أبرز ما جاء في موقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 09-07-2013
أبرز ما جاء في موقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 09-07-2013
- النشرة: رئيس مصر أصدر اعلانا دستوريا يعطيه سلطة اصدار قوانين بالتشاور والحكومة
أفادت وكالة "رويترز" أن "الرئيس المصري المؤقت عدلي منصور أصدر اعلانا دستوريا يعطيه سلطة اصدار قوانين بعد التشاور مع الحكومة الجديدة". ونص الاعلان على تشكيل لجنة لمراجعة الدستور خلال 15 يوماً. وبحسب الاعلان ايضا يدعو الرئيس الى انتخابات لمجلس النواب خلال فترة لا تزيد عن الشهرين من وورد مشروع التعديلات الدستورية، ثم الدعوة لانتخابات رئاسية خلال اسبوع على الاكثر من اول جلسة للبرلمان الجديد.
- وطنية: الجيش: سقوط صاروخي غراد من الجانب السوري قرب احد مراكزنا في الهرمل
أعلنت قيادة الجيش في بيان انه "عند الساعة 18,50 من مساء اليوم، سقط صاروخان من نوع غراد مصدرهما الجانب السوري بالقرب من احد مراكز الجيش في مدينة الهرمل، دون تسجيل اي اصابات بالارواح. على الاثر اتخذت وحدات الجيش الاجراءات الامنية المناسبة، وسيرت دوريات في ارجاء المنطقة".
- صحيفة المصري اليوم: ملثمون يطلقون النار على كنيسة في بورسعيد وإصابة شخص بجروح
أشارت صحيفة "المصري اليوم" المصرية إلى ان "4 ملثمين كانوا على دراجتين أطلقوا النار على كنيسة "ماري مينا" في حي المناخ في بورسعيد، ما أسفر عن تحطم الواجهة الزجاجية لصيدلية خيرية ملحقة بالكنيسة وإصابة الصيدلي مايكل سند بجروح نتيجة تطاير الزجاج"، لافتة إلى أن "قوة من الجيش والشرطة سارعت إلى موقع الحادث لكن الملثمين كانوا قد لاذوا بالفرار، فيما احتشد أهالي المنطقة التي تقع فيها الكنيسة وأغلقوا الطريق أمامها من الجانبين". وقامت مجموعات قتالية من قوات الأمن المركزي، مدعومة بضباط البحث الجنائي، بتمشيط المناطق السكنية المحيطة بالكنيسة بحثا عن الجناة، فيما اتجهت قوة أخرى من الجيش والشرطة إلى المنطقة الواقعة أمام مسجد التوحيد في حي الزهور، التابع لجماعة أنصار السنة، الذي يعتصم أمامه العشرات من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي.
- الوطن السعودية: هل يقتنع الإخوان بالعودة لدعم الاستقرار في مصر؟
أشارت صحيفة "الوطن" السعودية إلى ان "المحاولات المستميتة لجماعة الإخوان المسلمين والجماعات الإسلامية أنصار الرئيس المخلوع محمد مرسي، لن توقف الجهود الساعية إلى عودة الأمن والاستقرار، ولن تعيد مصر إلى الوراء مرة أخرى، كما أكد الجيش أمس، حين حذر من العبث بالأمن القومي للبلاد"، لافتةً إلى ان "مصر مرت بمرحلة صعبة وشاقة على مدى عام كامل، تدهورت خلاله الأوضاع الأمنية والسياسية والاقتصادية نتيجة أخطاء كارثية في سياسة مرسي الخاطئة، والتي كانت تنذر بجر البلاد إلى منزلق يعلم الله مداه، فالمحاولة الفاشلة التي قام بها الإخوان فجر أمس لاقتحام مقر الحرس الجمهوري، وأسفرت عن مقتل 51 شخصا وإصابة المئات، حلقة في مسلسل العنف الإخواني، الذي يسعى بشتى الطرق إلى إيهام العالم بأن مصر تعيش حالة احتراب أهلي، يستدعي التدخل". وفي إفتتاحيتها، أشارت إلى ان "الاستقواء بالخارج، استراتيجية إخوانية، بعد أن نبذهم الشعب، وبدأت في مراحلها بالحشد، فالاعتصام، فالدعوة لانتفاضة عامة، وعندما لم يؤد كل ذلك إلى استقطاب تعاطف وتأييد دوليين، لجأت الجماعة إلى أساليب أكثر عنفا مثل ارتكاب الجرائم بحق المعارضين لهم، ووصل الأمر إلى تهديد الجماعات الجهادية في سيناء بشن هجمات على أهداف إسرائيلية، في خطوة أخيرة لاستنفار قوى الخارج ضد الحكم الجديد في مصر"، مضيفةً ان "صرخة الملايين ضد حكم مرسي في 30 حزيران الماضي حائط صد قوي ضد أطماع الإسلاميين في العودة إلى مصر، خاصة بعد أن تفهم العالم أجمع دوافع تحرك الجيش لحماية الموجة الثانية من "ثورة 25 يناير" 2011، حتى إن الإدارة الأميركية لوحت من قبل بقطع المعونة العسكرية اعتقادا منها أن الثورة انقلاب عسكري، ولكن انتقادات كثيرة من الداخل الأميركي، ومن الكونغرس بصفة خاصة عدت هذا التلويح ضررا كبيرا بالمصالح العليا للولايات المتحدة، ما جعل الرئيس الأميركي باراك أوباما يتراجع ويؤكد أن الجيش المصري كان حاميا لثورة شعبية". وأضافت: "إعتبارات كثيرة جعلت المجتمع الدولي يقتنع بأهمية تحرك الجيش لحماية الثورة، أهمها الفشل الذريع لحكم الإخوان المسلمين"، متسائلةً: "فهل يقتنع الإخوان ويرتضون بالعودة لدعم الاستقرار في البلاد، أم تأخذهم العزة بالإثم؟".
- النشرة: عمرو موسى: تشكيل حكومة إنتقالية تدير المرحلة بمصر سيكون خلال ساعات
إنتقد رئيس حزب "المؤتمر" المصري عمرو موسى "لغة التصعيد والتهديد التي قادتها جماعة الإخوان وأودت بحياة من دفعوا بهم بجوار المناطق العسكرية"، قائلاً: "ان العنف مرفوض والجيش يحمي الجميع".
وفي حديث صحافي، أكد ان "من قتل المعتصمين عند الحرس الجمهوري هم من دفعوهم إلى الحشد والتصعيد والاستفزاز والتهديد بعودة الرئيس المصري المعزول محمد مرسي حتى ولو كان الثمن دماء الحشد الذي أتوا بهم في مناطق تجمعهم". وحول تأثير ما حدث على المرحلة الانتقالية، رأى موسى ان "تشكيل حكومة إنتقالية تدير المرحلة سيكون خلال ساعات، وأن جبهة الإنقاذ تؤيد خريطة الطريق التي أعلنها الفريق أول عبد الفتاح السيسي القائد العام للقوات المسلحة، وهي تشمل إعلان رئيس المحكمة الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد وتشكيل حكومة مدنية ويفضل أن يكون رئيسها ذا خلفية اقتصادية وتشكيل لجنة لوضع الدستور ولجنة عليا للمصالحة الوطنية ثم إجراء الانتخابات البرلمانية". وحول المدة الزمنية للمرحلة الانتقالية، قال: "سوف تحدد عبر الحوار، أنا مع استغراقها فترة لا تزيد عن عام، رغم أن المعارض محمد البرادعي يرى أنها قد تستغرق عامين".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها