ابرمت الحكومة الفيليبينية اتفاقا مع جبهة تحرير مورو على تقاسم الثروات الطبيعية في جنوب الارخبيل مزيلة بذلك عقبة اخرى على طريق اعادة السلام في المنطقة على ما اعلنت الحكومة الاحد على موقع تويتر.
ابرمت الحكومة الفيليبينية اتفاقا مع جبهة تحرير مورو على تقاسم الثروات الطبيعية في جنوب الارخبيل مزيلة بذلك عقبة اخرى على طريق اعادة السلام في المنطقة على ما اعلنت الحكومة الاحد على موقع تويتر.
وبعد ستة ايام من التفاوض في ماليزيا اتفقت مانيلا وجبهة تحرير مورو على تفاصيل تقاسم العائدات الضريبية واستغلال الموارد الطبيعية.
ومن شان هذه المفاوضات ان تؤدي بالنهاية الى انشاء منطقة حكم شبه ذاتي تديرها الجبهة التي تعد 12 الف عنصر والتي تخوض مقاومة مسلحة منذ سبعينيات القرن الماضي مطالبة بالحكم الذاتي في جزيرة ميندناو.