أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 28-08-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الأربعاء 28-08-2013
- الانباء الكويتية: مصادر الأنباء: بري توقع ان تكون الضربة العسكرية على سوريا حرب الالف عام
أشارت مصادر صحيفة "الأنباء" الكويتية الى أن رئيس مجلس النواب نبيه بري "توقع ان تكون الضربة على سوريا حرب الالف عام"، لافتةً الى أن رئيس الجمهورية "ميشال سليمان بانتظار ان يعرض عليه رئيس الحكومة المكلف تمام سلام صيغة حكومية لا تستثني احدا، وهذا الامر كان محور اللقاء بينهما الاحد الماضي". ولفتت المصادر الى أن شرطا جديدا منسوبا لرئيس تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ميشال عون "يتناول فيه الاستعداد لتسهيل تشكيل الحكومة لقاء ان تبادر وفي اولى جلساتها بعد الثقة الى اصدار تعيينات ملحة بينها تعيين قائد جديد للجيش محل القائد جان قهوجي المؤجل التسريح لمدة سنتين".
- الراي الكويتية: قريبون من الأسد لـ”الراي”: صواريخنا أقرب إلى إسرائيل من “سكود” صدّام… حزب الله: لن نقف مكتوفي الايدي وخط الممانعة يسقط
كشفت مصادر قريبة من الرئيس السوري بشار الاسد عن ان “احتمالات الحرب على سوريا أصبحت واردة بنسبة تفوق الـ50 في المئة”، لافتة في تصريح لـ”الراي” الكويتية الى ان “قرار الحرب اتُخذ حتى قبل إعلان بعثة الامم المتحدة نتائج تحقيقاتها في شأن استخدام أسلحة كيميائية في الغوطة”. وأشارت المصادر اللصيقة بالأسد الى ان “الاوامر أُعطيت للقيادة العسكرية السورية بالتهيؤ للردّ في شكل كثيف على الغارات وعمليات القصف المتوقعة”، لافتة الى ان “صواريخ ياخونت وM-600 نُصبت وفي إمكان الاقمار الاصطناعية التأكد من جهوزيتها استعداداً للتصدي لأهداف عدة”. وأكدت المصادر ان “القيادة العسكرية السورية ألغت منذ مدة ليست بعيدة الحركة الكلاسيكية لجيشها، وصارت مراكز القيادة والسيطرة وفق مبدأ القوى المنظمة غير النظامية، ما يجعلها ذات مراكز متعددة للقيادة والسيطرة، إضافة الى ان المستودعات الاستراتيجية أصبحت هي الاخرى متحركة ومتنقلة ويصعب استهدافها بضربة واحدة”. واعترفت المصادر بان “الخسائر التي ستنجم عن اي ضربة اميركية – بريطانية ستكون مرتفعة بطبيعة الحال لأن تلك القوات لا تتحرّك في اطار مسرحي بل ان ضرباتها الهدف منها قلب التوازن”، مشيرة الى انه “اذا تم فعلاً توجيه ضربة للنظام على النحو الذي يتيح غلبة للتكفيريين وأعوانهم من المعارضة، فإن النظام في سوريا لن يكون في وسعه الا الردّ في الأمكنة التي تجعل الغرب واسرائيل يشعران بأن مَن بدأ الحرب لا يستطيع إنهاءها”. وقالت المصادر القريبة من الاسد ان “المدارس في اسرائيل تفتح ابوابها بعد نحو عشرة ايام، والغرب لم يأخذ في الاعتبار ان ضرب النظام من شأنه نقل المنطقة من خلف المقاعد والمكاتب الى الملاجئ”، لافتة الى ان “صواريخ سكود العراقية ايام صدام حسين اجتازت آلاف الكيلومترات لتسقط على اسرائيل بينما الصواريخ السورية لا تبعد اكثر من 50 كيلومتراً عن النقاط الاكثر حساسية في اسرائيل”. ورأت تلك الاوساط انه “اذا ارادت اسرائيل الردّ على اي ضربة سوريّة، فإن النظام في دمشق سيذهب بعيداً لأنه لا يملك ما يخسره وسيتصرف على قاعدة انا الغريق وما خوفي من البللِ”. وفي كلام لافت، قالت مصادر “الحلقة الضيقة” للأسد لـ”الراي” انه “اذا كانت الضربة الغربية لسورية موضعية وغير كاسرة للتوازن ويريدها الرئيس الاميركي باراك اوباما للوفاء بالتزاماته الأدبية، فإن لكل حادث حديث، وربما لا يكون الردّ عليها بحجم إشعال المنطقة”. واستبعدت هذه المصادر مجيء جنود ايرانيين لمساندة نظام الاسد، “هذا الامر غير وارد لأن اي جيش يحتاج الى غطاء جوي ودعم لوجستي وغيره، اضافة الى ان سوريا لا تحتاج الى جيوش تساندها حتى ولو كانت حليفة كالجيش الايراني انطلاقاً من معاهدة الدفاع المشترك بين البلدين”. وتوقّعت المصادر عيْنها “خروج بعثة الأمم المتحدة بنتائج لا تدين احداً كالعادة، فالأمم المتحدة اشتهرت بمواقف رمادية كهذه”، متهكمة بان “الانجاز الكبير الذي حققه اوباما كان اتصال وزير خارجيته جون كيري بالوزير وليد المعلم لوقف إطلاق النار في منطقة الغوطة التي اشتدّ فيها صراخ المسلحين بسبب تقهقرهم امام قوات الجيش السوري”. وأعلنت مصادر قيادية في “حزب الله” ان “الحزب وُضع في جهوزية عالية ورفع مستوى استعداداته مع اقتراب البوارج الحربية الغربية ودخولها البحر المتوسط”، مشيرة في تصريح لـ”الراي” الكويتية الى ان “قيادة “حزب الله” تتابع عن كثب مجريات الموقف في ضوء قرار الدول الغربية المنفرد والذي تخطى مجلس الأمن”. وكشفت المصادر ان “حزب الله” مهتمّ بمعرفة حدود التحرك الغربي وما اذا كان اعلان الحرب عنوانه ضربة تأديبية للنظام السوري او ان الامر سيذهب الى ضربة لكسر التوازن”. وأكدت انه “في حال قررت الولايات المتحدة وبريطانيا توجيه ضربة عسكرية لتغليب طرف على طرف في سوريا، فإن “حزب الله” لا يستطيع الوقوف مكتوفاً وهو يشاهد قلب خط الممانعة مهدَّداً بالسقوط”، متوعّدة بأن “ايّ رد فعل من “حزب الله” لن يكون لحرف الانظار عن الوضع في سوريا، بل استناداً الى المصير المشترك”. وتحدثت تلك المصادر عن ان “بعض الاطراف اللبنانية تنتظر ضربة غربية للنظام في سوريا على أحرّ من الجمر، متوهمة بأن تطوراً من هذا النوع من شأنه قلب الموازين في لبنان”، لافتة الى ان “هذا الشيء بعيد المنال ومجرد وهم”.
- الانباء الكويتية: أوساط التيار الوطني لـ”الأنباء”: الحكومة مقابل تعيين قائد للجيش
تعيش الاوساط السياسية اللبنانية اجواء الضربة العسكرية لمفاصل النظام السوري نهاية هذا الاسبوع، وفق معلومات لـ”الأنباء” الكويتية، في حين توقع رئيس مجلس النواب نبيه بري ان تكون حرب الالف عام. ولهذا، يستعجل الرئيس سليمان تشكيل حكومة عادلة وجامعة، وللوصول الى هذه الحكومة هناك حاجة الى قرار جريء، وقالت المصادر ان “الرئيس سليمان بانتظار ان يعرض عليه الرئيس تمام سلام صيغة حكومية لا تستثني احدا، وهذا الامر كان محور اللقاء بينهما الاحد الماضي”. بيد ان احدا لم يعلن سحب شروطه لتشكيل الحكومة علنا باستثناء ما تردد خلال الساعات القليلة الماضية عن تنازل قوى “8 آذار” عن طلب الثلث المعطل في حكومة من 24 وزيرا، كما ان مصدرا في التيار الوطني الحر نقل لـ”الأنباء” شرطا جديدا منسوبا للعماد ميشال عون يتناول فيه الاستعداد لتسهيل تشكيل الحكومة لقاء ان تبادر وفي اولى جلساتها بعد الثقة الى اصدار تعيينات ملحة بينها تعيين قائد جديد للجيش محل القائد جان قهوجي المؤجل التسريح لمدة سنتين.
- الراي الكويتية: أوساط سياسية لـ”الراي”: لا تطور ايجابي في المساعي المتجددة لتحريك الملف الحكومي
استبعدت اوساط سياسية واسعة الاطلاع لـ”الراي” الكويتية اي تطور ايجابي في المساعي المتجددة لتحريك الملف الحكومي والتي عوّل عليها بعض المعنيين وفي مقدمهم رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس الحكومة المكلف تمام سلام، علما ان الاخير بدا اساساً شديد الحذر في تعامله مع هذه المساعي التي أمْلتها الكلمة التي وجهها سليمان غداة تفجيريْ طرابلس ودعا فيها الى تشكيل حكومة جامعة والعودة الى طاولة الحوار. وقالت هذه الاوساط ان “ثمة الآن “حرب رهانات” جديدة في لبنان كما لدى الدول المعنية بالصراع السوري وهو امر بدهي لان لبنان يبدو الساحة الاكثر تأثراً بالتطورات السورية، خصوصاً ان الاستهدافات الارهابية التي يعيش وسط مخاوفها بلغت ذروتها اخيراً بعد تفجير الرويس في الضاحية الجنوبية ثم مجزرة المسجدين في طرابلس لانها ربطت وضعه تماماً بالصراع السوري”. واضافت الاوساط نفسها انه “في وقت يلمّح حلفاء النظام السوري ولا سيما منهم “حزب الله” الى ان اي ضربة أميركية لسورية ستشعل المنطقة وتالياً سيكون لبنان في مقدم الدول التي ستتأثر بانعكاساتها، فان الافرقاء الآخرين يلزمون الصمت والحذر لان السؤال الاساسي الذي يراود هؤلاء هو الى أي مدى لا يزال النظام السوري قادراً فعلا على ممارسة الضغوط والردّ عبر لبنان تحديداً وتالياً هل سيكون ثمة قرار لدى ايران تحديداً لاستخدام الساحة اللبنانية للردّ عبر “حزب الله” ام سيكون هناك موقف مغاير؟”.
- القوات اللبنانية: ضبط 122 متهمًا من بينهم أعضاء بالإخوان في أحداث شغب بمرسى مطروح بمصر
أعلن مدير أمن مطروح في مصر اللواء العناني حسن حمودة أن إجمالي ما تم ضبطه في أحداث الشغب والحرق والعنف، التي شهدتها محافظة مطروح في الأيام الأخيرة بلغ 122 شخصًا بينهم أعضاء بجماعة الإخوان المسلمين، وبلطجية متهمون في تلك الأحداث، ومطلوب ضبطهم وإحضارهم في بعض القضايا. وأكد مدير أمن مطروح أنه تم تحويل جميع المتهمين للنيابة العامة وحبسهم على ذمة قضايا ويخضعون حاليا للتحقيقات في التهم المنسوبة إليهم.
- الوطن السعودية: مصادر "الوطن" السعودية: أيام تفصل المشهد السوري عن توجيه ضربة عسكرية
رأت مصادر في المعارضة السورية في حديث لصحيفة "الوطن" السعودية ان "أياما لا أسابيع تفصل المشهد السوري عن توجيه ضربة عسكرية محتملة من التحالف الغربي الذي تقوده الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا".
واعتبرت ان "نظام الأسد بات يستشعر الخطر القادم من الضربة العسكرية، حتى وإن كانت ضربة لن تنهي النظام وتزيحه عن الحكم".
- صوت لبنان: كيلو: المعارضة لن تكون فريقا في الحملة التي سينفذها الغرب ضد نظام سوريا
نفى عضو "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية" ميشال كيلو أي دور للجيش السوري الحر بالضربة المرتقبة تجاه النظام السوري، مشددا على ان "المعارضة السورية لن تكون فريقا في الحملة التي سينفذها الغرب ضد النظام".
ورأى في حديث إلى صوت لبنان ان "الروس لن يواجهوا أميركا في سوريا".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها