23-11-2024 12:38 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 31-05-2013

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 31-05-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 31-05-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 31-05-2013

- خبر بريس: مصادر حزب الله: معركة القصير نزهة والمعركة الكبرى في حلب
نقلت مصادر مقربة من حزب الله ان قيادة الحزب لا تعطي اهمية كبرى لعملية القصير واعتبرتها نزهة لكون المنطقة تعتبر ساقطة قبل دخول المجموعات المقاتلة اليها، واضافت المصادر ان الحزب يتحضر مع الجيش العربي السوري لخوض المعركة الكبرى في سوريا ويعتبر الحزب المعركة الكبرى على الحدود التركية السورية والسيطرة على المنافذ الحدودية لتركيا لقطع اوصال المجموعات الارهابية عن الداخل السوري.
ولم يكشف المصدر عن بداية العملية واعداد المقاتلين المشاركين فيها، وكان الجيش العربي السوري بمساعدة مقاتلين تابعين لحزب الله مدعوم من بعض المجموعات الفلسطينية قد استطاعوا السيطرة على مدينة القصير ومطار الضبعة العسكري بشكل كامل ليل الاربعاء.


- الغد الاردنية: سياسيون: فتح جبهة الجولان تدشين لمرحلة أكثر تصعيدا...حزب الله لـ "الغد": نؤيد حلا سياسيا في سورية
ارتفعت داخل الكيان الإسرائيلي في الأيام الأخيرة نبرة المطالبة بشن عدوان آخر ضد سورية، غداة فتح جبهة الجولان، التي اعتبرتها أوساط سياسية "خطوة استراتيجية تدشن مرحلة جديدة أكثر تصعيداً وحسماً".
ودعت أطراف في المؤسسة العسكرية الإسرائيلية إلى دراسة إمكانية توجيه ضربات إضافية ضد الأراضي السورية، تزامناً مع تهديد قيادتها باللجوء إلى ما تعتقده "خياراً حاسماً" عند تسلم النظام أسلحة متطورة كانت روسيا قد أعلنت عنها مؤخراً.
إلا أن الشد العكسي يأتي من صفوف قلة سياسية تحذر من مغبة تكرار سلطات الاحتلال للعدوان السابق، بما لا ينسجم مع إعلان حالة الطوارئ في الكيان المحتل، وإشاعة أجواء القلق والحذر من القادم المجهول"، وفق تعبير مراكز الدراسات الإسرائيلية. وقال مسؤول العلاقات العربية في "حزب الله" الشيخ حسن عز الدين "إننا نتوقع من العدو الصهيوني العدوان في أي وقت، بما يستدعي توخي الحيطة والحذر دوماً".
وأضاف، لـ"الغد" من بيروت، إن "قيام القيادة والشعب السوري بفتح جبهة الجولان باعتباره رداً استراتيجياً ميدانياً وعملياً على الغارة الإسرائيلية الأخيرة، سيلقي بتداعياته على قيادة الكيان المحتل، وسيدفعها إلى الاحتساب لأي خطوة مماثلة بعيداً عن المغامرة".
واعتبر أن ما تردد من وجود عناصر إسرائيلية مقاتلة في سورية ضد النظام "ليس مستبعداً"، مضيفاً إن "بصمات الاحتلال والعملاء الذين يعملون مع الكيان الإسرائيلي ينتشرون في شتى أنحاء الوطن العربي، ومنه سورية بطبيعة الأحداث القائمة فيها حالياً".
وأكد أن "حزب الله" لن "يدير ظهره لأي عمل عدواني إسرائيلي ضد سورية"، مبيناً أن ما قام به مؤخراً، في القصير، يأتي في "سياق الدفاع عن استهداف المقاومة والعمل على تدميرها".
ودعا إلى "الدفع تجاه إيجاد المخارج والحلول لإنهاء الأزمة، وذلك إذا ما ذهبت الأمور تجاه الحوار خلال الأسابيع المقبلة"، مؤكداً حرص حزبه منذ البداية على "الحوار وإيجاد الحل السياسي بين النظام والمعارضة مما يحفظ استقلال وسيادة سورية ويحقق مجموعة الإصلاحات التي يطالب بها الشعب السوري".
وتابع قائلاً "نحن نتحدث عن ضرورة الحوار وإيجاد المخارج السياسية والتسويات التي تحمي الدولة والشعب وتحقق المطالب المشروعة للشعب السوري".
ونوه إلى أن "الحل مرهون بإرادة الشعب السوري نفسه، بدون أي تدخل أو ضغط خارجي"، حاثاً على أهمية "التوصل إلى قواسم مشتركة لحماية الوطن والأراضي السورية".
ورأى بإمكانية "الانطلاق من روحية المبادئ التي تم التوافق عليها في مؤتمر جنيف الأول، قبيل الانقلاب عليه من أشخاص اعتقدوا خطأ بقرب إسقاط الرئيس بشار الأسد، ومن ثم ارتدادهم عن موقفهم مجدداً عقب فشل رهانهم وإخفاق محاولاتهم بتدمير الوطن وإنهاء قدرات الجيش السوري العربي".
وأكد حرص "حزب الله" على حقوق الشعب السوري ومطالبه الإصلاحية، كما حرصه على بقاء الدور والموقع لسورية ولمشروع المقاومة"، لافتاً إلى أن "مطالبته الدؤوبة بالحوار والحل السياسي لم تجد آذاناً صاغية من المعارضة التي تجاوزت في صراعها العسكري كل المطالب الشعبية وذهبت إلى منحى آخر خطير على المقاومة والقضية الفلسطينية".
وأوضح أن "المقاومة باتت ملزمة بالدفاع عن نفسها وعن ظهيرها الاستراتيجي السوري"، معرباً عن أمله في "عودته إلى موقعه ومكانه السابق"، إزاء "خيارات أخرى مضادة للشعب السوري وتؤدي إلى إراقة الدماء، في ظل تكفيرين لا يعترفون بالآخر ولا يحاورون إلا أنفسهم".
وقال إن "المقاومة ستكون في جغرافيتها مضطرة للدفاع عن وجودها وبقاءها واستمرارها"، مضيفاً "نحن اليوم دخلنا مرحلة جديدة، حيث باتت المقاومة اليوم متعاونة فيما بينها وتدعم بعضها البعض واتسعت مساحة وساحة الجغرافيا التي تعمل عليها". واستطرد "منذ دخول العدو الصهيوني على خط الأحداث في سورية وفتحت جبهة الجولان، باتت المقاومة معنية ببعضها ضمن مسار تعاون وتنسيق وارتباط في مصيرها وتحديد أولوياتها والدفاع عن ذاتها وحماية نفسها ضد أي استهداف لها".
وبين أن الحزب "لا يصادر الحراك الشعبي السلمي والمطالب المحقة للشعب السوري في التعددية والإصلاح والديمقراطية التي أقر بها الرئيس الأسد، إلا أن المشروع الأميركي والمعارضة المسلحة لم تعطيه الفرصة لذلك، فذهب إلى منحى مختلف وتحول من سلمي إلى مسلح مرتبط في غالبيته بالخارج وينفذ أجندات أمريكية خارجية تجاوزت كل مطالب الإصلاح".
وكان وزير الحرب الإسرائيلي موشيه يعالون صرح مؤخراً بأن سلطات الاحتلال "تعرف ما ستفعله" إذا سلمت روسيا أنظمة دفاع جوي إلى سورية، بينما أكد رئيس أركان الجيش الجنرال بيني جانتس عدم رغبة الاحتلال في خوض قتال في سورية، ولكنه سيكتفي "بإزالة المخاطر".
من جانبه اعتبر أمين سر تحالف الفصائل الفلسطينية خالد عبدالمجيد أن "تهديدات الاحتلال بشن عدوان جديد ضد سورية زادت في الفترة الأخيرة".
وقال، لـ"الغد" من دمشق"، "نشهد مرحلة جديدة في استراتيجية المواجهة مع الاحتلال"، مؤكداً "جاهزية المقاومة للردّ على أي اعتداء إسرائيلي، فيما تناقش اليوم بعض الآليات لتجديد المقاومة ضد الاحتلال في الجولان".
وكانت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية اليسارية قد حذرت مؤخراً، عبر موقعها الإلكتروني، من مغبة قيام سلطات الاحتلال "باستخدام السلاح الكيماوي عبر عناصرها في سورية لتوريط الرئيس الأسد وجرّ تدخل عسكري دولي ضده".


- النشرة: معاريف: نتنياهو اكد لبوتين أن اسرائيل ستضرب صواريخ اس300 اذا وصلت سوريا
كشفت صحيفة "معاريف" عن ان "رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو نقل الى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين رسالة حازمة خلال اجتماعهما في منتجع سوتشي قبل 6 اسابيع اكد فيها ان اسرائيل تنوي ضرب منظومات الصواريخ الروسية من طراز "اس 300" اذا وصلت الى الاراضي السورية وقبل ان تصبح عملياتية".
ونقلت الصحيفة الاسرائيلية عن مصادر دبلوماسية غربية ان "نتانياهو كان على علم بوصول اجزاء من هذه المنظومات الى سوريا كما لمح امس الرئيس السوري بشار الاسد في حديث لقناة "المنار".
واضافت المصادر ان "الرئيس الروسي اعرب عن قلقه من احتمال رحيل الرئيس السوري بشار الاسد وتاثير ذلك على امن المنطقة، غير ان نتانياهو اكد له ان اسرائيل قلقة اكثر من احتمال تسرب اسلحة متقدمة الى منظمة حزب الله في لبنان. ورد بوتين على ذلك بالقول انه سيكون بامكان اسرائيل مهاجمة القافلات التي تحمل مثل هذه الاسلحة لدى دخولها لبنان تفاديا لتصعيد الموقف مع سوريا. واوضح بوتين لنتنياهو انه ملزم بانجاز الصفقة".
واعتبرت المصادر الدبلوماسية ان" تهديد نتانياهو بضرب المنظومات قد يوفر لبوتين الذريعة ليتراجع عن انجاز الصفقة".


- النشرة: جريح بإشكال تخلله إطلاق نار بين شبان من غزة وشبان من كامد اللوز
أفاد مراسل "النشرة" في البقاع الغربي عن وقوع "إشكال ت بين شبان من بلدة غزة وشبان من بلدة كامد اللوزخلله إطلاق نار، أدى الى سقوط جريح اصابته خطيرة".


- القبس الكويتية: القبس عن جنبلاط: ضرب من الجنون اجراء الانتخابات في الظروف الراهنة
اشار مقربون من النائب وليد جنبلاط الى ان اصرار رئيس الجمهورية ميشال سليمان على موقفه من الانتخابات، وهو القائد السابق للجيش الذي يعرف ما فوق الارض وما تحتها، صدم جنبلاط الذي قال بصراحة انه ضرب من الجنون اجراء الانتخابات في الظروف الراهنة، ومن دون استبعاد حصول هزات امنية شديدة الحساسية، فالاجراءات الامنية الاستثنائية التي اتخذت تعكس مخاوف حقيقية من حصول مثل هذه الهزات مع التطورات الميدانية التي تحدث في سوريا".
ونقل المقربون في حديث لـ"القبس" الكوتية عن جنبلاط قوله ان "الجيش في وضع دقيق للغاية، وهو يرابط في امكنة حساسة للحيلولة دون ما هو اخطر، فهل من المنطقي سحبه من المواقع التي هو فيها الآن لكي يغرق في الازمة من اجل التغطية الامنية للانتخابات؟".


- الوطن السعودية: مصادر لـ"الوطن": تحرك عسيري الدبلوماسي يهدف للملمة الجهات اللبنانية
لفتت مصادر مطلعة لصحيفة "الوطن" السعودية الى أن "التحرك الدبلوماسي الذي يقوده السفير السعودي لدى لبنان علي عواض عسيري يهدف للملمة الجهات اللبنانية، التي تشهد أوساطها انقساما شديدا، على وقع ارتدادات المعارك الدائرة في سوريا، خصوصاً معركة القصير المتاخمة للحدود اللبنانية، وانعكاساتها على الساحة اللبنانية".
واعتبرت المصادر لقاء "عسيري برؤساء الحكومة السابقين، منبثقاً من كون هذه الافرقاء، دعاة اعتدال وانفتاح وحوار، وإيمانٍ بالثوابت التي قام عليها لبنان، وفي طليعتها الطائفة السنية باعتبارها مكوّنا أساسيا في لبنان، وأن وحدتهم واعتدالهم أساس للوحدة الوطنية اللبنانية، وضمانةً لكافة اللبنانيين، فيما تشهد الأوساط السنية في لبنان، نوعاً من الانقسام، وتباينا في الآراء، وهو الأمر الذي يؤسس لحرص السعودية التي تقف على مسافةٍ واحدةٍ من الجميع، على وحدة الصف والاعتدال".
وأكدت المصادر أن "حرص الرياض على وحدة الصف اللبناني نابع من التزامها بأمن وسلامة هذا البلد، ويأتي امتدادا لما بذلته السعودية من جهود قبل 24 عاما، وتوصلها لاتفاق الطائف في 30 سبتمبر 1989 والذي أنهى الحرب الأهلية اللبنانية".


- الانباء الكويتية: أسود لـ «الأنباء»: التمديد للمجلس يؤسس لتمديد جديد أي إلى 2016/5/20 وهو خروج عن وكالة الشعب
رأى عضو تكتل «التغيير والإصلاح» النائب زياد أسود ان البعض مصر على تزوير مواقف العماد عون وتحويرها في محاولة لإسقاط ما في نفوسهم من علل سياسية ووطنية عليه، مؤكدا أنه وبعد فشل لجنة التواصل في صياغة قانون انتخاب موحد بسبب إقحامها في البحث بقوانين من خارج ما تم الاتفاق عليه في بكركي، وبعد انقلاب القوات اللبنانية على قانون اللقاء الأرثوذكسي، وبعد انقضاء فترة تعليق المهل، ذهب تيار «المستقبل» ومعه النائب وليد جنبلاط وفي جعبتهما «القوات اللبنانية» باتجاه التمديد للمجلس النيابي هربا من خسارتهم بقانون الستين وليس رفضا له، فيما ذهب العماد عون باتجاه القانون المذكور لاعتباره أنه أقل شرا من تمديد ولاية المجلس ولو لساعة واحدة وتحسبا لإدخال البلاد في الفراغ، هذا من جهة مشيرا من جهة ثانية الى أن التمديد ملك الشعب اللبناني ولا يستطيع المجلس النيابي رئاسة وأعضاء أن يقرر عنه، لذلك فإن أي تمديد لولاية المجلس هو خروج عن الوكالة المعطاة من الشعب للنواب لمدة أربع سنوات والتفاف على النظام الديموقراطي.
ولفت النائب أسود في تصريح لـ «الأنباء» الى أنه وبالرغم من وقوع أحداث طرابلس فإن الأسباب الموجبة لتمديد ولاية مجلس النواب غير متوافرة، إذ كان باستطاعة وزارة الداخلية إجراء العملية الانتخابية على كامل الأراضي اللبنانية باستثناء طرابلس، حيث يمكن تأجيلها أو إيجاد آلية بديلة تمكن أهالي طرابلس من ممارسة حقهم بالاقتراع، متسائلا عن سبب تقاعس الدولة اللبنانية بالأساس عن فرض سلطتها وهيبتها والتمنع عن إعطاء الجيش صلاحيات استثنائية للرد على الاعتداءات الإرهابية ضده من جهة وفرض الأمن والاستقرار على محور باب التبانة ـ جبل محسن من جهة ثانية، بمعنى آخر يعتقد النائب أسود أن البعض قد يكون تعمد سوق الوضع الأمني الى ما هو عليه للوصول الى أسباب موجبة تبرر مطالبتهم بالتمديد للمجلس النيابي. أما وقد تقرر التمديد للمجلس أكد أسود أن نواب التيار «الوطني الحر» لن يصوتوا مع التمديد انطلاقا من رفض التيار السير بلعبة ضرب الدستور والأسس الديموقراطية.
وردا على سؤال حول رؤيته لمرحلة ما بعد التمديد للمجلس، أكد النائب أسود أن ما لم يُدركه الآخرون كل الآخرين في «8 و14 آذار» هو أن قرار التمديد اليوم حتى 2014/11/20 يؤسس لتمديد جديد أي حتى 2016/5/20، وذلك لاعتباره أن الأسباب الأمنية الموجبة من وجهة نظر المطالبين بالتمديد، ستبقى في ظل تغييب البعض لسلطة الدولة ومنع الجيش من الإمساك بزمام الأمور هي نفسها في العام 2014، لا بل ستكون أصعب وأعنف مما هي عليه اليوم.
وأضاف النائب أسود في معرض رده ان التمديد للمجلس النيابي يسحب من الرئيس المكلف تمام سلام ذريعته بتشكيل حكومة انتخابات، ويجبره على خلط أوراقه وإسقاط ما يُسمى بالقوى الوسطية منها، فيصبح بالتالي ملزما بتشكيل حكومة سياسية وفقا لحجم الكتل النيابية، مؤكدا على «الثلث الضامن»، وردا على سؤال حول انفراط عقد تكتل «التغيير والإصلاح» نتيجة تخلي حزب المردة والطاشناق عن العماد عون وذهابهما باتجاه معاكس لوجهته، ختم النائب أسود مؤكدا أن التكتل أمتن من أن يتقطع عقده كون العلاقة بين أعضائه قائمة على أسس ومبادئ وعناوين وطنية عريضة، مع احتفاظ كل منهم بحقه الديموقراطي في الاختلاف مع غيره بوجهات النظر.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها