تقرير الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 3-6-2011
هآرتس الإسرائيلية: بيريز يحث روسيا على وقف بيع أسلحة متطورة لسوريا/ 3- 6- 2011
في اجتماع على هامش الحدث في ايطاليا، قال الرئيس الإسرائيلي لنظيره الروسي أن أنظمة الأسلحة ستجد طريقها على الأرجح إلى يد جماعات إرهابية مثل حزب الله. ووفقا لبيان صدر عن مكتب الرئيس، ناقش بيريز الاضطرابات الجارية في العالم العربي مع القادة الروس، قائلا أن سوريا تمر بفترة حرجة للتغيير. وقال بيريز "لقد قتل الأسد آلاف المتظاهرين بدم بارد، وأنا لا أعرف ما الذي يحمله المستقبل".
في مواجهة مثل هذه الشكوك، حث بيريز نظيره الروسي على تجنب بيع أنظمة أسلحة متقدمة لسوريا، إذ انه "ليس هناك طريقة لمعرفة من الذي سيحمل تلك الأسلحة في نهاية المطاف، وأضاف يجب على روسيا أن تساعد في وقف تدفق الأسلحة من سوريا إلى "الجماعات الإرهابية، وفي مقدمتهم حزب الله."
وبالحديث عن عملية السلام في الشرق الأوسط، قال ميدفيديف أن روسيا تؤيد تماما المبادئ الواردة في خطاب الرئيس الأمريكي باراك أوباما حول سياسة الشرق الأوسط، مضيفا أن روسيا ، شأنها شأن العديد من الدول الأخرى في جميع أنحاء العالم، قلقة بشأن أنشطة التوسع الاستيطاني الإسرائيلي. وردا على ذلك قال بيريز أن أي تغيير في سياسات حماس وسلوكها، ونبذها للإرهاب، من شأنه أن يؤدي إلى مسار إيجابي وخلاق...
الاندبندنت البريطانية/ باتريك كوكبرن: المستفيد الوحيد من القمع الوحشي للأغلبية الشيعية هو المملكة العربية السعودية/ 3- 6- 2011
كيف أشرح وحشية اعتداء عائلة آل خليفة الحاكمة البحرينية على غالبية شعبها؟ على الرغم من إنهاء الأحكام العرفية ، فقوات الأمن لا تظهر أي علامات على التوقف عن ضرب المعتقلين حتى الموت، وتهديد التلميذات مع اغتصاب النساء وإجبارهم على شرب قناني البول في السجون..
الهدف هو ببساطة ترويع الشيعة حتى لا يطالبوا مرة أخرى بالحقوق المدنية والسياسية كما فعلوا خلال المظاهرات السلمية التي بدأت في 14 شباط في مضاهاة الاحتجاجات في مصر وتونس... ثورة البحرين من بين جميع ثورات الربيع العربي كانت الوحيدة التي يجب أن تنتهي بتسوية سريعة إذ أن مطالب الشعب لم تكن إنهاء الحكم الملكي بل إيقاف التمييز والحصول على قدر اكبر من الديمقراطية ووضع حد لسياسة توطين المهاجرين السنة في محاولة لتغيير التوازن الديموغرافي ضد الشيعة...
من الناحية السياسية العملية كان يتطلب التوصل إلى اتفاق بين الحكومة والمعارضة من الملك إقالة رئيس وزرائه خليفة بن سلمان آل خليفة، الذي شغل منصبه لمدة 40 عاما وتشتهر ثروته الواسعة وملكية واسعة من العقارات في البحرين . وهذا ما لم يحصل قط. بدلا من ذلك شعر آل خليفة بالذعر، اعتقادا منهم بأن نظامهم سيسقط مثلما حصل في تونس ومصر. وظهرت الولايات المتحدة، على الرغم من وجود أسطولها الخامس في البحرين، فجأة كمؤيد هش. فيما أرادت المملكة العربية السعودية وملوك الخليج سحق ما اعتبروه انتفاضة الشيعة.
لعبت الحكومة على الوتر الطائفي، وصورت الشيعة البحرينيين كبيادق في يد إيران وخوفت الأقلية السنية في الجزيرة منهم. كما جرفت المساجد ودور العبادة الشيعية. وكان الانضمام إلى الحشود المؤيدة للديمقراطية، السلمية في معظمها، يصور على انه خيانة حيث اجبر المشاركون على الاعتراف بذلك.
على المدى القصير، عملت إستراتيجية آل خليفة على ترويع المعارضة، ولكن الثمن قد يكون كراهية دائمة للملكية من قبل غالبية البحرينيين. قد يحاول النظام تغيير التوازن الديموغرافي في البلاد عبر ترويع وطرد الآلاف من الشيعة لإخراجهم من البلاد. وحتما سوف يضطر إلى الاعتماد على المملكة العربية السعودية إلى درجة أكبر مما كان عليه في الماضي، مما سيجعل من الجزيرة اقرب قليلا إلى كونها مملكة تحت الوصاية السعودية.
الفاينانشال تايمز: حين يأتي ميدان التحرير إلى إسرائيل/ فيليب ستيفينز/ 3- 6- 2011
يتطرق ستيفنز في مقاله إلى موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو "المتعنت" من السلام مع الفلسطينيين، القائم على أساس "دولتين لشعبين". ويقول الكاتب إن العالم من حول نتنياهو قد تغير، بفعل الثورات العربية، ورؤياه بقيت على حالها. وينوه الكاتب إلى أن إسرائيل فقدت صديقين مهمين في المنطقة، هما الرئيس المصري السابق حسني مبارك وتركيا.
فضلا عن ذلك فصبر أوروبا بدأ ينفد، وكذلك صبر أوباما، يقول الكاتب الذي لا يستبعد أن تصطف الدول الأوروبية وراء الفلسطينيين حينما يعلنون دولتهم في اجتماع الجمعية العمومية للأمم المتحدة في شهر أيلول القادم. ويحذر الكاتب نتنياهو من أمرين: أولهما أنه لو حذا الفلسطينيون حذو مصريي ميدان التحرير فلن تنفع قنابل الغاز المسيل للدموع، كما فشلت في ميدان التحرير. أما الأمر الثاني فهو أنه إذا "إصر على أن يستمر في العيش في الماضي فسوف يكون أصدقاؤه في الشرق الأوسط كل من العربية السعودية وسورية".
الغارديان البريطانية: سلام مع طالبان؟/ 3- 6- 2011
يهدف رفع العقوبات إلى استمالة طالبان للانخراط في العملية السياسية
نشرت صحيفة الغارديان تقريرا حصريا عن خطوات بريطانية وأمريكية تُتخذ لمطالبة الأمم المتحدة برفع العقوبات عن بعض قياديي طالبان، على أمل استمالتهم للانخراط في العملية السياسية. ومن بين تلك الشخصيات القيادية قائد الشرطة الدينية إبان حكم طالبان، محمد قلم الدين، الذي اقترف ضباطه بعض أبشع الانتهاكات.
وكانت العقوبات الدولية قد فرضت عام 1999 وبموجبها يحظر على حوالي 140 شخصية السفر أو فتح حسابات بنكية. وقال أحد الوزراء الأفغان إن رفع الحظر هذا سيسهل فتح مكتب لحركات طالبان في دولة ثالثة، وقد عرضت تركيا وتركمانستان وقطر أن تستضيف ذلك المكتب، حسب ما قال مسؤولون أفغان وآخرون تابعون لحلف شمال الأطلسي (الناتو). كذلك قال مسؤولون حكوميون أفغان إن الاتصالات مع طالبان أصبحت الآن منتظمة ومنهجية.
نيويورك تايمز: أميركيون يشاركون بقافلة الحرية 2/ 2- 6- 2011
عندما تبحر قافلة الحرية 2 إلى غزة هذا الشهر لتتحدى الحصار البحري الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية، سيكون بين مراكب القافلة مركب أميركي على متنه 34 شخصا بضمنهم الكاتبة أليس ووكر وامرأة تبلغ من العمر 86 سنة (يهودية) قتل أبواها في المحرقة النازية. منذ سنة قتل تسعة متضامنين على متن قافلة الحرية 1 –التي ضمت ستة مراكب- عندما أغارت القوات الإسرائيلية على قارب تركي في المياه الدولية قبالة شواطئ غزة.
الإسرائيليون قالوا إن جنودهم هوجموا وكان عليهم الرد على الهجوم، لكن الأتراك وجهوا أصابع اللوم للإسرائيليين لاستخدامهم الذخيرة الحية. الغارة الإسرائيلية وتّرت العلاقات التركية الإسرائيلية وصعّدت من الضغوط الدولية على إسرائيل لرفع الحصار. ويقول منظمو قافلة الحرية -التي ستنطلق في أواخر حزيران الحالي من ميناء لم يفصحوا عنه بعد- إن هناك ما لا يقل عن ألف شخص سيكونون على متن القافلة التي ستتكون من عشرة مراكب. سوف يكون هناك مركب يحمل متضامنين إسبانيين وآخر كنديين وآخر سويسريين وآخر إيرلنديين.
الأميركيون سمّوا قاربهم "قوة الأمل" وهو اقتباس لعنوان كتاب للرئيس الأميركي باراك أوباما، حيث تقول ليسلي كاغان -وهي أحد منظمي رحلة القافلة السياسيين ومنسقة المركب الأميركي- إن اختيار الاسم يحمل معنى معينا. وتقول كاغان "إننا نرسل رسالة إلى حكومتنا بأننا نعتقد أن بمقدورها أن تلعب دورا أكثر إيجابية، ليس في مجال إنهاء الحصار على غزة فحسب، بل بإنهاء الاحتلال برمته. الاسم يجسد ما نعتقده، وهو أن بالإمكان إحداث تغيير بطريقة ايجابية، وهو موقف مليء بالأمل".
بعد أن تسلمت حماس مقاليد السلطة في غزة عام 2007، فرض الإسرائيليون حصارا على المنطقة بمساعدة الحكومة المصرية، وذلك عن طريق منع الناس من الحركة في مسعى لفرض الأمن وتضييق الخناق على الجماعات المتشددة. ورغم حفاظ إسرائيل على الحصار البحري فإنها تراخت قليلا في فرض الحصار البري، خاصة بعد الإدانة الدولية للغارة على المركب التركي. الأسبوع الماضي قامت مصر بفتح معبر رفح رسميا وسمحت لمزيد من الناس بالعبور من غزة إلى مصر وبالعكس.
مسؤول الدبلوماسية العامة في السفارة الإسرائيلية بالعاصمة الأميركية واشنطن نعوم كاتز قال في مقابلة "إننا نرى أن قافلة الحرية تمثل بيانا سياسيا لدعم حماس في غزة. حماس منظمة إرهابية أخذت السلطة في غزة وتتحكم بشعبها وتنادي بتدمير دولة إسرائيل. نقوم بحصار، وسوف نعمل على تقويته".
المشاركون الأميركيون يقولون إنهم يدعمون شعب غزة وليس حماس. وهم يشبهون أنفسهم براكبي الحرية الذين قاموا منذ خمسين عاما بركوب حافلات توجهت نحو الجنوب الأميركي لمناهضة التمييز العنصري (حيث لم يسمح للأميركيين السود بالجلوس إلى جانب البيض في حافلات النقل العام). غابرييل شيفون -وهي طالبة في جامعة أريزونا ومشاركة في قافلة الحرية- قالت "عملنا مستوحى من تقاليد الدكتور كنغ (داعية الحقوق المدنية الدكتور مارتن لوثر كنغ) في مبادئ العمل المباشر، أي في خلق حالة تتسم بالتوتر الشديد وتجبر العالم على الانتباه إلى ما يحدث للفلسطينيين".
ولتفسير سبب التحاقها بقافلة الحرية، قالت هايدي إيبشتاين البالغة من العمر 86 عاما "إن كلا من مجتمع الأميركيين اليهود وإسرائيل يقول إنه يتحدث بإسم اليهود قاطبة. لكنه لا يتحدث باسمي. إنه لا يتحدث باسم اليهود الذين سيكونون على متن المركب الأميركي، والكثير من الناس الذين يقفون خلفنا". يذكر أن المركب الأميركي مملوك لشركة يونانية ومسجل في ديلاور بالولايات المتحدة، على حد قول السيدة كاغان، والتي قالت إن القارب سيحمل رسائل من الأميركيين إلى الفلسطينيين وليس مساعدات. ربع من سيكونون على متن القارب هم من اليهود. ومن بين طاقم المركب ضابط سابق في سلاح الجو الإسرائيلي كان قد رفض القيام بغارة جوية على غزة.
واشنطن تايمز: إيران تصنع سلاحها النووي حتما/ 2- 6- 2011
علقت واشنطن تايمز في افتتاحيتها على مقال للمراسل سيمور هيرش في العدد الأخير من مجلة نيويوركر، وقالت إن الكاتب اليساري يتجاهل بسخرية إشارات عديدة بأن إيران عازمة على تحقيق قدرة أسلحة نووية.
وأضافت أن الكاتب يزعم أن هناك أدلة كثيرة تشير إلى أن الولايات المتحدة يمكن أن تقع في خطر تكرار خطأ مشابه للذي وقعت فيه مع صدام حسين في العراق قبل ثماني سنوات حين سمحت لمخاوفها من سياسات نظام طاغية بتشويه تقييماتنا للقدرات والنوايا العسكرية للدولة. ورأت الصحيفة أن الأمر بالنسبة لهيرش هو تكرار لقضية أسلحة الدمار الشامل من جديد.
وقالت الصحيفة إن المقارنة ملتبسة، لأن صدام لم يكن لديه أبدا مفاعلات نووية شغالة بخلاف النظام الإسلامي في طهران الذي يفتخر علنا بذلك. كما أن العراق لم يصل أبدا إلى قدرات إيران الصاروخية. ولو كان صدام يمتلك في سنة 2003 ما تمتلكه إيران اليوم ما كان النقاد اليساريون مثل هيرش ليتركوا إدراة الرئيس الأميركي السابق جورج بوش أبدا دون ملاحقته باتهامات لا تنتهي عن فشل الاستخبارات. ويستشهد هيرش بتقرير تقديرات الاستخبارات القومية الأخير عن نوايا وقدرات إيران النووية، ويقول إنه لم يجد دليلا دامغا على أن إيران قامت بأي جهد لبناء قنبلة نووية منذ عام 2003. لكنه يتجاهل بعضا مما ورد في التقرير المذكور عام 2007 مثل أن التوقف المزعوم كان فقط لعدة سنوات على الأقل، وبعد ذلك لم تعرف الولايات المتحدة هل إيران تنوي في الوقت الراهن تطوير أسلحة نووية أم لا؟ لكنها أبقت الخيار مفتوحا.
وعلاوة على ذلك حصر التقرير "تطوير الأسلحة" في تصميم رأس حربي، مستثنيا برنامج إيران المكثف لتخصيب اليورانيوم. ومنذ عام 2007 توسع هذا البرنامج حتى خرج عن سيطرة وإشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية، رغم تعهدات طهران بأنها ستقبل المراقبة الدولية. كما أن وثيقة 2007 كشفت أن إيران ستكون قادرة فنيا على إنتاج ما يكفي من اليورانيوم العالي التخصيب لصنع سلاح نووي خلال إطار زمني بين 2010-2015. وأشارت الصحيفة إلى أن تقرير التقييم الاستخباري لعام 2007 انتقد بشدة عندما نُشر بأنه وثيقة مسيسة، قُصد بها عرقلة نشاط إدارة بوش في التعامل مع التهديد الذي تشكله طهران.
والرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد سمى الوثيقة ساخرا "إعلان استسلام" من قبل أميركا. والتقرير الاستخباري لعام 2011 يدعم الاستنتاجات التي تم التوصل إليها عام 2007. كما أن سعي طهران لتخصيب اليورانيوم وعدم التعاون مع الوكالة الذرية مؤشرات واضحة على أن هناك شيئا خطأ. وختمت الصحيفة بأن الجمهورية الإسلامية تشكل تحديا وجوديا لدول الشرق الأوسط، وأنه يجدر بنا أن نتذكر أن كل اختبار نووي أولي في التاريخ أجرته قوة غريمة أخذ مجتمع الاستخبارات الأميركي على حين غرة. وهذا ما جعل وزير الشؤون الإستراتيجية الإسرائيلي موشيه يعلون يقول أمس إن امتلاك إيران أسلحة نووية سيشكل تهديدا لكل العالم المتحضر، وتمنى أن يتخذ المجتمع الدولي إجراء مشتركا لتفادي التهديد النووي الذي تشكله إيران حتى إذا لزم توجيه ضربة استباقية.
عناوين الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الجمعة 3-6-2011
بوسطن غلوب:
• الرئيس الإيراني يسمي وزير النفط تحت الضغط.
سي آن آن الأميركية:
• رئيس الاستخبارات الإسرائيلية السابق: لا تهاجموا إيران.
• مقتل العشرات أثناء اشتباكات في سوريا.
الغارديان البريطانية:
• اليمن على حافة حرب أهلية فيما تحث الولايات المتحدة صالح على التنحي.
• بريطانيا تطالب إيران بالتحقيق في مقتل الناشطة في حقوق المرأة هالة صحابي.
• اتهام إسرائيل عقب تعرض فتى فلسطينيي للحرق جراء علبة غامضة.
فورين بوليسي:
• لماذا التزم إسلاميو المملكة السعودية الصمت؟
وول ستريت جورنال:
• الجهد الأمريكي لمحاكمة الأسد ينهار وسط العنف.
• الناتو يضرب طرابلس في جهد متجدد.
• القبائل تنضم إلى المعارك في اليمن.
• القوات السورية تضرب محور التظاهر.
• الضغط يتزايد على الرئيس الإيراني.
لوس انجلوس تايمز:
• الفوضى اليمنية هي أخبار جيدة للقاعدة.
الاندبندنت البريطانية:
• اعتقال شابة بحرينية لأنها قرأت قصيدة.
• القوات السورية تقتل 13 مواطنا.
• موفد الولايات المتحدة في بعثة إلى اليمن لمنع البلاد من الانزلاق إلى حرب أهلية.
واشنطن بوست:
• السنة يتخوفون من تزايد نفوذ الصدر.
• المتظاهرون السوريون يحاولون أن يتوحدوا.
• عائلات النخبة اليمنية في صدر الاشتباكات.
• التزام أوباما بإسرائيل.
هآرتس:
• مصادر جيش الدفاع: نظام الأسد سيستسلم في نهاية المطاف للتظاهرات السورية.
• مسؤول فلسطيني: إسرائيل وحماس اقتربا من التوصل إلى اتفاق بشأن شاليط.
• رئيس أركان الجيش الإسرائيلي: القوات ستتمركز في المواقع الأمامية في يوم النكسة.
• مصدر: الأمم المتحدة تضغط على إيران بسبب مخاوف من الأسلحة النووية.
جوروزاليم بوست:
• حماس تستشيط غضبا فيما تحصر مصر عدد عابري معبر رفح ب400 يوميا.
• لبنان يعلن الحدود منطقة عسكرية مغلقة.
• مصر تنظر في إعادة تصدير الغاز إلى إسرائيل.
كريستيان ساينس مونيتر:
• يوم القدس: لماذا تعد المدينة المقدسة في جوهر عملية السلام.
ديلي تلغراف:
• كلينتون: على العالم أن يتوحد في وجه حكومة الأسد.
• طفلة في الرابعة من عمرها من بين الضحايا في سوريا.
• شاعرة بحرينية تواجه محاكمة عسكرية.
فاينانشال تايمز:
• اليمن تنشر قوات خاصة مدربة أميركيا.
• عندما يصل ميدان التحرير إلى إسرائيل.
نيويورك تايمز:
• الفوضى اليمنية تدفع اقتصاد البلاد إلى حافة الانهيار.
• سوريا تواصل هجماتها على المتظاهرين فيما تدعو إلى الحوار.
• الرئيس الإيراني يترك وزارة النفط.