23-11-2024 05:28 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 17-08-2013

تقرير الإنترنت ليوم السبت 17-08-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 17-08-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 17-08-2013

- النشرة: كونيللي نددت بتفجير الرويس: على جميع الأفرقاء ضبط النفس
نددت السفيرة الأميركية مورا كونيللي بانفجار الرويس في الضاحية الجنوبية، ناقلة تعازي الولايات المتحدة الاميركية لفقدان الأرواح البريئة. وجددت كونيللي دعوة الولايات المتحدة لجميع الأطراف إلى ممارسة الهدوء وضبط النفس.
كونيللي، وبعد لقائها بطريرك انطاكيا وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر اليازجي، شددت على دعم الولايات المتحدة مبادئ حقوق الإنسان وحرية الدين، كما شددت على حقوق الأقليات وأكدت اهمية دور المسيحيين وضرورة استمرار هذا الدور في المنطقة بالتنسيق مع الجماعات الدينية الأخرى.
وجددت التزام الولايات المتحدة باحترام استقرار وسيادة واستقلال لبنان.
هذا وناقشت كونيللي  مع اليازجي آخر التطورات المتعلقة باختطاف مطران حلب للروم الارثوذكس المطران بولس اليازجي، ومطران السريان الارثوذكس في حلب المطران غريغوريوس يوحنا ابراهيم، وكررت نداء الولايات المتحدة الاميركية لاطلاق سراحهم.


- النشرة: الخارجية المصرية دانت تفجير الرويس: للعمل من أجل استئناف الحوار
دانت وزارة الخارجية المصرية التفجير في منطقة الرويس في الضاحية الجنوبية متقدمة بخالص العزاء للحكومة اللبنانية والشعب اللبناني الشقيق بسقوط عدد من الضحايا جراء التفجير.
وأكدت "ضرورة النأي بلبنان عن الأزمة السورية"، داعية كل القوى والأطياف في لبنان الى "العمل سوياً مع الرئيس ميشيل سليمان لاستئناف الحوار الوطني وتشكيل الحكومة لتكون درعاً يحمي لبنان وأبناءه ويجنبه ويلات الفرقة والانقسام".


- القوات اللبنانية: وزير الزراعة: لن يستطيع احد تغيير قناعات المقاومة
أكد وزير الزراعة في حكومة تصريف الاعمال حسين الحاج حسن بعد تفقده مكان الانفجار في الرويس، أن الحدث عدوان ارهابي همجي على المدنيين في ذروة النهار ما أدى إلى سقوط عدد كبير من القتلى والجرحى وتدمير عدد كبير من الممتلكات. وتقدم من الأهالي بالتعازي الحارة والجرحى الشفاء العاجل.
ووجه رسالة الى اللبنانيين قائلاً: “لقد آن الاوان ان يراجع البعض خطاباتهم السياسية ومواقفهم من اجل المضي قدما باتجاه الوحدة الوطنية وتعزيز الوحدة الوطنية واللحمة مع بعضنا كلبنانيين”.
وأكد الحاج حسن أن الارهاب واضح والعدوان واضح والقتل واضح، ولن تستطيع أي جهة مسؤولة عن هذا الاعتداء أن تثني المقاومة عن خياراتها مهما بلغت تهديداتها وعدوانها على الضاحية. ورأى أن مسؤولية اللبنانيين جميعا الدفاع عن الوحدة الوطنية وعدم دفع لبنان الى الهاوية.

- النشرة: LBC: خلية داريا 11 عنصرا وكانت تتحضر لشن عمليات ارهابية ضد شخصيات شيعية
لفتت قناة "LBC" في معلومات أمنية وعسكرية أن "المعلومات عن خلية داريا الإرهابية لم تقتصر على الأخوين الخاخني والسوري الذي كان معهما عند انفجار العبوة التي كانت قيد الإعداد. بل ان التحقيقات اوضحت ان عدد أفراد هذه الخلية وصلت الى احد عشر عنصرا على قيد الحياة من جنسيات سورية وفلسطينية ومصرية وقد تمكنت الأجهزة الأمنية من القاء القبض على سبعة منهم وما تزال تلاحق الأربعة الفارين.
من جهة أخرى، إدعى مساعد مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي سامي صادر، على أفراد هذه الخلية ودلّ ملف التحقيق ان هذه الخلية كانت تتحضر لشن عمليات ارهابية ضد شخصيات سياسية شيعية ولمواقع وتجمعات تشغلها هذه الطائفة.
وكشفت التحقيقات ان "هذه الخلية كانت بصدد تجميع متفجرات وأسلحة رشاشة في مناطق لبنانية متعددة وكانت تنتظر استكمال استعداداتها لتبدأ بضرب الأهداف التي حددتها".
على صعيد ارهابي آخر، غدعى القاضي صادر ايضا على محموعة من ثلاثة التي كان قد اوقفها الجيش عند حاجز وادي حميد عند خراج عرسال. وجاء في التحقيق ان هذه المجموعة تنتمي الى "جبهة النصرة" في سوريا وان هدفها لم يكن تنفيذ عمليات ارهابية في لبنان بل هي تتخذ من بعض الأماكن في لبنان قاعدة خلفية لمساعدة بعض المجموعات المتطرفة العاملة في سوريا".


- ليبانون فايلز: احزاب اردنية وموريتانية دانت تفجير الرويس
دان تيار السوريين القوميين الاجتماعيين في الأردن في بيان، "التفجير الإرهابي الذي وقع في منطقة الرويس بضاحية بيروت الجنوبية". واعتبر أن "هذا العمل الإرهابي الموجه ضد المقاومة وشعبها هو حلقه جديدة من حلقات المشروع الغربي الصهيوني الهادف إلى تفتيت المجتمع الواحد وتحويله إلى كتل متصارعة لتحويل مسار الصراع الحقيقي لأمتنا مع العدو الصهيوني إلى صراع بين أبناء المجتمع الواحد".
ورأى أن "هذا التفجير الجبان ضد المدنيين جاء متزامنا مع ذكرى انتصار المقاومة في حرب تموز ومع حمله إعلامية واسعة تقوم بها قوى متطرفة ديدنها الارهاب".
كما دانت الاحزاب الموريتانية: حزب حركة الديمقراطية المباشرة، وحزب التجمع من أجل الوحدة (مجد)، وحزب الرفاه، التفجير وحملت العدو الصهيوني و الحركات التكفيرية التي تنشط في سوريا المسؤولية عن هذه الجرائم لانها الوحيدة المستفيدة من تداعياتها.


- القوات اللبنانية: الافراج عن المختطفين من وادي خالد وبيت جعفر
انتهت عملية الافراج عن المختطفين من ابناء منطقتي وادي خالد وبيت جعفر وتم التسلم في منزل ياسين علي جعفر، ونقلا الى بلدتهما في وادي خالد، وافرج عن احد ابناء بيت جعفر، في حضور احمدالشيخ والمشايخ محمد العلي واحمد ابراهيم ابوسمير ومحمد دباح وطلال حمود.


- الكتائب اللبنانية: اشتباكات بين التبانة وجبل محسن وسماع دوي انفجار في بعل الدراويش
أفادت "الوكالة الوطنية للاعلام" أن اشتباكات اندلعت بالاسلحة الرشاشة بين منطقتي باب التبانة وجبل محسن على طول شارع سوريا، وسمع دوي انفجار في بعل الدراويش. ولم يعرف ما إذا كان الانفجار ناجما عن قنبلة أو قذيفة "إينيرغا".


- النشرة: جودة: الاردن يقف الى جانب مصر في سعيها فرض القانون
لفت وزير الخارجية وشؤون المغتربين الاردني ناصر جوده الى ان "بلاده تقف الى جانب مصر في سعيها الجاد نحو فرض سيادة القانون واستعادة عافيتها واعادة الامن والامان والاستقرار لشعبها العريق وتحقيق ارادته في نبذ الارهاب وكل محاولات التدخل في شؤونه الداخلية".
ورأى جودة في تصريح نقلته وكالة الانباء الاردنية ان "اهمية مصر المحورية للامة العربية والعالم يتطلب منا جميعا الوقوف ضد كل من يحاول العبث بأمنها وامانها"، مشيدا "بكلمة الملك السعودي عبد الله بن عبد العزيز  الذي اكد فيها ان على المصريين والعرب والمسلمين التصدي لكل من يحاول زعزعة امن مصر واستقرارها".


- ام تي في: وزير الدفاع الصيني في البنتاغون الاثنين
سيلتقي وزير الدفاع الصيني الجنرال شانغ وانكوان الاثنين في وزارة الدفاع الاميركية نظيره الاميركي تشاك هيغل للبحث في العلاقات العسكرية المتزايدة بين البلدين، كما اعلن الجمعة مسؤول في الدفاع.
واكد هذا المسؤول الذي طلب عدم كشف هويته للصحافيين ان "هذا اللقاء يشكل فرصة  لتبادل وجهات النظر حول مجموعة من المسائل المتصلة بالعلاقة الصينية - الاميركية والعلاقات بين قواتنا المسلحة وحول المسائل الثنائية والمشاكل الاقليمية مثل الامن  المعلوماتي".


- القوات اللبنانية: “الأنباء”: كيف سيرد “حزب الله” على “تفجير الرويس”…وأين؟
لا مجال للمقارنة بين الانفجار الأول الذي حدث في بئر العبد قبل شهر رمضان والانفجار الثاني الذي حدث في الرويس أمس الأول مباشرة بعد انتهاء شهر رمضان الذي تردد على نطاق واسع أنه «شهر هدنة» وأن أحداثا أمنية خطيرة ستقع بعده، لا مجال للمقارنة بين الانفجارين، لا من حيث قوة التفجير وحجم الخسائر والأضرار، ولا لجهة طبيعته وهدفه المباشر.
الانفجاران يتشابهان في نقطتين: الأولى أنهما وقعا في الضاحية الجنوبية وفي عمقها وأكثر مناطقها حيوية، والثانية أنهما جاءا في السياق عينه، سياق تمدد الصراع في سورية إلى الداخل اللبناني ووفق النموذج العراقي، لكن وبالمقابل، فإن الانفجارين يختلفان في نقطتين مهمتين:
1 – انفجار بئر العبد نفذ عبر سيارة مفخخة مركونة في موقف للسيارات، فيما انفجار الرويس نفذ عبر سيارة مفخخة يقودها انتحاري (وفق معلومات أولية ترجح هذا الاحتمال من دون أن تحسمه)، وإذا كنا في الحالين أمام جريمة إرهابية، فإننا في تفجير الرويس أمام «عملية انتحارية»، وإذا كانت أهمية انفجار بئر العبد تكمن في أنه أعلن انطلاق مرحلة استهداف الضاحية الجنوبية وتحولها إلى ساحة صراع وحصول أول اختراق أمني فيها، فإن أهمية انفجار الرويس تكمن في أنه أعلن انطلاقة مرحلة العمليات الانتحارية التي يصعب ضبطها ووضع حد لها مهما بلغت الإجراءات الأمنية من يقظة وتأهب وحزم.
2 – انفجار بئر العبد لم يسفر عن سقوط ضحايا وكأنه رتب وركب بطريقة تتوخى عدم إيقاع خسائر بشرية وكان الهدف منه تمرير رسالة تحذيرية حملت «الإنذار الأول»، أما انفجار الرويس فإنه أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى وهدف إلى إيقاع أكبر عدد ممكن من الخسائر البشرية والتسبب في أكبر قدر ممكن من الهلع والخوف، وبالتالي فإن هذه العملية الأمنية الإرهابية لم تهدف إلى تمرير «رسالة» وإنما هدفت إلى نقل الصراع إلى مرحلة متقدمة والى مستويات جديدة، ومعها ينتقل لبنان إلى مرحلة أمنية خطيرة وغير مألوفة.
الانفجار في الرويس لا يشبه أيا من الانفجارات التي عرفها لبنان من العام 2005 وحتى اليوم، هذا الانفجار لم يستهدف شخصية قيادية سياسية أو أمنية أو حزبية، وإنما استهدف حصرا المدنيين وسكان الضاحية الجنوبية «عاصمة المقاومة»، ومن أولى أهدافه ضرب البيئة الشعبية الحاضنة للمقاومة ولحزب الله وتأليب المجتمع الشيعي ضد حزب الله عبر إظهار المقاومة أنها صارت تشكل عبئا على شعبها وتحولت إلى مصدر خطر عليه أكثر مما هي مصدر حماية له، وعبر إظهار أن سياسات حزب الله تجلب الخراب والدمار وتلحق أفدح الضرر بالمقاومة والشعب، ولذلك فإن حزب الله ينظر بعين القلق والخطورة إلى هذا التفجير الذي يرقى إلى مستوى «إعلان حرب» عليه.
فالجهة القائمة به تنفيذا والواقفة خلفه تخطيطا لديها قدرة وجرأة اختراق واقتحام البيت الداخلي والعبث به وتجاوز خطوط حمر وخلط أوراق وقواعد اللعبة، والهجوم المفخخ والانتحاري في الضاحية يأتي في سياق حملة هجومية ضد حزب الله تعمل على محاصرته وعزله وممارسة ضغوط قوية عليه، وبالتالي فإن تفجير الرويس هو جزء من حملة متعددة الأشكال والأحجام ومنسقة المصادر ضد الحزب وتعزز حالة التوجس لديه من أنه بات مستهدفا في أمنه الداخلي وعمقه الحيوي، وبات في قلب الخطر وحلقات الحصار تضيق عليه أكثر فأكثر، والنتيجة الطبيعية لهذا الشعور بأنه مستهدف وأنه في خطر، ستكون نزوح حزب الله إلى سياسة متشددة ومتشنجة، والترجمة العملية الأولى لهذا المناخ الجديد ستكون في الملف الحكومي.
حزب الله الآن وأكثر من أي وقت مضى سيرفض أي حكومة يشتم منها رائحة إقصاء وإبعاد له عن الحكم وسيتصدى لها إذا شكلت، وأكثر من أي وقت مضى سيبحث حزب الله عن ضمانات ووسائل جديدة للحماية، ويمكن القول إن تفجير الرويس أطاح بمشروع حكومة الأمر الواقع أو حكومة الواقع كما سماها الرئيس المكلف تمام سلام، ويعيد البحث إلى حكومة سياسية تكون حكومة إنقاذ وطني أو حكومة وحدة وطنية كمدخل إلى ضبط إيقاع الصراع وانتشاله من الشارع وإعادته إلى إطار سياسي والحد من حالة الانكشاف السياسي والأمني.
إذا كانت هذه بعضا من أهداف التفجير ونتائجه، فإن السؤال يبقى: ما الجهة التي دبرته وتقف وراءه؟ في ظل عدم توافر معطيات وأدلة أمنية وقضائية ثابتة ونهائية، فإن التعاطي مع عملية التفجير يبقى في إطار الفرضيات والتقديرات، وبالإجمال تم وضع «انفجار الرويس» في ثلاثة أطر وفرضيات:
1 – أن تكون إسرائيل هي التي تقف وراء الانفجار، وقد صدر اتهام مباشر عن النائب وليد جنبلاط ضد إسرائيل، وصدر عن وزير الداخلية مروان شربل تلميح في هذا الاتجاه مع تحديد أوضح للسبب الدافع وهو أن يكون الانفجار ردا على تفجير العبوات الناسفة بالجنود الإسرائيليين عند نقطة اللبونة الحدودية بعدما اعترف السيد حسن نصرالله بهذه العملية وحصل انفجار الضاحية بعد ساعات على تبني العملية.
2 – أن يكون تفجير الضاحية الثاني في سلسلة تفجيرات يمكن أن تتكرر مندرجا في سياق الصراع الدائر في سورية وأصبح حزب الله طرفا مباشرا فيه بدخوله القتال إلى جانب النظام السوري، أي ان ما يحدث في الضاحية هو رد على تدخل حزب الله في سورية ولممارسة ضغوط عليه كي ينسحب منها ويضع حدا لتدخله الذي يستدرج العنف والإرهاب إلى الداخل اللبناني، وفي هذه الحالة توجه أصابع الاتهام إلى أطراف سورية معارضة ومناهضة لحزب الله وسبق أن وجهت إليه تهديدات صريحة مثل الجيش الحر وجبهة النصرة، وأما الأدوات المعتمدة فلا تعود ذات شأن وليست بالضرورة سورية ويمكن أن تكون فلسطينية أو لبنانية أو من أي جنسية عربية أو غير عربية.
3 – أن يكون التفجير مرتبطا بالصراعات اللبنانية الداخلية المتفاقمة والمتقاطعة مع الأزمة السورية، وقد ألمح اللواء جميل السيد في مداخلة له بعد ساعات على وقوع الانفجار إلى وجود بيئة لبنانية حاضنة للجماعات والعمليات الإرهابية، محملا مسؤولية سياسية ومعنوية للرئيس فؤاد السنيورة وللنائبة بهية الحريري بسبب حملة التحريض التي يقودانها، ملاحظا أن تفجيرات الضاحية بدأت بعد أحداث عبرا ومشيرا إلى أن مخيم عين الحلوة وتحديدا «حي التعمير» فيه تحول إلى ملاذ ومقر للجماعات الإرهابية المتشددة ويمكن أنه تحول إلى مصدر ومنطلق لعمليات التفجير في مناطق لبنانية حساسة بدءا من الضاحية الجنوبية، وهذا الاحتمال ألمح إليه أيضا الوزير السابق وئام وهاب بتأكيده أن الهجوم الإرهابي نفذه انتحاري، وأن البحث جار حاليا عن هويته وما إذا كان لبنانيا أم من الخارج، داعيا من مهد لهذا التفجير إلى أن «يتحسس رأسه».
كيف سيرد حزب الله وأين؟ هذا هو السؤال المطروح بقوة ابتداء من ليل أمس الأول، الرد السياسي سيكون مزيدا من التشدد في موضوع الحكومة، وأما الرد العملي والعملاني فإنه ليس مقيدا باعتبارات وبات مفتوحا على كل الاحتمالات، لأن تجاوز الخطوط الحمر ونسف قواعد اللعبة يدفع بردود الفعل والأوضاع إلى أن تصبح «خارج السيطرة».


- النشرة: المجلس الوطني للاعلام في سوريا دان تفجير الرويس: عمل مجرم وجبان
دان المجلس الوطني للاعلام في سوريا العمل الإرهابي الذي استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، ووصفته بـ"التفجير المجرم والجبان والذي يأتي متزامنا مع ذكرى انتصار المقاومة في العام 2006 ".
وتقدم المجلس بالتعازي الحارة لعائلات الشهداء، الذين قضوا نتيجية هذا الانفجار وارتقوا، الى جوار بارئهم في السماء العلا، كما يتمنى المجلس الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
ورأى المجلس ان العمل الارهابي الجبان في الضاحية الجنوبية  لن يزيد المقاومة الا تصميما على تحقيق هدفها في كسر وهزيمة المشروع الاسرائيلي الاميركي في المنطقة كلها.
وأكد المجلس الوطني للاعلام في سوريا ان الحرب الارهابية التي تشن ضد سوريا، يعمل عملاء بندر على تمديدها الى لبنان، كي تكتمل المؤامرة في محاولة ضرب الروح المقاومة في لبنان وقاعدتها الاساسية المتمثلة في الدولة والشعب في سوريا، ولكن الشعب العربي، وقواه الوطنية القومية المقاومة، ستستكمل ما بدأته في حرب تموز من الانتصار على المشروع الاميركي الصهيوني، وستهزمه بشكل كامل حتما.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها