تقرير الانترنت ليوم السبت 1-6-2013، وأبرز ما جاء فيه من أخبار
- النشرة: المحكمة العسكرية تحكم بالسجن على لبنانيين ادينا بالعمالة بين 15و20عاما: أصدرت المحكمة العسكرية حُكمَين منفصلين، قضت بموجب الأول الذي صدر وجاهياً بحق جودت محمد خيرالله الخوجة، بالسجن 20 عاماً مع الأشغال الشاقة بجرم التعامل مع إسرائيل.
وقضى الحكم الثاني بسجن الموقوف جلال أبو ذياب 15 عاماً مع الأشغال الشاقة، بجرم التعامل مع إسرائيل أيضاً.
- النشرة: آشتون: رفع حظر الأسلحة يبدأ اليوم واستمرار العقوبات لإضعاف الأسد: أكدت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون أن "قرار الاتحاد الأوروبي رفع حظر الأسلحة للمعارضة السورية جاء على ضوء استمرار نظام الرئيس السوري بشار الاسد في عمليات القمع والتنكيل بشعبه. واشارت اشتون في حديث لصحيفة "عكاظ" السعودية، الى ان "مقترح تمديد العقوبات على النظام السوري لمدة 21 شهرا قادمة هو الحل الأمثل للضغط على نظام الأسد"، موضحة أن "رفع حظر السلاح عن المعارضة السورية سيبدأ تنفيذه اعتبار من اليوم السبت". وأكدت اشتون على "ضرورة قيام الاتحاد الأوروبي بالتنسيق مع الدول المحورية في المنطقة لاسيما السعودية"، موضحة أن "المشاورات السعودية ــ التركية التي جرت في أنقرة ستنعكس إيجابيا لحل الأزمة السورية".
- النشرة: القبس: شكوك حول انعقاد جنيف2 فالتئام فصائل الحرب على الحوار شبه مستحيل: فيما بدأت بعض الدول تعلن أسماء مندوبيها إلى مؤتمر جنيف 2 حول سوريا، الذي من المفترض أن يعقد الأربعاء المقبل، ألقت مصادر رفيعة المستوى عبر صحيفة "القبس" بظلال من الشك حول انعقاده فعلياً كبوابة لدخول الحل السياسي الى ساحات المعارك في سوريا. وقالت المصادر ان مجموعة من الوقائع تجعل من التئام فصائل الحرب على طاولة الحوار أمراً شبه مستحيل، وفي طليعتها:
أولاً: مكاشفة ائتلاف المعارضة السورية لمراجع دولية بانه غير قادرة على الإيفاء بأي وعود لوقف إطلاق النار، نظراً لعدم قدرته على السيطرة على مقاتلي النصرة والسلفيين وغيرهم.
لا بل ان المصادر الرفيعة أكدت لـ"القبس" ان الائتلاف اعترف بغياب قنوات التواصل مع هذه الجهات التي تقاتل على الأرض، وبالتالي، فإن الجلوس على طاولة الحوار لن يجدي نفعاً في وقف نزيف الدم.
ثانياً: المعارضة ترفض الجلوس على طاولة حوار واحدة مع نظام الأسد، بينما موسكو ترفض أي حوار مشروط. وترى أن أي اتفاق من هذا النوع لا يمكن ان يكون شرطاً مسبقاً للمفاوضات بل نتيجة لها، وبالتالي فإن أرضية انطلاق هذا الحوار يشوبها الشك. ووفق المصادر، فإن الدعوة لانعقاد المؤتمر في جنيف إنما تعكس حالة من "الإفلاس السياسي"، وبالتالي فإن الدول والشعوب تلقي بكرة المسؤولية في ميدان التناقضات. وتوقعت المصادر ان تستعر الحرب في سوريا، ولكنها رأت في المقابل ان أبواب الحل السياسي "قد تفتح من حيث لا أحد يعلم"، وفق ما تقول المصادر نفسها.
- النشرة: الثورة: لم يعد أمام الإرهابيين المرتزقة أي مفر سوى السقوط بهاوية الجحيم: ذكرت "الثورة" انه "على وقع تهاوي المزيد من الإرهابيين تحت ضربات الجيش السوري تواصل قواتنا المسلحة عملياتها النوعية في العديد من المناطق، وتحقق الإنجازات تلو الأخرى، وتعيد الأمان والاستقرار إلى الكثير من البلدات التي عاثت فيها العصابات التكفيرية الوهابية الخراب والتدمير". واشارت الصحيفة السورية انه "أمام ذلك لم يعد أمام الإرهابيين المرتزقة أي مفر سوى السقوط في هاوية الجحيم، أو إلقاء السلاح وتسليم أنفسهم لمن يسعفهم الحظ بذلك، فتضييق الخناق عليهم في أماكن تواجدهم, والضربات القاضية التي تكيلها لهم قواتنا المسلحة الباسلة لا تترك لهم أي خيار آخر,أما الدول الداعمة لهم فباتت غارقة في مستنقع خيباتها المتلاحقة، حيث لم يشفع لها ما تقدمه من مال وسلاح لمرتزقتها, ولم يبق أمامها سوى الإقرار بالهزيمة والاندحار".
- النشرة: لؤي المقداد: خطوة توسعة الائتلاف المعارض هي في الاتجاه الصحيح: اعتبر المنسق الإعلامي والسياسي في الجيش السوري الحر لؤي المقداد في حديث صحفي أن "خطوة توسعة الائتلاف هي في الاتجاه الصحيح"، مشيرا إلى أن "المكون العسكري في الثورة يشعر بالارتياح لما جرى". وكشف المقداد أن "هيئة الأركان في صدد عقد اجتماعات خلال الأيام المقبلة لتحديد ممثليها في الائتلاف على أن تعلن عنهم فور تحديدهم".
- النشرة: خارجة اميركا تنفي ما تردد عن وجود اقتراح أميركي للسيطرة على غور الاردن: حذرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين بساكي من تصديق ما يتردد عن وجود اقتراح أميركي قيام سيطرة مشتركة إسرائيلية وفلسطينية وأردنية على غور الأردن. وشددت بساكي على انه "لا يجب تصديق اي تقرير يتحدث عن ان وزير الخارجية الأميركي جون كيري طرح مؤخراً، خلال لقائه مع مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين وأردنيين، فكرة مشاركتهم بالسيطرة على منطقة غور الأردن". وذكرت بساكي ان كيري تحدث مع كل من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو والرئيس الفلسطيني محمود عباس، من دون أن تذكر ما جاء في الاتصالين.
- النشرة: رزق: التمديد فرصة اضافية أُعطيت للمجلس النيابي لينتفض على ذاته: رأى النائب السابق إدمون رزق أنّ "خطوة التمديد كانت منتظَرة لأنّ الخيار كان بين طامتين كبرتين، الفراغ أو التمديد، والتمديد شكّل فرصة اضافية أُعطيت للمجلس النيابي لينتفض على ذاته ويتحمّل الحدّ الأدنى من مسؤوليّاته، لأنه بعد 21 عاماً من استنساخ المجالس وعدم إجراء مساءلة حقيقية أو محاسبة المجالس المتعاقبة والأداء الحكومي، وفي غياب الممارسة الديمقراطية الحقيقية، كان الوصول الى هذا النوع من المآزق نتيجةً حتمية". ولفت إلى مهمّة تاريخية تقع على عاتق رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان والرئيس المكلّف تمام سلام، تتمثّل بـ"تأليف حكومة منسجمة تشكل فريق عمل متضامناً لتسيير عجلة الدولة وتأمين مصالح الناس والخدمات العامة"، مشددا على ان "المطلوب تشكيل أو تكوين رأي عام وطني للمحاسبة والخروج من حال المسايرة، إذ إن البلاد تحتاج الى الانتقال من غرفة الانتظار الى غرفة العناية الفائقة".
- النشرة: مفتي الجماعة الإسلامية بمصر: الإخوان هم سبب تراجع شعبية الإسلامي: أكد مفتي الجماعة الإسلامية في مصر عبد الآخر حماد في حديث صحفي أن "جماعة الإخوان هم سبب تراجع شعبية الإسلاميين على الساحة السياسية المصرية، وهو ما سيؤدي إلى التأثير على نتائج الانتخابات البرلمانية المرتقبة". وأشار حماد الى أن "الجماعة تفكر في الدفع بمرشح رئاسي في الانتخابات الرئاسية المقبلة، نافيا أن يكون الدافع لهذا، هو التوقع بانتخابات رئاسية مبكرة"، لافتاً إلى أن "اهتزاز الرئيس محمد مرسي لا يليق بصورة حاكم مصر، وأنه لا يملك عصا موسى أمام المشاكل التي ورثها عن النظام السابق"، مؤكدا أن "الثورة لم تحقق أهدافها، وأن تحالف النور مع الإنقاذ، هو تصفية حسابات مع الإخوان"، موضحا ان "الجماعة سبب تراجع شعبية الإسلاميين في الشارع وهذا يؤثر في نتيجة الانتخابات المقبلة".
- النشرة: القبس: بايدن اكد لعراقيين بالخارج أن انشاء الأقاليم الثلاثة بات ضروريا: نقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصدر مطلع أن نائب الرئيس الأميركي جو بايدن كان قد التقى لفيفا من العراقيين في واشنطن، وأكد أمامهم أن إنشاء الأقاليم الثلاثة (شيعي-سني-كردي) بات خيارا ملحاً وضروريا لاحتواء الأزمة.
- النشرة: "الميادين": تظاهرات في أنقرة مناهضة لأردوغان وأنباء عن سقوط قتلى وجرحى: أفادت قناة "الميادين" عن "تظاهرات حاشدة في العاصمة التركية أنقرة مناهضة لرئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان وأنباء عن سقوط قتلى وجرحى".
- النشرة: مظاهرات في مدن تركية تضامناً مع المحتجين على هدم منتزه في إسطنبول: شهدت مختلف المدن التركية، وأبرزها العاصمة أنقرة، احتشاد المواطنين للإعراب عن تضامنهم مع المحتجين على هدم منتزه في مدينة إسطنبول التركية، والتعبير عن غضبهم من تدخل الشرطة وما تلاه من اشتباكات عنيفة خلفت عشرات الجرحى. وأفادت صحيفة "حرييت" التركية انه "أطلق على البعض قنابل غاز عندما حاولوا التوجه إلى مكتب رئيس الوزار التركي رجب طيب أردوغان".
- النشرة: القوات الروسية تجري حوالي 500 تدريب عسكري خلال فصل الصيف: أعلنت وزارة الدفاع الروسية ان القوات المسلحة الروسية ستجري خلال فصل الصيف حوالي 500 تدريب عسكري على مستويات مختلفة. وأوضحت ان "التدريبات ستتركز على تنظيم عمليات القوات المسلحة، وعلى التعاون على الأرض"، مشيراً إلى مشاركة القوات البحرية والجوية فيها.
- الكتائب اللبنانية: طهران تقول إن أمريكا هي التي ترعى الإرهاب: رفضت إيران اليوم الجمعة تقريرا لوزارة الخارجية الأمريكية اتهم طهران بزيادة دعمها للإرهاب في الخارج إلى مستويات لم يسبق لها مثيل في العقدين الماضيين وقالت إن الولايات المتحدة هي التي تدعم الإرهابيين في الشرق الأوسط. وقال المتحدث باسم البعثة الإيرانية لدى الأمم المتحدة علي رضا مير يوسفي "إيران نفسها كانت ضحية إرهاب حصد أرواح آلاف الأبرياء من الشعب الإيراني." وتابع "إيران منخرطة بنشاط في أنشطة محاربة الإرهاب بكل الوسائل الممكنة وهي طرف في كثير من الأدوات القانونية الدولية لمحاربة الإرهاب." واستشهد تقرير وزارة الخارجية الأمريكية الذي صدر أمس الخميس بسلسلة من الهجمات التي نفذت بالفعل أو جرى التخطيط لها في أوروبا وآسيا وتم ربطها بجماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة مع إيران بما في ذلك تفجير في يوليو تموز 2012 في بلغاريا قتل فيه خمسة إسرائيليين وبلغاري وأصيب 32 شخصا آخرون. ونفى السفير الإيراني في الأمم المتحدة في يوليو تموز ضلوع بلاده في تفجير بلغاريا واتهم إسرائيل بتنفيذه. وقال السفير محمد الخزاعي "لم نشارك قط ولن نشارك في محاولة مشينة كهذه للاعتداء ... على أبرياء." وقال مير يوسفي "تجدر الإشارة إلى أن الحكومة الأمريكية لا يحق لها أن تتهم الدول الأخرى برعاية الإرهاب إذ أن لديها سجلا... طويلا من دعم جماعات إرهابية في منطقتنا وكذلك إرهاب الدولة الإسرائيلية." واستهد مير يوسفي برفع اسم منظمة مجاهدي خلق من القائمة الأمريكية للمنظمات الإرهابية. ومجاهدي خلق جماعة معارضة تدعو للإطاحة بقيادة رجال الدين الشيعة لإيران وحاربت إلى جانب قوات الرئيس العراقي الراحل صدام حسين أثناء الحرب العراقية الإيرانية في الفترة بين 1980 و1988. وقالت الخارجية الأمريكية عند إعلانها رفع اسم منظمة مجاهدي خلق من قائمة المنظمات الإرهابية في سبتمبر أيلول الماضي إنها "لم تغفل عن الأعمال الإرهابية التي ارتكبتها مجاهدي خلق في الماضي ولم تنسها." وأضافت الوزارة أن لديها أيضا "مخاوف جدية بشأن مجاهدي خلق كمنظمة .. خصوصا فيما تعلق بالمزاعم عن انتهاكات ارتكبت ضد أعضائها." ويقول مسؤولون وأجهزة مخابرات أمريكية وأوروبية إن إيران وحزب الله يكثفان دعمهما العسكري لحكومة السوري بشار الأسد.
- النشرة: جريحان في اعتداء مسلحين على عناصر امن مستشفى الملا في طرابلس: أفادت معلومات صحفية ان "مسلحين اعتدوا فجرا على عناصر امن مستشفى الملا في طرابلس ما ادى الى اصابة عنصرين بجروح".