لم يشوّه الإرهاب ملامح الضاحية، لم تتغير الأخيرة، بقيت على حالها الأجمل، رغم الموت، رغم الألم..
لم يشوّه الإرهاب ملامح الضاحية، لم تتغير الأخيرة، بقيت على حالها الأجمل، رغم الموت، رغم الألم. وجهها ليس مبان كثيرة ومحلات كثيرة، قام الإرهاب بتدميرها، إنه القضية والشعار الدائم الذي يجعلها دائماً تنهض من تحت الركام في إصرار على ملازمة ضجيج الحياة: قرارنا مقاومة...ضد اسرائيل، ضد الإرهاب، ضد الفتنة..
تصوير: وهب زين الدين