أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 06-07-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 06-07-2013
- ليبانون فايلز: صورة لجثة أبو ابراهيم خاطف اللبنانيين في سوريا
كما كان قد كشف موقع ليبانون فايلز في الاول من كانون الثاني من العام 2013 خاطف اللبنانيين في سوريا لقي حتفه خلال مواجهة مع الجيش السوري في مطار مينغ العسكري، فقد حصل موقع ليبانون فايلز على صورة قيل انها لجثة أبو ابراهيم. وكان موقعنا قد اشار في خبر منذ حوالي السبعة أشهر الى ان ابو ابراهيم قتل في مواجهة خلال محاولة السوريين المعارضين لسلطة الرئيس بشار الاسد بالاستيلاء على مطار مينغ العسكري.
- القوات اللبنانية: سلام لـ”الأنباء”: الاحداث السورية ساهمت في تغييب المشهد الكويتي عن الصيف اللبناني
أشاد الرئيس المكلف بتشكيل الحكومة تمام سلام بالممارسة الديموقراطية في الكويت، وتوقع اجراء انتخابات تشريعية نموذجية لمجلس الأمة 27 الجاري، في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير الشيخ صباح الأحمد. وقال سلام لـ”الأنباء” الكويتية انه “ينظر الى الكويت كدولة عربية عريقة بديموقراطيتها المتعددة الوجوه، وخصوصا في مجال حرية الرأي، وانها حاضنة لهموم وتطلعات اشقائها العرب”، لافتا الى ان “ما قدمته الكويت للبنان ،خصوصا في مجال الحلول السياسية واعادة الامور، محفور في ذاكرة اللبنانيين”. وأشار الى ان “صحة وعافية الكويت امر مهم بالنسبة للبنان ولكل الاشقاء العرب، خصوصا في مجال الممارسة الديموقراطية، المشهود بها لاهل الكويت، وتمنى لو سمحت ظروف لبنان باستقبال الاشقاء الكويتيين، كما هو الحال في كل صيف”، ملاحظا ان “الاحداث المؤسفة في سوريا ساهمت في تغييب المشهد الكويتي عن الصيف اللبناني العام الحالي، باعتبار ان غالبية المصطافين الكويتيين يأتون الى المصايف اللبنانية عن طريق البر، وهذا الواقع سرى على الاخوة السعوديين والخليجيين عموما ايضا”.
- النشرة: "الخليج": الولايات المتحدة تبدو قلقة من انهيار حكم الإخوان في مصر
أشارت صحيفة "الخليج" الإماراتية إلى أن "رد الفعل الأميركي على نتائج ثورة "30 يونيو" التي انتهت بسقوط نظام الإخوان المسلمين والرئيس محمد مرسي، هو التهديد بإعادة النظر في المساعدات التي تقدم لمصر منذ اتفاقيات "كامب ديفيد"، التي تقدر بـ3.1 مليار دولار سنوياً 30% منها مساعدات عسكرية"، معتبرة أن "ذلك يكشف أمرين، الدعم الأميركي لـ"الإخوان" من جهة، واستخدام المساعدات في إطار سياسة العصا والجزرة التي تستخدمها الولايات المتحدة في علاقاتها مع الدول الحليفة من جهة أخرى". وأضافت الصحيفة أن "مسيرة العلاقات بين الولايات المتحدة و"الإخوان" في مصر وغيرها، تثبت أن الإدارة الأميركية ونتيجة لاتصالات ومفاوضات مباشرة وغير مباشرة مع "الإخوان" راهنت عليهم في الإمساك بالسلطة كبديل عن أنظمة عربية انهارت من جراء ما يسمى "الربيع العربي"، وأن بإمكانهم تولي السلطة في دول أخرى، طالما تعهدوا الأخذ بشروط أميركية تنسجم مع سياسات الولايات المتحدة تجاه مجمل القضايا الإقليمية، ومن بينها العلاقة مع إسرائيل بشكل أساسي، والأخذ بالديمقراطية والتعددية طالما لا تتعارض في ممارستها مع السياسة الأميركية". وأشارت إلى أن "الولايات المتحدة اعتمدت هذا النهج، اقتناعاً منها بأن الإخوان هم القوى الأكثر تأثيراً وقدرة وربما شعبية في المنطقة، وأن بإمكانهم خدمة مصالحها، إذا ما أبرمت اتفاقاً معهم، وهكذا كان"، لافتة إلى أنه "لم يغب عن بال صانع القرار الأميركي وبعد دراسة أوضاع المنطقة استناداً إلى دراسات قامت بها مراكز الأبحاث، أن الرهان على القوى الإسلامية في الوصول إلى السلطة، سوف يؤدي إلى سيطرة مشروعها السياسي بما يحمله من بذور تصدع في جدار الوحدة الإسلامية، من جراء ما يثيره من صراعات دينية ومذهبية تؤدي في نهاية المطاف إلى تمزيق المنطقة العربية، خصوصاً أن المشروع الإسلامي يقوم في مضامينه على مناهضة القومية والعروبة". وأضافت أن "الولايات المتحدة تبدو قلقة من انهيار حكم الإخوان، وحذرة مما تحمله الأيام تجاه نظام الحكم الجديد في مصر، حيث لجأت باكراً إلى التهديد بعصا المساعدات، وهو تهديد ضمني: إياكم والخروج على الخط الذي تم رسمه منذ أربعين عاماً، والتزم به "الإخوان"، بل وبالغوا في الالتزام به".
- النشرة: التايمز: إبعاد مرسي أجج غضب الإسلاميين ما قد يؤدي إلى حرب أهلية في مصر
إعتبرت صحيفة "التايمز" البريطانية أن "الجيش زج بمصر إلى منطقة خطرة لا يوجد منها سوى مخرج واحد، وهو انتخابات سريعة منظمة"، لافتة إلى أن "هذا الأسبوع سيذكره تاريخ الشرق الأوسط إما على أنه الاسبوع الذي أثبت فيه الإسلام السياسي فشله كنظام للحكم، أو على أنه الأسبوع الذي بدأ فيه الجيش تقويض الربيع العربي". ورأت ان "تحقيق الخيار الأول قد يكون معجزة ولكنها ليست مستحيلة الحدوث"، لافتة إلى أن "الأيام الثلاثة من الفجر المصري الجديد اثبتت أنها مثيرة للقلق بدرجة كبيرة"، مشددة على أنه "على الجيش، الذي أطاح بأول رئيس مصري منتخب ديمقراطيا، أن يوضح على وجه السرعة أنه تصرف لمصلحة الوطن وليس لمصلحته هو". وأضافت أن "نشوة الثورة الثانية انحسرت وانتشرت الدبابات في مناطق مختلفة من البلاد لتخلق حاجزا بين معارضي مرسي ومؤيديه ولحماية الجانبين من بعضهما البعض، وبدأ الجيش حملة ضد الاخوان المسلمين، التي تزعم أنها ما زالت تمثل ما بين 20 و30 مليون مصري"، لافتة لى أنه "لا يوجد شك في أن محمد مرسي فشل كزعيم، حيث كان يتعين عليه انهاء انهيار الاقتصاد المصري، كما أنه لم يكن رئيسا لكل المصريين"، مشيرة إلى أنه "لا يوجد شك في أن ابعاد مرسي أجج غضب الإسلاميين في مصر مما قد يؤدي إلى حرب أهلية". ورأت الصحيفة أن "وزير الدفاع الفريق أول عبد الفتاح السيسي والرئيس المؤقت عدلي منصور لديهما أسابيع وليس شهور لإثبات أنهما يعملان لمصلحة مصر ويجب أن يثبتا أن الجيش لن يتدخل في عمل الحكومة المؤقتة ويجب أن يضعا تاريخا للانتخابات الرئاسية والبرلمانية، كما يجب أن يضمنا مشاركة الإخوان المسلمين في هذه الانتخابات"، مشيرة إلى أن "أي انتخابات تستبعد الإخوان المسلمين لن تكون نتيجتها ذات مصداقية"، مضيفة أنه "عليهما أن يطلقا سراح قيادات الاخوان المسلمين الذين تم احتجازهم، كما يجب على الإخوان أن يقبلوا أن مرسي خان المعتدلين الذين تعهد بخدمتهم والعمل على صالحهم".
- النشرة: رئيس الإمارات إطلع من السيسي على الأوضاع في مصر وتمنى الأمن للدولة
تلقى الرئيس الإماراتي الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان اتصالا هاتفيا من وزير الدفاع المصي عبد الفتاح السيسي، واطلع منه على تطورات الأوضاع في مصر، متمنيا "دوام الأمن والاستقرار لمصر الشقيقة". وأكد خليفة "عمق العلاقات الأخوية بين الإمارات ومصر والدور الريادي لمصر في مختلف المجالات".
- النشرة: "عكاظ": محمد بديع عقد إجتماعاً أمس بمسجد رابعة العدوية قبل إلقاء كلمته
علمت صحيفة "عكاظ" السعودية أن "المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر محمد بديع، وقبل أن يلقي كلمته، عقد عصر أمس إجتماعاً مع عدد من أعضاء مكتب إرشاد جماعة الإخوان بمسجد رابعة العدوية، وضم الاجتماع كلا من القيادي الإخواني محمد علي بشر، وزير التنمية المحلية المستقيل، وعبد العظيم الشرقاوي، ومحمد وهدان، وعبد الرحمن البر المعروف إعلامياً بإسم "مفتي الجماعة".
- النشرة: "القبس": عدلي منصور بدأ اجراءات التصدي "للثورة المضادة"
نقلت صحيفة "القبس" الكويتية عن مصدر امني مسؤول قوله ان الرئيس المصري الجديد عدلي منصور بدأ أمس اجراءات التصدي "للثورة المضادة"، حيث قرر منصور اقالة مدير جهاز المخابرات العامة رأفت شحاتة من منصبه، وتعيينه مستشاراً للشؤون الأمنية، وعين اللواء محمد فريد مديرا بدلاً منه. وذكرت الصحيفة أن شحاتة يدين بالولاء للرئيس المقال محمد مرسي، خاصة بعد أن أقسم أمامه بالولاء للرئيس، عقب تعيينه مديراً للجهاز ،خلفاً لمرد موافي، الذي أقيل من منصبه على خلفية حادث رفح، الذي راح ضحيته 16 جندياً مصرياً في رمضان الماضي. كما اصدر منصور قراراً جمهورياً بحل مجلس الشورى، الذي تسيطر عليه أغلبية اخوانية، ويرأسه أحمد فهمي الذي يرتبط بعلاقة مصاهرة مع محمد مرسي.
- النشرة: "عكاظ" السعودية تحصل على المسودة الأولية للإعلان الدستوري الجديد بمصر
حصلت صحيفة "عكاظ" السعودية على المسودة الأولية للإعلان الدستوري المصري الجديد الذي سيصدر خلال ساعات، والذي أعدته حركة "تمرد" وعدد من ممثلي القوى الثورية والسياسية أبرزهم محمد البرادعي وحمدين صباحي، وذلك لعرضها على الفريق أول عبدالفتاح السيسي والرئيس المصري المؤقت عدلي منصور، والذي يتضمن ترتيبات نقل السلطة بعد رحيل الرئيس المصري المعزول محمد مرسي. وتضمن نص الإعلان الدستوري المقترح من قيادة جماهير الحركة الشعبية لتحرير مصر "تمرد"، إلغاء العمل بدستور 2012 وما يترتب على ذلك من أثار، بما في ذلك حل مجلس الشورى، يكلف رئيس المحكمة الدستورية بحكم منصبه يوم 1 تموز 2013 وبصفة مؤقتة مهام رئاسة الدولة، وتقتصر صلاحيات رئيس الجمهورية المكلف على المهام البروتوكولية وإصدار قرار تشكيل اللجنة التأسيسية لوضع الدستور الجديد، والدعوة للاستفتاء عليه ثم الدعوة للانتخابات الرئاسية، وذلك كله وفقا لأحكام الإعلان الدستوري، إضافة لإصدار التشريعات والقرارات الإدارية اللازمة وفقا للقوانين السارية تنفيذا لأهداف هذا الإعلان. وتكليف رئيس الحكومة ومنحه كل الصلاحيات التنفيذية لإدارة البلاد، بما في ذلك الصلاحيات المتعلقة بالسياسة الخارجية وشؤون الدفاع والأمن القومي على أن يكون تشكيل الحكومة من العناصر الوطنية ذات الكفاءة، وأن تكون الأولوية خلال المرحلة الانتقالية للملف الاقتصادي والاجتماعي والأمني، إضافة للمصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية، ويكون للحكومة اختصاص إعداد التشريعات الضرورية لاستكمال المرحلة الانتقالية، خاصة القوانين المنظمة للانتخابات البرلمانية والرئاسية ومباشرة الحقوق السياسية. وتشكيل لجنة تأسيسية من الفقهاء الدستوريين والخبراء لوضع دستور جديد لمصر، وفقا لأحكام البند ثالثا فيما بعد. ترتيبا على بطلان الإعلان الدستوري الصادر في تشرين الثاني 2012 وما يترتب عليه من آثار، ومن أهمها أن منصب النائب العام أصبح شاغرا، يكلف المجلس الأعلى للقضاء باختيار نائب عام جديد يصدر بتعيينه قرار من رئيس الجمهورية. ويتم إعداد مشروع الدستور خلال مدة حدها الأقصى ثلاث أشهر من تاريخ قرار تشكيل اللجنة التأسيسية، ويعرض مشروع الدستور الجديد للاستفتاء الشعبي خلال شهر من تاريخ انتهاء اللجنة من إعداده، ويتم البدء فى إجراء انتخابات رئاسة الجمهورية والانتخابات البرلمانية عقب الموافقة على الدستور، ويستمر مجلس الدفاع الوطني في ممارسة اختصاصاه وفقا للقانون. وفيما يتعلق بالحكومة، تضمنت المسودة الأولية للإعلان الدستوري الجديد تشكل الحكومة من العناصر الوطنية ذات الكفاءة دون النظر لأية انتماءات سياسية أو حزبية، على أن يمتلك رئيس هذه الحكومة كل الصلاحيات التي تمكنه من إدارة شؤون البلاد، وأن يعين نائبا للشؤون الاقتصادية ونائبا لشؤون الأمن القومي ونائبا للمصالحة الوطنية، وتكون مهمة هذه الحكومة وضع وتنفيذ خطة عاجلة لإنقاذ الوضع الاقتصادي والأمني فى البلاد، ووضع وتنفيذ نظام للمصالحة الوطنية والعدالة الانتقالية، وكذلك كل الإمكانيات حتى تكون الانتخابات حرة ونزيهة وتحت رقابة منظمات المجتمع المدني بدون التحيز لتيار أو حزب دون الآخر، وتستمر هذه الحكومة في عملها حتى تشكيل حكومة جديدة بعد انتخاب رئيس الجمهورية ومجلس الشعب. أما فيما يتعلق باللجنة التأسيسية للدستور تشكل لجنة تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد، من الفقهاء الدستوريين والخبراء بحكم مناصبهم، على أن تتضمن رؤساء أقسام القانون العام بكليات الحقوق في أقدم خمس جامعات، عمداء كليات الحقوق لأقدم خمس جامعات، ممثلين لمحكمة النقض، ممثلين لمجلس الدولة، ممثلين للمحكمة الدستورية العليا، ممثل لكل من هيئة النيابة الإدارية وهيئة قضايا الدولة، ممثل لنقابة المحامين، ممثل للقوات المسلحة، ممثل للأزهر الشريف، ممثل لكل من الكنيسة الأرثوذكسية والكاثوليكية والإنجيلية، ويقوم المرشحون السابقون بعد إقرار تعيينهم باختيار 26 من الشخصيات العامة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، من كل التيارات السياسية، على أن يكون من بينهم 10 من النساء على الأقل. ويشترط ألا يكون من بين أعضاء اللجنة التأسيسية من سبق له عضوية الجمعية التأسيسية التي أقرت الدستور السابق الصادر في كانون الأول 2012، فإذا كان أي من الأعضاء بحكم مناصبهم من سبق له عضوية الجمعية التأسيسية التي أقرت الدستور الملغى يحل محله من يليه في الأقدمية. وتنتهي اللجنة التأسيسية من وضع تصورها لمشروع الدستور خلال ستين يوما من تاريخ تشكيلها، على أن تطرح هذا المشروع في جلسات استماع لمدة ثلاثة أسابيع، تقوم بعدها بوضع تصورها النهائي للدستور في ضوء نتائج جلسات الاستماع خلال مدة أسبوع. وفيما يتعلق بقوى الإسلام السياسي، القواعد الشعبية المنتمية لجماعة الإخوان، أكد أنها جزء لا يتجزأ من نسيج الشعب المصري، لذا يجب أن يكون إطار العمل السياسي فى المرحلة المقبلة دامجا لا يقصي أي تيارات تلتزم بالعمل على أسس من الوطنية المصرية ووفقا للدستور والقانون، كما تكون المصالحة الوطنية أحد أولويات المرحلة الانتقالية، وأن سيادة القانون وما يرتبط به من كفالة استقلال القضاء هدف أساسي للدولة بشرط النجاح في تحقيق المصالحة الوطنية، ويتم وضع قواعد للعدالة الانتقالية للمحاسبة على كل التجاوزات التي وقعت في حق الشعب المصري، بما يكفل الحماية للمتهمين والعدالة الناجزة، ولا يخل بتطبيق قواعد القانون العام في جرائم القتل والاغتيالات التي أصابت المصريين منذ قيام الثورة في 25 يناير 2011.
- النشرة:"الجريدة": المخابرات المصرية حذرت مشعل من تورط عناصر حماس في احداث مصر
كشفت صحيفة "الجريدة" الكويتية نقلا عن مصدر فلسطيني مطلع أن جهاز المخابرات العامة المصرية حذّر خلال عدة اتصالات هاتفية مع رئيس المكتب السياسي لحركة "حماس" خالد مشعل من تورط أي عناصر من الحركة في الأحداث التي تجري حالياً في مصر. وقال المصدر إن المخابرات المصرية لفتت إلى أنها رصدت تحركاتٍ لمجموعات من كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لـ"حماس"، قرب الحدود المصرية، وأنه في حال عبور أيّ من هذه العناصر إلى مصر عبر الأنفاق، فإنها ستواجهها بكل حسم، وأنها أبلغت "حماس" إلقاء القبض على مجموعة من الفلسطينيين خلال الأيام الماضية في القاهرة وعدة محافظات، وأنها تجري تحقيقات معهم لاشتباهها في تخطيطهم للقيام بأعمال عنف في مصر.
- النشرة: "الجمهورية" المصرية: الكشف خلال أيام عن المتورطين بقتل الجنود برفح
علمت صحيفة "الجمهورية" المصرية أن "القوات المسلحة سوف تكشف خلال أيام عن هوية المتورطين في قتل الجنود المصريين في رفح في رمضان الماضي حيث يتم الآن صياغة تقرير بيان تفصيلي عن نتائج التحقيقات في الحادث ومرتكبيه لعرضه على الشعب، علما بأن النيابة قد أعدت تقريرا كاملا عن الحادث وأشارت التحقيقات إلى تورط عناصر مسؤولة ولم تعلن إلى الشعب لوجود ضغوط من النظام السابق لعدم الإفصاح عنها". وأوضح المصدر أن "النظام السابق كان قد أصدر تعليمات لنقل أوراق القضية لجهة تحقيق أخرى بهدف التباطؤ في الإجراءات نظراً لتورط قيادات من جماعة الإخوان المسلمين حينها بالاشتراك في العملية لتحقيق مكاسب سياسية أدت إلى إقالة المشير حسين طنطاوي والفريق سامي عنان في 12 آب الماضي"، مؤكدا أن "تفجيرات سيناء عمليات إرهابية بحتة وأن القيادة العامة للقوات المسلحة أصدرت توجيهات بسرعة اتخاذ اللازم نحو كشف ملابسات حادث مقتل الجنود المصريين في رفح وعرض نتائج التحقيقات على الشعب المصري بكل شفافية". وأشار المصدر إلى أن "وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي سبق أن أكد أن القوات المسلحة ستثأر لهؤلاء الجنود وأن دماءهم لن تذهب هدراً وهذا ما أكده أيضا قائد الجيش الثاني الميداني اللواء أحمد وصفي في تصريحات صحفية أمس الأول بأن القوات المسلحة تجري تحقيقاتها وستكشف قريباً جداً عن الحقائق كاملة". كما علمت "الجمهورية" أن "الفريق أول عبدالفتاح السيسي والفريق صدقي صبحي يتابعان تطورات الأحداث أولاً بأول من مركز عمليات القوات المسلحة وهما على اتصال دائم بقادة الأفرع الرئيسية وقادة الجيوش والمناطق العسكرية على مدار الساعة في الوقت التي قامت القوات الجوية بعمل طلعات جوية مكثفة على كافة أنحاء الجمهورية لرصد التحركات وسير التظاهرات". وكشف مصدر معلوماتي عن "وجود ثمة تحالف بين القيادات الإخوانية مع العناصر الإرهابية في سيناء رغم الخلاف الأيديولوجي بين الجانبين، الأمر الذي أدى إلى غل يد الأجهزة الأمنية في التعامل مع هذه العناصر وهو ما ظهر مؤخرا في شن هذه العناصر هجمات العزل الشعبي لمحمد مرسي في بيان القوات المسلحة".
- النشرة: "الوطن"السعودية: ليعمل الإخوان مع الجميع لبناء مصر وليس لأخونتها
أشارت صحيفة "الوطن" السعودية إلى انه "لن يقدّم أو يؤخّر في عودة حكم الإخوان إلى مصر ضمن الظروف الحالية، البيان الذي أصدره أول من أمس حزب الحرية والعدالة التابع للإخوان المسلمين حول رفضه ما أسماه "الانقلاب العسكري"، وتعطيل الدستور وعزل رئيس الجمهورية المنتخب وتعيين قيادة لإدارة البلاد وإعطاء صلاحية إصدار إعلانات دستورية لقيادة غير منتخبة، تُقسم اليمين في حماية الدبابات والمدرعات". وفي رأي الصحيفة اليومي، أشارت إلى ان "ما يجب أن يعترف به الإخوان أن تدخل الجيش المصري بالقرار العسكري اتخذ لسبب واحد واضح هو إنقاذ مصر من أزمة ستأكل الأخضر واليابس فيها، فتمسك الإخوان المسلمين بالسلطة، بحسب الخطاب الأخير للرئيس المصري المعزول محمد مرسي لن يجلب سوى الخراب لمصر، وعليه فإن حل الإنقاذ كان خياراً صائباً يفترض تجاوب الجميع معه، أما عدم الاعتراف بالخيار وطرح بيانات بلغة أشبه بالتهديد وتحريض الموالين لحكم الإخوان على التظاهر الذي سيكون غالباً مصحوباً بالعنف، فما هو إلا استمرار للأزمة بصورة مختلفة"، مضيفةً: "إحراق أنصار مرسي أو أنصار الإخوان المسلمين أمس لسيارة شرطة في سيناء ودعوتهم لتشكيل مجلس حرب اعتراضاً على إنهاء حكم الإخوان، وقتل جندي مصري في هجمات شنها مجهولون صباح أمس، ليست أحداثاً عارضة، فالأرجح أن تداعياتها ستكون كبيرة إذا تأثر بها باقي الموالين في المناطق الأخرى حيث يتظاهرون، مع علمهم بأن القرار العسكري لا رجعة فيه، غير أن الهدف على ما يبدو هو إشاعة الفوضى وكأنّ لسان حال الإخوان يقول: نحن أو الفوضى، في منطق أشبه بمنطق السلطات الحاكمة في بعض دول الربيع العربي التي ثارت شعوبها للتغيير". كما أشارت إلى ان "إعتراض الإخوان على العزل يوضّح تفكيرهم بمصلحتهم وليس مصلحة مصر، فالديمقراطية المنشودة المترافقة مع التنمية والنهضة الاقتصادية كانت أكبر منهم، كما أثبتت الأيام والأحداث، لذا جاء قرار العزل وتعطيل الدستور لإعادة البناء الديمقراطي كما يريد الشعب، فالديمقراطية لا تعني الاستئثار بالسلطة وتهميش القوى السياسية الأخرى، والديمقراطية ليست طبع الدولة بصبغة الأغلبية الحاكمة، بل هي مشاركة الجميع في الحكم، وهذا ما أخطأ به الإخوان فوقعوا تحت ضغط الشعب"، قائلةً: "ليفهم الإخوان الدرس وليبتعدوا عن العنف ويندمجوا في المجتمع المصري من غير سلاح أو عنف، ويعملوا مع الجميع لبناء مصر وليس لأخونتها".
- النشرة: الغنوشي: مرسي سيعود إلى الرئاسة والدعوات لإسقاط حكومة تونس صبيانية
توقع رئيس "حركة النهضة الإسلامية" في تونس راشد الغنوشي، أن "يعود رئيس المصري المعزول محمد مرسي إلى الرئاسة المصرية"، واضفا الدعوات لإسقاط الحكومة التونسية بـ"الصبيانية". وفي تصريحات إذاعية أكد أن "الرئيس المصري المعزول سيعود إلى الرئاسة في سيناريو شبيه بما حدث في فنزويلا عام 2002 عندما أزاح الجيش الرئيس الراحل هوغو تشافيز ثم أعاده الشعب الفنزويلي إلى سدة الحكم"، معتبرا أن "هناك من يريد أن يجذب التاريخ إلى الوراء بينما يتقدم التاريخ إلى الأمام". وشدد الغنوشي على أن "ما حدث في مصر لا يمكن أن يتكرر في تونس بمفعول إختلاف الزمان والمكان، وبالتالي فإن الدعوات المنادية بإسقاط الحكومة وحل المجلس الوطني التأسيسي كلام فارغ". واعتبر أن "الاعتقاد في حركة "تمرد" تونسية وهم وجزء من أحلام اليقظة".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها