أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 07-09-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 07-09-2013
- النشرة: "السياسة" الكويتية: سليمان يؤكد لهولاند اليوم إلتزامه النأي بالنفس
أكدت مصادر مقربة من الرئاسة الأولى لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "اللقاء الذي سيجمع رئيس الجمهورية ميشال سليمان بالرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند في نيس يشكل مناسبة مهمة للبحث في تعزيز فرص التعاون في شتى المجالات بين لبنان وفرنسا، سيما بالنسبة إلى الدور الذي يمكن أن تقوم به باريس لحض المجتمع الدولي على تقديم التعهدات التي التزم بها لمساعدة لبنان على مواجهة أعباء النازحين السوريين إليه، باعتبار أنه ما عاد بإمكان لبنان التصدي لموجات النزوح المتزايدة جراء المخاوف من الضربة العسكرية للنظام السوري".
وأشارت المصادر إلى أن "المحادثات اللبنانية الفرنسية ستركز أيضاً على ما يمكن أن تقدمه فرنسا من مساعدات عسكرية للجيش اللبناني، لحفظ وحماية الاستقرار، في مواجهة المخطط الإرهابي الذي يضرب البلد بعد تفجيرات الضاحية الجنوبية وطرابلس"، مشددة على أن "الرئيس سليمان سيؤكد لنظيره الفرنسي أن لبنان ملتزم سياسة النأي بالنفس وحريص على عدم توريط نفسه في صراعات الآخرين لتفادي أي تداعيات على الساحة الداخلية".
- ليبانون فايلز: مجلس الشيوخ يقر مشروع قرار يجيز للادارة الأميركية استعمال القوة في سوريا
اقر مجلس الشيوخ الاميركي رسمياً مشروع قرار يجيز للادارة الأميركية استعمال القوة العسكرية في سوريا.
- القوات اللبنانية: الجعفري: السعودية تمول المجموعات المسلحة
اتهم مندوب سوريا بمجلس الامن بشار الجعفري في رسالتين وجههما إلى الامين العام للأمم المتحدة بان كي مون ورئيس مجلس الامن، السعودية بـ”تسليح وتمويل المجموعات المسلحة”.
- ليبانون فايلز: مجلس الدفاع… بدل عن ضائع لمجلس الوزراء
لاحظت أوساط سياسية لـ”الأنباء” الكويتية ان “المجلس الأعلى للدفاع الذي يرأسه رئيس الجمهورية ومن أعضائه رئيس الحكومة ووزراء الحقائب الدفاعية والأمنية والمالية والخارجية الى جانب قادة الجيش والأجهزة الأمنية، بمثابة “بدل عن ضائع” لمجلس الوزراء، الذي هو في حالة تصريف أعمال، مع فارق ان مجلس الوزراء يتخذ قرارات سياسية بينما مجلس الدفاع الأعلى يكتفي باتخاذ إجراءات ميدانية ولا ينعقد إلا في الحالات الطارئة”.
- ليبانون فايلز: ارتفاع منسوب الاتصالات بين الفصائل الفلسطينية والأحزاب اللبنانية
اكدت معلومات “الأنباء” الكويتية، ان الفصائل الفلسطينية في لبنان باشرت سلسلة لقاءات واجتماعات بهدف التنسيق اليومي من اجل مواجهة تداعيات الضربة العسكرية الغربية على سوريا، لاسيما لجهة ايواء المزيد من النازحين الفلسطينيين في مخيمات لبنان.
ولفتت المعلومات الى مشاورات على هذا الصعيد بين الفصائل ووكالة “الاونروا” التي وضعت خطة طوارئ للتعامل مع هذه المخيمات في حال حصول الضربة، وسط مخاوف من وصول ما يقرب من سبعة آلاف نازح خلال اول اسبوع في حال نفذت الضربة العسكرية، حيث سيضاف هؤلاء الى نحو 45 ألف لاجئ فلسطيني نازح من الأراضي السورية.
وفي سياق متصل، ارتفع منسوب الاتصالات بين الفصائل الفلسطينية والأحزاب والقيادات اللبنانية، وتم التوافق على آلية لحماية التعايش بين المخيمات والجوار وعدم تعكيرها تحت اي ظرف كان، منعا لجرها الى الأتون اللبناني، بالإضافة الى التأكيد على حيادها الايجادي والنأي بالنفس عن التدخل في الشأن اللبناني حفاظا على المخيمات.
- الكتائب اللبنانية: دبلوماسي أميركي لـ "الراي": عصر التراجع البريطاني في الشرق الاوسط وأوروبا بدأ
أشار دبلوماسي أميركي عمل طويلا على ملفات الشرق الاوسط وايران عبر "الراي" الكويتية الى أن "رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون بدا برفضه مشاركة الولايات المتحدة كحليف في الحرب المقبلة، وكأنه ضمّ صوته لايران صارخاً في وجه اوباما كلا كلا للشيطان، كلا كلا لأميركا"، لافتاً الى ان "الانزعاج الاميركي من الموقف البريطاني يتمّ التعبير عنه في أروقة إدارة اوباما عبر وصْف كاميرون بالسياسي ليس المندفع بل المتسرّع، كونه قدّم الى مجلس العموم مشروع الدعم للضربة العسكرية الأميركية من دون ضمان النصاب الكافي لتأييده، ولوثوقه بدعم منافسه التقليدي على رأس حزب العمال ايد ميليباند، الذي خرج منتصراً، اما كاميرون فبدا ذليلاً عندما اضطُر الى مخاطبة أوباما عبر الهاتف قائلاً له، ولمرّات عدة: أنا آسف".
ورأى هذا الدبلوماسي ان "بريطانيا كانت بذلت جهداً كبيراً لإقناع الرئيس الاميركي بوجوب عدم إبقاء الأسد في موقعه وضرورة إزاحته ولو بالقوّة، وهي اعتبرت ان الفرصة متاحة الآن بعد اتهام الرئيس السوري باستخدام الاسلحة الكيماوية، وتالياً يجب القيام بشيء ما"، مشيراً الى ان "اوباما كان حذراً وأقلّ اندفاعاً على مدى أكثر من عامين من الحرب في سورية، وهو لم يقتنع يوماً بوجوب التدخل المباشر بعدما خرج من حرب العراق ويحاول جاهداً التعامل مع مخلفات حرب افغانستان".
وقال الدبلوماسي، الذي لم ينفكّ عن متابعة سياسات بلاده في الشرق الاوسط اللاهب:"لم يكن سهلاً إقناع الرئيس (اوباما) بالتدخل في النزاع السوري، وعندما قرّر الذهاب الى الحرب هناك بعد طول عناء، جاءت المفاجأة غير السارة من البرلمان البريطاني، فوجد أوباما نفسه من دون حليفه التاريخي - الطبيعي في القارة العجوز (بريطانيا)، ليبدأ البحث عن عجوز آخر، بحسب وصْف وزير خارجيته جون كيري، لفرنسا"، معتبراً ان "كاميرون، الذي أخفق امام منافسيه في الداخل وتَسبّب بخيبة أمل لدى حليفه في الخارج (اميركا)، بدا كـ مَن يطلق الرصاص على قدمه".
ولفت الدبلوماسي، الذي كان مهتماً بمتابعة حركة اوباما في قمة العشرين وبقراءة تقاسيم وجهه، الى ان "عصر التراجع البريطاني في الشرق الاوسط وفي اوروبا بدأ، من وجهة نظر اميركا، فالمملكة المتحدة تملك نفوذاً محدوداً في الشؤون الدولية يتمثل اليوم بصوتها في مجلس الامن، كواحدة من دول الفيتو الخمس، وتالياً عليها اعادة اختراع نفسها من جديد كي تجد مكاناً لها من دون حليفتها الولايات المتحدة، وأعتقد ان هذا الأمر لن يكون سهلاً".
- القوات اللبنانية: برلمانيون روس يلغون رحلة للولايات المتحدة بسبب رفض الكونغرس مقابلتهم
أعلن السفير الروسي في واشنطن سيرغي كيسلياك أن مشرعين روس ألغوا زيارة مزمعة للولايات المتحدة لمناقشة الأزمة في سوريا بعد أن رفض زعماء الكونغرس الأميركي مقابلتهم.
ولفت كيسلياك الى أن الروس الذين طلبوا قبل عدة أيام القيام بهذه الزيارة لواشنطن قرروا إلغاءها بعد أن رفض زعماء في مجلسي النواب والشيوخ مقابلتهم.
وقال:”أصبنا بخيبة أمل. الوفد لن يأتي. اعتقد أن المشرعين الأميركيين ضيعوا فرصة على الأقل للاطلاع على بعض الآراء البديلة”.
وأضاف إن المشرعين الروس “أرادوا أن يستمع إليهم وأن يسمعوا”. وأضاف “ظنوا أنها قضية مهمة” وأرادوا بحثها “بغض النظر عن مستوى الاتصالات فيما بين المجلسين التشريعيين”.
- القوات اللبنانية: رئيس مجلس الوزراء المصري لـ”الراي”: نواجه إرهاباً حقيقيا من جماعات لا تعرف الوطنية
أعلن رئيس مجلس الوزراء المصري حازم الببلاوي، انه “لا تراجع عن الاستمرار في تنفيذ خريطة الطريق مهما حدث، وان الشعب المصري متكاتف مع حكومته وأجهزته الأمنية ضد الارهابيين ودعاة العنف، وهذا هو أهم ضمان نجاح الفترة المقبلة التي سترسخ لدولة محترمة على ثوابت ديموقراطية حقيقية”.
وأضاف الببلاوي في حديث الى صحيفة “الراي” الكويتية ان “الشعب والحكومة معا يواجهان ارهابا حقيقيا من جماعات لا تعرف شيئا عن الوطنية وليس في قلوبها ذرة حب للوطن أو للشعب”، موضحا أن “الدولة تدرك جيدا أن رؤوس الارهاب ستحاول اثارة البلبلة من خلال العمليات الارهابية بقصد استمرار الفوضى والتأثير على الوضع الاقتصادي، لكن هذا المخطط لن ينجح والدولة ستعمل على المحورين الاقتصادي والأمني بالتوازي، وسيتم القضاء على الارهاب بفضل تعاون الشعب مع الحكومة”.
وقال الببلاوي:”العالم الخارجي أصبح أكثر اقتناعا بالعمل مع الحكومة الحالية، وان غالبية الدول التي كانت تعارض البدء في مرحلة انتقالية جديدة وعزل الرئيس محمد مرسي أصبحت تبدي تفهما كبيرا واستعدادا للتعاون لدعم المرحلة الانتقالية.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها