أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 21-09-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 21-09-2013
- الخليج: أوسلو كان فخاً نصب لفلسطين في تواطؤ بين إسرائيل وأميركا
أشارت صحيفة "الخليج" إلى ان "20 سنة مرت على ذكرى توقيع إتفاق أوسلو الذي كان من المفترض أن يفضي إلى حل نهائي للقضية الفلسطينية بعد 5 سنوات على توقيعه، تكون السلطة الفلسطينية مقدمة للخطوات اللاحقة، اللاجئون، القدس، المستوطنات، الترتيبات الأمنية، الحدود والعلاقات الثنائية، إلا أن إسرائيل دفنت الاتفاق بكل مضامينه وما زالت كل القضايا عالقة، وما زال خيار التسوية أساساً في السياسة الفلسطينية الرسمية رغم عقمه وفشله الذريع الذي تترجمه إسرائيل على الأرض بالمزيد من العدوان والتوسع والتهويد".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت: "لم تدرك السلطة الفلسطينية آنذاك أن اتفاق أوسلو كان فخاً نصب لها بإحكام في تواطؤ بين إسرائيل والولايات المتحدة، وأدى عدم فهمها لطبيعة إسرائيل وتصديقها للوعود الكاذبة وافتقارها لممارسة التفاوض بجدارة وندية إلى أن تقع فيه، وتهدر الحقوق الوطنية للشعب الفلسطيني، وتقدم الانتفاضة على مذبح أوسلو عربون اتفاق مسموم وفاسد"، قائلةً: "لعل أسوأ ما في اتفاق أوسلو، أن قيام السلطة الوطنية مع بقاء إسرائيل جاثمة على أرض فلسطين وضع حداً لكون إسرائيل سلطة احتلال، وأعفاها من مسؤولياتها القانونية تجاه شعب محتل، أي أن السلطة ارتضت أن تكون ملزمة بهذه المسؤوليات في الواقع، بل تحولت إلى عبء على نفسها وعلى الشعب الفلسطيني الذي حولته إلى متسول للمساعدات والمنح التي تقدم إليه من الدول العربية والغربية، بل ويعتمد على ما تجبيه إسرائيل له من عوائد جمركية، وكل ذلك يخضع لشروط وضغوط سياسية واقتصادية على السلطة".
وأشارت إلى انه "رغم مضي عقدين على اتفاق أوسلو، ورغم الفشل الذريع لخيار التسوية، إلا أن السلطة الفلسطينية تصرّ على التفاوض رغم معرفتها بأنها تخضع للابتزاز وتقديم المزيد من التنازلات أكثر مما قدم من دون الحصول على أي مقابل"، قائلةً: "على كلٍ، ليس في ذلك غرابة، ما دامت القضية الفلسطينية التي كانت أم القضايا صارت مجرد جملة اعتراضية في المواقف العربية، وهذا لا بد أن ينعكس سلباً على القضية، ويصب في مصلحة المشروع الإسرائيلي".
- عكاظ: اليمن مهم وعلى الجميع أن يتعاونوا للعبور إلى الاستقرار
أشارت صحيفة "عكاظ" السعودية إلى ان "خروج اليمن من حالة التوتر والخلافات إلى واحة الاستقرار والأمن والوفاق بين أبنائه رغبة الأصدقاء، وقد ترجم ذلك في مبادرة مجلس التعاون لدول الخليج العربي التي كانت الأساس الذي تمحورت حوله الجهود الإقليمية والدولية لمساعدة القوى السياسية اليمنية على الخروج من الوضع الذي كان يهدد أمنه واستقراره ويعرض وحدته للخطر"، لافتةً إلى ان "اليوم انتهى أبناء اليمن، من خلال الحوار الوطني الذي ضم غالبية التيارات الفاعلة، إلى موافقات وتفاهمات توقف الانزلاق إلى المجهول وتدفع باتجاه مرحلة جديدة تؤسس ليمن المستقبل الذي يجمع كل أبنائه ويمكنهم من المشاركة في حاضره والتخطيط لمستقبله".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت ان "استقرار اليمن وإبعاده عن التشظي والانقسامات وإهدار طاقاته وتبديد ثرواته في النزاعات والحروب لا يهم أهله وحدهم، فموقعه وأهميته وما يجري على أرضه يجعل المنطقة كلها معنية باستقراره وأي خطوة تهدد منجز الحوار الوطني لن تكون في صالح هذا البلد، ولهذا ترتفع أصوات يمنية مدعومة برغبة دولية تدعو إلى عدم الاستعجال وإعطاء المرحلة الانتقالية فرصة التمهيد للانتقال الطبيعي حتى لا تقع الأخطاء بسبب تسارع حرق المراحل، ولكن عدم الاستعجال لا يعني التراجع عن المضي في تنفيذ الاتفاق بين جميع الجهات أو اعتقاد البعض بأن إطالة المهلة قد تفسح المجال للالتفاف على المبادئ الأساسية التي أخرجت اليمن مما كان فيه وأنهت التصادمات والتوترات".
وأضافت: "من المؤكد أن العقلاء من أبناء اليمن يدركون أهمية ترشيد الخطوات في سبيل الوصول إلى الهدف دون عثرات، فاليمن مهم للجميع وعلى الجميع أن يتعاونوا لعبور هذه المرحلة إلى الاستقرار".
ـ النشرة: معلومات للمنار: توقيف مجموعة المسلحين في البقاع تمت بناء لتحريات مسبقة
نقلت معلومات أمنية لقناة "المنار" ان "عملية توقيف المجموعة مسلحة في البقاع الغربي والمؤلفة من 3 أشخاص، تمت بناء لتحريات مسبقة، وهؤلاء ضبطوا في طور عملية التحضير لعمل ما".
وبحسب التحقيقات فإن الموقوفين اعترفوا بتعاملهم مع اشخاص آخرين سوريين بمعظمهم وبعضهم مجهولو باقي الهوية بالنسبة اليهم. وعليه تعمل المديرة العامة لقوى أمن الدولة لمعرفة كامل هوية هؤلاء لملاحقتهم كما باقي المتورطين". واشارت المصادر الى أنه "يتم الكشف عن نوع العمل الأمني المحضر وما هي الأهداف".
ـ موقع القوات اللبنانية: مذكرات جلب في حق متصدين لبيع الاراضي في القبيات
في تطور في ملف بيع الأراضي في بلدة القبيات، علمت “النهار” أن قوى الأمن الداخلي أبلغت مذكرات جلب وتحقيق الى مجموعة من الشبان والشابات في البلدة على خلفية اتهامهم بالتصدي لعملية بيع الأراضي. وتعقد فعاليات البلدة اجتماعاً في دير مار ضومط، وعلم أن الاتجاه يميل الى رفض تسليم اي شابة أو شاب في البلدة.
ـ موقع 14 آذار: هيكل: بشار لن يترشح للرئاسة.. والخليج في خطر حقيقي
قال الصحافي الكبير محمد حسنين هيكل انه يستبعد ان يرشح الرئيس السوري بشار الاسد نفسه في الانتخابات الرئاسية المقررة العام المقبل، متمنيا ان يعلن بشار ذلك ‘لترتاح سورية'، وحذر من ان بقاءه في الحكم مع استمرار الاوضاع الحالية سيؤدي الى ‘ضياع سورية'.
واعتبر هيكل ان بعض فصائل المعارضة السورية هو من استخدم الاسلحة الكيمياوية مؤخرا مشككا في بعض صور مجزرة الغوطتين، وان الولايات المتحدة تعلم ذلك، ولهذا وافقت على المبادرة الروسية.
وقال في حديثه لقناة (سي بي سي) امس ان حزب الله سيكون في موقف صعب في حالة ضرب سورية، مشيرا إلى أنه في حالة حدوث أي تغيرات في منطقة الشرق الأوسط فإن هذه التغيرات ستعصف بلبنان، لكنه اعتبر ان الضربة الامريكية اصبحت غير واردة في الوقت الحالي..'
وأضاف هيكل أن مستقبل دول الخليج في خطر حقيقي في ظل عمق عربي مدمر، وتراجع القوة الامريكية امام روسيا والصين.'
وأضاف هيكل أن الصين تمارس القوة بمنطق مختلف ولا ترغب في ضياع إيران أو تغيير النظام بداخلها، مشيرا الى ان عوائد النفط الايراني تصب في حساب مصرفي صيني، في اشارة الى ان التحالف قوي بين البلدين.
وأشار هيكل إلى ضرورة استكمال مشوار مصر نحو خارطة الطريق لأن الأمر لا يحتمل أي تعطيل. وأضاف أن العالم العربي يسير وبسرعة شديدة إلى الهاوية دون أن يسأل نفسه إلى أين.
ووصف ما يحدث في هذا العصربـ ‘إننا أمام عالم يفكر في صنع المستقبل وعرب يفكرون في تسوية حساباتهم'، مشيرا إلى أنه لا مستقبل لمصر خارج العالم العربي.
وعلى الصعيد الداخلي قال هيكل إن جماعة الإخوان يحتاجون إلى بعض الوقت من أجل الاستشفاء من عملية الصدمة التي يمرون بها، مطالبا بعدم إجراء أي حوار مع جماعة الإخوان في هذا التوقيت.
ـ موقع القوات: الخارجية الفرنسية: إيران ليست وسيطاً في الأزمة السورية
اعتبرت فرنسا أن إيران ملتزمة كثيراً إلى جانب النظام السوري لتكون وسيطاً ذا صدقية في الأزمة السورية، على ما أعلنت الخارجية الفرنسية رداً على عرض من الرئيس الإيراني.
وصرح المتحدث باسم الخارجية الفرنسية فيليب لاليو في لقاء صحافي: “نعلم بمساهمة إيران كلها إلى جانب النظام السوري، وهي ليست دعماً سياسياً فحسب، بل عسكري أيضاً، باعتراف السلطات الإيرانية. وبالتالي لا يسعني أن أرى كيف يمكن لبلد مشارك بهذه الدرجة في هذه الأزمة إلى جانب أحد الطرفين، أي النظام السوري، أن يكون وسيطاً، وهو دور يتطلب الحيادية والوقوف على مسافة واحدة من جميع أطراف النزاع”.
وتابع: “من أجل الخروج من الأزمة ينبغي أن تقدم إيران إثباتاً على قدرتها على أداء دور مفيد، وهو أمر يجري بشكل خاص عبر الموافقة علناً على نتائج اجتماع جنيف 1، أي نقل جميع السلطات التنفيذية بما فيها الجيش وأجهزة الاستخبارات إلى حكومة موقتة يتفق عليها الطرفان. لا يمكن للدول التي لم تنضم إلى جنيف 1 أن تقترح أداء دور في إخراج سوريا من الأزمة. وليس لدي علم بأن إيران وافقت علناً على هذه النقطة بالذات”.
ـ موقع ناو: وزير إسرائيلي: إيران ستمتلك السلاح النووي بغضون 6 أشهر
أكّد وزير الشؤون الاستراتيجيّة في إسرائيل يوفال ستاينتز أنّ "الإيرانيّين سيمتلكون قنبلة نوويّة في الأشهر الستة المقبلة"، معتبراً أنّ الوقت يداهم إمكانيّة الدخول بمحادثات جديدة مع الجمهوريّة الإيرانيّة، وفق ما نقلت صحيفة "لو موند" الفرنسيّة عن وسائل إعلام محليّة.
وأضاف ستاينتز: "أنا واثق أنّ تصرّف الإيرانيّين لكان اختلف لو أنّ الأميركيّين استنفروا ثلاث حاملات طائرات ونشروا إعلانًا ينذرهم بحال عدم احترامهم قرارات مجلس الأمن الدولي" بشأن برنامجهم النووي، لافتًا إلى أنّ "الإيرانيّين اليوم يعرفون أنّهم يتمتّعون بهامش مناورة وهذا هو الأمر الأكثر خطورة".
وإذ أشار إلى أنّ رئيس الحكومة الاسرائيليّة استقى الدرس من التجربة السوريّة لجهة أنّ أحدًا لن يأتي مهرولاً لنجدة إسرائيل"، أبدى ستاينتز تخوّفه من فقدان إسرائيل لقدراتها الدفاعيّة، وقال: "علينا إذًا القيام بكل ما في وسعنا للحؤول دون امتلاك إيران السلاح الذرّي".
ـ موقع ناو: الولايات المتحدة تشير إلى سلوك بنّاء لإيران وتريد أفعالاً
لفتت الإدارة الأميركية إلى "سلوك إيران البنّاء"، مؤكّدةً أنّ "الأفعال هي التي ستكون حاسمة"، وذلك بعد معلومات بشأن إرادة طهران إبرام اتفاق حول برنامجها النووي.
فمن جهته، صرّح مساعد المتحدث باسم الرئاسة الأميركية جوش ايرنست قائلاً: "شهدنا في الأسابيع الأخيرة عدة تصريحات صادرة عن النظام الايراني، ونرحّب بهذه التعليقات التي تعكس إرادة للعمل بشكل بنّاء مع المجتمع الدولي"، مشيراً إلى أنّه "في النهاية، الأفعال هي التي ستحسم في هذا الملف".
إلى ذلك، كرّر ايرنست أنّ "الولايات المتحدة مستعدّة للتفاوض مع إيران على أساس الاحترام المتبادل"، مؤكّداً أنّ "العقوبات الدولية غير المسبوقة على الجمهورية الإسلامية، ولا سيّما القطاعين النفطي والمصرفي، الحقت أضراراً كبيرة بالاقتصاد الإيراني وضغطت على الإيرانيين كي يعودوا إلى طاولة المفاوضات".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها