07-11-2024 03:39 AM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الثلاثاء 10-09-2013

التقرير الصحفي ليوم الثلاثاء 10-09-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 10-09-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الثلاثاء 10-09-2013

عناوين الصحف

- الاخبار
الأسد وأوباما يتواجهان أمام الأميركيين: تهديدات متقابلة واستعداد لحلّ سياسي
المبادرة الروسيّة: ربط نزاع
الجميّل لسلام: احسم أمرك


- البناء
دبلوماسية موسكو تسحب ذرائع العدوان
الأسد: أي ضربة عسكريّة يعني توقّع كلّ شيء


- اللواء
نظام الأسد في «قبضة التسوية»: عرض التخلي عن الكيماوي
حذر أميركي عشية مناقشات الكونغرس .. ولافروف يسوِّق الإقتراح مع كيري


- الشرق
إنكفاء كل الوساطات حكوميا.. والامن في الاولويات
"حزب الله" يلملم حادثة البرج... وتواصله مع اوروبا لم ينقطع


- الجمهورية
أوباما: سأقنع الكونغرس والأميركيين بالأسباب الموجبة للضربة والاقتراح الروسي قد يكون إيجابياً


- السفير
ضبط المخزون «الكيميائي» السوري بضمانات روسية ــ أميركية وتحريك «جنيف»
ملامح تسوية تسابق خيار الحرب


- النهار
أوباما يشكّك في العرض "الكيميائي" الروسي
الإدارة: لا ثقة بالأسد الذي يكذب باستمرار


- الحياة
سليمان أثار مع هولاند الانتهاكات في معلولا


- الانوار
كيري يبلغ موسكو: تصريحي لم يكن اقتراحاً


- البلد
الكونغرس يصوّت غداً.. وانفتاح دولي على العرض الروسي


- الشرق الأوسط
القانون الدولي يفرض استئذان الحكومة قبل "خرق" المجال الجوي
خبراء يستبعدون عبور الصواريخ ضد سوريا فوق أراضيه


- الديار
اتصالات تشكيل الحكومة مجمدة بانتظار التطورات السورية
اعترافات موقوفي "بلونة": الهدف كان الضاحية


- الحياة
ميقاتي جدد دعوة الأطراف للنأي بالنفس
سليمان أثار مع هولاند الانتهاكات في معلولا

 

أبرز الأخبار

- الجمهورية: أميركا سلمت روسيا الاقتراح حول الكيميائي قبل قمة الـ20
أوضح مسؤولون في الخارجية الأميركية لصحيفة "الجمهورية" أن "اقتراح وضع السلاح الكيميائي تحت إشراف دولي قد سُلم إلى الروس قبل اجتماع مجموعة العشرين في سان بطرسبرغ، وأن مسؤولين سياسيين وعسكريين من البلدين تبادلوا الآراء في شأنه"، لافتين إلى أن "حجم الضغوط الاميركية وجديتها، أجبرت الروس والايرانيين والسوريين، وحتى "حزب الله"، على انتظار ما يمكن صدوره من اقتراحات يمكن درسها للخروج من المأزق السياسي الذي وضع نظام الرئيس السوري بشار الاسد نفسه وحلفاءه فيه من جرّاء استعمال السلاح الكيميائي في الغوطة".
وأشارت الأوساط إلى أن "ردود الفعل ونوعية التهديدات التي حاول هذا المحور إشاعتها في الايام القليلة الماضية، تُظهر حجم الإحراج الذي كان فيه".
ونقلت الصحيفة عن اوساط قريبة من وزارة الدفاع الأميركية قولها أن "اقتراح الاتفاق على وقف إطلاق النار بين دمشق والمعارضة، قد رُفض لأنه لا يؤمّن عملياً الوصول الى بداية تطبيق العملية الانتقالية في سوريا"، مؤكدة أن "هذه العملية ستطول بعض الشيء لأنها ستتعامل مع اكثر من ملف، خصوصاً أنّ البديل عن النظام غير متوافر، فضلاً عن أنّ تمثيل المعارضة السورية لا يختلف كثيراً عمّا تمثله المعارضة المصرية "الديمقراطية" مثلاً على الأرض".
وأعربت الأوساط عن "إعتقادها أن تسليح المعارضة السورية المعتدلة سيشهد انتعاشاً جدّياً، في ما يشبه العملية المزدوجة: محاصرة دور القوى المتطرفة من جماعة "النصرة" والمرتبطين بتنظيم "القاعدة" وتحجيمها، وإفهام القوى المتحلّقة حول شخص الأسد ضرورة تغيير الأداء لتسهيل الاتّفاق على وضع حدّ للحرب الدائرة، وعلى رغم من أنّ الامر الاخير لا يزال بعيد المنال، إلا أنّ الاتفاق على تحييد السلاح الكيميائي من شأنه فتح البحث في شأن أفق سياسي لمستقبل السلطة في سوريا بعد الاسد".
ورأت الأوساط أن "هذا الامر مرهون بكثير من الملفات الاقليمية، سواء في تركيا او العراق او ايران، فالاتفاق على تحييد السلاح الكيميائي في سوريا سيشكّل سابقة يمكن اعتمادها لاحقاً في الملف النووي الايراني"، مذكرة بأنه "حين قصَفت اسرائيل مخازن السلاح والصواريخ التي كان يُشتبه في إمكان أن يسلّمها النظام الى "حزب الله"، ثمّ استعماله السلاح الكيميائي عندما شعر بأنه يُستبعد من التسوية، كان الموقف الدولي حاسماً، في تأمين الحماية لإسرائيل، مع توقف صفقات الاسلحة الاستراتيجية الروسية الى النظام السوري".


- الحياة: الإتحاد الاوروبي وضع خطة لإجلاء الرعايا الأوروبيين من سوريا
أكدت مصادر دبلوماسية أوروبية لصحيفة "الحياة" أن "الجهات المختصة في إدارة الأزمات في الاتحاد الأوروبي عقدت سلسلة اجتماعات من أجل وضع خطة لإجلاء الرعايا الأوروبيين من سوريا وهم عمال الإغاثة الإنسانية وعائلات مواطنين سوريين يحملون جنسيات أوروبية وقلة من الديبلوماسيين"، لافتة إلى أن "عدد الرعايا الأوروبيين المتداول في الاجتماع يبلغ 26 ألفا".
وأوضحت المصادر أن "وحدة الموقف الأوروبي إزاء الرد الدولي على استخدام السلاح الكيميائي في سوريا ستزداد قوة بفعل النتائج التي ستفرزها تحقيقات خبراء الأمم المتحدة".


- الجمهورية: الضربة ضد نظام سوريا تأجلت لكنها ستبقى كالسيف المسلط فوق رأسه
أكد مراقبون ودبلوماسيون غربيون رفيعو المستوى لصحيفة "الجمهورية" ان "الضربة العسكرية المقررة ضد النظام السوري تأجلت الى حين، ولكنها ستبقى كالسيف المسلط فوق رأس النظام السوري الى أن تحقق اهدافها بكاملها"، لافتين إلى "أبرز مؤشرات التأجيل وهي طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما التصويت على الضربة في الكونغرس الأميركي، على رغم انّ صلاحياته الرئاسية والدستورية تخوّله تنفيذها على رغم اعتراض الكونغرس، ما يعني عملياً انّ هناك فرصة ما متاحة امام النظام السوري اعطاه اياها اوباما لقبول تسوية معيّنة لمسألة السلاح الكيميائي، ومن خلال ضمان روسي تحديداً، يعمل لافروف على تدوير زواياها مع واشنطن، بالإضافة إلى زيارة وزير الخارجية السوري أمس لروسيا وإجتماعه بنظيره الروسي سيرغي لافروف وإعلانه خلال المؤتمر الصحافي المشترك بينهما عن انّ سوريا جاهزة للتعاون مع روسيا لنزع ذرائع العدوان او الضربة المقبلة، ومعلوم لدى القاصي والداني من الدول الغربية والعربية أنّ من اهم ذرائع الضربة هي نزع الاسلحة الكيميائية او منع النظام أو غيره من استعمالها في مراحل لاحقة بضمانات روسية ودولية معاً".


- الشرق الأوسط: أمام واشنطن فرصة لإثبات جديتها أمام تجاوز القانون الدولي
أشارت صحيفة "الشرق الأوسط" إلى ان "أمام سوريا تحديات لا تعد ولا تحصى، وتعيش مآسي تفرض على الجميع البحث عن مخرج واقعي من مستنقع القتل والدمار الذي نشهده يوميا منذ أكثر من سنتين ونصف السنة، واليوم هناك أيضا تحديات جدية أمام الولايات المتحدة الأميركية، التي هي، شئنا أم أبينا، القوة العالمية الأهم والدولة التي تؤثر قراراتها على مصير المنطقة وشعوبها"، لافتةً إلى ان "العالم يترقب ما سيدور في واشنطن هذا الأسبوع من نقاشات وتصويت في الكونغرس ومبادرات يطلقها البيت الأبيض لإقناع مجلسي النواب والشيوخ الأميركي بقرار ضربة عسكرية ضد النظام السوري، وحتى الآن، تركز إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما على موضوع إستخدام نظام الرئيس السوري بشار الأسد السلاح الكيميائي في مأساة يوم 21 آب الماضي كذريعة أو سبب للتدخل العسكري".
وفي إفتتاحية الصحيفة، أشارت إلى انه "في الوقت الذي يقول فيه أوباما، إن استخدام السلاح الكيميائي جريمة ضد كرامة الإنسانية بأكملها، فإنه يشدد على مسألة حماية الأمن القومي الأميركي كما قال في خطابه الأسبوعي يوم السبت الماضي وفي اتصالاته مع قيادات الكونغرس، ومعروف أن الأمن القومي الأميركي هو ما يرسم السياسات الخارجية الأميركية منذ عقود، لكنه يفسر حسبما ترى الإدارة التي تدير البيت الأبيض في وقت معين، وليس كما يتمناه البعض أن تكون القرارات مبنية على حماية الأبرياء في وقت لا يحرص فيه قادتهم على ذلك".
وأضافت ان "الأيام والأسابيع المقبلة تحمل إختبارا جديدا لمفهوم الأمن القومي الأميركي مبنيا على مكانة الولايات المتحدة ليس فقط في المنطقة، بل أيضا أمام أعين العالم"، معتبرةً ان "التدخل بات شبه مؤكد بعدما ناشد كثير من السوريين، ومن يريد مصلحة سوريا، واشنطن تدخلا أميركيا جديا لدعم جهود الحل السياسي للنزاع الدموي في البلاد، وذهب البعض إلى حد المطالبة بتدخل عسكري دولي حماية للشعب السوري وبموجب القانون الدولي مسؤولية الحماية، إلا أن تردد الإدارة الأميركية على مدى سنتين ونصف السنة أدى إلى مأزق حقيقي للولايات المتحدة ووضعها أمام 3 خيارات صعبة، فإما أن يلتزم أوباما خطه الأحمر أو الخط الدولي كما قال، لاستخدام الأسلحة الكيميائية وبالتالي يتخذ قرارا بضربة عسكرية قد تؤدي فقط إلى تحجيم القدرة العسكرية للنظام والمزيد من الدمار إلى سوريا، وإما أن يتخذ قرارا بضربة عسكرية موسعة وبتسليح المعارضة السورية بغرض إسقاط النظام السوري، بما يحتويه هذا القرار من تداعيات تصعب السيطرة عليها، وهو أمر يلاقي بعض المعارضة من الداخل الأميركي حسب استطلاعات الرأي، أما الخيار الثالث فيستدعي مبادرة أوسع وأكثر جرأة من واشنطن للتوصل إلى حل سياسي جذري للأزمة السورية ضمن استراتيجية أكثر وضوحا تجاه منطقة الشرق الأوسط".
كما أشارت الصحيفة إلى ان "ضربة عسكرية محدودة من دون إطار أوسع للتعامل الجدي مع ما يحدث في سوريا، قد تشكل عبئا إضافيا على الإدارة الأميركية وتزيد من شكوك كثيرين في المنطقة تجاه نياتها، ذلك أن ضربة تضر بسوريا كبلد وتنال من مواطنيها وبنيتها التحتية، بينما تبقي النظام وتحافظ على قوته لن ترضي أحدا، بل تزيد الأمور تعقيدا ليس فقط للسوريين، وإنما لدول الجوار التي عانت ما عانته من تبعات أزمة سياسية وإنسانية وأمنية"، لافتةً إلى انه "أمام واشنطن اليوم فرصة لإثبات جديتها أمام تجاوز القانون الدولي، وأيضا قدرتها على أن تكون القوة العظمى وقابليتها على قيادة تحرك بتحالف عربي ودولي، خصوصا أن جامعة الدول العربية تبحث عن شريك حقيقي يستطيع تحمل مسؤولية اتخاذ قرار للرد ليس على استخدام السلاح الكيميائي فحسب، بل أيضا لإيقاف نزف الدم المستمر في سوريا".


- مصدر عسكري للأخبار: إمكان القيام بعملية خاطفة لإستعادة معلولا بيومين
أكّد مصدر عسكري، رفض ذكر اسمه، لـ"الأخبار" إمكانية القيام بعملية خاطفة لاستعادة معلولا خلال يومين، بأقل الخسائر الماديّة والبشرية، ينفذها الجيش بمساندة حوالى 600 شاب متطوع من معلولا وباب توما في دمشق، وعين التينة المجاورة لمعلولا.


- الجمهورية: ما جرى بمعلولا حرب عسكرية لوقوعها على خط الإشتباك
أشارت مصادر دبلوماسية اوروبية تابعت ملف معلولا تلبية لنداءات سياسيين لبنانيين ومراجع روحية سورية ولبنانية وشرق اوسطية لصحيفة "الجمهورية" إلى أنها "تسعى الى تجنيب المدينة حرباً تدميرية كتلك التي جعلت من الغوطتين الشرقية والغربية ومحيط دمشق أرضاً محروقة ومدمّرة مثل القصير وحمص وحلب القديمة"، مؤكدة ان "ما جرى في معلولا لا يقارب ما تتداوله وسائل الإعلام اللبنانية التي تحاول إدراجه في إطار الدعوة الى حماية النظام السوري وتعزيزه في اعتباره الحامي الوحيد للمسيحيين في سوريا، أياً تكن النتائج التي آلت اليها ترسانته العسكرية المدمّرة حيث خاضت عمليات عسكرية في شمال البلاد وجنوبها وعمق عاصمتها".
ولفتت الصحيفة إلى أن "أبرز ما في المعلومات التي تلقّتها العواصم الغربية والفاتيكان، أنّ بلدة معلولا شهدت فصلاً من فصول الحرب السورية، ليست لأنّها بلدة مسيحية وآرامية يتحدّث أهلها لغة المسيح، بل لوقوعها على خط الإشتباك بين النظام ومعارضيه، كذلك مختلف المدن والقرى السورية، في إطار الخطة التي وضعها النظام لفكّ الحصار ومنع التضييق على دمشق من جهة، وسعي المعارضة الى تعزيز الطوق عليها بعد فشل "العملية الكيميائية" التي أراد منفّذها حسم المعركة سريعاً منعاً لسقوط الغوطتين في ايدي معارضي النظام وتأمين السيطرة الشاملة من حدود العاصمة الجنوبية، الشمالية والشرقية الى الحدود الأردنية - السورية جنوب البلاد من جهة ثانية".
ولفتت المصادر إلى أن "الجيش السوري الذي كان يعدّ العدّة علناً لمعركة حلب بعد حمص والقصير فاجأ المعارضة السوريّة بفتح معركة الغوطة الشرقية بدلاً من حلب، قبل ان تعزّز المعارضة سيطرتها الشاملة على الغوطتين لشقّ الجبهة الجنوبية للعاصمة ومنع تحوّل جنوب البلاد منطقة عازلة كتلك التي قامت في شمالها"، موضحة ان "ما جرى في معلولا كان حرباً عسكرية بكلّ معنى الكلمة، إذ شهدت هجمات عنيفة أعقبت سيطرة المسلحين من مختلف مشاربهم على المواقع العسكرية النظامية عند مداخلها، ولما بدأ الردّ العسكري النظامي تعرّضت أحياء البلدة بكاملها، بما فيها منازلها وأديرتها والكنائس لكلّ أشكال القصف العنيف بالطائرات والبراميل المتفجّرة والمدفعية من مختلف انواعها، فألحقت أضراراً بالغة بها من دون شنّ ايّ هجوم مباشر استهدف تدميرها او تدنيسها كما قيل".
وتحدّثت المصادر عن "حملة كبيرة بدأها مسؤولو الأونيسكو لحماية المدينة الموضوعة على لائحة المواقع المحمية منها، وثمّة اتصالات باشرها الفاتيكان ودول غربية اخرى مع المعارضة السورية لتجنيب البلدة حرباً تدميرية، لكنّ ما انجزه "الجيش السوري الحر" من انسحابات من المواقع القريبة من الأديرة والكنائس لم تقم بمثله الوحدات الإسلامية الأخرى، ما دفع باريس الى اتصالات مباشرة مع الرياض والدوحة لإتخاذ الخطوة المناسبة لمنع المسلّحين الإسلاميين من تشويه صورة الثورة السورية ووقف كلّ أشكال الإعتداءات، سواء حصلت أم لم تحصل بعد". ولفتت الصحيفة إلى أن "مراجع لبنانية تبلّغت حجم الضغوط التي تمارس على المعارضة السورية لحماية المواقع الأثرية في البلدة وتجنيبها مصير القرى والمدن المحيطة بدمشق التي سُوّيت مبانيها وشوارعها بالأرض وسط حديث متنامٍ عن مطالبة رئيس أركان "الجيش الحر" بمزيد من الأسلحة النوعية لإنهاء أدوار الإسلاميين أو تقليصها الى الحد الأدنى في بعض المواقع ومنها معلولا ومدن وقرى سوريّة أخرى باتت على خريطة التدمير الشامل قريبا".


- النهار: تمهل أميركا تجاه ملف سوريا يعطي فرصة جديدة للاتصالات الداخلية
رأت أوساط مواكبة عبر صحيفة “النهار”، ان “التمهل الذي يحكم الحركة الاميركية حيال الملف السوري في ما استجد من طروحات تتعلق بالملف الكيميائي يعطي فرصة جديدة للاتصالات الداخلية علها تثمر نتائج ايجابية، علما ان صيغة الثلاث ثمانات لتشكيل الحكومة لم تحظ بموافقة حزب الله، مما يطرح خيارات أخرى منها حكومة حيادية مصغرة ولأشهر قليلة”.
وأضافت ان “سليمان يستعد خلال هذا الشهر للسفر الى نيويورك حيث يعقد مؤتمر مهم لدعم لبنان في مواجهة أعباء النزوح السوري إلى أراضيه”.


- الحياة: فريق التحقيق بالكيميائي سينتهي من أعماله بفترة تقل عن 10 أيام
علمت صحيفة "الحياة" أن "فريق التحقيق الدولي في استخدام الأسلحة الكيميائية في سوريا سينتهي من أعماله في أسرع مما كان متوقعاً، وبالتأكيد في فترة تقل عن عشرة أيام، الأرجح أن تكون أسبوعا".


- قيادي عوني للديار: إذا إنتصر المشروع التكفيري بسوريا سينتقل الى لبنان
لفت أحد أركان التيار الوطني الحر عبر "الديار" الى أن "مشروع التكفيريين يبعث على مخاوف جدية، وهو لا يتوقف على سوريا ولبنان والمنطقة بل سيمتد ايضا الى اوروبا والولايات المتحدة الاميركية نفسها، واكبر دليل على ذلك ما جرى في 11 ايلول في نيويورك ثم ما تلاه من تفجيرات في انحاء عديدة من العالم فالشبكة التي ينطوي تحت لوائها التكفيريون والمجموعات المتطرفة كبيرة ولها مشروعها الخاص الذي لا يقتصر على المنطقة بل يستهدف العالم باسره، من هنا تبرز اهمية ايلاء هذا الموضوع الاهتمام الكبير وعدم تجاهله واتباع سياسة دفن الرؤوس في الرمال".
وأشار المصدر القيادي في التيار الوطني الحر الى أن "الجماعات التكفيرية لا تكفّر المسيحيين فحسب بل المسلمين ايضا، وبالتالي فانه من السذاجة تجاهل حجم خطر مشروعهم عموما وعلى المسيحيين خصوصا. ولا شك انه اذا ما انتصر هذا المشروع في سوريا فانه سينتقل الى لبنان الذي يشهد اليوم وجود خلايا عديدة لهذه الجماعات في الكثير من المناطق".
وفي اشارة لمواقف بعض المسيحيين لا سيما رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، يسأل المصدر "ماذا لدى المستخف بهذا الخطر من ضمانات لمواجهة المشروع؟ من يستطع ان يوقف ما يجري من اعتداءات وممارسات على المسيحيين والوجود المسيحي ليس في سوريا فقط بل ما جرى ويجري في العراق ومصر وغيرها؟ بل ماذا نتوقع من هذا المشروع او هذه الممارسات والاعتداءات المستمرة؟ هل نتوقع استمرار التعايش أم مستقبل قاتم؟ طبعاً ان نجاح التكفيرين يعني مستقبلا مظلما، وان اي ثورة تنشد الديموقراطية لا يمكن ولا يجب ان تأخذنا الى الظلامية، لذلك نكرر ان من يستخف بالخطر عليه ان يعطينا ضمانات ويقول لنا كيف يمكن ان يحمي البلد والمسيحيين".
وأضاف المصادر ان "النماذج حتى تلك التي توضع في خانة الاعتدال نسبة الى التكفيريين مثل تجربة "الاخوان" في مصر لم تكن مشجعة، لا بل ان الشعب لفظهم بعد سنة من الحكم لانهم خطفوا روحية الثورة، ان المستخفين بخطر المشروع التكفيري لا يملكون اجوبة حقيقية للاسئلة حول اسباب استخفافهم، فالمسألة ليست "مزحة"، انها قضية حياة او موت بالنسبة للمسيحيين، فحتى اولئك الذين ضد النظام السوري معرضون للخطر الحقيقي ويطالهم الأذى والقتل والتهجير".
وعن موقف المسيحيين في لبنان، لفت القيادي العوني الى أنه "لا شك انهم جميعا يعيشون حالة قلق حقيقي، فالمسيحيون لا يخافون ان تتطور سوريا نحو الديموقراطية، بل يخشون ان تنحدر نحو الظلامية، لان لا احد يخاف من الديمقراطية وقيمها. اما مواجهة هذا الخطر والمعالجة فلا تكون بالتقوقع بل بمزيد من التفاهم مع المسلمين في لبنان، فضمانة اللبنانيين هي تفاهمهم في ما بينهم وتشكيلهم مجتمعاً واحداً وناجحاً".
وإعتبر المصدر الى أن "كل نظرية حول الحكومة لا تأخذ بموازين القوى وحجم الكتل النيابية، هي التي تشل عملية التأليف، بينما النظرة الواقعية هي التي تسهّلها. وما يزيد من هذه الازمة ان الفريق الاخر (14 اذار) يتصرف وكأنه يملك الاكثرية ويتجاهل الواقع التمثيلي والسياسي اضافة الى الاصول الميثاقية، بمعنى اخر انهم يتصرفون ويتشرّطون كمن يملك الاكثرية على عكس الواقع القائم".
وعن إستمرار الازمة الحكومية، قال:"ان الذين عاشوا حالة انتظار ورهان على المتغيرات الخارجية في السابق في "ايام اللولو"، لن يتخلوا عن هذه السياسة اليوم لا سيما في ظل الحديث عن ضربة عسكرية اميركية ضد النظام السوري. اعتقد ان الازمة ستستمر على الاقل حتى انقشاع الصورة المرتبطة بمصير مثل هذه الضربة ونتائجها".


- النهار: الزين: لجنة الشؤون الخارجية لن تتكلم بالشأن السوري وسط قرارالنأي بالنفس
أشار رئيس لجنة الشؤون الخارجية في مجلس النواب النائب عبد اللطيف الزين إلى ان "حكومتنا تتبع النأي بالنفس، فكيف يمكن ان تناقش لجنة نيابية موضوع الضربة المحتملة على سوريا؟"، قائلاً: "بالطبع لا دعوة لعقد جلسة للجنة، وإنسجاماً مع هذا العنوان، نفضّل عدم التطرق الى الموضوع".
وفي تصريحات خاصة لصحيفة "النهار"، أكد اننا "لن نتكلم في الشأن السوري او الحديث عن اي ضربة محتملة، واذا فعلنا ذلك لوقعنا في تناقض كبير، وسط قرار حكومتنا الابتعاد عن هذا الشأن، ثم ماذا سنبحث نحن في هذه المسألة؟".
كما رأى الزين انه "رغم كل الحديث، فلا ضربة على سوريا".


- النهار: وليد خوري إستغرب تجاهل لجنة الشؤون الخارجية للأزمة السورية
أشار عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب وليد خوري إلى انه "على لجنة الشؤون الخارجية ان تتواصل مع السفراء المعنيين بالأزمة السورية، لا سيما سفير اميركا الجديد، إنما للاسف هذا الامر لم يحصل".
وفي تصريحات خاصة لصحيفة "النهار"، أشار إلى ان "التواصل في هذه الظروف يبدو أهم من إنعقاد جلسة للجنة، إنما في مطلق الاحوال، لا يجوز ان تكون اللجنة بعيدة عن هذه المسألة"، مستغرباً "هذا التجاهل، فلو كان الأمر يتعلق بحرب اسرائيلية، لكانت عقدت الجلسة ربما".


- الجمهورية: الحركة الديبلوماسية عززت من أجواء الإطمئنان لدى المسؤولين
توسّعت حركة الديبلوماسيين الأجانب في لبنان، والى الجولات البروتوكولية للسفير الأميركي الجديد دايفيد هيل على القيادات السياسية والحزبية والعسكرية واصل السفير الروسي الكسندر زاسبكين جولاته على المسؤولين، وكذلك فعل السفير البريطاني طوم فليتشرـ إضافة الى جولة السفير التركي إينان أوزيلديز.
وأكدت مصادر وزارية مطلعة لـ”الجمهورية” ان الحركة الديبلوماسية عززت من أجواء الإطمئنان لدى المسؤولين، ونقل عن البعض منهم ولا سيّما الأميركي كلام يتضمّن مزيداً من الضمانات التي تعزز السعي الى فصل لبنان عما يجري في محيطه.
لكن مصادر ديبلوماسية قالت انّ التعهدات السورية بوضع الترسانة الكيماوية تحت رعاية الأمم المتحدة او اي هيئة دولية توحي بأن النظام أقر بشكل من الأشكال عدم سيطرته على هذه الأسلحة واستخدامها في الأماكن التي استخدمت فيها الى اليوم.
ولفتت المصادرالى انّ معظم السفراء نصحوا المعنيين بالإسراع في اي خطوة يمكن ان تؤدي الى تأليف حكومة جديدة تكون موجودة لمواجهة اي تطور في المنطقة، إذ لا يجوز ان تستقبل البلاد سلسلة الإستحقاقات المقبلة على لبنان والمنطقة من دون حكومة كاملة الأوصاف تستطيع مواجهة تداعيات ما يمكن ان يحصل، سواء حصلت الضربة العسكرية على سوريا او تم التوصل الى حلول سياسية او ديبلوماسية ما تزال متداولة في اندية دولية ضيقة للغاية، تزامناً مع استمرار المواقف التصعيدية.
وقدّرت الحركة الديبلوماسية لرئيس الجمهورية مساعيه المبذولة من اجل تشكيل حكومة جامعة ومعه الرئيس المكلف تمام سلام، ورصدت امكان حصول تقدم في الأيام المقبلة يمكن ان ينعكس تجاوباً دولياً مع احتياجات لبنان المالية والسياسية لمواجهة آثار حركة النازحين واللاجئين السوريين والفلسطينيين.


- الديار: وديع الخازن: تكامل مواقف ميشال سليمان والراعي ضمانة مسيحية ووطنية
شدد الوزير السابق وديع الخازن في حديث الى "الديار" على ضرورة الإبتعاد عن كل ما يسيء الى اللبنانيين بصلة لا سيما الخطب السياسية التصعيدية الطائفية والمذهبية والحملات التي تنعكس على الشارع إحتقاناً سياسياً ومذهبيا وطائفيا في وقت ان الناس تعاني من ازمات مستشرية اقتصادية ومعيشية واجتماعية لذا لا مكان في ظل هذه الاجواء المحمومة محلياً واقليمياً للميوعة السياسية، وانما للحكمة والوعي والمصلحة الوطنية.
ولفت الخازن مثنياً على الدور الوطني الذي يضطلع به رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان، معتبرا أنه يسعى الى تحصين البلد عبر مواقفه الوطنية الجامعة وتكامله في التواصل والتنسيق مع البطريرك الراعي عامل وحدة واستقرار ان على صعيد وحدة الصف المسيحي او على المستوى الوطني العام، اضافة الى دور الفاتيكان التي تولى لبنان اهتمامها من اجل الحفاظ على المسيحيين في هذا الشرق تاليا حرصها على التعايش المسيحي ـ الاسلامي وتلك توجيهات قداسة البابا الى المساعي الحثيثة لدوائر الفاتيكان، وذلك ما لمسته من خلال لقاءتي واتصالاتي المستمرة مع كبار المسؤولين في عاصمة الكثلكة وحيث تتفاعل الاتصالات في اكثر من اي وقت مضى على خلفية ما يحدث في سوريا الى ما يتعرض له المسيحيون من فلسطين الى مصر والعراق وسوريا.
ودعا الخازن كافة الافرقاء الى رمي "سلاحهم السياسي" على الطاولة وتلبية دعوةرئىس الجمهورية الى الحوار لاننا نعيش اصعب مرحلة يجتازها لبنان والمنطقة، مؤكدا بأن مثلث الفاتيكان وبعبدا وبكركي دورهما في هذه الظروف بالذات شبكة امان للمسيحيين واللبنانيين.


- الحياة: خلية بلونة تطلق على نفسها "كتيبة شهداء تلكلخ"
أشارت صحيفة "الحياة" إلى أن "التحقيقات الاستنطاقية التي أجريت مع الموقوفين في خلية بلونة التي أطلقت صواريخ باتجاه بعبدا في آب الماضي والضاحية الجنوبية والتي تضم 15 شخصاً بينهم لبنانيان موقوفان وخمسة سوريين، كشفت أنها تطلق على نفسها "كتيبة شهداء تلكلخ" ويتزعمها الموقوف السوري محمد جمال إسماعيل"، لافتة إلى أن "الموقوفين السوريين من هذه المجموعة اعترفوا بتجهيز 4 صواريخ في منطقة عرمون ولم يتمكنوا من إطلاقها باتجاه الضاحية الجنوبية بسبب عطل طرأ عليها ثم عادوا وأطلقوا صاروخين منها"، موضحة أن "المجموعة أطلقت من بلونة صاروخين كانا يستهدفان منطقة الضاحية الجنوبية لكنهما سقطا في بعبدا ومحيطها بسبب خطأ في الإحداثيات".
واعترف الموقوفون السوريون، وفق المصادر، بأن "إطلاق الصواريخ جاء رداً على خطاب الأمين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله الذي أعلن فيه مشاركة الحزب في القتال في القصير إلى جانب الجيش السوري، وأقروا بأنهم استحصلوا على المال من شخص موجود في تركيا لشراء الصواريخ بحيث تم شراء 9 أرسل منها 5 إلى سوريا وأبقي على الـ 4 التي أطلقت من عرمون، واشترى أفراد الخلية صاروخين من منطقة وادي خالد، أما دور اللبنانيين الموقوفين فاقتصر على نقل الصواريخ بسيارة فان من الشمال".


- الشرق الأوسط: أكثر من مجموعة تعمل بشكل غير مترابط على زعزعة الأمن
أشار مصدر قضائي لـ"الشرق الأوسط" إلى أن "الموقوفين إعترفوا بإطلاق صاروخين من بلونة بإتجاه الضاحية الجنوبية لبيروت، غير أن خطأ في الإحداثية أدى إلى اصطدام أحدهما بالأسلاك الكهربائية، التوتر العالي، فوق منطقة الكحالة وانفجاره قبل أن يبلغ هدفه، أما الصاروخ الثاني فلم ينطلق من قاعدته بسبب عطل فني"، لافتاً إلى ان "الموقوفين أطلقوا الصاروخين على الضاحية ردا على خطاب الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله، الذي ألقاه في احتفال الانتصار بسقوط القصير، وإعلانه المضي في القتال ضد الشعب السوري".
وأضاف المصدر ان "الموقوفين كشفوا أنهم نقلوا 4 صواريخ في وقت لاحق إلى منطقة عرمون وحاولوا إطلاقها على الضاحية الجنوبية إلا أن عطلا فنيا طرأ على هذه الصواريخ مما حال دون إتمام العملية، لكنهم نفوا أي علاقة لهم بالصواريخ التي سقطت على منطقة الشياح في الضاحية الجنوبية، وتلك التي سقطت في محيط القصر الجمهوري ومحيط وزارة الدفاع".
كما رجح المصدر أن "«يكون هناك أكثر من مجموعة تعمل بشكل غير مترابط، وتكلف بهذه المهمات الأمنية التي تهدف إلى زعزعة الأمن في لبنان".


- اللواء: الاجهزة الامنية حريصة على بسط الامن وحماية الجميع
أفادت مصادر أمنية مطلعة أن “الاجراءات التي اتخذها مجلس الدفاع الأعلى في جلسته الأخيرة، تمضي الأجهزة الأمنية على اختلافها في تنفيذها، سواء حصلت الضربة في سوريا أم لم تحصل، فالاستقرار اللبناني خط أحمر في الداخل، وفقاً لوزير الداخلية مروان شربل”.
وأوضحت لـ”اللواء”، أن “ما كلفت به الأجهزة الأمنية لجهة حماية المواقع الدينية والبعثات الديبلوماسية العربية والأجنبية لاقت أصداء إيجابية، وأن هذه الأجهزة حريصة على بسط الأمن والقيام بما هو متوجب عليها لحماية الجميع، مذكّرة في الوقت عينه بضرورة تحلي القوى السياسية على اختلاف انتماءاتها بالهدوء، والمسارعة إلى مؤازرة هذه الأجهزة عندما تدعو الحاجة إلى ذلك”.
وإذ أقرت هذه المصادر بصعوبة الأوضاع التي تمر بها الساحة المحلية جراء ملفات متعددة، أشارت إلى أن “المهم مدّ الأجهزة بالعزيمة والمحافظة على دورها الذي بات مع الوقت يقوم بما يفوق طاقاتها”، كاشفة أن “المجلس الأعلى للدفاع الذي أبقى اجتماعاته متواصلة في الفترة الأخيرة ملتزم بتوفير المعالجات الأمنية الضرورية وفق ما تقتضيه نصوص إنشائه والقوانين المرعية الاجراء”.


- الحياة: أبو غيدا سيبلغ المدعى عليهما الفارين بقضية طرابلس كما أبلغ مملوك
أوضحت مصادر قضائية لصحيفة "الحياة" أن "قاضي التحقيق العسكري الأول رياض أبو غيدا يدرس حالياً الطرق القانونية المنوي اتخاذها في كيفية إبلاغ المدعى عليهما الفارين في قضية تفجيري طرابلس النقيب في المخابرات السورية محمد علي علي والسوري خضر لطفي العيروني موعد جلسة لاستجوابهما في القضية"، مرجحة أن "يعتمد الطريقة نفسها التي أبلغ فيها رئيس جهاز الأمن السوري اللواء علي مملوك في ملف الوزير السابق ميشال سماحة حين أبلغه بالطرق الديبلوماسية ومن ثم لصقاً قبل أن يصدر بحقه مذكرة توقيف غيابية".


- النهار: رئيس بلدية الغبيري: بدأنا بتأمين المساعدة في حفظ الامن منذ مدة
أشار رئيس بلدية الغبيري محمد الخنسا إلى اننا "بدأنا بتأمين المساعدة في حفظ الامن منذ مدة واستحصلنا من وزارة الداخلية والبلديات على اجازات للاستعانة بشرطة وحرس موقتين".
وفي تصريحات خاصة لصحيفة "النهار"، أضاف: "سبق ان سلحنا قسما من شرطة البلدية بناء على اجازات رسمية من وزارة الداخلية والبلديات، ولكن يجب ان يكون هناك تراخيص حمل سلاح للعناصر من دون معاملات روتينية، وبالتالي التعميم على الادارات بأنه يحق للشرطي البلدي سواء اكان موقتا ام دائما ان يحمل سلاحا اميريا تابعا للبلدية، لانه لم يعد هناك سارق غير مسلح ولا ارهابيون غير مسلحين".
كما أكد ان "مهمة الشرطة ليس المواجهات، بل ضبط الامن وخدمة المواطنين والحفاظ على سلامتهم وتسهيل حركة السير".


- النهار: قبيسي عن قضية تسليح شرطي البلدية لـ”النهار”: هذا تفصيل ومن إختصاص الاجهزة المعنية
أشار عضو كتلة “التنمية والتحرير” النائب هاني قبيسي إلى ان “ما من مشكلة في ان تساعد البلدية في حفظ الامن والاستقرار”، قائلاً: “لا أعتقد ان عناصر البلديات ستتحول أجهزة أمنية رديفة، لأن من واجب البلديات ومسؤولياتها التعاون في ظل التهديدات القائمة”.
وفي تصريحات خاصة لصحيفة “النهار”، وعن قضية تسليح شرطي البلدية، قال: “هذا تفصيل، ومن إختصاص الاجهزة المعنية”، مضيفاً: “ما يهمنا ان تقوم البلدية بمهمة حفظ الامن وندعمها في ذلك، كي تقوم بدوريات حراسة في المناطق”.
كما أكد قبيسي “دعم وضع الكاميرات في المناطق”، قائلاً: “لا بأس في ان يتنازل المواطن قليلا في موضوع خصوصيته، ولا خصوصيات في الشارع، بل في المنزل”.


- الحياة: قابوس سلم طهران رسالة من أوباما لفتح صفحة جديدة بين البلدين
كشفت مصادر دبلوماسية مطلعة في طهران لصحيفة "الحياة" أن "الرئيس الأميركي باراك اوباما وجّه رسالة إلى القيادة الإيرانية، بعدما شكّل الرئيس حسن روحاني حكومته، تبدي رغبة واشنطن في فتح صفحة جديدة بين البلدين"، موضحة أن "الرسالة التي نقلها إلى طهران سلطان عمان السلطان قابوس بن سعيد، تركّز على أربعة محاور، هي إشادة الإدارة الأميركية بنتائج انتخابات الرئاسة الإيرانية التي نُظِّمت أخيراً، وإعرابها عن استعداد لتخفيف العقوبات الاقتصادية المفروضة على طهران، وتشديدها على أهمية التعاطي الإيراني الإيجابي خلال المحادثات النووية مع الدول الست (الخمس الدائمة العضوية في مجلس الأمن وألمانيا)، بما يساهم في استعادة إيران ثقة المجتمع الدولي، عبر اتخاذ خطوات عملية تنأى عن الأقوال وتنحو في اتجاه الأفعال، إضافة إلى إبداء الولايات المتحدة استعداداً لحوار مباشر مع إيران".
وأشارت المصادر إلى أن "الإدارة ضمّنت الرسالة رغبتها في فتح صفحة جديدة مع طهران، استناداً إلى فوز روحاني في الانتخابات، وناقش قابوس الأمر مع مرشد الجمهورية الإسلامية في إيران علي خامنئي الذي أبدى تجاوباً، شرط أن تغيّر الولايات المتحدة سلوكها حيال إيران"، لافتة إلى أن "القيادة في طهران لا تمانع في لقاء مسؤولين أميركيين، خلال زيارة روحاني نيويورك للمشاركة في الجمعية العامة للأمم المتحدة نهاية الشهر، شرط أن تكون نتائجها إيجابية"، معتبرة أن "امتناع الولايات المتحدة عن شنّ هجوم على سوريا سيشكّل إشارة إيجابية لإيران التي تحضّ على تجنّب حلول عسكرية والتركيز على الجهود السياسية، لبلوغ مرحلة انتقالية وإحلال هدوء واستقرار في سوريا".
 

- النهار: الادعاء في المحكمة الخاصة بلبنان سحب 68 شاهداً و6511 بيّنة
أذن قاضي الاجراءات التمهيدية في المحكمة الخاصة بلبنان دانيال فرنسين للادعاء بتعديل قائمتي البيّنات والشهود في ملف اغتيال الرئيس رفيق الحريري. وقالت النشرة الشهرية للمحكمة ان 6511 بيّنة و68 شاهداً سحبت منهم. كما وافق القاضي فرنسين على اضافة ثلاثة شهود و115 بيّنة الى قائمتي الشهود والبينات اللتين تخصان الادعاء. ويشار في هاتين القائمتين الى الشهود والادلة التي ينوي الادعاء الاستناد اليها في اثناء المحاكمة. كما اضاف الممثل القانوني للمتضررين ثلاثة شهود جدد الى قائمة الشهود.
وأوردت النشرة ان القاضي فرنسين طلب في التاسع من آب الماضي من قلم المحكمة تبليغ قرار الاتهام المعدل الى السلطات اللبنانية وإحالته اليها، واصدار مذكرات توقيف دولية جديدة في حق المتهمين الاربعة سليم عياش ومصطفى بدر الدين وحسين عنيسي وأسد صبرا. ويعكس القرار الاتهامي المعدّل في شكل رئيسي التغييرات الناتجة من نسب هاتفين من شبكتين الى مستخدم واحد. واضيفت هذه التغييرات الى بنية مجموعات الهواتف المترابطة.
وكانت غرفة الاستئناف لدى المحكمة ردت ثلاثة دفوع لجهة الدفاع حول وجود عيوب في شكل القرار الاتهامي المؤرخ في السادس من شباط الماضي.

 

اسرار الصحف

- النهار
سمع ديبلوماسي أوروبي يقول إنه لم يرَ شعباً كالشعب اللبناني يعيش في أوضاع شاذة ويتأقلم مع كل جديد.
يستبعد سياسي مخضرم وصول أي زعيم يحسبمن الصقور الى رئاسة الجمهورية في لبنان، انما من الحمائم في ظل الظروف الراهنة.
تخشى أوساط سياسية ان يصار الى التمديد مرة اخرى لمجلس النواب اذا لم يبادر النواب من الآن الى درس مشروع قانون جديد للانتخابات والاتفاق عليه.
لا تزال أعمال البناء لمنازل المهجرين متوقفة لعدم توافر المال لصندوق المهجرين.


- السفير
أكد مقربون من وزير معني قرب الاتفاق على عقد جلسة لمجلس الوزراء خلال الاسابيع القليلة المقبلة، لاتخاذ قرار في قضية حيوية تهم القطاعين العام والخاص.
نجحت جهود الوسطاء في لجم الخلافات بين قطبين مسيحيين. وتردّد أن الجهود تتركّز بعد ذلك على جمعهما قريباً.
يتوقع أن تؤدي إجراءات في مدينة كبرى إلى تعطيل كثير من عناصر الاستثمار الانتخابي التي كان يستفيد منها بعض الطامحين.


- المستقبل
إنّ حزباً فاعلاً أجرى مناورات حيّة في عدد من المناطق اللبنانية قبل أيام.
إنّ جهازاً أمنياً اتخذ تدابير لاعتراض سيارة مشتبه بها على مفترق بلدة بسوس في قضاء عاليه، وجرى تبادل لإطلاق النار مع سائقها ما تسبّب بزحمة سير خانقة أول من أمس.
إنّ عدداً من التجّار أبلغوا قياديين في "حزب الله" احتجاجهم على الإجراءات الأمنية التي تعوق حركة سيارات النقل من الضاحية الجنوبية وإليها.


- اللواء
كشف مصدر دولي في مجلس خاص أن لا إجراءات استثنائية في ما يتعلق بمهمات "اليونيفل" في الجنوب.
اتجه أهالي التلامذة إلى تسجيلهم في مدارس الجنوب، لا مدارس الضاحية، الأمر الذي قد يستدعي أزمة استيعاب وتأمين أساتذة. وصلت رسائل من دولة إقليمية كبرى لبلد شقيق، تعلن التضامن، من دون الالتزام الرسمي بذلك.


- الجمهورية
يعقد لقاء "سيّدة الجبل" اجتماعاً استثنائياً الخميس لوضع النقاط على حروف قضية معلولا، والتذكير بدور المسيحيين في إرساء قواعد مشرق جديد، لا طلب حمايات مشبوهة.
تشهد بيروت حضوراً كثيفاً ونوعياً لمراسلين أجانب وعرب قدِموا لتغطية الضربة المحتملة ضد سوريا.
لاحظت أوساط متابعة أنّ وزيراً وسطياً يتولّى حقيبة أساسية يتبنّى في مجالسه الخاصة منطق 8 آذار.


- البناء
دخلت إحدى السيدات اللبنانيات ممّن يوجد بحقّهن أحكام قضائية على خلفيات مالية لبنان عن طريق المطار بجواز سفر برازيلي وغادرته بعد ثلاثة أيام.
صارح قيادي سياسي بارز مقرّبين منه برغبته السفر إلى فرنسا لحظة الضربة العسكرية لسورية تجنّباً لاتخاذ أي موقف.
توقفت أوساط سياسية عند استدراك بعض القيادات المسيحية وإدانتها المتأخرة لمجازر معلولا الإرهابية!

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها