23-11-2024 05:54 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-08-2013

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-08-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-08-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 27-08-2013

- الأنباء: اوساط سلام لـ”الأنباء”: لتشكيل سريع للحكومة والا…
دعت اوساط الرئيس المكلف تمام سلام عبر صحيفة “الأنباء” الكويتية الى اعتماد خيار سريع لتشكيل حكومة تضم كل الاطراف وبصيغة يتم التفاهم عليها، والا فإن هناك خيارات اخرى لا بد من اللجوء اليها اذا استمر عدم التفاهم.
من جهتها، اكدت اوساط الرئيس ميشال سليمان استمراره في المساعي لتشكيل الحكومة، لكن القرار التنفيذي ليس بيده وحده بل هو مسؤولية مشتركة.


- رويترز: زعيم كردي سوري: الأسد ليس غبيا ليستخدم الكيماوي قرب دمشق
إعتبر رئيس "حزب الاتحاد الديمقراطي الكردي" في سوريا صالح مسلم أن "الرئيس السوري بشار الاسد ليس غبيا حتى يستخدم أسلحة كيماوية قرب دمشق"، لافتا إلى أنه "يشك في ان يلجأ الرئيس السوري إلى استخدام مثل هذه الأسلحة".
وفي حديث إلى وكالة "رويترز" للأنباء، لفت إلى أن "هجوم الاربعاء الماضي الذي تقول المعارضة ان القوات الحكومية شنته وقتل مئات الأشخاص إنما نفذ لتحميل الأسد المسؤولية عنه وإثارة رد فعل دولي، وقد نفى الأسد أن قواته استخدمت أسلحة كيماوية"، مشيرا إلى أن "النظام في سوريا لديه أسلحة كيماوية لكن ليس من المنطقي ان يستخدمها في محيط دمشق على بعد خمسة كيلومترات من فريق المفتشين التابع للامم المتحدة الذي يحقق في استخدام الأسلحة الكيماوية".
وقال: "ان المناطق الكردية التي يسيطر عليها الحزب تتعرض للهجوم على أيدي قوات المعارضة المرتبطة بتنظيم القاعدة"، لافتا إلى أن "هناك بعض الجهات الأخرى التي تريد إلقاء اللوم على النظام السوري وتريد أن توقع به وتظهره مذنبا حتى يتعرض لردود فعل معادية هي المسؤولة عن الهجوم الكيماوي الذي اثار تكهنات بأن الدول الغربية ستأمر برد عسكري".
وأضاف: "إذا وجد مفتشو الامم المتحدة أدلة على أن الأسد ليس مسؤولا عن الهجوم بالغاز وأن قوات المعارضة هي المسؤولة فسينسى الجميع ذلك"، متسائلا: "من الفريق الذي سيعاقب؟ أسيعاقب أمير قطر أو الملك السعودي أو رئيس الوزراء التركي طيب أردوغان؟".


- النشرة: "الإندبندنت": دول غربية تعتزم القيام بعمل عسكري بشكل انفرادي ضد الأسد
أشارت صحيفة "الإندبندنت" البريطانية إلى ان "مأساة استخدام السلاح الكيميائي في دمشق تمثل نقطة تحول لكل من الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس حكومة بريطانيا ديفيد كاميرون والرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند"، لافتةً إلى ان "دولا غربية بينها بريطانيا، تعتزم القيام بعمل عسكري بشكل انفرادي ضد نظام الرئيس السوري بشار الأسد خلال أسبوعين كنوع من الرد على إستخدامه السلاح الكيميائي ضد المدنيين".
وفي مقال تحت عنوان "سوريا: الغارات الجوية تقترب وبريطانيا وأميركا تتعهدان بعمل عسكري خلال أسبوعين"، أشارت إلى "المحادثة الهاتفية التى جرت خلال اليومين الماضيين بين كاميرون وكل من أوباما وهولاند ناقشوا خلالها شن غارات صاروخية وجوية ضد عدد من الأهداف الستراتيجية للنظام السوري"، قائلةً: "لا يمكن في القرن الـ21 أن يتم التسامح مع قيام جهة ما بهجوم كيميائي ثم يمر الموقف دون أن تتحمل العواقب".
كما نقلت الصحيفة عن مسؤولين في الحكومة البريطانية، قولهم: "إن كلا من لندن وواشنطن وباريس لم يستبعدوا اللجوء لمنظمة الأمم المتحدة لإستصدار قرار دولي يتيح التدخل العسكري في سوريا، لكنهم أيضا اتفقوا على ضرورة الاستعداد للقيام بذلك بشكل منفرد في حال تعذر استصدار قرار من مجلس الأمن الدولي"، ناقلةً عن مصدر في رئاسة الوزراء البريطانية لم تذكر اسمه تصريحاً قال فيه: "ننوي أن نوضح أن هذا الهجوم بهذا الشكل لن يمر دون عواقب وخيمة".
كما لفتت الصحيفة إلى " لتصريحات التي صدرت عن مجلس العموم البريطاني يطالب فيها رئيس الوزراء بعدم الإقدام على أي عمل عسكري من أي نوع دون الرجوع إليه".


- النشرة: اوباما بحث مع كيفن رود هاتفياً في الرد الدولي المحتمل على العنف بسوريا
أشار البيت الأبيض إلى ان "الرئيس الأميركي باراك اوباما بحث هاتفياً مع رئيس الوزراء الأسترالي كيفن رود في الأوضاع في سوريا والرد الدولي المحتمل على العنف المستمر في سوريا واستخدام أسلحة كيميائية ضد مدنيين".
وفي بيان، أضاف ان "اوباما ورود عبرا عن قلقهما الكبير من التقارير عن استخدام أسلحة كيميائية ضد مدنيين قرب دمشق يوم الأربعاء الماضي"، لافتاً إلى ان "الجانبين إتفقا على الاستمرار في التشاور الوثيق بينهما".


- الخليج الإماراتية: الإعلام العربي تحوّل إلى عدّاد لضحايا العنف والإرهاب بالعراق
أشارت صحيفة "الخليج" الإماراتية إلى ان "الإعلام العربي المرئي والمسموع والمقروء تحوّل إلى عدّاد لضحايا العنف والإرهاب في العراق الذين يسقطون يومياً بالعشرات وأحياناً بالمئات، وصار هؤلاء مجرد أرقام وكأنهم ليسوا بشراً أو عرباً يستحقوق وقفة إنسانية ووطنية وقومية وأخلاقية، تحدد هذا المجرم الذي يصول ويجول في مدن وقرى العراق ويحوّل شوارعها إلى أنهار من الدم والخراب، ويثير بفعلته الإجرامية هذه نوازع فتن مذهبية وطائفية، هدفها تفكيك العراق وضرب وحدته الوطنية والترابية وتقسيمه إلى دويلات مذهبية واثنية، واختزاله من نسيجه الوطني والعربي، وفقاً لمشروع بات معروفاً ومكشوفاً بدأ مع غزوه واحتلاله، اتساقاً مع أهداف أميركية وإسرائيلية لم تعد سراً، حيث يجري تعميم التجربة على الدول العربية الأخرى بوسائل مختلفة".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت: "يبدو المشهد العراقي اليومي مروعاً وسط صمت عربي ودولي مريب، وكأن لا شيء يجري هناك أو كأن ما يجري هو أمر طبيعي، رغم أن الخطر داهم وهو يطرق أبواب معظم الدول العربية ويهدد وجودها وكيانها، ولعل ما تشهده سوريا وما يلوح في أفق لبنان ومصر وتونس واليمن خير شاهد على شر مستطير تهيئ له قوى عالمية، وتسهم فيه بشكل أو بآخر قوى إرهابية تكفيرية"، قائلةً: "ان العرب كشعوب ودول مدعوون للخروج من عصبياتهم القطرية والمذهبية والطائفية والإثنية، إلى رحاب الوطنية والقومية الجامعة، وتصويب البوصلة بالاتجاه الصحيح نحو إسرائيل التي لن تجد فرصة لتحقيق أهدافها أفضل من الوقت الراهن الذي يتقاتل فيه العرب في داخل دولهم، ومع بعضهم".
كما أشارت الصحيفة إلى ان "العراق وكل الدول العربية الأخرى التي تواجه محنة الدم والتدمير مسؤولية عربية، لأن الأمن العربي ككل بات في خطر، وها هي قرقعة السلاح والتهديد نسمعها من خلف البحار".


- البيان الإماراتية: تصعيد واضح في الخطاب الدولي تجاه النظام السوري
أشارت صحيفة "البيان" الإماراتية إلى انه "منذ الكشف عن المجزرة البشعة التي ارتكبت بالسلاح الكيماوي في الغوطة الشرقية وأودت بحياة المئات، مع تبادل الاتهامات بين النظام والمعارضة بشأن المسؤولية عنها، يشهد الملف السوري حراكاً داخلياً وخارجياً على الصعيدين السياسي والميداني، على أمل وقف نزيف الدماء في بلد أعلن رفضه للاستبداد، مع تصعيد واضح في الخطاب الدولي تجاه النظام السوري، بعد هذه المجزرة الرهيبة".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أشارت إلى انه "بالتزامن مع توجه قافلة من مفتشي الأمم المتحدة إلى موقع المجزرة، الذي يسيطر عليه مقاتلو المعارضة على مشارف دمشق، أعلنت تركيا على لسان وزير خارجيتها أحمد داوود أوغلو، أنها مستعدة للانضمام إلى ائتلاف دولي ضد نظام الأسد ردا على الهجوم الكيماوي، حتى في غياب إجماع في الأمم المتحدة".
وفي الشياق ذاته، أشارت الصحيفة إلى انه "في وقت تشهد العاصمة الأردنية عمّان اجتماعا، من المقرر أن يختتم اليوم الثلاثاء، يضم رؤساء هيئات الأركان لجيوش عدة دول، منها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا إلى جانب دول عربية، لبحث أمن المنطقة وتداعيات النزاع السوري"، مضيفةً: "وفيما أعطى النظام السوري ضوءاً أخضر للمراقبين الدوليين للتحقق من مجزرة الغوطة، اعتبرت الدول الغربية أن موافقته جاءت متأخرة جداً، معلنة أنها تتشاور بشأن خيار عسكري رداً على الهجوم، الأمر الذي قابله الرئيس السوري بشار الأسد وحليفته موسكو، بتحذير الولايات المتحدة من عواقب بالغة الخطورة لأي تدخل عسكري في سوريا".
وأضافت: "حراك، وحراك مضاد، تصريحات واتهامات تقابلها أخرى، جميعها تجعل الملف السوري عالقاً في أروقة الأمم المتحدة، وفي الجلسات السياسية والعسكرية لمسؤولي الدول المناهضة والداعمة للنظام السوري، في انتظار حل يأمل الكثيرون أن يكون قريباً، لكن بوادره لا تبدو واضحة في الأفق المنظور، وكل ذلك على حساب أرواح ودماء أهالي سوريا الأبرياء، الذين يتخذهم النظام كباش فداء لضمان وجوده وإبقاء سلطته".


- المصري اليوم: القبض على وزير الشباب السابق وأحد مساعدي الشاطر
أفادت صجيفة "المصري اليوم" عن "إلقاء القبض على وزير الشباب السابق، القيادي بجماعة الإخوان المسلمين أسامة ياسين، داخل إحدى الفيلات، وتبين أنه كان يحاول التخفي بتغيير لون شعره، وضبط برفقته محمد محمود حافظ، الذراع اليمنى لنائب المرشد العام للجماعة خيرت الشاطر والقيادي بالجماعة إبراهيم العقيد، وتم نقلهم وسط حراسة مشددة إلى سجن طرة".


- الوطن السعودية: إستمرار العنف في مصر لن يؤدي إلا إلى خسارة البلاد
أشارت صحيفة "الوطن" السعودية إلى انه "بعد أن شهدت مصر خلال الأسبوعين الماضيين والأسابيع التي سبقتها منذ 3 تموز أسوأ أحداث عنف في تاريخها الحديث، يبرز السؤال: وماذا بعد؟ وإلى أين يمكن أن تقود أعمال العنف؟ وهل ستفضي إلى العودة إلى الوراء؟ أو هل ستعيد إلى جماعة الإخوان حلما أضاعوه بعقولهم، وبطريقتهم في إدارة البلاد، وهي في كل الحالات طريقة غير صالحة لمصر بتاريخها وتنوعها الثقافي وأعراقها المتعدّدة، وانفتاحها الذي جعلها موئلا للثقافة والفن والأدب، منذ حملة نابليون حتى 25 كانون الثاني".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أشارت إلى ان "الإجابة على الأسئلة يسيرة عند التجرد والإنصاف، وهي أن استمرار العنف لن يؤدي إلا إلى خسارة مصر، وأنه لن يعيد الأيام إلى الخلف، ولن يعيد إلى "الإخوان" ما كان في أيديهم حتى مهلتي الـ 7 أيام، والـ 48 ساعة، لكنهم أضاعوه بسبب عدم قدرتهم على الحوار، أو عدم إيمانهم بصوت غير صوتهم"، مضيفةً ان "لا تفسير لما حدث من عدم استجابة "الإخوان" للحوار والتفاهم، قبل 3 تموز، وما يحدث منذ ذلك التاريخ، سوى أنه نتيجة مباشرة لغياب الفكرة الوطنية غائبة عن أذهان قياديي جماعة الإخوان المسلمين، مما أدى إلى تقسيم مصر إلى معسكرين متناحرين غير متكافئين في العدد أحدهما، ينتمي إليها بوصفها وطنا، وإلى الدولة المصرية بوصفها كيانا وضامن استقرار وقانون، وعمادها جيشها المثالي تاريخا وأداء ومواقف، والآخر، ينتمي إلى جبهة أو فئة أو حزب أو فصيل نال فرصة الحكم ففضل مصالح الفصيل على مصلحة وطن، ليسقط شعبيا سقوطا علنيا في 30 حزيران، ثم يختار بعد سقوطه الانتصار للتنظيم ومصالحة على حساب تماسك دولة واستقرار وطن، مفضلا انهيار الدولة على خسارته الحكم".
وأضافت: "إن مثل هذه القراءة اليسيرة للواقع المصري، كفيلة بإعادة العقول الحكيمة إلى الرشد، فليس هناك عاقل يتحدى وطنا كاملا بشعبه الذي حدد مساره وإرادته، وجيشه الذي انحاز إلى تلك الإرادة، فنال التأييد الإقليمي رسميا وشعبيا من كل محبي مصر، إلا أن يكون الواقف في وجه إرادة وطن يعاند ويكابر للمكابرة والعناد فقط، أو تكون لديه مصلحة تفوق في أهميتها المصلحة الوطنية"، مشيرةً إلى ان "الدولة المصرية بجيشها وشرطتها وشعبها أيضا لن تترك للفوضى طريقا، ولن تتوقف عن اتخاذ الوسائل التي توقفها، وتوقف أهلها عند حد الأمن والسلام، فلماذا كل هذا؟، ولماذا تبقى الأوراق القديمة مرجعا وحيدا للإخوان؟ ولماذا لا تتجدد عقول قيادات الجماعة وخطابهم؛ علها تعود إلى السياسة بكياسة تستفيد من الفشل، وتتخلص من نظرية المؤامرة؟".


- الوطن السعودية: مسؤول فلسطيني لـ"الوطن": إلغاء إجتماع فلسطيني-إسرائيلي بسبب حادث قلنديا
أكد مسؤول فلسطيني لصحيفة "الوطن" السعودية أن "القيادة الفلسطينية ألغت إجتماعا تفاوضيا فلسطينيا - إسرائيليا، كان من المقرر عقده أمس في مدينة أريحا في الضفة الغربية، وذلك بعد تقديم احتجاج شديد اللهجة على جريمة قتل 3 فلسطينيين في مخيم قلنديا للاجئين، شمال القدس، وتصاعد عمليات الاستيطان".
وأضاف: "تم الاتصال والتواصل مع الجانب الأميركي لإبلاغه بالقرار والطلب منه التدخل الفوري والعاجل من أجل إنقاذ العملية السياسية، خاصة بعد أن اتضح عدم جدية الجانب الإسرائيلي من خلال عمليات القتل والاستيطان التي ازدادت وتيرتها مؤخرا".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها