23-11-2024 05:47 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 02-09-2013

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 02-09-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 02-09-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 02-09-2013

- النشرة: الراعي: نحن ضد اي تدخل اجنبي في سوريا وغيرها بالسلاح والنار
رأى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي ان "الازمة في سوريا يجب ان تحل بالدبلوماسية"، مشددا على ان "المأساة التي نراها غير مقبولة".
وبعد لقائه بطريرك انطاكيا وسائر المشرق للروم الارثوذكس يوحنا العاشر اليازجي، طالب الراعي كل المعنيين بالنزاع بـ"حل النزاعات الموجودة بالطرق السلمية"، وقال: "ليس كل شيء يحل بالحديد والنار"، مشددا على اننا "ضد اي تدخل اجنبي في سوريا وغيرها بالسلاح والنار".
وطالب الراعي بـ"الافراج عن المطرانين المخطوفين في سوريا"، مؤكدا اننا "بحاجة دائما للكلام بلغة الحوار والسلام"، مشيرا إلى اننا "لا نريد ان تمحو الحرب ما بنيناه في هذه المنطقة ولا نريد ان نكون في هذه المنطقة وسيلة للحرب"، مؤكدا ان "حضارتنا ليست حضارة استيراد الاسلحة".
وقال: "نحن كمسيحيين نأخذ على عاتقنا ان نخبر العالم ما هو الاسلام والعكس صحيح ولا نريد اي شيء من الخارج ان يعطل حضارتنا ورسالتها"، آملا ان "يعم السلام سوريا وكل الشرق".


- الجديد: آبادي: نقف لجانب سوريا حتى النهاية وكل شيء وارد بمواجهة اي اعتداء عليها
اكد السفير الايراني في لبنان غضنفر ركن آبادي ان علاقة بلاده مع سوريا "استراتيجية ونحن نقف الى جانبها في السراء والضراء وحتى النهاية".
واعتبر في حديث تلفزيوني ان "حزب الله دخل الى سوريا دفاعا عن لبنان والمقاومة ومبدأ المقاومة".
وعن امكان تدخل ايران عسكريا بمواجهة اي ضربة أميركية لسوريا، اعلن آبادي ان "كل شيء وارد وذلك حسب حجم الاعتداء ونوع الضربة وكيفية العمل ودخول الاخرين الى هذه المعركة".
ورأى آبادي ان "القرار بضرب سوريا الذي كان شبه مؤكد في البداية هو بالاساس خطة اسرائيلية وبسبب تأثير اللوبي الصهيوني على اميركا وباقي الافرقاء، وهذه الخطة لم تكن مدروسة وهم اليوم يبحثون عن المخرج والمهرب، والرئيس الأميركي باراك اوباما يدعو ان لا يوافق الكونغرس على هذا القرار".


- النشرة: الأسد: سوريا قادرة على مواجهة اي عدوان خارجي كما تواجه العدوان الداخلي
اكد الرئيس السوري بشار الأسد على ان "سوريا بصمود شعبها المقاوم وتلاحمه مع الجيش، قادرة على مواجهة اي عدوان خارجي كما تواجه اليوم العدوان الداخلي وتحقق الانتصار تلو الآخر لاعادة الامن والاستقرار".
وشدد الأسد على ان "التهديدات الاميركية بشن عدوان على سوريا لن تثني سوريا عن تمسكها بمبادئها وثوابتها ومحاربتها الارهاب المدعوم من بعض الدول الاقليمية والدولية وفي مقدمتها الولايات المتحدة الاميركية".
كلام الأسد جاء خلال لقائه رئيس لجنة الامن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الايراني علاء الدين بروجردي  في دمشق حيث اطلعه على تطورات الاوضاع في سوريا.
بدوره اعتبر بروجردي ان اي عدوان خارجي على سوريا سيكون مصيره الفشل وسيرتد على منفذيه وسيكون الخاسر الاكبر من هذه المؤامرة الولايات المتحدة الأميركية.


- قناة المنار: بروجردي: أي حرب ضد سورية لن تنحصر ضمن حدودها
 شدد رئيس لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في مجلس الشورى الإيراني علاء الدين بروجردي أن أي حرب ضد سورية ستكون لها تداعيات في كل المنطقة ولن تنحصر ضمن حدودها.
وقال بروجردي في تصريح للصحفيين عقب لقائه رئيس مجلس الشعب محمد جهاد اللحام "زيارتنا إلى سورية لتأكيد دعمنا لمحور المقاومة ومعارضة أي عدوان أو حرب عليها".
وكان بروجردي أكد في تصريح له قبيل مغادرته طهران على رأس وفد في زيارة إلى سورية ولبنان موقف بلاده الثابت والمبدئي في الدفاع عن سورية محور المقاومة في المنطقة من أجل خدمة القضية المركزية فلسطين.
وأكد بروجردي أن الأميركيين وعملاءهم من الإرهابيين والتكفيريين وبعد مضي أكثر من عامين ونصف فشلوا في حربهم على سورية محذرا من أن الحرب على سورية ستشعل المنطقة وسيكون الكيان الصهيوني والغرب أكثر المتضررين منها.
وشدد بروجردي على أن الضجة الإعلامية الواسعة باحتمال شن عدوان على سورية هي حرب نفسية وحماقة وتدل على عجز وضعف أميركا مؤكدا أن رسالة الحكومة والشعب الإيراني هي الوقوف مع سورية في وجه أي عدوان، مشيراً إلى أن استخدام الكيماوي عبارة عن مزاعم وأكاذيب باطلة مشيدا بتعاون سورية مع لجنة الأمم المتحدة بشأن استخدام السلاح الكيماوي.
ولفت بروجردي إلى الرفض والاستنكار الدوليين للعدوان على سورية حتى من قبل حلفاء أميركا المقربين كالمانيا ومجلس العموم البريطاني وإيطاليا والشعب الأميركي أيضا وقال إن الأمر ليس له سابقة.
وتابع بروجردي "باعتبار أن سورية محور المقاومة قرر الأميركيون ومنذ أكثر من عامين ونصف أن يستهدفوا هذا المحور ولكن حساباتهم كانت خاطئة عمليا وفشلوا واستخدموا أسوأ الأساليب باستهدافهم سورية حيث استفادوا من الإرهابيين والأسلحة الكيماوية ومارسوا أسوأ ظلم بحق الشعب السوري مؤكدا أن سورية بصمودها وتلاحم أبنائها ستنتصر وستجتاز هذه الأزمة الصعبة بنجاح".


- الميادين: عباس عراقجي: أي تدخل خارجي سيؤدي الى اتساع رقعة الأزمة خارج سوريا
أشار معاون وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجيالى أن "أي تدخل خارجي سيؤدي لاتساع رقعة الأزمة خارج سوريا".
وأمل عراقجي في حديث لقناة الميادين "تفاهم الحكومة الأميركية والكونغرس لحل الازمة السورية سياسيا"، مؤكداً أن "ايران تبذل جهوداً دبلوماسية للحيلولة دون وقوع كارثة في المنطقة من خلال عدوان أميركي على سوريا".


- روسيا اليوم: برلماني روسي: ضرب سورية دون تأييد من الكونغرس لن يكون لصالح أوباما
أعرب رئيس لجنة الشؤون الدولية في مجلس الدوما الروسي(مجلس النواب) أليكسي بوشكوف عن اعتقاده بأن ضرب سورية دون تأييد من الكونغرس لن يكون لصالح الرئيس الأمريكي باراك أوباما.
وقال بوشكوف يوم 1 أسبتمبر/أيلول لوكالة الأنباء “إنترفاكس” الروسية: “إن التشريع الأمريكي يطلب من الرئيس التوجه إلى الكونغرس في حال خوض الحرب، لكن هذا المطلب قد تم إهماله في عدد من الأحوال وذلك استنادا إلى القرار الذي تبناه الكونغرس عام 1973 والذي يعطي للرئيس حق القيام بأعمال قتالية خارج الولايات المتحدة خلال 60 يوما دون التوجه إلى الكونغرس في ظروف تتطلب اتخاذ قرار عاجل باستخدام القوات المسلحة”.
وأشار بوشكوف إلى بعض السوابق من هذا النوع ، ومنها عندما قرر الرئيس ريغان إرسال القوات الامريكية إلى غرينادا عام 1983، وعندما قرر الرئيس كلينتون قصف بلغراد عام 1999، وعندما أمر أوباما بالتدخل في ليبيا مؤخرا.
ورجح بوشكوف أن عدم استخدام أوباما صلاحيته وفقا لقرار الكونغرس لعام 1973 يعود هذه المرة إلى نقص شعبيته في المجتمع الأمريكي، وهو بالتوجه إلى الكونغرس يريد التأكيد على أنه يحظى بدعم من السلطة التشريعية، وبذلك بدعم من الشعب.
وأشار بوشكوف إلى أن قرار أوباما بطلب دعم الكونغرس أجل توجيه ضربة الى سورية في الفترة ما بعد يوم 9 سبتمبر/أيلول (اليوم الأول لانعقاد الكونغرس بعد العطلة الصيفية)، يعطي لأوباما مهلة “لإقناع الرأي العام في الولايات المتحدة ودول أوروبا وغيرها بصحة القرار الأمريكي”، الأمر الذي سيعزز موقف واشنطن سياسيا.


- روسيا اليوم: المقداد لـ”روسيا اليوم”: واشنطن حليفة للارهابيين في سورية ومستعدون لكافة الاحتمالات
أكد نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد في حديث خاص لقناة “روسيا اليوم” أن الولايات المتحدة الأمريكية لا قضية لها في الشرق الأوسط سوى النفط وأمن اسرائيل، مشيراً إلى أن هذا الكلام جاء على لسان الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزير خارجيته جون كيري.
وأكد المقداد أن واشنطن ليست ملتزمة بحقوق الإنسان ولا بالقانون الدولي وليست صديقة للدول العربية، بل هي حليفة “للارهابيين في سورية”.
وأوضح المقداد أن الولايات المتحدة خرجت عن القانون الدولي منذ حربها على فيتنام، فهي لا تنصاع للشرعية الدولية لذلك ضربت العراق خارج اطر مجلس الامن الدولي.
واضاف المقداد أن واشنطن تقوم حالياً بالتحالف مع أدواتها في المنطقة العربية كالسعودية ودول أخرى من أجل شن الحروب.
وأكد المقداد أنه لو أرادت الولايات المتحدة أن تتدخل إنسانياً فكان أجدى بها أن تدعم الحكومة الشرعية في سورية التي تحارب الإرهاب والتدخل لمنع عملائها في المنطقة من دعم الارهابيين.
ودعا المقداد القوى العالمية التي تمارس ترسيخ الأمن والسلم الدوليين لثني واشنطن من القيام بمغامرات جديدة على نسق العراق وليبيا وأفغانستان على الأقل.
المقداد: خبراء الامم المتحدة اعترفوا لنا بان الاسلحة الكيميائية استخدمت 48 مرة في سورية
وكشف المقداد عن أن فريق الأمم المتحدة قدم له ورقة تشير إلى أن الاسلحة الكيميائية استعملت 48 مرة في سورية. وهذا الرقم لا يشمل حادثة الغوطتين الاخيرة، حسب ما قال المقداد. وأكد المقداد أن سورية طالبت منذ أشهر بأن تأتي لجنة للتحقيق بحادثة خان العسل لكن الاطراف الغربية عرقلت قدوم اللجنة.
وشدد نائب وزير الخارجية السوري على أن المجموعات المسلحة هي من استعملت هذا النوع من السلاح، مؤكداً أن الحكومة السورية لا يمكن ان تقوم بهذا العمل ضد شعبها وجيشها، في حال وجدت الأسلحة الكيميائية في البلاد. وأعاد للأذهان أن سورية قالت أن غاز السارين استخدم ضد قوات الجيش عدة مرات.
وفيما يخص الموقف التركي فقد أشار المقداد إلى أنه غارق في الدماء بسورية، ولولا الدور التركي لما شاهدنا الدمار والقتل في سورية. وأوضح أن تركيا تقودها “حكومة أخوان متطرفة تحاول إعطاء وجه إنساني إسلامي لدورها لكنها لا تمت بصلة إلى الإسلام وهي تدعم الإرهابيين وفتحت حدودها لهم ليدخلوا إلى سورية”.
ورحب بالموقف الأردني الذي قال بأنه لن يسمح بأن تكون أراضيه منطلقاً لأي حل عسكري “لكننا نلاحظ ما يتناقض مع هذا الموقف”. وشدد المقداد على أن أي تهديد لأمن سورية سيأتي من الجبهة الجنوبية سيتم الرد عليه بما يتناسب معه. وأوضح أنه في حال سقطت سورية فأن التكفيريين سينقضون على الاردن.
وأكد المقداد أن سورية شعباً وقيادة مستعدة لجميع الاحتمالات وتؤمن بقدرات جيشها على المواجهة، كما أنها تؤمن بموقف حلفائها أيضاً.
وتوجه المقداد بالشكر إلى روسيا شعباً وحكومة لوقوفها في الجانب الأخلاقي من الأزمة التي تواجهها سورية. وأكد ان روسيا وقفت إلى جانب الحق الذي يحارب الإرهاب بعكس الأمريكي.


- المنار: علي حيدر: العدوان الاميركي قد بدأ على سوريا منذ زمن طويل
لفت وزير المصالحة في الحكومة السورية علي حيدر، الى "اننا لا نستطيع ان نقول ان هناك تحولا نوعيا بتهديد اميركا بتوجيه ضربة عسكرية لسوريا بحيث ان العدوان الاميركي قد بدأ على سوريا منذ زمن طويل".
واوضح حيدر في حديث على قناة المنار، ان "الرئيس الاميركي باراك اوباما عاد الى الكونغرس بموضوع توجيه الضربة العسكرية لسوريا بناءا على المعطيات التي حصلت عليها اميركا والتي لم يكن اوباما يحسب حسابها عند اعلانه الاول، اضافة الى كسب الوقت".
واعتبر حيدر ان "المسألة برمتها لا علاقة لها بالملف الكيماوي بل للدخول بشكل مباشر على خط الازمة السورية".
ولفت حيدر الى ان "جامعة الدول العربية لم تستطع ان تكون حصان ترواضة لتدخل على خط الازمة السورية والاميركي اراد الدخول من خلالها"، معتبرا ان "الموقف المصري والليبي الرافض لاي ضربة عسكرية لسوريا يمكن البناء عليه لفتح علاقة مستقبلية".
واكد حيدر ان "سوريا منتصرة حتى هذه اللحظة خصوصا ان علاقتها الاستراتيجية مع حلفائها حافظت على ثباتها"، مشددا على ان "الدول المعتدية على سوريا سوف تستهدف".


- الحدث نيوز: مصدر عسكري سوري: 1000 صاروخ سينهمر على إسرائيل في الثلاث ساعات الأولى من الحرب
قال مصدر عسكري سوري بأن “سوريا مستعدة للحرب إن فتحت لصد العدوان، متوعداً إسرائيل بأنها ستكون في مرمى صواريخ الجيش السوري فور حدوث العدوان الامريكي على سوريا”.
وصرّح المصدر وهو برتبة مقدم لمراسلة “الحدث نيوز” في دمشق علياء الأحمد، بأن “الجيش السوري سيمطر عمق إسرائيل بـ 1000 صاروخ في الثلاث ساعات الأولى من المعركة، متحدثاً عن تذخير سوريا لاكثر من العشرة الاف صاروخ بات موجهاً حالياً إلى كيان العدو”.
وأضاف المصدر بأن “سوريا تعد جيداً لهذه المعركة، وهي مدركة تماماً بأنها ستقع عاجلاً أم أجلاً، متوعداً اسرائيل بالتدمير في حال فكرت بـ “حشر أنفها” في المعركة”، قائلاً: “هي في مرمى صواريخنا وهم يعلمون ذلك، ولهذا هم خائفون”، متحدثاً عن ما أسماها “نتائج مرعبة، ومفاجآت غير متوقعة ستحصل في الوقت المناسب من الحرب”.
وأشار المصدر العسكري إلى ان “قرار فتح المعركة والحرب هو بمثابة جهنم، سيأخذ في العواصم الغربية، لكنه سيغلق في دمشق وبحسب إيقاع الجيش السوري”.
وحذر المصدر العدو الاسرائيلي مجدداً قائلاً بأن “الصواريخ السورية تستطيع تدمير المطارات ومقرات الشرطة والجيش والمراكز الحساسة داخل اسرائيل، ومخازن البتروكيماويات والأمونيا كما المرافأ والمرافق الحيوية ليس ببعيدة عن الأهداف ابداً”.
وختم المصدر بأن “تقديرات شعبة الاستخبارات في الجيش الاسرائيلي تُشير إلى ان سوريا اعدّت نفسها للحرب بشكل جيد وهي قامت بتجهيز الصواريخ لاستهداف مناطق حساسة داخل إسرائيل، حيث قدرت هذه الشعبة بأن سوريا تمتلك ترسانة صاروخية بأكثر من 200.000 الف صاروخ برؤوس حربية متنوعة”.


- وكالة أنباء آسيا: إطلاق معركة "القلمون" والبحث عن "قصير" ثانية
 أطلقت كتائب إسلامية متشددة أهمها لواء الإسلام وكتائب أحرار الشام وجبهة النصرة ما سمي بمعركة "الخضوع لله" بهدف السيطرة على منطقة القلمون ومحاصرة الثكنات العسكرية المتواجدة بها.
وقد بدأت هذه المعركة صباح اليوم، وبحسب المرصد السوري الذي نقل حرفياً عن بيانات المكتب الإعلامي في لواء الإسلام، فإن المعركة أسفرت حتى الآن عن السيطرة على كتيبة الشيلكا وحقل رمي الدبابات التابع للفرقة الثالثة وتدمير ٤ دبابات T٧٢ وتدمير عربتي شيلكا وقتل وجرح العشرات من ضباط وصف ضباط في صفوف الجيش الأسدي وتحرير كتيبتين وأجزاء واسعة من اللواء ٨١ مشيراً إلى أن المعارك ما تزال مستمرة. بينما لم ترشح أي معلومات حول هذه المعركة عن أي مصدر عسكري سوري. وهو سلوك معتاد حيث تتعمد الكتائب في بداية أي معركة تقوم بها ضخ سيل غزير من المعلومات والأخبار، بينما تفضل المصادر الرسمية اعتماد سياسة الصمت وعدم التصريح ما لم يكن ثمة إنجاز هام يستحق التصريح عنه.
وقد ذكرت مصادر لواء الإسلام أن الشيخ زهران علوش أمير اللواء يقود معركة الخضوع لله بنفسه، تأكيداً منه على البعد الاستراتيجي الهام الذي تتمتع به هذه المعركة من وجهة نظره.
ومنطقة القلمون هي عبارة عن سلسلة جبلية في غرب سوريا تمتد من الدريج جنوبا إلى البريج شمالا وتكون إلى الشمال الغربي من مدينة دمشق. وهي المقابل السوري لسلسلة جبال لبنان الشرقية، وتنتشر عليها من الجهة السورية مدن وقرى وبلدات شهيرة مثل صيدنايا و عين منين ومعلولاورنكوس وتلفيتا وبخعة وجبعدين وحلبون والنبك والقطيفة والرحيبة ويبرودو قارة ودير عطية ورآس المعرة وقرية السحل وعسال الوردوغيرهم.
ويأتي إطلاق هذه المعركة في الوقت الذي يحقق فيه الجيش السوري تقدماً كبيراً على جبهتي الغوطة الشرقية والغربية في ريف دمشق ونجاحه في إحكام الطوق على الكتائب المسلحة المتواجدة هناك مع السيطرة على مساحات كبيرة من الأرض تتزايد مع مرور كل يوم، وهذا ما يؤكد أن الهدف الأساسي من معركة الخضوع لله التي يقودها زهران علوش شخصياً هو محاولة أخيرة من الكتائب الإسلامية المتشددة لتثبيت وجودها في ريف دمشق وتعتبر منطقة جبال القلمون هي المنطقة الأنسب والأهم استراتيجياً لتحقيق هذا الهدف، لاسيما بعد الهزائم التي لحقت بها في الغوطتين.
وتتيح منطقة القلمون لهذه الكتائب خط إمداد هام إلى منطقة عرسال اللبنانية التي فرّ إليها عدد كبير من مسلحي القصير في حزيران الماضي، وباتوا يشكلون خزان إمداد بشري بالإضافة إلى طريق الإمداد بالأسلحة الذي بقي مفتوحاً منذ بداية الأزمة السورية، كما تشرف القلمون على اتستراد حمص دمشق وهو ما يعطيها أهمية خاصة لأن قطع هذا الاتستراد سوف تترتب عليه نتائج وخيمة لجهة قطع المواصلات وخطوط الإمداد، كما أنها تطل على طريق البادية المتجه نحو العراق والذي يعتبر خطاً حيوياً للدولة السورية.
هذا الموقع الجغرافي الاستراتيجي لمنطقة القلمون يرشحها كي تكون البديل عن مدينة القصير التي خسرتها الكتائب الإسلامية المتشددة منذ أشهر بعد أن تمركزت بها أكثر من عام ونصف، لاسيما بعد الأخذ بعين الاعتبار التقارير الإعلامية التي تحدثت أن أغلبية مسلحي القصير البالغ عددهم حوالي سبعة آلاف مسلح قد هربوا إلى منطقة القلمون بجانبيها السوري واللبناني، علاوة على تواجد آلاف المسلحين الآخرين بالأساس في المنطقة.


- النشرة: رئيس الحكومة الأردنية يؤكد ان أراضي بلاده لن تُستخدم لضرب سوريا
أكد رئيس الوزراء الأردني عبد الله النسور أن أراضي الأردن لن تُستخدم لإطلاق حرب أو المساهمة في حرب على سوريا، مشيرا إلى أن الأردن دعا منذ البداية لإيجاد حل سياسي للأزمة.
ولفت النسور في حوار أجرته معه صحيفة "الدستور" الى "اننا لسنا طرفاً في النزاع، ولذلك لا نستفز أحداً حتى ينتقم،و السياسة الأردنية طيلة هذه السنوات الثلاث (عمر الأزمة السورية) كانت بالغة الحذر في أن لا تخرج عما رسمته لنفسها، عن عدم التدخل في قضية سوريا بأي شكل من الأشكال".
وقال :"حدودنا محمية حماية قوية جدا، وأراضينا لن تستخدم لإطلاق حرب أو المساهمة في حرب على سوريا".


- روسيا اليوم: تحركات عسكرية اسرائيلية مكثفة على الحدود مع سورية
أفاد مراسل روسيا اليوم  في القدس بأن اسرائيل قامت بتحركات عسكرية مكثفة على الحدود الشمالية مع سورية قبيل خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما يوم 31 أغسطس/آب.
وأوضح المراسل أن معدات ثقيلة وأسلحة وصفها بغير التقليدية وضعت على الحدود مع سورية تحسباً لأي ردة فعل. كما غطت اسرائيل أجواءها بالصواريخ من طراز "حيتس ـ 3" الى جانب منظومة القبة الحديدية.
واشار المراسل إلى أن الاسرائيليين انقسموا إلى قسمين حيال خطاب اوباما، منهم من استاء والقسم الآخر اعتبر تأجيل التدخل العسكري في سورية من مصلحة اسرائيل.


- الميادين: سماع صوت انفجارين مع تسجيل حركة لآليات جيش اسرائيل قرب الحدود مع مصر
أفادت قناة "الميادين" عن "سماع صوت انفجارين مع تسجيل حركة لآليات الجيش الاسرائيلي قرب الحدود مع مصر".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها