23-11-2024 09:46 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 10-07-2013

تقرير الإنترنت ليوم الأربعاء 10-07-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 10-07-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 10-07-2013

- القوات اللبنانية: شربل يوضح ما جرى بالضاحية للمرة الثالثة: الحادث “فردي” بين موتورين وعناصر بالداخلية
صدر عن المكتب الإعلامي لوزير الداخلية والبلديات العميد مروان شربل البيان الآتي: “تداولت بعض وسائل الإعلام أخبارا مضخمة تناولت الوزير شربل أثناء تفقده لموقع الإنفجار الآثم في محلة بئر العبد، مفاده أن الأهالي طاردوه ورشقوه بالحجارة… إلى ما هناك من أخبار عارية من الصحة. يهم المكتب الإعلامي توضيح أن التدافع الذي حصل في موقع الإنفجار سببه حادث فردي وقع بين بعض الموتورين وعناصر تابعة لسرية وزارة الداخلية والبلديات المولجة حماية الوزير تخلله إطلاق عيارات نارية مما أجبر هؤلاء على الإلتفاف حول الوزير شربل خوفا على سلامته, حسبما ظهر على شاشات التلفزة في نشراتها المسائية.

كما يهم الوزير شربل الإعراب لأهالي الضاحية الجنوبية عن استنكاره الشديد لهذه الجريمة النكراء معاهدا اياهم الوقوف دائما إلى جانب ألحق مهما كلف ذلك من تضحيات لمواجهة المعتدين الذين لا هم لهم سوى ضرب الوحدة الوطنية والعيش المشترك الذي لا بقاء للبنان من دونه”.

- النشرة: النائب قاسم هاشم لـ"النشرة": تفجير بئر العبد يدحض مقولة أن كل الضاحية عبارة عن مربع أمني
وصف عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب قاسم هاشم الانفجار الذي استهدف منطقة بئر العبد في الضاحية الجنوبية لبيروت بـ"التطور الخطير الذي يستهدف الاستقرار الوطني بشكل عام والذي لا يقف عند حدود منطقة معينة".
وفي حديث لـ"النشرة"، اعتبر هاشم أن "هناك رسالة واضحة أراد أن يوصلها الارهابيون للبنانيين بشكل عام مفادها أنهم قادرون على استهداف عمق الضاحية، لافتا إلى أنّ "ما حصل يدحض كذلك مقولة أن كل الضاحية عبارة عن مربع أمني".
ونبّه هاشم إلى أن "ما جرى ينذر بالكثير من المخاطر في ظل ارتفاع نبرة الخطاب السياسي الموتور"، معتبرا أن "العمل الاجرامي الذي ضرب الضاحية جاء ينفخ برماد الواقع اللبناني المتردي"، وقال: "ما يحيط بنا بالاضافة الى المعطيات الداخلية غير المطمئنة كلها تخلق بيئة خصبة للارهابيين تسمح لهم بالاعتداء على لبنان".
ما حصل لا يصب إلا في خدمة أعداء لبنان
وردا على سؤال، أعرب هاشم عن تخوفه وقلقه وتوجسه مما هو مقبل، موضحا أنّ "ما حدث اليوم قد لا يكون الا بداية لما هو مقبل".
ورفض هاشم تحميل مسؤولية التفجير لجهة محددة، لافتا الى أن "لا مجال للتكهن وتحميل المسؤوليات في ظرف كالذي نمر به"، مشددا على أن "ما حصل ويحصل لا يصب الا في خدمة أعداء لبنان أيا تكن الأدوات المنفذة".
وأضاف ردا على سؤال: "لا شك أن المجموعات السورية المعارضة والمسلحة لها ارتباطات واضحة في المشروع الفتنوي الذي يضرب المنطقة وبالتالي كل شيء وارد".
للابتعاد عن الخطاب المتوتر وتحصين الواقع الداخلي
وعن السبل لوضع حد لانفجار الأمور بشكل تام، شدّد هاشم على أن "المطلوب التنبه والابتعاد عن الخطاب المتوتر والالتزام بخطاب هادئ وعقلاني وتحصين الواقع الداخلي باعتبار أن الأمن ليس أداة أو آلة عسكرية بقدر ما هو عبارة عن مناخ سياسي"، لافتا إلى أنّ "الاستقرار السياسي هو ما يؤمن الاستقرار الأمني والعكس صحيح".
وأمل هاشم أن يشكل تفجير الضاحية دافعا للقوى السياسية للاسراع بتشكيل حكومة قوية وفاقية، لافتا الى "أننا اليوم أحوج ما نكون الى هكذا حكومات قادرة وفاعلة على ضبط الوضع وليس حكومة تصريف أعمال"، وأضاف: "على الجميع الالتفات الى ما يحقق اتلمصلحة الوطنية ولا شيء الا هذه المصلحة"


- الانباء الكويتية: مصادر بعبدا لـ”الأنباء”: الحكومة ممكنة خلال 10 أيام
كشفت مصادر بعبدا لـ”الأنباء” الكويتية ان “الرئيس المكلف تمام سلام ابلغ الرئيس ميشال سليمان بان الحكومة ممكنة خلال عشرة ايام". واطلق سلام جولة مشاورات جديدة ساعيا لوقف المراوحة، واستقبل في هذا الاطار الوزير جبران باسيل موفدا من عمه العماد ميشال عون، بعدما تعذر اللقاء المباشر بينهما، وقالت مصادر كتلة التغيير والاصلاح ان “باسيل ابلغ الرئيس المكلف بان التيار الوطني الحر يطالب بخمسة وزراء في حكومة من 24 وزيرا”.


- الأهرام: التحقيقات بأحداث الحرس الجمهوري تظهر أن الموقوفين تلقوا أموالا
كشفت نيابة شرق القاهرة ونيابة مصر الجديدة اللتان اجريتا عدة معاينات بمسرح أحداث الحرس الجمهوري وشوراع صلاح سالم وخضر التوني ووزارة التخطيط‏، عن ضبط العديد من الأسلحة النارية والبيضاء وذخائر ودروع بشرية‏ وأدوات متعددة في الاعتداء وقنابل بدائية الصنع مولوتوف، حسبما أفادت صحيفة "الأهرام"‏.‏
كما كشفت المعاينة عن قيام المعتصمين بنزع بلاط الرصيف المقابل للحرس الجمهوري وبعض أعمدة الإنارة لبناء جدار عازل لعزل طريق صلاح سالم وتعطيل المرور فيه.
كما أكدت المعاينة عن قيام البعض بالصعود إلى العقارات والمباني الحكومية كمنصات لإطلاق الأعيرة النارية والاعتداء على مقر الحرس الجمهوري.
وقد أجرى المعاينة أكثر من 100 رئيس ووكيل أول نيابة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها