أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 29-08-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 29-08-2013
- النشرة: عبدالعظيم: وقوع ضربة عسكرية في سوريا سيؤدي الى مزيد من الفوضى والصراع
أشار رئيس هيئة التنسيق الوطنية السورية المعارضة حسن عبدالعظيم في حديث الى "الأخبار" الى أن "وقوع ضربة عسكرية في ظل الأحداث المتصاعدة في سوريا، سيحدث مزيداً من الفوضى والصراع والاقتتال، ما يقودنا إلى صراع طائفي ومذهبي". ورأى عبد العظيم، أن "ضرب سوريا، إن حصل، سيجعل كل الاحتمالات مفتوحة، إذ إن سوريا، حسب تعبيره، ليست مستنفرة، بل هي في حالة اضطراب واقتتال، لتأتي هذه الضربة العسكرية، اليوم، بمثابة صب الزيت على النار وسيكون لها تداعيات لا يمكن التحكم بها".
- النشرة: حزب الدستور يدين بشدة التصريحات الاميركية بشأن توجيه ضربة الى سوريا
دان حزب "الدستور" المصري بشدة التصريحات الاميركية بشأن توجيه ضربة الى سوريا، لافتا الى أن الضربة المتوقعة على سوريا خطوة خطرة وتهدد الاستقرار في الشرق الاوسط.
- النشرة: جون بينر: يتعين على أوباما بشرح الأسس القانونية لاستخدام القوة بسوريا
أشار رئيس مجلس النواب الاميركي جون بينر الى أنه "يتعين على الرئيس الاميركي باراك اوباما شرح الأسس القانونية لاستخدام القوة في سوريا والأثار المتوقعة للضربات العسكرية المحتملة".
- الراي الكويتية: قريبون من الأسد لـ”الراي”: صواريخنا أقرب إلى إسرائيل من “سكود” صدّام
كشفت مصادر قريبة من الرئيس السوري بشار الاسد عن «ان احتمالات الحرب على سوريا أصبحت واردة بنسبة تفوق الـ 50 في المئة». وقالت لـ «الراي» ان «قرار الحرب اتُخذ حتى قبل إعلان بعثة الامم المتحدة نتائج تحقيقاتها في شأن استخدام أسلحة كيميائية في الغوطة». وأشارت المصادر اللصيقة بالأسد الى «ان الاوامر أُعطيت للقيادة العسكرية السوريا بالتهيؤ للردّ في شكل كثيف على الغارات وعمليات القصف المتوقعة»، لافتة الى «ان صواريخ ياخونت وM-600 نُصبت وفي إمكان الاقمار الاصطناعية التأكد من جهوزيتها استعداداً للتصدي لأهداف عدة». وأكدت المصادر «ان القيادة العسكرية السوريا ألغت منذ مدة ليست بعيدة الحركة الكلاسيكية لجيشها، وصارت مراكز القيادة والسيطرة وفق مبدأ القوى المنظمة غير النظامية، ما يجعلها ذات مراكز متعددة للقيادة والسيطرة، إضافة الى ان المستودعات الاستراتيجية أصبحت هي الاخرى متحركة ومتنقلة ويصعب استهدافها بضربة واحدة». واعترفت المصادر بـ«ان الخسائر التي ستنجم عن اي ضربة اميركية – بريطانية ستكون مرتفعة بطبيعة الحال لأن تلك القوات لا تتحرّك في اطار مسرحي بل ان ضرباتها الهدف منها قلب التوازن»، مشيرة الى انه «اذا تم فعلاً توجيه ضربة للنظام على النحو الذي يتيح غلبة للتكفيريين وأعوانهم من المعارضة، فإن النظام في سوريا لن يكون في وسعه الا الردّ في الأمكنة التي تجعل الغرب واسرائيل يشعران بأن مَن بدأ الحرب لا يستطيع إنهاءها». وقالت المصادر القريبة من الاسد «ان المدارس في اسرائيل تفتح ابوابها بعد نحو عشرة ايام، والغرب لم يأخذ في الاعتبار ان ضرب النظام من شأنه نقل المنطقة من خلف المقاعد والمكاتب الى الملاجئ»، لافتة الى «ان صواريخ سكود العراقية ايام صدام حسين اجتازت آلاف الكيلومترات لتسقط على اسرائيل بينما الصواريخ السوريا لا تبعد اكثر من 50 كيلومتراً عن النقاط الاكثر حساسية في اسرائيل». ورأت تلك الاوساط انه «اذا ارادت اسرائيل الردّ على اي ضربة سوريا، فإن النظام في دمشق سيذهب بعيداً لأنه لا يملك ما يخسره وسيتصرف على قاعدة انا الغريق وما خوفي من البللِ». وفي كلام لافت، قالت مصادر «الحلقة الضيقة» للأسد لـ«الراي» انه «اذا كانت الضربة الغربية لسوريا موضعية وغير كاسرة للتوازن ويريدها الرئيس الاميركي باراك اوباما للوفاء بالتزاماته الأدبية، فإن لكل حادث حديث، وربما لا يكون الردّ عليها بحجم إشعال المنطقة». واستبعدت هذه المصادر مجيء جنود ايرانيين لمساندة نظام الاسد «هذا الامر غير وارد لأن اي جيش يحتاج الى غطاء جوي ودعم لوجستي وغيره، اضافة الى ان سوريا لا تحتاج الى جيوش تساندها حتى ولو كانت حليفة كالجيش الايراني انطلاقاً من معاهدة الدفاع المشترك بين البلدين». وتوقّعت المصادر عيْنها «خروج بعثة الأمم المتحدة بنتائج لا تدين احداً كالعادة. فالأمم المتحدة اشتهرت بمواقف رمادية كهذه»، متهكمة بـ«ان الانجاز الكبير الذي حققه اوباما كان اتصال وزير خارجيته جون كيري بالوزير وليد المعلم لوقف إطلاق النار في منطقة (الغوطة) التي اشتدّ فيها صراخ المسلحين بسبب تقهقرهم امام قوات الجيش السوري».
- الوطن السعودية: سيناريو الضربة العسكرية وشيك غير أن ملامحه غير واضحة
أشارت صحيفة "الوطن" السعودية إلى ان "روسيا أجلت أمس 116 من رعاياها في سوريا، في حين هدأت لغة وزير خارجيتها سيرغي لافروف كثيرا في الأيام الأخيرة، وباتت تصريحاته أقرب إلى النصيحة بعدم التدخل العسكري أكثر من كونها تعبيرا عن موقف رسمي واضح من هذا التدخل"، لافتةً إلى ان "سيناريو الضربة العسكرية بات وشيكا، لأنه أصبح ضروريا، غير أن ملامحه ليست واضحة بسبب التخبط السياسي للغرب تجاه الأزمة السورية"، مشيرةً إلى ان "كل ما هو مرتقب ضربة نوعية لأهداف محددة لقوات النظام السوري، حتى يرتدع عن استخدام الكيماوي أو الأسلحة المحرمة دوليا". وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت ان "البعض يشكك في أنها قد تغير موازين القوى فعليا على الأرض السورية، وبالتالي إسقاط النظام بأكمله، أي أن هذه الضربة إذا لم تحقق المراد منها وهو إسقاط النظام والقضاء على منظومة أسلحته الثقيلة، فإن هذا التدخل قد لا يتعدى كونه إجراء أخلاقيا لامتصاص الرأي العام في الغرب والشرق الأوسط، خاصة بعد وعد الرئيس الأميركي باراك أوباما بالرد في حال ثبت تورط نظام الرئيس السوري بشار الأسد في استخدام الكيماوي، وبالتالي يصبح هذا التدخل المحدود مجرد موقف يحسب للإدارة الأميركية وحلفائها الغربيين بعد فشلهم الاستراتيجي في المنطقة عقب الربيع العربي"، لافتةً إلى ان "هناك أيضا مخاوف غربية حول عدة أمور تتعلق بهذا الشأن، منها انسحاب هذا التدخل على المناطق القريبة من سوريا، خاصة تركيا ولبنان وإسرائيل، وقد استعدت الأخيرة بمنظومة ردع على حدودها تحسباً لأي هجمات من حزب الله أو النظام السوري". وأضافت ان "ما يبعث على القلق تحديدا، هو مدى حصر أضرار هذا التدخل على أهدافه المحددة، وعدم تأثيره على حياة المدنيين السوريين، وهو ما تخشاه منظمات دولية كثيرة، أما مرحلة ما بعد الأسد فمن الواضح أنها لا تزال ضبابية، هناك مخاوف من تصدر الجماعات المسلحة في سوريا المشهد السياسي مستقبلا"، قائلةً: "بالتأكيد فإن جميع هذه المعطيات قد أخذت في الاعتبار من قبل الولايات المتحدة وبريطانيا تحديدا، فالأميركيون لديهم تجارب عسكرية سابقة في أفغانستان والعراق وحتى في دول البلقان، تركت آثارا سيئة في تاريخ أميركا، وشوهت صورتها كثيرا، الأمر الذي يحاول أوباما جاهدا محوه من ذاكرة الرأي العام العالمي".
- الانباء الكويتية: مصادر في ادارة اوباما لـ”الانباء”: الضربة ليست “رمزية” وباتت قريبة جدا
قالت مصادر مطلعة في ادارة الرئيس الاميركي باراك اوباما لـ “الأنباء” ان الضربة العسكرية لسورية ستحدث خلال فترة قصيرة جدا، وقالت تلك المصادر التي طلبت عدم نشر هويتها ان الرئيس اتخذ قراره بضرب سوريا في اجتماع عقد بالبيت الابيض بعد ظهر الجمعة الماضية وان الضربة «لن تكون رمزية على غرار ضرب مصنع الادوية السوداني في الخرطوم الذي قام به الرئيس الاسبق بيل كلينتون ردا على تفجير سفارتين اميركيتين في شرق افريقيا» وانها ستنال مراكز التحكم والقيادة وعددا من المطارات العسكرية ولواء القوات المسلحة السورية المتهم باستخدام الاسلحة الكيماوية ومخازن للاسلحة لاسيما الصواريخ. واوضحت تلك المصادر ان وزيري الخارجية والدفاع في ادارة الرئيس اوباما اتصلا بنظيريهما الروسيين عقب انتهاء اجتماع البيت الابيض لابلاغهما بقرار الرئيس، وقال جون كيري وتشاك هاغل لنظيريهما ان الضربة لا تهدف الى اسقاط الرئيس بشار الاسد ولا الى تغيير النظام في دمشق وانما تعبر عن موقف الرئيس اوباما الذي حذر الاسد مرارا من استخدام السلاح الكيماوي. واشارت المصادر الى وجود اتفاق بين واشنطن وموسكو في وقت سابق يقضي بالزام الاسد بتجنب استخدام الاسلحة الكيماوية وهو ما فعله الروس الذين حذروا الاسد بعبارات واضحة من الاقدام على تلك الخطوة وتلقوا وعدا بالا تستخدم تلك الاسلحة مرة اخرى. وقالت المصادر ان اجتماع اتخاذ القرار شارك فيه كبار المسؤولين الاميركيين بحضور كل من تشاك هاغل ورئيس الاركان مارتن ديمبسي بالاضافة الى مدير المخابرات المركزية جون برينان ومستشارة الامن القومي سوزان رايس ووزيري الخارجية كيري والدفاع هاغل وان القرار اتخذ بدون معارضة. اعلنت المستشارة الالمانية انغيلا ميركل انها تحدثت الاربعاء مع نظيرها البريطاني ديفيد كاميرون، وقد حصل اتفاق في وجهات نظريهما بان الادلة بشأن الاستخدام المزعوم للاسلحة الكيميائية في سوريا كافية، وبالتالي يجب الا يستمر النظام السوري "من دون عقاب". وقال المتحدث باسم المستشارة ستيفن سيبرت في بيان ان ميركل "تحدثت مجددا عبر الهاتف مساء اليوم مع رئيس الوزراء ديفيد كاميرون بشأن الوضع في سوريا، وقد اتفق الاثنان على اعتبار ان الاستخدام الكبير للغاز السام ضد المدنيين السوريين بات مؤكدا بما فيه الكفاية". واضاف المتحدث ان "هذا الهجوم بالغاز السام يمثل مفصلا في النزاع الداخلي المستمر منذ وقت طويل، على النظام السوري الا يأمل في الاستمرار في هذا النوع من السلوك في الحرب من دون عقاب بشكل يتعارض مع القانون الدولي، لهذا السبب المستشارة تعتقد كما رئيس الوزراء البريطاني ان حصول رد فعل دولي بات امرا لا مفر منه". واشار البيان المنشور في برلين الى ان "المستشارة اشادت بشكل خاص بالمبادرة البريطانية باللجوء الى مجلس الامن الدولي، الاثنان يأملان في الا يتغاضى اي عضو في مجلس الامن عن هذه الجريمة ضد الانسانية وان يتم اتخاذ قرار بالقيام بتدابير ملائمة".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها