أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 09-09-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 09-09-2013
- النشرة: العربي: نعول على الدعوة الأممية لأخذ إجراءات رادعة لاستخدام الكيميائي
أوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي، لصحيفة "الحياة" بعد الاجتماع مع وزير الخارجية الأميركية جون كيري أنه "عولنا على دعوة الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لأخذ إجراءات رادعة تمنع استخدام الأسلحة الكيميائية وأن يكون ذلك في إطار الميثاق وطبقاً للقانون الدولي. هذا موقف الجامعة العربية... بعض الوزراء قد يقولون أشياء مختلفة ولكن هذا موقف الجامعة العربية". وأشار العربي حول المحادثات مع كيري بشأن مفاوضات السلام بين الفلسطينيين واسرائيل، الى أنه "تحدثنا عن بعض الامور المرفوضة مثل استمرار اسرائيل في بناء المستوطنات وتعاملها باسلوب لا يتفق مع هدف المفاوضات وهو انهاء النزاع وليس الاستمرار في ادارته، مثل الهجوم على مخيم قلندية ومقتل عدد من الاشخاص. واعربنا عن موقفنا ايضا بالنسبة الى المسجد الاقصى، وفي الوقت نفسه نعترف بأن كيري يقوم بجهد كبير لانهاء النزاع خلال تسعة اشهر".
- النشرة: الأسد ينفي مسؤوليته عن الكيميائي: حلفاؤنا سيردون اذا شن هجوم على سوريا
نفى الرئيس السوري بشار الأسد مسؤوليته عن استخدام الاسلحة الكيميائية في سوريا، مشيرا الى ان الادلة على استخدام السلاح الكيميائي غير قاطعة، بحسب ما نقلت قناة "سي بي اس" عنه. واكد الأسد انه "سيكون هناك رد من الحلفاء في حال شُن هجوم على سوريا". ونقلت "سي بي اس" عن الأسد توقعه ان العدوان على سوريا سيستهدف القوات السورية لتغيير موازين القوى.
- النشرة: الحلقي: سوريا ستجتاز الأزمة في ظل دعم أصدقائها لا سيما إيران
شدد رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي على ان "سوريا، حكومة وشعباً، ستجتاز الأزمة في ظل دعم أصدقائها لا سيما إيران"، آملاً أن "تحتفل الحكومة والشعب السوريين قريباً بتحقيق النصر النهائي في ظل هذا الدعم الشامل". وخلال إتصال هاتفي مع النائب الأول للرئيس الإيراني إسحاق جهانغيري، ثمن الحلقي "الدعم الشامل الذي تقدمه إيران لسوريا لا سيما في المجالات السياسية والاقتصادية". ومن جانبه، أشار جهانغيري إل "العلاقات التاريخية والخاصة بين البلدين"، قائلاً: "ان إيران ستواصل دعمها لمحور المقاومة لا سيما لسوريا"، مؤكداً "حرص الحكومة الإيرانية الجديدة عل تطوير التعاون بين البلدين، لا سيما عل الصعيدين الاقتصادي والسياسي".
- "MTV": تننتي: لم نلاحظ أية تحركات مشبوهة لحزب الله ولن نغادر لبنان
أشار الناطق الرسمي بإسم قوات "اليونيفيل" في لبنان أندريا تننتي إلى ان "قوات اليونيفيل لم تلاحظ أية تحركات مشبوهة أو غير إعتيادية لحزب الله"، لافتاً إلى ان "ما من إنتشار لعناصر حزب الله على الحدود". وفي حديث تلفزيوني عبر الـ"MTV"، أكد ان "قوات اليونيفيل باقية في عملها في الجنوب، القاضي بحفظ السلام في الشرق الأوسط"، لافتاً إلى ان "هذه القوات لم تتخذ أية تدابير أمنية إضافية لحماية الحدود، إنما هي على جهوزية تامة لمواجهة أي طارئ ولديها إجراءات وقائية". كما نفى تننتي ان "تكون لإيطاليا وفرنسا خطة من أجل إجلاء جنودهما من لبنان"، مشدداً على ان "اليونيفيل لن تفرط بمهمتها التي تلتزم بها، وهي لم تغادر لبنان سابقاً ولن تفعل ذلك الآن".
- النشرة: فابيوس: باريس وواشنطن لا تحتاجان إلى تعهد عسكري من الدول للتدخل بسوريا
أشار وزير الخارجية الفرنسية لوران فابيوس إلى ان "باريس وواشنطن لا تحتاجان إلى تعهد عسكري من كل الدول الاوروبية للتدخل في سوريا"، مرحبا بـ"الدعم السياسي للدول الـ28 الاعضاء في الاتحاد الاوروبي"، قائلاً: "لسنا بحاجة مادياً وعسكرياً لتعهد كل الدول، فمعظم هذه الدول ليس لديها الوسائل للقيام بذلك، انه دعم سياسي". وفي تصريحات لقناة "فرانس 3"، دعا الاوروبيين الى "رد قوي وواضح على الهجمات الكيميائية في سوريا".
- رويترز: أميركا ستبلغ إسرائيل بأي هجوم على سوريا قبل ساعات من تنفيذه
نقلت وكالة "رويترز" للأنباء عن مسؤول إسرائيلي مطلع على الإتصالات مع واشنطن قوله أن "الولايات المتحدة ستبلغ إسرائيل بأي هجوم على سوريا قبل ساعات من تنفيذه". ولفتت الوكالة إلى أن "إسرائيل تعتزم نشر منظومات مضادة للصواريخ ونشر تعزيزات من قواتها في حال أعطى الرئيس الأميركي باراك أوباما الضوء الأخضر للقيام بعمل عسكري".
- يديعوت أحرونوت: إتصالات مكثفة لنتانياهو لإقناع أميركا بضرب سوريا
لفتت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إلى أن "رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو يجري اتصالات مكثفة مع قيادات أميركية وأعضاء في الكونغرس بالإضافة إلى شخصيات في لجنة الشؤون العامة الأميركية الإسرائيلية "إيباك" لدعم ضربة أميركية لسوريا"، مشيرة إلى أن "مساعدي نتانياهو يقومون بهذا الجهد في هذه المرحلة لإقناع الولايات المتحدة بتنفيذ الضربة ضد النظام السوري".
- الجديد: على هذه الأدلة اعتمدت اميركا لضرب سوريا
نشرت شبكة سي ان ان أشرطة الفيديو التي اعتمد عليها الرئيس الاميركي باراك اوباما في اتخاذ قرار بشنّ ضربة على سوريا، ردا على ما اعتبرته واشنطن استخداما للسلاح الكيميائي. ويظهر في بعض الأشرطة رجال ممددون على أرضية من البلاط، من دون قمصان وهم يرتعشون، كما يظهر أطفال وهم على ما يبدو غير قادرين على السيطرة على حركاتهم فبدا بعضهم وهو في حالة اهتزاز. وتؤرخ الفيديوهات للحظات رعب، كان فيها أشخاص واقفون يحاولون تزويد أشخاص آخرين مصابين وغير قادرين على الحركة بالماء. وقالت رئيسة لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ ديان فينشتاين التي اطلعت على محتويات الفيديوهات، إنها ترغب أن يرى جميع أعضاء الكونغرس بمجلسيه تلك الأشرطة، وبناء على ما شاهدته قررت فينشتاين، دعم قرار أوباما بالتدخل، قائلة: "إنّ من يعارض ذلك لا يعرف ما أعرف".
- "لبنان 24": لهذه الأسباب إيطاليا لا تنوي سحب قواتها من "يونيفل"
نفت مصادر في قوات الطوارئ الدولية "يونيفل" ما تردد من معلومات عن نية إيطاليا إجلاء كتيبة بلادها العاملة في إطار الـ"يونيفل" جنوب لبنان، إذا تدهور الوضع الأمني في المنطقة ربطًا بمسألة الضربة العسكرية الغربية للنظام السوري.
"لا أوامر": المصادر أوضحت لـ"لبنان 24" أنّ إرسال إيطاليا المدمرة "أندريا دوريا" إلى قبالة السواحل اللبناني تأتي في سياق "حماية وتحصين عمل القوة الإيطالية العاملة في منطقة جنوب الليطاني بموجب القرار الدولي 1701"، مؤكدةً في هذا الإطار أنّها "وإن كانت بطبيعة الحال مكلفة مراقبة الأوضاع والتطورات في المنطقة، لكنها لم تُعط أوامر بإجلاء الرعايا الإيطاليين وعناصر الكتيبة الإيطالية من جنوب لبنان".
"مركزية وأهمية": وإذ لفتت إلى أنّ "أندريا دوريا" بطول 153 مترًا "ولا تتسع أصلاً لإجلاء عديد القوة الإيطالية البالغ 1100 ضابط وعنصر"، شددت المصادر على "مركزية وأهمية" المشاركة الإيطالية في قوات "يونيفل"، وذكّرت في هذا السياق بأنّ القائد العام للـ"يونيفل" الجنرال باولو سييرا هو إيطالي الجنسية "ومسؤول عن 12000 ضابط وجندي من 36 دولة مشاركة في عديد هذه القوات، كما أنّ الجنرال الايطالي باسكو أنجيلوبي قائد الكتيبة الايطالية في الجنوب كان قد تسلّم مهامه منذ شهرين خلفا للقائد السابق أنطونيو بيتللي، وذلك بُعيد زيارات رسمية إيطالية إلى لبنان شملت خلال الفترة السابقة وزير الخارجية ووفدًا برلمانيًا إيطاليًا، تم التأكيد خلالها للمسؤولين اللبنانيين على إستمرار إيطاليا في دعمها القرار 1701 وإبقائها على كتيبتها العاملة ضمن إطار يونيفل".
"دوريات ونشاطات": المصادر التي أوضحت أنّ "الوحدة الإيطالية، ومقرها الرئيس في بلدة "شمع"، تمارس مسؤولياتها على طول الخط الممتد من صور إلى الناقورة"، أشارت في هذا المجال إلى أنّها "تُسيّر دورياتها المؤللة على الخط الأزرق من دون أي تراجع عن الوتيرة السابقة، ولا مؤشرات تدل على وجود أية خشية إستثنائية على سلامة وأمن الكتيبة الإيطالية وعناصرها"، لافتةً في الوقت عينه إلى أنّ هذه الكتيبة تقوم أيضًا "بنشاطات خدماتية وصحية وبيئية تعود بالنفع على الأهالي في نطاق انتشارها في الجنوب".
تسلم "المقر التركي": وختمت المصادر، في معرض تشديدها على استمرار مشاركة إيطاليا في قوات "يونيفل"، بالتذكير بأنّ "الوحدة الإيطالية كانت قد استُهدفت منذ سنتين بعملية تفجيرية عند مدخل مدينة صيدا وسقط 6 جرحى من عناصرها خسر أحدهم عينه، لكنّ ذلك لم يثنها عن المشاركة في قوات الطوارئ الدولية لحفظ الأمن والاستقرار في جنوب لبنان"، مع الإشارة إلى أنّ الكتيبة الإيطالية تسلمت خلال الساعات الأخيرة مقر الكتيبة التركية في "الشعيتية" بعد إتمام عملية الانسحاب التركي من عديد الـ"ـيونيفل" ومغادرة العناصر الأتراك لبنان عبر مطار رفيق الحريري الدولي في حين تم شحن منشآت وتجهيزات الكتيبة التركية عبر مرفأ بيروت.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها