أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 06-04-2013
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الأربعاء 06-04-2013
عــناويـــــن الـصـحـــــــــــف
السفير
الجيش يتشدّد في طرابلس .. ولا يقع في «الفخ»
«حرب كونية» ضد «حزب الله»
الاخبار
المستقبل يهدّد بحرب شاملة
النهار
طرابلس مجدّداً: هدنة بين جولتين رغم الإجراءات
سياسيون فقدوا المبادرة... والمواجهة مفتوحة
اللواء
البيت الأبيض يدين ضلوع «حزب الله» بالقتال السوري .. و«الحُرّ» يبلغ مجلس الأمن نقل المعركة إلى لبنان
«أزمة ثقة» تهدّد خطة الجيش لمنع الإنهيار الأمني في طرابلس
ضغط عوني على المجلس الدستوري .. وبعبدا تتساءل: لماذا لم يبحث المجلس النيابي مشروع الحكومة الإنتخابي؟
الجمهورية
خطة جديدة للجيش في طرابلس وسيناريوهات عدة للطعن الدستوري
إجتماع أمني موسع في بعبدا اليوم
المستقبل
البيت الأبيض يندّد بأنشطة "حزب الله".. وصبرا يناشد برّي فتح ممرّات آمنة لإخراج الجرحى من القصير
الجيش يدهم جبل محسن
الحياة
فرنسا تؤكد استخدام «السارين» وبوتين يتمسك بتسليم «أس-300»
البلد
الائتلاف السوري يناشد بري: المجزرة ستلطخ تاريخنا
الشرق
ثقب عملاق مخيف في الشمس يتجه نحونا
انجازات "حزب الله" في سوريا
الشرق الاوسط
مشروع تحالف بين رفسنجاني وخاتمي لدعم روحاني
لأول مرة.. لا خطاب للرئيس الإيراني في الذكرى السنوية للإمام الخميني
الديار
انهيار المقاومة التكفيرية في سوريا
الجيش السوري يفرض الامن على مراحل
المسلحون في القصير يمنعون اخراج الجرحى
البناء
مصدر أمني لـ" البناء": الجيش يتحرك في طرابلس وفق ما تقتضيه الضرورات الامنية
الانوار
الجيش يبدأ تحركه في طرابلس والنتائج متوقعة غدا
أبرز الأخبار
- الديار: سفير دولة أوروبية: لولا حكمة نصرالله لاندلعت أزمة مذهبية
قال سفير دولة اوروبية انه لولا حكمة السيد حسن نصر الله ورجاحة عقله وفكره لاندلعت ازمة طائفية ومذهبية في لبنان لكن السيد حسن نصر الله هو الذي منع قيام هذه الفتنة رغم الاستفزازات التي تعرض لها حزب الله حتى وصلت الى القمة في تلفزيون المستقبل ووسائل اخرى ومع ذلك لم يتدخل حزب الله في هذه الامور معتبرا ان الاعلام يرد عليه بالاعلام وان وضعه العسكري متين وانه صمام الامان والاستقرار للبنان وبالفعل تعترف القيادة العليا اللبنانية بأن حزب الله هو عنصر استقرار في هذه المرحلة.
- الديار: سفير إسبانيا: قدرة حزب الله الصاروخية أصبحت 3 مرات أكبر
عرض سفير اسبانيا في بيروت اقوال السفراء الغربيين بأنه لا يجب مقاطعة سوريا وقال ان اسبانيا ليست مع مقاطعة سوريا بل مع التفاوض معها من اجل حل سياسي على قاعدة بيان جنيف الذي صدر بين لافروف وزير خارجية روسيا الاتحادية وبين وزير خارجية اميركا جون كيري من اجل ان يكون هنالك حل سياسي في سوريا وليس حل عسكري وعارض بشدة سفير اسبانيا اي تفكير بالتدخل عسكريا في سوريا لأن ذلك يعني حربا اقليمية ستمتد من ايران الى العراق الى سوريا الى فلسطين وخاصة الى لبنان لان حزب الله هذه المرة لن يرحم كما فعل في المرة الماضية بل يقول سفير اسبانيا ان المخابرات الاسبانية ابلغته انه وفق القوات الاسبانية في الجنوب ان قدرة حزب الله الصاروخية اصبحت ثلاث مرة اكثر من الاول وان تجهيزاتها قادرة على ضرب تل ابيب وحيفا والمدن حيث ان اسرائيل ستتلقى ضربات موجعة لا يمكنها مقابلها الا قصف الدولة اللبنانية ولكن حزب الله لن يتأثر ولديه مقاتلون يصل عددهم الى ستين الف ويحتحاجون الى جيش من 200 الف جندي كي يستطيع الجيش الاسرائيلي الوصول الى مداخل بيروت الا انه لن يستطيع ان يفعل ما فعله سنة 1982 بل يقول السفير الاسباني ان خلدة والشويفات ستكون خط التماس العنيف بين حزب الله واسرائيل وهناك سيتم ضرب اسرائيل ضربات موجعة واما بالنسبة لدخول حزب الله من الجبل كما حصل 1982 فإن حزب الله جهز قوى وحدات خاصة منتشرة في الجبل في عاليه والشوف لتضرب الآليات الاسرائيلية التي تقترب من المنطقة اضافة الى قنابل سيفجرها حزب الله بالآليات الاسرائيلية التي ستمر بالجبل وبالتالي فإن حرب 1982 كما فعلته اسرائيل اصبح مستحيلا الآن لذلك فإن اسبانيا تنصح اوروبا بالتفاوض مع سوريا ولا تميل الى التطرف.
- السفير: مراسل «السفير» في باريس: الهجوم الفرنسي على «حزب الله»، يحظى بتصفيق اميركي واسرائيلي وتأييد أوروبي
من باريس، كتب مراسل «السفير» محمد بلوط التقرير الآتي حول خلفيات السعي الأوروبي الى وضع «حزب الله» على لائحة الارهاب، مع نهاية حزيران الحالي:
يحمل الرئيس الاشتراكي الفرنسي فرانسوا هولاند تعهداً خلال زيارته المرتقبة الى اسرائيل بمواصلة سياسة سلفه نيكولا ساركوزي حيال ايران، وبعمل كل ما في وسعه لمنعها من امتلاك القنبلة النووية. ويستحدث هولاند في سياسة سلفه، وعداً قطعه امام مؤتمر الجمعيات اليهودية الفرنسية، سيكرره في اسرائيل، بأن يجعل من الجناح العسكري لـ«حزب الله»، جماعة ارهابية يلقى بها الى اللائحة الاوروبية السوداء.
والحال أن الهجوم الفرنسي على «حزب الله»، يحظى بتصفيق اميركي واسرائيلي وتأييد أوروبي واسع، بيد أنه لا يمر من دون سجال داخل المؤسسة الفرنسية، وفي دوائر القرار الديبلوماسي والأمني خصوصاً، اذ يلقى الهجوم على الحزب نقاشاً في الاجهزة الامنية الفرنسية، وداخل اوساط وزارة الدفاع الفرنسية.
وتقول مصادر فرنسية إن قسم شمال افريقيا والشرق الاوسط في الخارجية، عارض القرار الذي اتخذ في «الاليزيه»، بتأييد من بعض أوساط الخارجية الفرنسية، من دون العودة إلى الأجهزة الأمنية، للأخذ بوجهة نظر خبرائها.
ومعروف أن هؤلاء يعارضون الذهاب بعيداً في رفع حدة المواجهة مع الحزب اللبناني، لأسباب يتعلق بعضها بحاجة الأجهزة الأمنية التقليدية الى الإبقاء على قنوات اتصال مع لاعب محلي وإقليمي أساسي، كـ«حزب الله»، ويتصل بعضها الآخر بصعوبة التمييز بين ما هو عسكري وسياسي في حالة الحزب اللبناني، وبمخاوف نابعة من وجود جنود فرنسيين وأوروبيين في «اليونيفيل»، في قلب بيئة موالية لـ«حزب الله»، قد تنقلب معادية، عندما يصبح جزء من أبنائها على لائحة الارهاب الاوروبي، ما يدفع الى التساؤل عما إذا كانت قواعد الاشتباك في المنطقة، او في مهمة «اليونيفيل» ستشهد تغييراً، حين يدخل القرار حيز التنفيذ، وكيف ستتعامل عندها القوات الأوروبية مع «إرهابيي» الحزب المنتشرين في قرى جنوب الليطاني.
ويدّعي القرار الاوروبي في الهجوم على الجناح العسكري وحده، توازناً دقيقاً، بين الحاجة العاجلة للضغط على «حزب الله» ومحاصرة تقدم دوره الإقليمي في سوريا، وبين الحفاظ على استقرار لبنان، أو ما تبقى منه، وعدم إعلان حرب مفتوحة على مكون اساسي في التركيبة اللبنانية.
ويتجاوز القرار الذي انهى الخبراء الاوروبيون دراسة تنفيذه وطرائق تطبيقه منذ شهر، مجرد الرغبة في احتواء طموح حزب محلي لبناني، ويتعدى حدود العمليات الخارجية المنسوبة لـ«حزب الله» في بلغاريا والتي لم تصل فيها التحقيقات الى نتائج حاسمة، وبالتالي ينبغي وضع القرار الذي سيهديه الرئيس هولاند الى الاسرائيليين الاسبوع المقبل، في خانة هجوم دولي أوسع على قوة لبنانية وعربية تلعب دوراً إقليمياً يفيض بكثير عن تكوينها الاصلي، في مواجهة المشروع الذي تتصدّى له.
ويمكن وضع تصنيف عسكريي «حزب الله» إرهابيين، في خانة الاستعداد لتوجيه ضربة عسكرية للحزب، على الجبهة الإقليمية التي يقاتل فيها، لا سيما في القصير اذ أن الحزب المصنف إرهابياً، والبعيد عن معاقله التقليدية في جنوب لبنان، سيكون هدفاً مشروعاً دولياً وأوروبياً سياسياً وعسكرياً، وأسهل منالاً في س