أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 16-09-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 16-09-2013
- اليوم السابع المصرية: الأمن المصري يدخل قرية دلجا المسيحية للقبض على الارهابيين
نقلت صحيفة "اليوم السابع" المصرية عن شهود عيان بقرية دلجا المسيحية بمحافظة المنيا قولها إن قوات الأمن، تساندها قوات من الجيش المصري تقدمت في شوارع القرية، حتى وصلت إلى منتصفها، وأطلقت طلقات تحذيرية في الهواء. وكانت مدرعات من الجيش وقوات الأمن قامت باقتحام القرية، من أجل القبض على العناصر الإرهابية المطلوبة، والتي تواجه تهم التحريض على القتل. وكان أهالي القرية قد واجهوا تهديدات بالقتل واحراق لممتلكاتهم واستيلاء عليها، وطالبوا القوى الامنية بالتدخل لحمايتهم.
- وطنية: الجيش: جريح في الكفاءات على خلفية إشكالات عائلية سابقة
صدر عن قيادة الجيش - مديرية التوجيه، البيان الآتي: "عند الساعة 18,20 من مساء اليوم، وعلى خلفية إشكالات عائلية سابقة، أقدم مسلحون يستقلون سيارة نوع جيب رباعية الدفع في محلة الكفاءات، على اطلاق النار من اسلحة حربية خفيفة باتجاه احد المواطنين ما ادى الى اصابته بجروح بليغة. على اثر ذلك انتشرت قوة من الجيش في المحلة المذكورة للحفاظ على الأمن والاستقرار، وتعمل هذه القوة على ملاحقة مطلقي النار لتوقيفهم واحالتهم على القضاء المختص".
- النشرة: بركة: لن نسمح بان تستخدم المخيمات الفلسطينية لضرب السلم الاهلي بلبنان
اوضح ممثل حركة "حماس" في لبنان علي بركة، ان "علاقة حماس بـ"حزب الله" لم تتأثر بالوضع المصري، ولم تتأثر كثيرا بالوضع السوري بل تأثرت قليلا، لكن العلاقة ثابتة ومستمرة، وعلى تواصل دائم، ونتشاور بما يجري في المنطقة، وننصح بعضنا بعضا في بعض المسائل الخلافية، ولكن هذا لا يعني ان تصل الامور الى القطيعة"، لافتا الى "اننا نعتقد ان امامنا معركة قادمة مع العدو الصهيوني، وهذه المعركة بحاجة الى توحيد جهود كل ابناء الامة المخلصين". واكد بركة في حديث تلفزيوني، انه "لا يوجد شخص في حماس له علاقة باي اعمال ارهابية او تخريبية في لبنان"، مشددا على "اننا لن نسمح بان تستخدم المخيمات الفلسطينية لضرب السلم الاهلي في لبنان"، لافتا الى "اننا نعتبر امن المخيمات والضاحية هو امن واحد".
- النشرة: ألان عون: نشجع الحوار بين اللبنانيين والمشكلة اليوم سياسية ومعروفة
دعا عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب ألان عون، الى ان "نشجع الحوار بين اللبنانيين"، لافتا الى ان "المشكلة اليوم سياسية ومعروفة". واشار عون في حديث تلفزيوني، الى ان "الامور التي طرحها رئيس المجلس النيابي نبيه بري في مبادرته ينقسم عليها اللبنانيين"، معتبرا انه "يحب ان نفعل خرق يبدأ بتشكيل حكومة التي بدورها ستحرر ايضا عمل مجلس النواب". وسأل عون "لماذا لم تتشكل الحكومة حتى الان منذ تكليف رئيس الحكومة المكلف تمام سلام وحت الان؟"، موضحا ان "هذا التأخير هو بسبب خلاف حول النظرة لشكل الحكومة". ودعا عون جميع اللبنانيين الى "العودة بالنأي بالنفس عم يجري في سوريا"، معتبرا "اننا لا نستطيع ان ندير الانقسام حول ما يجري في سوريا ونحن في حالة انخراط كبيرة".
- النشرة: موسى: ننتظر مضمون مبادرة ميقاتي وعلى الشيء يبنى مقتضاه
دعا عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب ميشال موسى، اللبنانيين الى "التقاط فرص الحوار للخروج من المأزق"، موضحا انه "المطلوب اليوم من الحوار ان يخلق مناخ مؤاتي وان يزيل المعوقات السياسية في البلاد". وعن مبادرة رئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي، لفت موسى في حديث لـ"تلفزيون لبنان"، الى "اننا بانتظار مضمونها وعلى الشيء يبنى مقتضاه". ورأى موسى ان "لا خيارات واسعة امام اللبنانيين، خصوصا اننا في بلد مفتوح على كل الاحتمالات"، محملا الفرقاء المسؤولية الوطنية لايجاد قواسم مشتركة، وتحصين الساحة الداخلية من اي تداعيات سلبية.
- وطنية: الكبش: دعوة بري إنقاذ للبنان
دعا الشيخ خضر الكبش الأفرقاء الى "الإستجابة لدعوة الرئيس نبيه بري الحوارية التي جاءت استكمالا لدعوة رئيس الجمهورية وهي إنقاذ للبنان وما يتهدده من مخاطر أمنية وهي فرصة حقيقية للعودة الى طاولة الحوار تحت عنوان إنقاذ لبنان والحفاظ على أمنه". وأسف في بيان اليوم "لإصرار البعض في هذه الظروف التي يشهدها لبنان والمنطقة على العودة الى لغة التصعيد السياسي والشحن المذهبي الذي كاد أن يأخذ البلد الى المجهول بدل الإلتفاف حول مبادرة الحوار والقبول بها"، معتبرا أن "فريق الرابع عشر من آذار اعتاد الإستئثار بالسلطة والتحكم بمقدرات البلد، لذلك يرفض الحوار ويحاول فرض شروط للقبول به، في الوقت الذي يقول فيه الفريق الآخر أنه مستعد للحوار ومصلحة لبنان وأمنه فوق الجميع".
- الخبر برس: بندر بن سلطان يتوعد الضاحية: سوف أثكل أمهات الشيعة
أعرضت الولايات المتحدة الأميركية عن توجيه ضربة عسكرية الى سوريا، فقد فضل الرئيس باراك أوباما السير بالمقترح الروسي لحل أزمة الكيماوي السوري، واختار المشي في الدبلوماسية مع فلاديمير بوتين بدلاً من العمل العسكري، ليجنب بذلك الولايات المتحدة الاميركية الكثير من الخسائر، ولكن هذا الخيار لم يرق لرئيس المخابرات السعودية بندر بن سلطان، الذي جن جنونه لذلك، حيث كان يعول على ضرب الجيش الأميركي للنظام السوري، وبعد أن هدد فلاديمير بوتين بأن الحل في سوريا لن يكون سياسي إنما عسكري خلال لقاءهما في موسكو. يظن بندر بن سلطان أن إيران في دبلوماسيتها والخوف من حزب الله أديا الى توقف الضربة العسكرية، وبذلك دعمت روسيا ايران وسوريا لوقف الضربة الاميركية بطريقة دبلوماسية، ولذلك فهو ناقم بشدة على روسيا وايران وحزب الله، ويريد ان يدفعهم الثمن بشتى الوسائل ومهما كانت الاهداف، لأنه يعتبر أنهم يقتلون الشعب السوري، وهم مستمرون في ذلك عبر منع هذه الضربة، وهو لا ينقم على باراك اوباما فهو اراد برأيه تفكيك الكيماوي. وتؤكد معلومات “الخبر برس” أنه “بعد أن كان بندر بن سلطان يتابع الاجواء، ويقوم باتصالاته بالاميركيين جزم بان الضربة حاصلة على سوريا، وبدأ بتجهيز عناصره للعمل على إعطاء الاميركيين الاهداف التي يجب ضربها في سوريا، وكذلك اوعز انه يجب استعداد الجيش السعودي لاية ردة فعل، فالضربة الاميركية حاصلة لا محالة وليس هناك اي حل، ولم يكن يتوقع أن تقوم روسيا بطرح هكذا مبادرة، وأن توافق سوريا على تفكيك الكيماوي، فهذا الامر لا يخطر على بال احد”. وتشير معلومات “الخبر برس” والتي سربتها مصادر قريبة جداً منه إلى أن “بندر بن سلطان عندما عندما علم بالمبادرة الروسية، جن جنونه وقد سمع صوته في مكتبه وهو يشتم الروس، وقد علا صوته وأخذ يهدد حزب الله وايران، وقد قام عندها بعدة اتصالات للتأكد من صحة ذلك، وقد علم من مسؤولين اميركيين أنه سيتم الموافقة على المبادرة، عندها قال “لن اسكت عن هذا لن اقبل ان يبقى نظام بشار وان تكون ايران قوية، وانا من سيرد على سوريا وايران وحزب الله”. وبحسب المعلومات الخاصة بـ”الخبر برس” فإن “بندر بن سلطان توعد الضاحية الجنوبية بالانتقام منها، وبجعلها تذوق ما يذوقه السوريون، والانتقام من اهالي الضاحية الجنوبية، قائلاً في كلام له في الاروقة الداخلية بأنه سوف يثكل أمهات الشيعة في لبنان رداً على حزب الله ومشاركته في الحرب في سوريا، لان حزب الله يقاتل الى جانب النظام السوري، ويجعله يقف على رجليه بوجه المعارضة، ولأن بشار الاسد لن يسقط اذا بقي حزب الله يقاتل الى جانبه في سوريا واذا بقيت ايران تمده بالسلاح والمال والخبراء” بحسب ما قاله بندر بن سلطان. وتوضح مصادر “الخبر برس” ان “بندر بن سلطان يعمل بشكل حر، ولا يأخذ برأي الملك عبدالله في الكثير من الاحيان، وهو ينفذ ما يريده واصبحت السعودية مرتهنة للقرار الاستخباراتي لبندر بن سلطان الرجل الذي لا يتجرأ احد في السعودية على تحديه او انتقاده، فعندما وجه الملك عبدالله دعوة للرئيس الايراني حسن روحاني للحج فإن ذلك كان مختلفا، والملك يريد الانفتاح على ايران، ويعلم ان الامور لا تحل الا بالحوار وتوطيد العلاقات، لكن بندر بن سلطان يخالف ذلك، الا اذا تلقى قراراً اميركياً يأمره بالتواصل مع ايران”.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها