أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 05-07-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 05-07-2013

- روسيا اليوم: عمرو لكيري: عزل مرسي ليس انقلاباً عسكرياً
أكد وزير الخارجية المصري محمد كامل عمرو لنظيره الأميركي جون كيري خلال اتصال هاتفي أن عزل الرئيس محمد مرسي "ليس انقلاباً عسكرياً"، معرباً عن أمله بأن "لا يؤثر (هذا الامر) سلباً في العلاقات الاستراتيجية" بين القاهرة وواشنطن.
وفي تصريح صحافي عقب الاتصال، أعرب الوزير المصري عن أمله بأن يفهم الأميركيون الوضع في بلاده بشكل صحيح"، واصفاً ما حدث في مصر بأنه "انتصار لإرادة الشعب".
وذكر عمرو أن الوزير الاميركي أعرب عن قلقه حيال وضع حقوق الانسان في مصر بعد عزل مرسي، وانه أكد لكيري بأنه "لن يكون هناك أي إقصاء أو انتقام سياسي" ضد الرئيس المعزول أو أنصاره.

- النشرة: الموسوي: كلام العسيري عن حزب الله مذهبي ويعبر عن فشل حلفائه في لبنان
رأى عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب نواف الموسوي ان "الكلام الذي نسب إلى أحمد الأسير في التسجيل الصوتي يعني السلطات القضائية والأجهزة الامنية"، معتبرا ان "التعاطي معه من الزاوية السياسية هو ترويج للفتنة"، داعيا إلى "الابتعاد عن التعميم واستخدام المفردات المذهبية والطائفية".
وفي حديث تلفزيوني، أوضح الموسوي انه "يجري اليوم تضييع جهد كبير قام به الجيش وتضحيات قدمها في صيدا"، معتبرا ان "ما فعله الجيش في صيدا جنب لبنان حرب أهلية كان معدة لها وكان يموّل من أجل اشعالها، وحال دون حدوث 13 نيسان آخر وليس 14 شباط، يجب ان يكون معروفا من اللبنانيين".
وأشار الموسوي إلى ان "هناك جهات داخلية وخارجية قدمت التمويل والرعاية السياسية والأمنية للأسير، وخطة الأسير كانت اخراج الجيش من المنطقة وفتح الاشتباك مع الجوار واشعال حرب أهلية"، موضحا ان "حالة الأسير بدأت بخطاب غير مسبوق من الشتائم، ونحن قابلنا هذه الحالة بالصبر والاحتساب"، لافتا إلى ان "الشقق التي يتكلم عنها البعض في صيدا موجودة قبل الاسير بسنوات عدة".
وعن اتهام "حزب الله" بالمشاركة في القتال في صيدا إلى جانب الجيش، شدد الموسوي على ان "ما قمنا به في صيدا هو دفاع عن النفس، والأسير لم يطلق النار على الجيش فقط بل على كل المحيط وتعاملنا مع اطلاق النار في حدود الدفاع عن النفس، والكلام عن غير ذلك افتراء"، مؤكدا ان "لغة الافتراء التي تتضمن قدحا وذما لن نرد عليها بالسياق نفسه ولن ننحدر إلى مستواها".
ورأى الموسوي ان "بعض الجهات في 14 آذار ترغب في اشعال الفتنة في لبنان"، مشددا على اننا "متمسكون بالحوار والتوافق على قاعدة الشراكة الحقيقية".
من جهة أخرى، لفت الموسوي إلى ان "موقفنا من الأزمة السورية كان واضحا منذ اندلاع الأزمة وهو الدعوة إلى حوار يؤدي إلى تحقيق الاصلاحات والحفاظ على موقع سوريا المعادي لاسرائيل، إلا ان موقفنا تغيّر عندما أصبح مقام السيدة زينب محل تهديد بفعل المجموعات التكفيرية وكان من واجبنا الاخلاقي والسياسي ان نمنع هذه المجموعات من تحقيق هدفها وحماية المقام"، وقال: "كان لدينا معلومات موثقة عن عمل كان يعد لاجتياح كل القرى السورية على الحدود مع لبنان التي يسكنها اللبنانيون كمقدمة للهجوم على المدن البقاعية".
وأكد ان "ما فعله "حزب الله" في سوريا هو لحماية لبنان لأنه إذا قويت المجموعات التكفيرية لن يبقى شيء اسمه لبنان"، لافتا إلى اننا "نحن نحمي وجود لبنان من خلال مواجهة الجماعات التكفيرية"، معتبرا ان "سقوط الدولة في سوريا ليس تهديدا للمقاومة فحسب بل تهديد لوجود لبنان لأن البديل عن سقوط الدولة هو الفوضى".
ورأى الموسوي انه "سيأتي الوقت الذي سيشكر فيه الشعب اللبناني "حزب الله" لأنه حمى لبنان"، مشددا على ان "سلاح المقاومة له شرعيته المستمدة من الدستور وثقة المجلس النيابي التي أعطيت للجكومة وبيانها الوزاري ومن الميثاق الوطني والطائف".
وعن كلام السفير السعودي علي عواض عسيري عن ان ممارسات "حزب الله" تعرض لبنان إلى الاخطار وتزيد من الانقسام في الداخل، وعن ان الطائفة الشيعية لن تكون بمنأى عنها، شدد الموسوي على ان "كلام العسيري يعبر عن فشل دبلوماسي وهو كلام مذهبي وخارج عن الاعراف والاصول الدبلوماسية، كما انه يعبر عن فشل حلفاء السعودية في لبنان، ونحن نأمل منه أن يعود عن هذا الكلام بأسرع وقت ممكن".
وردا على سؤال، أوضح الموسوي ان "العلاقة بين "حزب الله" و"التيار الوطني الحر" هي علاقة الاحرار بين بعضهم البعض"، لافتا إلى ان "هناك اختلافات في بعض المواضيع، إلا ان الجنرال ميشال عون هو موضع تقدير واحترام كبيرين لدينا"، لافتا إلى ان "عون يأخذ قراراته من تلقاء نفسه ولا يأتمر بتعليمات من أحد وهو يتحرك وفق رؤيا يجدها مناسبة له"، مشددا على ان "كل ما يقال وسيقال عن العلاقة بيننا لن يؤثر بها".
وأشار إلى ان "النقاش حول التمديد لقائد الجيش العماد جان قهوجي، سبق أن أجري مع عون"، لافتا إلى ان "الحوار قائم فيما بيننا للتوصل إلى تفاهم"، وقال "عندما نصل إلى مسألة تعيين قائد جديد للجيش سيرى الجنرال منا ما ينتظره منا لكننا الآن نبحث عن كيفية حماية لبنان".
وعن الاحداث المصرية، رأى الموسوي أنه "من المبكر الحكم على المرحلة المقبلة في مصر"، معتبرا ان "ما حصل هو فشل لتجربة وتنظيم في بلد محدد وليس بالضرورة ان ينسحب على البلدان الأخرى"، رافضا مقولة "سقوط محمد مرسي سببه الأساسي صمود الرئيس السوري بشار الاسد".

ــ الوكالة الوطنية: سلام بعد لقائه عباس: سأستمر بالسعي لتشكيل الحكومة لأن النوايا طيبة والامل كبير في ان نصل الى شيء يفيد الوطن
استقبل الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مقر اقامته في فندق فينيسيا الرئيس المكلف تأليف الحكومة تمام سلام الذي قال بعد اللقاء:" يأتي لقائي اليوم مع الرئيس محمود عباس في اطار زيارته الكريمة الى للبنان للتواصل والتفاعل بما يخدم العلاقات الثنائية اللبنانية الفلسطينية، وما يخدم ايضا كل قضايانا المشتركة وفي مقدمها القضية الفلسطينية العزيزة على قلوبنا جميعا". اضاف:"كانت مناسبة للتحدث والتشاور في اوضاعنا والتأكيد على ما تلقيناه نحن في لبنان من كلام واضح وصريح من قبل الرئيس عباس على مستوى المرحلة الصعبة التي نمر بها جميعا وعلى مستوى الحرص الفلسطيني، اي القيادة الفلسطينية على تعزيز وتدعيم سيادة واستقلال لبنان. هذا الكلام الذي هو من القلب الى القلب نأخذه ونتفاعل معه ايجابيا ونتمنى ان يستمر في خدمة قضايانا المحقة. اهلا وسهلا بالرئيس عباس والفريق المرافق له في لبنان.وردا عى سؤال قال الرئيس سلام :"المساعي التي اقوم بها بالتواصل مع كل القوى السياسية وبمواكبة من رئيس الجمهورية تصب في ما يصبو اليه البلد وتتطلع اليه الناس من حكومة وتشكيل لها وتقديم مرحلة جديدة ننهض بها في الكثير من استحقاقاتنا والكثير من المتطلبات، ومواجهة الاحداث والاوضاع في لبنان. سأستمر في السعي وكلي ثقة بان اللبنانيين هم الذين يدعمون توجهي في هذا الاتجاه. سيستمرون في ذلك لأن النوايا طيبة والامل كبير في ان نصل الى شيء يفيد الوطن.سأستمر في الاتصالات الى ان تجدي.الجدوى هي المقياس لذلك واذا كانت هناك جدية وجدوى لا يعود الوقت ذات قيمة، ولكن نعم الكل يعلم انه ليس من المفيد البقاء على ما نحن عليه اي الفراغ في السلطة التنفيذية والتمديد لمجلس النواب اتى بسبب الخشية من الفراغ في السلطة التشريعية. ولماذا لا يكون هناك نفس المهمة السياسية لتأمين السلطة التنفيذية في البلد لمواكبة الاوضاع".اضاف:"ما حدث في مصر نتابعه بكثير من العناية والاهتمام كما نتابع كل ما يجري في العالم العربي، واذا كنا كلنا في هذا العالم العربي قد تطلعنا بأمل ورجاء الى ما عرف بالربيع العربي وتحرك الشعوب من اجل حريتها وسيادتها ومن اجل التعبير عن حاجاتها في هذا العصر، فلا بد من ان نقول ان ما شهدناه ونشهده في مصر ينبىء بأن الامور تسير في الاتجاه الصحيح ونأمل ان تنعكس مزيدا من الاستقرار والثبات لهذا الحراك وهذه الثورات، بما يخدم مستقبل هذه الشعوب بشكل جيد عبر ممارسة ديمقراطية.

ــ النشرة: العماد عون: ما حصل في مصر هو تصحيح للثورة والمنطقة ستبتعد عن الأصولية
رأى رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون في حديث تلفزيوني ان "ما حصل في مصر هو تصحيح للثورة التي حصلت في البدء، لأنّ أسباب الثورة تكون متجسّدة في الحاضر والمستقبل وليس في الماضي، وما حصل عليه المصريّون هو شيء من الماضي تجلّى بوصول الإخوان المسلمين إلى الحكم، لذلك تابعت الثّورة مسارها، ووجد الشعب نفسه ملزماً بتغيير الحاكم وإعادة الإنتخابات ليأتي من يمثّله فعليّاً". واعتبر عون ان هذه التطورات في مصر "ستكون نموذجاً، لأنّ ما أرى حصوله هو ابتعاد منطقة الشرق الأوسط عن الأصوليّة، والعودة إلى المبادئ الأساسيّة للدّيمقراطية الحديثة وليس في الماضي، لأنّه لم يكن هناك من ديمقراطية في الماضي، وكلّ ما هو آتٍ من الماضي، هو حُكم غير صالح للمرحلة الحاضرة، لأنّ الحلول ليست في الماضي، فهي بالكاد تكون في الحاضر، لكن من المؤكّد أنّها ستكون في المستقبل". وعما اذا كان يخشى من وضع قد يهزّ الشرق الأوسط بعد رفض الإسلاميين في مصر لما حدث، قال عون: "كلاّ. يجب أن تكون التغييرات باتّجاه المستقبل وليس باتّجاه الماضي، وأعتقد أنّ مصر ستكون النموذج المصحِّح للثورة". ولفت عون الى ان "شكل الحرب في سوريا يبدو ظاهريا شكلَ حربٍ ضدّ النّظام، ولكن في الحقيقة هي حرب أصوليّة على النّظام، وهي ليست في سبيل تحقيق الدّيمقراطية، لأنّ النّظريات التي تتحكّم بالإخوان المسلمين تشدّد على أنّ الديمقراطية هي ضدّ الشريعة ما يؤكّد على أنّ الحكم لن يكون ديمقراطيّاً، وهدف الإخوان الكبير هو أسلمة العالم"، معتبرا ان "الإدّعاءات التي تتّهم النظام بالظّلم وتطالبه بالدّيمقراطيّة هي غير صحيحة، ولذلك كانت سوريا الجدار المنيع ضدّ وصول الأصوليّة، وما حدث في مصر سيساعد على زيادة قوّة الدّفاع في سوريا ضدّ هذه الأصوليّة".
وعن الحلول المتبقّية لإنهاء الأزمة في سوريا، قال انه "الحلّ الذي اقترحناه منذ البدء، فمع بداية الأحداث، اقترحنا أن يجلس السوريّون على طاولة مستديرة، لأنّه في النهاية لن يكون هناك لا غالب ولا مغلوب سوى الشعب السوري، ودعوتهم إلى الإتّعاظ ممّا حصل في لبنان في مرحلة السبعينيات، بحيث لم تنتهِ الحرب اللّبنانيّة إلاّ بعد انعقاد مؤتمرٍ في الطائف، إلاّ أنّنا لا نزال من نعاني من آثار تلك الحرب لغاية اليوم"، مشددا على ان "الحوار كان الطّريق الأسلم لإجراء تصحيحات قانونيّة ودستورية في سوريا من أجل دفعها نحو الدّيمقراطية". وعن قوله ان التيّارات الإسلاميّة ستصل إلى الحكم ولكنّها لن تستمرّ طويلاً، اشار عون الى انه "قال هذا الكلام في آذار 1994 جواباً عن الأسئلة التي طُرحت عن الفكر الأصولي، الذي انطلق يومها من الحركة الإسلاميّة في الجزائر، وسُئلت عن رأيي بالحركات الأصوليّة التي تتكوّن في منطقة الشرق الأوسط فأجبت بأنّها ستصل إلى الحكم ولكنّها ستسقط بعد وصولها، لأنّها تعطي حلولاً من الماضي لقضايا مستقبليّة وهذا لا يمكن أن يكون متلائماً".
ولفت الى انه "توقّع هذا الأمر لأنّ الحياة الإنسانيّة هي عبارة عن ديناميّة معيّنة، وهي متحرّكة وليست ثابتة، وكذلك الأمر بالنسبة للأنظمة التي نعيش فيها". وقال ان "العالم كله كان يتحرّك فيما الأنظمة العربيّة ثابتة أو حتّى متحجّرة، ولم تواكب التغيير في العالم، وكان من الطبيعيّ أن تصبو الشعوب العربيّة نحو نظام أفضل، ولكن الحريّات كانت مقموعة، وكان الحكم عبارة عن ديكتاتوريّة مزيّفة أو ديكتاتوريّة مباشرة، ولا زلنا نرى لغاية اليوم ديكتاتوريّةً إلهيّة، وحكما أوتوقراطيا".
ولفت الى ان "مكان اللجوء الوحيد كان هو المسجد حيث يشعر النّاس ببعضٍ من الحصانة، فتكوّنت الحركة الأصوليّة في المساجد، بعدها بدأت بالتعبير عن طريق الشعب، فتمّ قمعها عدّة مرّات، وهذا القمع كان يساعدها على النموّ، لأنّ النّاس كانوا يشعرون بالظلم وبعدم التقدير كمواطنين، كما أنّ حياتهم العامّة لم تكن حياةً كريمة، إذ سيطر عليها الفقر الذي نتج عن التقصير في جعل المعادلة بين النموّ الإقتصادي والنموّ السكّاني متوازنة". ورأى ان "الأصوليّة ستطبّق مبادئ السلفيّة، ولو كانت مبادئ السلفيّة صالحة ليومنا هذا، لما تغيّرت، ولذلك لم تكن حلول المشاكل التي كان على الرئيس المصري أن يقدّمها، متلائمة مع واقع الحال، ما دفع بالتّالي إلى إحياء الثورة من جديد".

- النشرة: عباس نفى مشاركة الفلسطينيين بأحداث صيدا: هم تحت القانون وليسوا مع أحد
اكد الرئيس الفلسطيني محمود عباس ان العلاقة مع لبنان مبنية على اسس سليمة باعتبار ان اللاجئين الفلسطينيين ضيوف مؤقتون في لبنان، لافتا الى انهم سيكونون دائما عنصرا ايجابيا لا سلبيا، بمعنى انهم لن يكونوا في اي حال من الاحوال مع هذه الجهة او تلك، جازماً انهم تحت القانون وليسوا فوقه.وفي لقاء مع عدد من وسائل الاعلام وبينها "النشرة"، وصف عباس المحادثات التي اجراها مع رؤساء الجمهورية ميشال سليمان والحكومة نجيب ميقاتي والمجلس النيابي نبيه بري بالمهمة، وقال: "امورنا تسير من حسن الى احسن ونأمل ان لا تطول الضيافة وان نعود الى وطننا".وإذ اكد ان حق العودة مقدس، اشار الى ان الكلام عن ان الخارجين عن القانون يلجؤون للمخيمات ليس بجديد، موضحاً ان الحل ليس بيده، قائلاً: "ما تريده الحكومة اللبنانية افعله لا اكثر ولا اقل".ونفى عباس نفياً قاطعاً ان يكون الفلسطينيون في المخيمات قد شاركوا في احداث صيدا، كما نفى ردا على سؤال وجود اي خلفيات لعدم لقائه بالأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، موضحاً ان الاخير لم يطلب هذا اللقاء، مؤكداً ان لا تحفظ لديه على احد لا في لبنان ولا في خارجه.من جهة ثانية، اكد عباس وجود مساع حثيثة يبذلها وزير الخارجية الأميركي جون كيري لاستئناف المفاوضات، معرباً عن امله بأن تتكلل مهمته بالنجاح، "وأن يكون لديه ما يساعدنا على العودة لطاولة المفاوضات"، وقال: "سنناضل من اجل تحقيق اهدافنا الوطنية وعلى رأسها قضية القدس ونعاهد الله على ان القدس اذا لم تكن العاصمة لدولة فلسطين لن يكون هناك حل".وذكر عباس انه تبنى رؤية الدولتين منذ سنوات طويلة، مجدداً القول ان لا حل بديل لهذا الحل اطلاقا، رافضاً حل الدولة الواحدة "وهذا غير ممكن ونحن لا نقبله والاسرائيليون كذلك".ورفض عباس رفضاً باتا فكرة المقاومة المسلحة، قائلاً انها تؤدي للخراب وتدمير البلد، موضحاً انه ليس مستعدا ليكون عبثياً ومغامراً من اجل شعارات. واكد انه في المقابل مع ما اسماها المقاومة السلمية الشعبية السياسية والدبلوماسية مشيرا الى انها تؤذي اكثر، مؤكدا ان الحق بها مشروع.وفي الموضوع الداخلي الفلسطيني، اعترف عباس بأن المصالحة تعثرت ولكنه ابدى الاستعداد لاجراء الانتخابات فوراً اذا وافقت حركة "حماس" وذلك لانهاء مرحلة وصفها بـ"المخجلة" واعادة الوحدة التي لا يمكن بناء دولة من دونها.واعترف عباس بان ولايته منتهية لكنه اشار الى انه يدعو لانتخابات منذ سنوات طويلة اذ ان الشرعية انتهت، ورفض اتهامه بتعطيل حكومة الوحدة، لافتاً الى وجود اتفاق على تشكيل حكومة تكنوقراط من مستقلين يكون هو رئيسها بطلب من "حماس" لكن ذلك ينتظر موافقة "حماس" على اجراء الانتخابات.

ــ النشرة: مصدر أمني لـLBC: الأسير أعطى شخصيا الأوامر بإطلاق النار على الجيش بعبرا
أكدت مصادر أمنية للـ"LBC" أن "ملف اشتباكات عبرا يتضمن اعترافات وأدلة واضحة عن أن الشيخ أحمد الأسير هو من أعطى شخصياً الأوامر بإطلاق النار على وحدات الجيش اللبناني في منطقة عبرا"، موضحةً أن "بعضاً من أنصاره رفضوا الإستجابة لهكذا أوامر وامتنعوا عن القتال". وأكدت المصادر أن "الأسير ما يزال على قيد الحياة"، وأبدت اعتقادها بأنه "ما يزال مع المجموعة التي فرت معه في منطقة صيدا"، مشيرة إلى أن "الأجهزة الأمنية مصممة على إلقاء القبض عليه وهي تراقب كل ما يتعلق به عن كثب وتنتظر اللحظة التي يزمع أن يتحرك فيها لتنقض عليه وتحضره أمام القضاء المختص".

ــ النشرة: الساحلي: هل من الحكمة ان يعود ريفي لمركز حساس وهو بدأ بالعمل السياسي ؟
أشار عضو كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب نوار الساحلي الى أنه "ليس من عادة القوانين الاستثنائية ان يكون لها مفعول رجعي"، متسائلاً "هل من الحكمة ان يعود المدير العام السابق لقوى الامن الداخلي اللواء أشرف ريفي الى مركز  أمني حساس وهو بدأ بالعمل السياسي؟". وأكد الساحلي في حديث تلفزيوني أن "رئيس مجلس النواب نبيه بري يتكلم بصفته رئيس مجلس ويقول ان جدول الاعمال يناقش وليس لديه مانع في ذلك".

ــ النشرة: العريضي نوه بعد لقاء عباس بعقلانية التصرف الفلسطيني خلال احداث صيدا
نوّه وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال غازي العريضي بـ"عقلانية التصرف الفلسطيني خلال الاحداث الاخيرة في صيدا"، لافتا إلى أنها "أتت على عكس ما توقعه بعض الجهات"، مشددا على "وحدة الموقف الفلسطيني لمواجهة التحديات". كلام العريضي جاء بعد زيارته رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس، على رأس وفد من الحزب التقدمي الاشتراكي، ضم اليه وزيري المهجرين والشؤون الاجتماعية في حكومة تصريف الأعمال علاء الدين ترو ووائل أبو فاعور، نائب رئيس الحزب دريد ياغي وأمين سر الحزب ظافر ناصر. ولفت العريضي الى "اننا نقلنا إليه تحيات رئيس الحزب النائب وليد جنبلاط، وأكدنا له هذه العلاقة التاريخية التي تربط حزبنا بقضية فلسطين". أضاف: "لا نقول فقط أهلا وسهلا بالرئيس والإخوة الفلسطينيين، بل نعتبر أنهم في بلدهم الذي احتضن قضيتهم وجمعتنا وإياهم وحدة الدم في مواجهة الاحتلال الاسرائيلي، وهذه مسألة أكبر من كل شيء. كما نقلنا التحية إلى محمود عباس على كل جهوده على المستوى الدولي رغم الظروف الصعبة من أجل حقوق الشعب الفلسطيني، وأبلغناه التحية لصمود هذا الشعب". ونوه بـ"المواقف التي أطلقها الرئيس عباس قبل مجيئه إلى لبنان عندما أكد أن الشعب الفلسطيني ليس طرفا في أي صراع، وأن سلاح المخيمات هو بتصرف الدولة اللبنانية". هذا ويلتقي عباس في هذه الاثناء السفراء العرب المعتمدين في لبنان، ومن بينهم سفراء: سوريا علي عبد الكريم علي، المغرب علي أومليل، تونس محمد فوزي بلوط، الجزائر ابراهيم بن عودة حسي، اليمن فيصل أبو راس، الكويت عبد العال القناعي وسفير جامعة الدول العربية في لبنان عبد الرحمن الصلح، إضافة إلى القائم بالاعمال الاماراتي والقائمة بأعمال السفارة الاردنية.

ــ النشرة: الرئيس اليمني يبعث برقية تهنئة إلى الرئيس المصري المؤقت
بعث الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي برقية تهنئة إلى الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور. واعرب هادي عن "ثقته بأن منصور ومعه كل الخيرين من القوى السياسية والشعبية والشبابية ومنظمات المجتمع المدني لقادرون على العبور بمصر في هذه المرحلة الدقيقة والحساسة إلى شاطىء الامان على أسس ديمقراطية لتحقيق مصلحة الوطن وتعزيز الوحدة الوطنية والامن والاستقرار وبما يؤدي إلى تعزيز دور مصر القومي والحضاري المعهود في العالمين العربي والاسلامي".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها