07-11-2024 02:47 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الخميس 30-05-2013

التقرير الصحفي ليوم الخميس 30-05-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 30-05-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 30-05-2013

عناوين الصحف

- السفير
سليمان وعون إلى الطعن.. وجنبلاط يحذّر من الجنون
التمديد ينقل المواجهة إلى الحكومة


- النهار
التمديد 17 شهراً يوزّع الخسائر على الجميع
تحذير فرنسي من "لبنان بلا حدود ولا حرمة"
الرئيس ميشال سليمان والعماد جان قهوجي في موقع للجيش في عرسال أمس
سليمان يطعن ويدعو نصرالله إلى "العودة" إلى لبنان


- الأخبار
سليمان: أتمنى أن يزورني نصر الله في بعــبدا


- المستقبل
"14 آذار" تدعو من طرابلس إلى توقيف عيد.. وجعجع مع حكومة بلا "حزب الله"
سليمان يطعن بالتمديد ويرفض تدخّل "المقاومة" في سوريا


- اللواء
سليمان يجدّد رفضه تورّط الحزب وواشنطن لسحب مقاتليه فوراً
"الأمن" يمدّد للمجلس.. ومشاركة "حزب الله" في سوريا أمام جنيف2
"النصرة" تهدّد الضاحية.. و"حماس" تنفي توتر العلاقة مع المقاومة


- الجمهورية
ضغوط خارجية لسحب "حزب الله" وسليمان وعون يتقاطعان على الطعن بالتمديد


- الحياة
سليمان تفقد الجيش في عرسال وينوي الطعن بدستورية التمديد
البرلمان اللبناني يمدد لنفسه غداً 17 شهراً وعون يرفض مخالفاً خصومه وحلفاءه


- الشرق الأوسط
البرلمان اللبناني يتجه غدا إلى تمديد ولايته.. والقرار يواجه "طعن" سليمان وعون
وزير العدل السابق: عدم الإجماع عليه يضعف دستوريته


- البلد
البرلمان يمدّد لنفسه غداً وسليمان يطعن اذا تجاوز بضعة اشهر


- الأنوار
سليمان: اتمنى على نصرالله ان يعيد النظر باقحام المقاومة في سوريا
رئيس الجمهورية يقرر الطعن بالتمديد للمجلس النيابي بغية التأكد من دستوريته


- البناء
المجلس يمدد لنفسه غداً وتشكيل الحكومة إلى الواجهة
40 دولة لدعم سورية في طهران.. و"الائتلاف" إلى مزيد من التفكك في اسطنبول


- الديار
سليمان يوجه رسائل الى الاسد ونصرالله و8 و14 اذار
تركيا تغلق ابوابها بوجه المعارضة بعد اتفاق كردي ـ تركي ـ سوري
الحريري يصرف 150 مليون دولار للمعارضة واعتماد العراق بدل تركيا


- الشرق
كيف يمكن عزل المفتي قانونياً؟
فند خطاب نصرالله بنداً بنداً مؤكداً على خطورة المرحلة
جعجع: انتهى وقت اللعب

 

أبرز الأخبار

-الاخبار: الأسد: سنذهب إلى جنيف وجيشنا يقاتل مئــة ألف مسلح
دمشق ماضية في جهودها نحو إنهاء الأزمة بخطين متوازيين: الأول دبلوماسي عبّرت عنه باستعدادها للمشاركة بـ«جنيف 2» بلا شروط. والثاني عسكري عبر قتالها المستمر لاستعادة المناطق التي تحتلها مجموعات المعارضة المسلحة.أعلن الرئيس السوري بشار الأسد أن الجيش السوري حقق إنجازات كبيرة على الأرض في مواجهة المسلحين. وأكد، في مقابلة تبثها قناة «المنار» اليوم، أن موازين القوى العسكرية انقلبت تماماً لمصلحة الجيش. وقال الأسد إنّ «سوريا وحزب الله في محور واحد»، مضيفاً أن هناك «مجموعات من مقاتلي الحزب في مناطق حدودية مع لبنان. لكن الجيش السوري هو من يقاتل ويدير المعارك في وجه المجموعات المسلحة، وسيستمر في هذه المعركة حتى القضاء على من سمّاهم الإرهابيين». وأدان الأسد أدوار تركيا والسعودية وقطر في دعم المجموعات المسلحة وتمويلها، وتحدث عن وجود نحو مئة ألف مسلح من جنسيات عربية وأجنبية دخلوا إلى سوريا بدعم من هذه الدول. وأكد الأسد القرار المبدئي بالمشاركة في لقاء جنيف – 2، منتقداً قيادات المعارضة في الخارج. لكنه لم يظهر قناعته بخروج الاجتماع بنتائج مهمة. وفي الموضوع الإسرائيلي، أكد الأسد أن «الجيش السوري سيردّ فوراً على أي اعتداء إسرائيلي جديد على الأراضي السورية»، موضحاً أن «الحكومة السورية لن تقف في وجه أي مجموعات سورية تريد شنّ حرب مقاومة لتحرير الجولان». وكشف الأسد أن «سوريا حصلت على دفعة أولى من صواريخ أس 300 الروسية المضادة للطائرات»، مشيراً إلى أن «بقية الحمولة ستصل قريباً». في هذا الوقت، قدّم وزير الخارجية السوري وليد المعلم أمس ثلاث إشارات واضحة: «الأسد باقٍ، وسنتجه إلى «جنيف 2»، والرد حتمي على أي اعتداء إسرائيلي جديد». وضوح الرؤية عند القيادة السورية قابله استمرار تخبّط «الائتلاف» المعارض في أزمته الداخلية، وهو وضع شرطين للذهاب إلى جنيف، أولها وضع سقف زمني للتوصل إلى تسوية، ورحيل الرئيس الأسد. وأكد المعلم، في مقابلة مع «الميادين»، أن القيادة السورية ستتوجه إلى مؤتمر «جنيف 2» بحسن نيات ومن دون شروط مسبقة، داعياً المعارضة إلى عدم وضع شروط مسبقة لحضور المؤتمر. وأكد أنّ الرئيس بشار الأسد سيكمل مدته الرئاسية حتى 2014، مشيراً إلى أنه قد يترشح مجدداً، معتبراً أنّ «لا شأن للأميركي بمن سيحكم سوريا». وأضاف المعلم أن دمشق أبلغت المجتمع الدولي أنه إذا أقدمت إسرائيل على الاعتداء فإن سوريا ستردّ فوراً. ورأى المعلم أنه «كان الأولى بالمعارضة السورية عدم طرح شروط مسبقة قبل مؤتمر جنيف»، مشيراً إلى «أننا ذهبنا إلى جنيف نتيجة إيماننا بأن الحلّ هو سياسي»، موضحاً «أننا ننتظر تفاصيل لقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف ونظيره الأميركي جون كيري في باريس، ثم سنحدد الموقف النهائي للوفد الذي سيشارك في المؤتمر». بالمقابل، بعد اجتماعات متواصلة فشل «الائتلاف» خلالها في توسعة صفوفه، وأكد بعد سبعة أيام من الاجتماعات في اسطنبول أنّ تحديد سقف زمني للتوصل إلى تسوية هو الشرط الأساسي لمشاركته في مؤتمر «جنيف 2»، مشدداً على أن «رحيل الأسد هو شرط أساسي، أيضاً، لأي تسوية سياسية في البلاد».وبرزت أمس مشاركة وزير الخارجية التركي أحمد داوود أوغلو، والسفير الأميركي في سوريا روبرت فورد، ودبلوماسي فرنسي، ومسؤول الاستخبارات السعودي سلمان بن سلطان، ودبلوماسي قطري، في اجتماع «الائتلاف» بهدف ردم الهوة بين أعضائه. وأوضح دبلوماسي تركي، طلب عدم كشف هويته، لوكالة «فرانس برس»، أنّ «الهدف ليس الضغط على المعارضة أو فرض املاءات عليها للخروج من المأزق»، مضيفاً: «بالعكس نحن نريد توجيه رسالة دعم كامل للمعارضة السورية، ونحترم أي قرار تتخذه موحدة، ونريد رؤية ن