مادية كبيرة من دون سقوط جرحى.
وفي التفاصيل، تبين ان الصاروخين مصدرهما منطقتي عيتات وبسابا، حيث ضرب الجيش طوقا امنيا في المنطقتين. من جهته، وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال مروان شربل كان أول الواصلين الى موقع سقوط احد الصاروخين، حيث أكد ان "صاروخي الغراد انطلقا من الجهة الجنوبية الشرقية لموقع سقوطهما، ومن منطقة حرجية غير مأهولة بالسكان". واوضح شربل، انه "سيتم التحديد عقاريا من اين اتت الصواريخ، معتبرا ان "الهدف من اطلاقها هو التخريب، ونحن نعيش في جو غير مقبول وهناك الكثير من يريد الاصطياد في المياه العكرة". بالتزامن، كان مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر قد كلف الشرطة العسكرية باجراء التحقيقات الاولية لكشف ملابسات سقوط الصاروخين ومصدرهما.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها