أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 15-08-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 15-08-2013

واشنطن بوست: حزب الله يعلن مسؤوليته عن الهجوم على الجنود الإسرائيليين
... لقد زادت الحرب في سوريا من تقلبات العلاقات بين إسرائيل وحزب الله الإسلامي. وقد بدا حزب الله حريصا على تأكيد معارضته لعدوه اللدود بعد الانتقادات الداخلية بسبب قراره إرسال مقاتلين إلى سوريا لدعم قوات الرئيس بشار الأسد، في حين أعربت إسرائيل عن قلقها إزاء احتمال نقل أسلحة "تغيير قواعد اللعبة" لحزب الله من سوريا. وقد جاء توقيت مقابلة نصر الله في ذكرى مما يعتبره حزب الله انتصارا ضد إسرائيل في عام 2006، فيما كانت هناك تكهنات بأن نصر الله سيستغل هذه الفرصة لتحويل الانتباه عن غزوة المجموعة المثيرة للجدل في سوريا. كما انه من المقرر أن يلقي نصر الله خطابا يوم الجمعة.

المونيتور: نصر الله: سنقطع أقدام جنود الاحتلال التي تدخل إلى أرضنا
...حزب الله يرسل رسائل متعددة إلى إسرائيل والأمم المتحدة والحكومة اللبنانية. وموضوع هذه الرسائل هو: "لا تضغطوا علينا." لإسرائيل، يريد حزب الله أن يشدد على أن القتال في سوريا لا يعني أن الحدود مع لبنان باتت رخوة، وأن ما كان يشكل مادة صلبة "لوقف العمليات العسكرية" قد ينهار في أي لحظة إذا واصلت إسرائيل عبور الحدود والتسلل إلى الأراضي اللبنانية. والرسالة تعني أيضا أن حزب الله مستعد للحرب. وهذا يعني أيضا، على الرغم من ذلك ليس بسر، أن حزب الله يقوم بدوريات على الحدود كما كان يفعل قبل حرب عام 2006، وأنه قد يكون بالفعل قد أخفى مواقع وبنى تحتية. حزب الله يقول بوضوح أن نتائج حرب عام 2006 - حتى لو كانت فقط للاستهلاك الإعلامي – لم تعد صالحة بعد الآن. للأمم المتحدة – وبشكل رئيسي لدول الاتحاد الأوروبي في قوات الأمم المتحدة - تأتي الخطوة بعد وضع الجناح العسكري لحزب الله على لائحة منظمات الإرهاب الأوروبية. حزب الله يقول بشكل رئيسي "هذا جناح عسكري يقاتل إسرائيل، ويقاوم عمليات التوغل في الأراضي اللبنانية، على الرغم من وجود قوات دولية، وهذا جناح سيعمل من الآن فصاعدا وفق مصالحه الخاصة ولن يأخذ بعين الاعتبار أي معطيات أخرى.
الرسالة الأخيرة، وربما الأكثر مباشرة، هي للرئيس اللبناني، للحكومة اللبنانية ولتحالف 14 آذار. لقد هدف تصريح نصر الله إلى إعلان انه الشخص الوحيد الذي سيقرر متى يمكن شن الحرب ومتى يمكن وقفها، سواء كان حزب الله في مجلس الوزراء أم لا، سواء كان الرئيس يؤيده أم لا، وسواء هاجمته 14 آذار أم لا. رسالة حزب الله إلى الجمهور اللبناني ستكون بالتأكيد موضع نقاش متوتر بين السياسيين اللبنانيين، كما ستتم مناقشة رسالته للأوروبيين بالتأكيد في الأمم المتحدة. لكن ما سينتظره الجميع هو رد فعل الإسرائيليين- الذين أيضا، أعلنوا القرار 1701 ميتا؟

الديلي تلغراف: إسرائيل تخطط للتوسع في المستوطنات بالتزامن مع انطلاق محادثات السلام في القدس
نشرت التلغراف موضوعا تحت عنوان "إسرائيل تخطط للتوسع في المستوطنات بالتزامن مع انطلاق محادثات السلام في القدس". وتقول الجريدة إن الإسرائيليين والفلسطينيين التقوا مجددا في القدس في محادثات مباشرة بين الطرفين وسط آمال منخفضة لما قد تسفر عنه هذه الجولة. وتوضح أن اللقاء الذي عقد بين تسيبي ليفني رئيسة وفد التفاوض الإسرائيلي وصائب عريقات كبير المفاوضين الفلسطينيين دشن أول حوار مباشر بين الطرفين منذ تعليق المفاوضات عام 2010. وتوضح الجريدة ما تقول إنه تحدي وزير الإسكان الإسرائيلي لمشاعر الغضب الفلسطينية المتزايدة للتوسع الإستيطاني الإسرائيلي حيث قال إنه يتوقع "أن يتبع الإعلان عن إنشاء ما يقرب من 3 آلاف منزل للمستوطنين في القدس الشرقية بإعلان أخر لتوسعات استيطانية أكبر". وتعرج الجريدة على الموقف الأمريكي الذي عبر عنه وزير الخارجية جون كيري خلال جولته الأخيرة في أمريكا اللاتينية حيث قال إن بلاده تعتبر جميع المستوطنات "غير قانونية". وتنهي الجريدة موضوعها بالقول إن كلا الطرفين لم يبد أي تفاؤل حيث توقع ياسر عبد ربه المسؤول الفلسطيني أن تضع إسرائيل العراقيل أمام المفاوضات "لإفشالها قبل أن تخرج لتدعي أن المفاوضات غير مثمرة".

الإندبندنت البريطانية: يوم العار المصري :مئات القتلى والجرحى بعد إعلان الحكومة الحرب على الإسلاميين
ركزت الصحف البريطانية صباح الخميس على تطورات الأوضاع في مصر بعد قيام قوات الشرطة والجيش بفض اعتصامي رابعة والنهضة وسقوط مئات القتلى والمصابين. وعنونت الصحيفة لنفسها كالتالي "يوم العار المصري :مئات من القتلى والجرحى بعد إعلان الحكومة الحرب على الإسلاميين". ونشرت مقتطفات من مقال مراسلها من ميدان رابعة العدوية يقول "بينما كانت تقرع أصوات طلقات الرصاص الآذان في ميدان رابعة العدوية شرق القاهرة كان هناك طفل يدعى عمر ويبلغ من العمر 12 عاما يجلس جوار 31 جثة لقتلى بطلقات الرصاص ليشرب عصير البرتقال بينما تسيل دماء القتلى على الأرض". وقالت الجريدة إن العديدين تعرضوا لطلقات رصاص من نوع شديد القوة وكانت بعض الإصابات في الصدر بشكل قاتل. ويضيف المراسل عندما سألت الطفل عن شعوره بما يرى حوله سكت لحظات ثم أجاب بشكل طفولي "ليس جيدا". وتقول الجريدة إنها أحصت 25 جثة خلف المنصة التي كان يستخدمها قادة الإعتصام في تسيير المظاهرات المعارضة خلال الأسابيع الستة الماضية وكانت الجثث متروكة دون تبريد في درجة حرارة مرتفعة. وفي المسجد الموجود قرب الميدان استخدمت ساحة المسجد لوضع الجثث وعلاج المصابين كما تم استخدام غرف داخل المسجد كمكان إضافي لحفظ جثث القتلى وبينما كانت تجرى عمليات لإسعاف عشرات المصابين بشكل عاجل لم يكن هناك وقت لشيء أخر لكن البعض تحدث بصعوبة. ونقلت الجريدة تصريحا للطبيب يحيى مكيه الذي كان موجودا في المستشفى الميداني يقول "أنها مجزرة إنهم يريدون إخفاء الجريمة فلم أكن أتخيل أبدا أن يقتل المصريون مصرين مثلهم بهذا الشكل". وختمت الجريدة الموضوع قائلة إن العديد من الممرات تكدست بالمصابين في انتظار تلقي العلاج والإسعافات الأولية حيث كان هؤلاء أقل حظا من غيرهم الذين حظوا بأسرة.

صحف بريطانية: الغرب يدعو لاتخاذ إجراءات ضد عسكر مصر
تناولت بعض الصحف البريطانية بالنقد والتحليل الأزمة المتفاقمة في مصر، وقالت إحداها إن الديمقراطية في مصر على حافة الانهيار، وشبهت أخرى المذابح في ميادين القاهرة بتلك التي شهدها ميدان تيانانمين في الصين، وتحدثت أخرى عن ما وصفته بالجريمة التي يجب على الغرب الرد عليها بالأفعال وليس بالكلمات. فقد قالت صحيفة ذي ديلي تلغراف في افتتاحيتها إنه إذا انهار النظام في مصر أو تم الحفاظ عليه من خلال الإبقاء على حالة الطوارئ، فإن الديمقراطية في البلاد تقترب من حافة الانهيار. وأوضحت أن إعلان حالة الطوارئ في مصر يجب أن تقنع كل مراقب بأن الانقلاب العسكري الذي أطاح بالرئيس المصري المعزول محمد مرسي في الثالث من تموز الماضي قد أطلق العنان لقوى الظلام في الدولة العربية الأكثر سكانا في العالم العربي. وأضافت أن الدول الغربية ترددت في وصف ما جرى في مصر بالانقلاب العسكري، وأن الولايات المتحدة لا تزال مترددة في تسميته بالانقلاب خشية انقطاع الدعم الأميركي للجيش المصري، وسط آفاق قاتمة للديمقراطية في البلاد. من جانبها أشارت صحيفة ذي غارديان إلى أن قوات الأمن استخدمت القوة والنار والجرافات العسكرية لفض اعتصامات أنصار مرسي في بعض الميادين في القاهرة، مما أسفر عن مقتل المئات من المعتصمين، ووصفت ما جرى للمعتصمين في ميادين مصر بأنه أشبه ما يكون بما جرى للمعتصمين السلميين في ميدان تيانانمين في الصين 1989. كما انتقدت الصحيفة ما وصفته بالتراخي الدولي تجاه القمع الذي ينفذه العسكر ضد المدنيين في مصر، وقالت إن من يعتقد أن العسكر سيتركون الحكم في البلاد بعد شهر أو أكثر فهو واهم. يشار إلى أن طلابا ومتظاهرين كانوا قد احتشدوا قبل 24 عاما بميدان تيانانمين في بكين، وأقاموا تمثالا "لآلهة الديمقراطية" بمواجهة صورة الزعيم الثوري الشيوعي الصيني ماو تسي تونغ. وردت الحكومة آنذاك بإرسال دبابات إلى شارع تشانغان وفتحت القوات الصينية النار على المتظاهرين المطالبين بالديمقراطية. وما زال العدد الرسمي للقتلى غير معروف حتى الآن. وأما صحيفة تايمز فدعت في افتتاحيتها الدول الغربية إلى اتخاذ إجراءات فعلية للرد على الأعمال القمعية والوحشية التي يرتكبها الجيش المصري بحق المدنيين السلميين، وأوضحت أن الجيش المصري انقبل انقلابا عسكريا قبل أسابع على رئيس مصري منتخب بشكل ديمقراطي. وأوضحت أن الدول الغربية رفضت شجب الانقلاب العسكري الذي شهدته مصر بدعوى أن الجيش المصري سيقود البلاد إلى الديمقراطية، مضيفة أن هذه الحجة قد انتهت البارحة صباحا عندما شنت الشرطة هجوما مسلحا دمويا على المعتصمين السلميين من أنصار مرسي في بعض ميادين القاهرة.

صحف أميركية: إدارة أوباما متواطئة بمذابح مصر
تناولت بعض الصحف الأميركية بالنقد والتحليل الأزمة المصرية المتفاقمة، واتهمت إحداها إدارة أوباما بالتواطؤ في الأزمة، وقالت أخرى إنه عندما تكون الولايات المتحدة مترددة وخائفة فإن النتائج ستكون كارثية، وقالت ثالثة إنه لا يبدو أن الجنرالات المصريين يقودون البلاد نحو الديمقراطية. فقد قالت صحيفة واشنطن بوست في افتتاحيتها إن إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما تعتبر متواطئة في الأزمة المتفاقمة التي تعصف بمصر، موضحة أن إدارة أوباما حثت الجيش المصري على عدم استخدام القوة ضد المعتصمين من أنصار الرئيس المصري المعزول محمد مرسي، وعلى إطلاق سراحه وسراح المعتقلين السياسيين الآخرين. وأضافت الصحيفة أن الجيش المصري تجاهل التحذيرات الأميركية، وذلك لأن هذه التحذيرات لم تكن ذات مصداقية، موضحة أنه في الوقت الذي كانت فيه الشرطة المصرية تقتل المدنيين العزل وغير المسلحين في شوارع القاهرة البارحة، خرج الناطق باسم البيت الأبيض ليؤكد للصحفيين عزم الإدارة الأميركية على عدم توصيف ما يجري في مصر بالانقلاب العسكري. وقالت الصحيفة إن الرفض الأميركي في اتخاذ موقف حازم ضد انتهاكات حقوق الإنسان في مصر يعتبر هزيمة ذاتية للولايات المتحدة نفسها، كما أنه يعتبر أمرا غير معقول، موضحة أن استمرار دعم الولايات المتحدة للجيش المصري يساعد على دفع البلاد نحو دكتاتورية جديدة بدلا من الديمقراطية المستعادة. وأضافت أن من وصفته بقائد الانقلاب العسكري وزير الدفاع المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي يقدم نفسه على أنه منقذ للوطن على شاكلة الدكتاتوريين السابقين مثل الزعيم المصري الراحل جمال عبد الناصر بسحقه المدنيين المعتدلين. وأشارت إلى أن السيسي شن هجوما دمويا البارحة على جماعة الإخوان المسلمين التي فازت في انتخابات متعددة، والتي لا تزال تلقى التأييد من ملايين المصريين، وقالت إنه من الصعب أن نتخيل انتقال البلاد إلى الديمقراطية بعد هذا الهجوم. وقالت إنه جدير بالولايات المتحدة تغيير سياستها مع القوات المسلحة المصرية على الفور، وذلك إذا أرادت الاحتفاظ بمصر حليفة، مضيفة أن هذا يتطلب تعليق المساعدات الأميركية إلى الجيش المصري حتى يوقف الجنرالات قمعهم المجتمع المدني المعتدل ويتخذون خطوات حقيقية نحو الديمقراطية. من جانبها قالت صحيفة واشنطن تايمز في افتتاحيتها إن الفوضى تعم القاهرة، وإن برقيات البيت الأبيض بشأن الأزمة المصرية لا تخلو من الابتذال، موضحة أن الولايات المتحدة تمثل قوة عظمى في العالم، وأن العالم يتأثر بالحال التي تكون عليه الولايات المتحدة. وأوضحت الصحيفة أنه عندما تكون الولايات المتحدة خجولة ومترددة وخائفة، فإن النتائج تكون كارثية في أنحاء من العالم على بعد آلاف الكيلومترات، مضيفة أن ما قام به الجنرالات المصريون من قمع دموي للإسلاميين في القاهرة يشبه إلى حد بعيد المذابح وحمام الدم الذي شهده ميدان تيانامين في الصين. من جانبها قالت صحيفة نيويورك تايمز إن القاهرة تشهد حالة من الجنون العسكري، مضيفة أن الجيش المصري اقترف مجازر دموية جديدة في القاهرة، وموضحة أن الجنرال السيسي يقود مصر إلى مستنقع الحرب الأهلية، داعية إدارة أوباما إلى تعليق المساعدات الأميركية إلى الجيش المصري وإلى تصحيح الخلل في سياستها الخارجية بالنسبة إلى الأزمة المصرية.

واشنطن بوست: فرع "الدولة الإسلامية" التابع للقاعدة يتوسع بحرب سوريا
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" الأمريكية، أن "فرع من فروع تنظيم "القاعدة" في العراق، والذي أطلق على نفسه اسم "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام"، برز على الخطوط الأمامية في الحرب في سوريا وأخذ بالتوسع على الأراضي التي استولت عليها الجماعات المتمردة الأخرى". لافتة إلى أن "هذه التسمية الجديدة لفرع "القاعدة" تعكس طموحات المجموعة المتنامية لإثبات وجودها، خاصة بعد أن عزز قواتها تدفق المقاتلين الأجانب إلى سوريا وبعد أن استولت على بعض المدن التي خسرتها القوات السورية".  أضافت أن "هذه المجموعة الجديدة ليست بأي حال من أكبر المنظمات المتمردة التي تقاتل من أجل الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد، والتي تتمركز معظمها في المقاطعات الشمالية والشرقية من البلد، لكن أيديولوجية "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام" المتطرفة والتكتيكات التي تتبعها أعطت هويتها للمجتمعات التي توجد فيها، خاصةً في المناطق المحيطة بالمعابر الحدودية الرئيسية مع تركيا". كما أشارت الصحيفة الأمريكية إلى "اغتيال واختطاف الناشطين المدنيين وقادة المتمردين المتنافسين وعشرات الصحفيين المحليين والأجانب والعاملين في مجال الإغاثة في مناطق تواجد "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام. واعتبرت أن "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام" ليست المنظمة الوحيدة المسؤولة عن الحوادث التي تقع في سوريا، فهناك جماعات متنافسة أخرى، مثل "جبهة النصرة" التابعة أيضا لتنظيم "القاعدة"، تفرض سيطرتها على المنطقة، كما أن الفراغ الأمني جعل العصابات الإجرامية تستفيد من الوضع وتقوم بخطف أشخاص، معظمهم من السوريين، وتطلب فدية لقاء إطلاق سراحهم". وأضافت الصحيفة الأمريكية أن "هذا الوضع في المناطق التي يسيطر عليها المتمردون قد يمنع وصول المساعدات الإنسانية إلى المنطقة ويعقد التغطية الإعلامية، كما قد يعرقل المحاولات المستقبلية لتسليح فصائل "الجيش السوري الحر" الأكثر اعتدالا". واعتبرت أنه "في الوقت الذي ينهض فيه تنظيم "القاعدة" في العراق، مع ارتفاع عدد العمليات الإرهابية، دخول "الدولة الإسلامية في العراق وبلاد الشام" إلى الساحة السورية يدل على تحول هذه المجموعة إلى كيان إقليمي". ونقلت الصحيفة عن بروس هوفمان، مدير الدراسات الأمنية في جامعة جورج تاون، الذي يعتقد أن سوريا البلد الأكثر إستراتيجيا لانتشار تنظيم القاعدة، لكي يصبح للقاعدة موطئ قدم في قلب الشرق الأوسط نظرًا لأن سوريا لديها حدود مشتركة مع كل من الأردن ولبنان والعراق وتركيا وإسرائيل.

 

عناوين الصحف

واشنطن بوست
• العنف ينتشر في أنحاء مصر.
• البيت الأبيض ينتقد الجنرالات على حملتهم.
• حزب الله يقول انه زرع المتفجرات التي أصيب بها الجنود الإسرائيليون.

الاندبندنت البريطانية
• يوم العار في مصر: مقتل العشرات وجرح المئات بعد إعلان الحكومة الحرب على الإسلاميين في البلاد.
• إسرائيل توافق على بناء مستوطنات جديدة عشية محادثات السلام.
• إطلاق سراح السجناء الفلسطينيين يطلق الاحتفالات لكنه ليس هناك أمال كبيرة في اتفاق سلام.
• إطلاق الغاز المسيل للدموع والنار على المتظاهرين بعد اندلاع العنف في مسيرات الاحتجاج في البحرين.

نيويورك تايمز
• حزب الله يعلن مسؤوليته عن التفجير الذي أسفر عن إصابة 4 جنود إسرائيليين.
• دول الربيع العربي تجد أن السلام أصعب من الثورة.
• مقتل المئات بعد مهاجمة القوات المصرية المتظاهرين الإسلاميين.

الغارديان البريطانية
• غضب العالم من الحملة القاتلة في مصر يضغط على الولايات المتحدة لوقف المساعدات العسكرية.
• سوريا: الفريق الكيميائي للأمم المتحدة مستعد للذهاب.
• بدء محادثات السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها