23-11-2024 01:14 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 29-05-2013

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 29-05-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 29-05-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 29-05-2013

- سلاب نيوز: باسيل: مطلقو الصواريخ على الضاحية التقوا بمسؤول سياسي في الجبل
أشار وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الاعمال جبران باسيل الى ان "مطلقي الصاروخين معروفين كذلك أرقام سياراتهم ومخازن الأسلحة التي استعملوها واللقاءات التي أجروها مع مسؤول سياسي في الجبل"، مشيرا الى أن "هناك من يذهب إلى سوريا ويحارب وهذا مرفوض كلياً من قبلنا لكن المفارقة أن هناك من ينقل الحرب إلى لبنان".
واضاف باسيل، في حديث تلفزيوني، ان "حلفاء رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع خطفوا المطرانين ودمروا الكنائس في سوريا والفرق بينه وبين "حزب الله" ان الاخير انتقل الى سوريا بينما جعجع يريد نقل الازمة الى لبنان.
وأوضح أن زيارته إلى جعجع كانت بسبب الهواجس التي كانت لديه من أن القوى الشيعية لن تصوت إلى جانب مشروع قانون اللقاء الأرثوذكسي، لافتاً إلى أنه "إستمعت عليه وقدمنا كل الضمانات، وحتى توافقنا معه على أن هذه القانون هو أكثر قانون دستوري"، مشيراً إلى أن المشكلة ليس في هذا المحل بل هي في مكان آخر عبّر عنه جعجع من خلال قوله أنه "إذا أخذنا المناصفة وخسرنا البلد"، معتبراً أن تيار "المستقبل" يرفض إعطاء المسيحيين المناصفة، وهنا جوهر المشكلة". واعتبر باسيل ان "اصرارهم على عدم اعطائنا وزارة الطاقة هو استهداف ثان للمسيحيين".


- سلاب نيوز: القصير شبكة من الأنفاق، والعمليات النوعية تثمر "أسرى غير سوريين"...سليم إدريس: نحن بحاجة لمساعدة الأميركيين، وضعنا حرج للغاية
في آذار/ مارس 2008 قام جون ماكين بزيارة إلى تل أبيب وأعلن من هناك دعمه الكامل للكيان الصهيوني وقال: "هذا هو الوقت المناسب لإعلان مدينة القدس عاصمة أبدية لـ "دولة إسرائيل" ويجب على المجتمع الدولي الاعتراف بهذا الحق"، واليوم يزور ماكين الأراضي السورية التي تسيطر عليها المعارضة المسلحة، ويجتمع بقادتها وعلى رأسهم سليم إدريس رئيس أركان ما يسمى بـ"الجيش الحر".
لا حاجة لنا للتعريف بمدى "الإرتباط الوثيق" للسناتور الأميركي "بإسرائيل" ودعمه المطلق لها في الولايات المتحدة وخارجها، ولن نغوص في تعداد ارتباطات المعارضة السورية أمريكياً وخليجياً، ولكن لا بد من التوقف أمام موعد هذه الزيارة غير المفاجئة، وتزامنها مع إقرار الاتحاد الأوروبي لرفع حظر الأسلحة المفروض على سوريا، لتسهيل عمليات إمداد المعارضين بالسلاح، والتي بدأت أصلاً منذ فترة طويلة، لكن قوانين أوروبية كانت تحول دون أن تتم بالسهولة واليسر الذي يريده الطرفان، المُسلم والمُستلم.
هذا التزامن بين الزيارة، والموقف الأوروبي والقرار المستعجل مصاحباً بالضغوط الكبيرة التي مارستها دول أوروبية على دول أخرى كانت رافضة له، لا تفسير له الآن سوى "الإنهيار التام" في معنويات "المعارضين المسلحين"، وسقوط مواقعهم التي كانت تعتبر حصينة في الأسابيع الأخيرة، وتهاوي قياداتهم واحداً تلو الآخر، أمام ضربات الجيش العربي السوري في الميدان، الأمر الذي أكده رئيس أركان الجيش الحر سليم إدريس في تصريح لموقع "ذا دايلي بيست" الأميركي بقوله: “نحن بحاجة لمساعدة الأميركيين من أجل تغيير على الأرض. نحن حالياً في وضع حرج للغاية".
الميدان الذي كان على موعد مع عمليات نوعية جديدة، تمثلت بإعلان مصدر أمني، القبض على 4 ضباط عمليات ميدانيين من جنسيات غير سورية، متضمناً تأكيداً منه على الأعداد الكبيرة للأسرى، واعداً بالكشف التفصيلي عنها لاحقاً، موضحاً أن من بين الأسرى أيضاً أربع نسوة "مقاتلات" علمت "سلاب نيوز" لاحقاً أنهن تونسيات، ترافق مع مقاطع الفيديو التي انتشرت على اليوتيوب ومواقع التواصل الإجتماعي وحتى على بعض الشاشات، وتظهر جثث قتلى المسلحين بأعداد كبيرة، ووصل إلى "سلاب نيوز" نسخ كثيرة منها، نتحفظ على نشرها لما تحتويه من مشاهد فظيعة (حفاظاً على سياسة الموقع بعدم نشر المشاهد المؤذية) لإحتراق الآليات والشاحنات المزودة برشاشات ثقيلة بمن فيها، أكد مصدر عسكري لـ"سلاب نيوز" أنها لثلاثة أرتال مساندة من مجموعات المسلحين حاولت الخروج من مطار الضبعة باتجاه القصير، فتم القضاء عليها بشكل كامل، وانتشرت جثث قتلى المسلحين على جانبي الطريق الذي تم استهدافهم عليه، والواصل بين مطار الضبعة والجزء الشمالي من بلدة القصير، الصور الأخرى التي تناقلتها أيضاً المواقع كانت تظهر مشاهد لجثث كثيرة لمقاتلين في مكان زراعي نائي، أكد المصدر أنها جثث عائدة لمجموعات من المسلحين كانت قادمة من جهة الحدود اللبنانية ووقعت في كمين متقدم للجيش العربي السوري تمت إقامته مؤخراً، بعد حصول الجيش السوري على معلومات من أسرى للمسلحين عن طرق التسلل ونقاط الإحتماء، وإيواء المسلحين القادمين من لبنان، وتم من خلال هذه المعلومات أيضاً إفشال أحد الهجمات التي تمت من جهة جوسيه والقضاء على 3 مجموعات مسلحة كانت قادمة لمساندة مسلحي القصير.
داخل القصير، واصلت وحدات الجيش السوري واللجان الشعبية عملياتها، متقدمة داخل الحارة الشمالية، بعدما أصبحت عمليات تقطيع أوصال أجزائها في مرحلة متقدمة، ودخل الجيش السوري العديد من مراكز المسلحين التي كان واضحاً أنه تم إخلاؤها على عجل، ومنها مراكز تصنيع للقنابل والعبوات ومركز إعلامي مزود بأجهزة كمبيوتر وانترنت "فضائي"، كما عثر الجيش على مشفى ميداني في أحد الأحياء كان واضحاً من مشاهد الدماء التي تملأه العدد الكبير للجرحى الذين كانوا يشغلونه.
التقدم البطيء للجيش داخل الجهة الشمالية فوق الأرض، لم يوقف تقدمه السريع في كشف شبكة الأنفاق المتصلة، التي تمتد على مساحات كبيرة تحت مدينة القصير، آخر الأنفاق المكتشفة والذي وجد بداخله مجموعة محتجزة بين المدخل والمخرج المغلق بأقفال، كان مُعداً للعمل الطويل والقتال واتضح لاحقاً أنه كان مركزاً لأحد الضباط من غير السوريين، والذي خشي لحظة فراره أن يعيقه "المسلحون المرافقون" أو يتم كشف تحركهم، فعمد إلى إقفال نهاية النفق خلفه، ولوحظ في هذا النفق وجود وسائل راحة وتجهيزات أفضل بكثير مما وجد في أنفاق أخرى، مما يدل أن التقدم في هذه المنطقة من المدينة بات يقترب من مراكز القيادة والاتصال الخارجي، الأمر الذي يفسر الإستبسال الإعلامي في تصوير ما يجري بالقصير والاهتمام الإقليمي الكبير به، خاصة من دول عربية معينة.
وفيما تشارف معركة "القصير" على نهاياتها القريبة، والتي أكد المصدر العسكري أنها على مسافة أيام، توقع ازدياد عدد الفارين منها، خاصة مع تضييق الخناق وفقدان الأمل بوصول أي نوع من أنواع المساندة، الأمر الذي تسبب في عمليات فرار جماعي، كان الجيش السوري واللجان الشعبية لها بالمرصاد وتم من خلالها القبض على عدد كبير من المسلحين، فيما وقع البعض الآخر في كمائن نصبت لهذه الغاية على مسافة بعيدة من القصير، المصدر العسكري أكد أن العمليات الآن تتركز على حسم المعركة بأدق تفاصيلها، دون تسرع أو عجلة، مما يسمح بالقضاء على أكبر عدد ممكن من المسلحين بدل انتقالهم إلى محاور أخرى، مؤكداً مواصلتها بالوتيرة نفسها، من غزارة النيران، والقصف المركز، والغارات دقيقة الأهداف، مع التحرك المدروس والبطيء للمشاة والمدرعات حيث تدعو الحاجة.
- عن "جواد" وصديقته "الغالية":

كانوا واقفين وهم يتجهزون لترك النقطة التي يتمركزون فيها، فبعد تقدم الجيش من مواقعه إلى مواقع أكثر عمقاً، وجب انتقال "جواد" (المتطوع من القرى اللبنانية في سوريا وعضو اللجان الشعبية) إلى مركزهم الجديد، لكن "جواد" فاجأهم قائلاً قبل أن يهموا بالصعود إلى "ناقلتهم"، إنتظروا يجب أن أحضر صديقتي الغالية معي، وللحظة انصدم الجميع من كلمة "صديقتي" وتسمروا في مكانهم، من هي صديقته الغالية، وإذ به يعود بعد قليل حاملاً "الشتاير"، قناصته الغالية، التي يرفض أن تنقل في شاحنة المعدات والذخائر.
- الرجل الذي "ذبح" الدبابة

يروي شباب من الجيش العربي السوري تندراً، حكاية أحد عناصر "جبهة النصرة" الذي فوجئوا به يتسلل باتجاههم في أحد الأحياء الضيقة في القصير، وكان أحدهم بصدد التصويب وإطلاق الناس عليه لكنه لاحظ أنه لا يحمل سوى سيف قديم، ودشداشته الفضفاضة البيضاء لا تدل على حمله أي شيء تحتها، فتركه ليرى ما هو بصدده خاصة وأنه لا زال في مجال "التصويب"، فإذ به يهجم على الدبابة التي تفصل بينه وبينهم وينهال عليها ضرباً بالسيف، والشباب مذهولين يتفرجون عليه، حتى خرج قائد الدبابة منفعلاً وهو يظن أن رفاقه يمازحونه بالطرق على بدنها الخارجي، فتفاجأ بالمشهد وانقض على الرجل مجرداً إياه من سيفه، وبعد تكبيل يديه وسؤاله عما كان يفعل كان الرجل لا يكف عن ترداد نفس السؤال "انتو عن جد شايفيني"؟
الطريف في القصة أن الرجل "الخليجي" كان يصدق فعلاً أنه غير مرئي، ولم يكن ذلك من أثر حبوب أو مخدرات أو ما شابه، بل هو ما جعله متزعم مجموعته يصدقه حين قال له "إشرب هذا الماء" الذي احضرناه خصيصاً هدية من الشيخ الفلاني لمجموعات الاقتحام وحين يشربونه يصبحون غير مرئيين، ومعه هذا السيف الذي يقص الحديد" ولذلك حين فرغت من الرجل ذخيرته وقُتل كل من كان برفقته، شهر سيفه ظاناً أن لا أحد يشاهده وهجم لتقطيع الدبابة به".
- "الأسير" يسأل: ألن تقتلونا؟
.
يتداول كثير من عناصر الجيش السوري نفس الرواية عن أسرى المسلحين في لحظات اعتقالهم الأولى، حيث يبادر الأسرى الى السؤال فوراً، ألن تقتلوننا؟ ألن تعدموننا؟ وعندما يجيبهم الجنود بأنهم لا يقتلون الأسرى، لوحظ تفاجؤ البعض منهم وصدمة البعض الآخر، الذين تفاجأوا كانوا قد "أعلموا بأنهم لو وقعوا أسرى بيد الجيش السوري فسيكون مصيرهم القتل والإعدام الميداني، ولذا عليهم القتال حتى الموت"، أما المصدومون فهم أولئك الذين كانوا يتمنون الموت ويقولون بأنهم أصلاً لم يأتوا للقتال، إلا للموت هنا.


- الانباء الكويتية: أكد أن إطلاق الصواريخ على الضاحية تطور خطير...هاشم لـ «الأنباء»: لبنان أمام لعبة دمى!
اعتبر نائب حزب البعث عضو كتلة التنمية والتحرير النائب قاسم هاشم «ان اطلاق الصواريخ على الضاحية الجنوبية تطور خطير لابد من التوقف عنده والتنبه له»، واصفا اياها بصواريخ الفتنة، مشيرا الى «ان مطلقوها ارادوا اثارة الفتنة على مستوى يرونه يخدم مشروعا وتوجها سياسيا معينا في اطار ما يجري من احداث في سورية»، مؤكدا «اننا نعيش اليوم تداعيات الازمة السورية بكل ابعادها، لأننا لا نعيش في جزيرة منعزلة، ولابد للبنان من ان يتأثر بما يجري حوله وخصوصا في سورية»، داعيا الى تشكيل حكومة سياسية لمواجهة الاخطار التي تهدد لبنان». 
وقال هاشم في تصريح لـ «الأنباء»: «يجب ان تكون هذه الصواريخ حافزا للبنانيين بشكل عام للتنبه من الخطر الداهم، الذي يحيط بنا لنعرف كيف نمنع اصحاب الغايات والاهداف السيئة من الوصول الى اهدافهم»، معتبرا «اننا نعيش اليوم على فوهة بركان بفعل الاوضاع التي تعصف بالمنطقة».
واشار الى «انه من الواضح ان هناك جهات تحاول استثمار الخلافات الداخلية»، داعيا الى عدم استباق التحقيقات واطلاق الاتهامات شمالا ويمينا كما تعود البعض»، لافتا الى «ان الاجهزة الامنية والقوى السياسية بكل توجهاتها تعمل على البحث والتدقيق في من يقف وراء مطلقي تلك الصواريخ بشكل اساسي»، مؤكدا ان الايدي التي وضعتها ايد خبيثة من اجل زرع الفتنة على مستوياتها المتعددة، مبديا ارتياحه للجهود المشتركة على المستوى السياسي والامني من اجل كشف الفاعلين ومعرفة ملابسات الحادث كاملة.
وقال نائب العرقوب نحن في لبنان امام لعبة دمى. وختم هاشم بالقول: «امام ما وصلت اليه الامور، اصبح العنوان واضحا، فإذا كانت الانتخابات في 16 يونيو، لا اعتقد ان هناك امكانية لانجاز حكومة خلال اسبوعين، لذلك اعتقد ان حكومة تصريف الاعمال هي التي ستشرف على الانتخابات النيابية، واما اذا كان هناك تمديد، فلابد من العودة الى حكومة سياسية لمواجهة الاخطار الكثيرة التي تحيط بنا، فالظروف التي نعيشها تتطلب حكومة سياسية جادة وفاعلة وقادرة على وضع الخطط لمواجهة التحديات والاستحقاقات».


- النشرة: باسيل: سنقاطع جلسة مجلس النواب وسنطعن بالتمديد وموقفنا ليس شكليا
شدد وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل، في حديث تلفزيوني، على أن كل تمديد مبرر مقبول طالما أن من خلاله سيكون هناك قانون جديد للإنتخابات النيابية، خصوصاً إذا كان قانون الإنتخابات سوف يتضمن أنظمة جديدة"، لكنه أكد أن "التمديد الطويل الأجل تحت حجة الظروف الأمنية أصبح سطو على حقوق المواطنين، وليس من المقبول أن يمدد النواب لأنفسهم".
ورأى الوزير باسيل أن هناك نوعان من الإستيلاء على حقوق المواطنين من قبل الأقلية الشعبية، التي حصلت على الأكثرية النيابية من خلال قانون إنتخاب لا يؤمن صحة التمثيل، وهي اليوم تريد أن بقى أكثرية من خلال التمديد أو من خلال قانون إنتخاب جديد يسمح لها بذلك، والنتيجة هي نفسها أن ليس لدينا برلمان يمثل الأكثرية الشعبية".
وعن موقف حلفاء "التيار الوطني الحر" من هذا الموضوع، قال: "كل فريق لديه اعتباراته وظروفه الخاصة التي لا نقبل بها"، مؤكداً أننا "سنقاطع جلسة مجلس النواب لأن الموقف أبعد من التصويت ضد وهذا الموقف يضع الباقيين، وتحديداً المسيحيين أمام مسؤوليتهم"، قائلاً: "نحن سنقاطع وسنطعن وموقفنا ليس موقفاَ شكلياً".
ورداً على سؤال، رأى أن من الطبيعي أن يكون هناك رفض للتمديد في المراكز العسكرية والأمنية لأنها مبنية على تراتبية معينة، مشدداً على أن هذا الأمر يعطل المؤسسات، كما هو الأمر بالنسبة إلى تمديد ولاية رئيس الجمهورية.
وأوضح الوزير باسيل أن زيارته إلى رئيس حزب "القوات اللبنانية" سمير جعجع كانت بسبب الهواجس التي كانت لديه من أن القوى الشيعية لن تصوت إلى جانب مشروع قانون اللقاء الأرثوذكسي، لافتاً إلى أنه "إستمعت عليه وقدمنا كل الضمانات، وحتى توافقنا معه على أن هذه القانون هو أكثر قانون دستوري"، مشيراً إلى أن المشكلة ليس في هذا المحل بل هي في مكان آخر عبّر عنه جعجع من خلال قوله أنه "إذا أخذنا المناصفة وخسرنا البلد"، معتبراً أن تيار "المستقبل" يرفض إعطاء المسيحيين المناصفة، وهنا جوهر المشكلة".
وأشار إلى أن من يعتقد أنه من خلال السياسية التي يتبعها يؤجل الأزمة في البلاد مخطىء، لافتاً إلى أن تداول السلطة هو الذي يبعد الفتنة.
ومن جهة ثانية، إستنكر الوزير باسيل الإعتداء على الجيش اللبناني في بلدة عرسال، مؤكداً أن الجيش لا يحتاج إلى قرار من أجل الدفاع عن نفسه عندما يتعرض لهجوم، محملاً المسؤولية الى من يرفض تغطية الجيش عسكريا، لافتاً إلى أن الجيش بمجرد تحريك بعض القوى يستطيع فرض الأمن.
وأكد أن إتصال رئيس الحكومة السابق سعد الحريري بقائد الجيش العماد جان قهوجي من أجل التعزية، لافتاً إلى أن عليه أن يرى كيف يتصرف نوابه، مشيراً إلى أن هناك تحريض طائفي مذهبي من قبل تيار "المستقبل" أدى إلى وصول الأمور إلى هذه المرحلة.
وعن حادثة إطلاق الصواريخ على منطقة الضاحية الجنوبية، إلى أن من المعروف من قام بذلك، وإلى أي جهة ينتموا، ومن هو الزعيم السياسي في الجبل الذي لجأوا اليه.


- النشرة: أبو فاضل: نصرالله اليوم ينتصر للسوريين وأردوغان يغامر بالمسلمين
اعتبر الكاتب والمحلّل السّياسي جوزيف أبو فاضل أن الرئيس السوري بشار الأسد سيضرب السيناتور الأميركي جون ماكين وأمثاله، مشدداً على أن "الشعب السوري بأكثريته هو مع الرئيس السوري بشار الأسد". ورأى أن الأمين العام لحزب الله السيّد حسن نصرالله بطل وهو ظاهرة لم تتكرر، وهو يحرّر بني أمية ودولة أمية من الاحتلال الصهيوني، بينما الجيش السوري موجود ويقاتل. وأوضح أن "الوزراء الإسرائيليين اعترفوا أنهم كانوا سيشنون حرباً على لبنان في أيلول عندما تم اختطاف الجنود الاسرائيليين في تموز وحصلت الحرب". وسأل "ألم ترَ هذه الجماعات من يتم الاتصال فيهم من قبل القنوات الاسرائيلية ويهللون بالضربة الاسرائيلية لدمشق؟". وسأل "ماذا فعل الشيعة مع الأمتين العربية والإسلامية؟ هل حفر القبور وتهديم الجوامع والكنائس أمر مقبول؟". واعتبر أن "نصرالله اليوم ينتصر للسوريين وليس من يقتلهم، وهو أعلن في خطابه الأخير أنه قاتل في البوسنة والهرسك"، مشيراً الى ان "مصلحتنا اليوم مع نصرالله ونرى دائماً ان هناك إمارة أينما ذهب". ورأى أن رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان يغامر بالمسلمين وبتركيا حتى التقسيم. وقال: "ليس لديّ أي مصلحة لا مع سوريا ولا إيران ولا حزب الله ولم أفتح سوبرماركت".


- النشرة: السيد: اذا لم يكن هناك ظروف تليق بي لاكمل بترشحي لن اكمل
لفت المدير العام للامن العام السابق جميل السيد، الى ان "ترشحه للانتخابات النيابية مستقل ضمن تحالف بعلبك الهرمل". وشدد السيد في حديث تلفزيوني، على انه "اذا لم يكن هناك ظروف تليق بي لاكمل بترشحي لن اكمل"، لافتا الى انه "اذا عملوا اجماع حول التمديد للمجلس النيابي بسبب ترشحي نكون قد عالجنا مشكلة في البلد". ورأى السيد ان "رئيس المجلس النيابي نبيه بري يتقن لعبة المجلس، والنائب عقاب صقر "مزحة" في هذا الموضوع".


- النشرة: زاسبيكين: اخطر امر ممكن ان يحدث في سوريا هو التدخل الخارجي فيها
رأى السفير الروسي لدى لبنان الكسندر زاسبيكين، انه "يجب ان تكون المواقف السياسية واضحة من الجميع في ما يتعلق بالشأن السوري". واعتبر زاسبيكين في حديث تلفزيوني، ان "اخطر امر ممكن ان يحدث في سوريا هو التدخل الخارجي فيها"، لافتا الى ان "رفع حظر ارسال الاسلحة للمعارضة السورية هو للقتال اليومي ونحن ندعو الى وقف سفك الدماء". ولفت زاسبيكين  الى ان "روسيا تريد ان تنجح المعارضة السورية في تشكيل وفد موحد الى مؤتمر جنيف 2"، داعيا الى "العمل وفق ما يترتب عن مؤتمر جنيف 2 وعدم اتخاذ اجراءات تحريضية واشار زاسبيكين الى "اننا شعرنا ان الجانب الاميركي اكثر جدية لناحية التوصل الى حل سياسي في سوريا بعد لقاء وزيرا الخارجية الروسي سيرغي لافروف والاميركي جون كيري".


- النشرة: وزير خارجية الجزائر يشارك غدا في الإجتماع الدولي حول سوريا في طهران
أشار المتحدث الرسمي بإسم وزارة الخارجية الجزائرية عمار بلاني، إلى ان "وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي يشارك غدا الأربعاء في الإجتماع الدولي حول سوريا الذي يعقد في طهران تحت شعار "وقف العنف واجتناب تنامي الأزمة إقليميا"، مضيفاً ان "الإجتماع يأتي في سياق جهود المجموعة الدولية لحل الأزمة السورية سياسياً، وكذا في إطار التحركات الجارية لعقد مؤتمر دولي حول سوريا". وإعتبر ان "اجتماع طهران يعد مناسبة للتأكيد على موقف الجزائر الداعي لوقف العنف مهما كان مصدره وحل الأزمة سياسيا وعن طريق الحوار السبيل الوحيد لحلها بما يحفظ وحدة سوريا وسيادتها واستقلالها"، قائلاً: "نسجل بكل ارتياح قرار سوريا المبدئي بالمشاركة في الندوة الدولية المقرر عقدها بجنيف في حزيران المقبل".


- النشرة: الخارجية الفرنسية: باريس تحتفظ بحقها في إرسال أسلحة للمعارضة السورية
 أعلن المتحدث باسم الخارجية الفرنسية فيليب لاليو أن "فرنسا "تحتفظ بحقها في إرسال أسلحة إلى المعارضة السورية الآن"، مشيرا إلى أن "باريس ليس لديها أي خطط فورية لأن تفعل ذلك". ولفت لاليو في تصريح له، الى ان "باريس تأمل في إيجاد حل سياسي للأزمة السورية خلال الشهرين القادمين". وانتقد لاليو "توريد روسيا صواريخ "إس 300" إلى سوريا"، مشيرا إلى أن "ذلك من شأنه أن يتسبب في مشكلة كبيرة إذا ما تقرر إنشاء ممرات جوية".


- النشرة: وزير الخارجية الالمانية: المانيا لن ترسل السلاح إلى المعارضين السوريين
أكد وزير الخارجية الألمانية غيدو فيسترفيله أن "بلاده لن ترسل السلاح إلى المعارضين السوريين"، قائلاً: "ان بعض الدول لها مواقف ووجهات نظر مختلفة مع ألمانيا بشأن حل الأزمة السورية"، مذكرا بأن "الاتحاد الأوروبي اتفق سياسيا على العقوبات المطبقة على النظام السوري، وذلك بعد مفاوضات استغرقت فترة طويلة". وفي حديث لصحيفة ألمانية، دعا المجتمع الدولي إلى "الضغط على النظام السوري، خلال مؤتمر جنيف الذي سيعقد خلال الفترة المقبلة تحت مظلة الأمم المتحدة".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها