زينب مزنّر طفلة في أحداقها كل أرشيف إنفجار الرويس جرحت يدها ونجت بأعجوبة من الموت عندما سمعت بأن إنفجارين ضربا طرابلس حملت ورودها البيضاء وانتزعت ضوء النهار لتحمله شمعة للرويس .
زينب مزنّر طفلة في أحداقها كل أرشيف إنفجار الرويس جرحت يدها ونجت بأعجوبة من الموت عندما سمعت بأن إنفجارين ضربا طرابلس حملت ورودها البيضاء وانتزعت ضوء النهار لتحمله شمعة للرويس وهناك قالت (لأهلي في طرابلس أقول حملت جرحي وأتيت لأقول ما أصابكم أصابني ) .
حملت جرحها وجاءت الى الرويس لتتضامن مع اهلها في طرابلس