23-11-2024 05:38 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 24-09-2013

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 24-09-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 24-09-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 24-09-2013

- الانباء الكويتية: منصور لـ”الأنباء”: من حق لبنان أن يحظى بالدعم لمواجهة عبء النازحين
أكد وزير الخارجية والمغتربين عدنان منصور ان “مشاركة لبنان هي مشاركة سنوية في اعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة، ولبنان يشارك عادة على اعلى المستويات ان على مستوى رئاسة الجمهورية او رئاسة الحكومة او وزير الخارجية”، لافتا الى ان “المشاركة اللبنانية تتسم هذا العام بأهمية كون لبنان ادرج على جدول الاعمال انعقاد اجتماع خاص به يعقد في 25 الجاري، وهذا الاجتماع سيتناول موضوعا مهما وهو تداعيات الأزمة السورية على لبنان سياسيا وإنسانيا واقتصاديا وأمنيا وهي كبيرة اكبر من ان يتحملها لبنان نظرا لإمكاناته المحدودة في هذا المجال”. واشار لـ”الأنباء” الكويتية الى ان “عدد النازحين السوريين والفلسطينيين تجاوز المليون وثلاثمائة ألف، وان هذا العدد الكبير يجعلنا نتعاطى مع هذه المسألة بجدية كبيرة نظرا لخطورتها ولتأثيراتها السلبية على لبنان”. واعتبر ان “اجتماع 25 الجاري سياسي وسيفسح المجال امام الدول للتعاطي مع البنك الدولي والمؤسسات الدولية من اجل تقديم ما يحتاجه لبنان من مساعدات وإمكانات، خصوصا ان كل دول العالم تقدر جيدا دور لبنان في تعاطيه مع النازحين السوريين، لأن هذه الدول تدرك جيدا مدى حجم امكانات لبنان المتواضعة، وعلى الرغم من ذلك تحمل لبنان مسؤولياته بجدارة وبكل اهتمام من خلال ما قدمه للنازحين السوريين والفلسطينيين، لأن لبنان لا يستطيع ان يتجاهل هذه المأساة الإنسانية وهذا الزخم الكبير من النازحين، لذلك اذا كان لبنان قد وقف وقفة شجاعة وإنسانية مع النازحين، وهذا لا يعني تركه وحده في خضم هذا المعترك لذلك على المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته المادية والإنسانية والأخلاقية من اجل مواجهة هذا العبء”. ورأى ان “التداعيات التي حصلت من جراء النزوح ليست فقط انسانية معيشية، الوضع المعيشي الصعب للنازحين ترك اثارا سلبية من نواح عديدة صحية وأمنية، لذلك لبنان اليوم امام مواجهة، ليس فقط كيفية استيعاب النازحين وتقديم المعونات، ولكن ايضا توفير الدعم اللازم للبنان من اجل القيام بمهامه الامنية على اكمل وجه ومن اجل تفادي المخاطر الامنية التي تبرز احيانا من خلال عملية ارهابية من هنا وهناك واعتقد ان الجميع يعرف ما الذي حصل في لبنان والعالم يعرف ايضا، لذلك نحن اليوم بحاجة الى تقوية الجيش اللبناني وتقديم المساعدات الضرورية له وأيضا تقديم المساعدات المادية اكان ذلك عبر الدولة اللبنانية او عبر منظمات المجتمع المدني من اجل امتصاص هذه المشاكل التي تشكل تحديا كبيرا ليس فقط للشعب اللبناني وإنما ايضا لسيادة لبنان واستقراره وامنه”. ودعا منصور الى “الفصل بين نجاح اجتماع دعم لبنان وتشكيل الحكومة لأن الحكومة او ايجاد حل داخلي لبناني هو جزء لا يتجزأ من المسؤولية الوطنية، علينا الا نربط المسائل الداخلية بالمسائل الخارجية، هناك أولوية مهمة جدا في لبنان علينا ان نتخذ قرارا موحدا يضم كل الفرقاء بالإضافة الى ما ينتظرنا من قرارات دولية تتعلق بمسائل تهم لبنان مثل الازمة السورية وتداعياتها”. وقال: “سبق للبنان ان طلب من الدول ان تشاركه في تحمل الاعباء والاعداد ولكن للاسف الشديد معظم دول العالم لم تستجب باستثناء دولة او دولتين مثل المانيا التي تجاوبت عبر استيعاب خمسة آلاف نازح سوري ولكن النسبة المئوية قياسا الى العدد الكبير في لبنان هزيلة جدا خصوصا ان الاعداد تزداد كلما توسعت الاشتباكات في سوريا وتصاعدت الازمة، لذلك علينا معالجة هذه المشكلة من الجذور دون تلكؤ او تردد”. وبشأن الازمة السورية ومعالجتها في مجلس الامن الدولي أوضح منصور: “حتى الآن ليس هناك من قرار يتعلق بسوريا، لازالت المفاوضات والمحادثات بين الفرقاء المعنيين الدوليين مثل روسيا والولايات المتحدة، ولكن من المعلوم ان روسيا ودولا اخرى لا تحبذ ادراج هذا القرار ضمن البند السابع”. وقال: “سنتطرق خلال اجتماع وزراء الخارجية العرب الذي سيعقد على هامش اعمال الجمعية العمومية للأمم المتحدة الى الوضع السوري ولتداعيات الاحداث وتأثيرات الامور على الاوضاع في المنطقة وتحديدا لبنان”. واعتبر ان “انعقاد جنيف2 وارد في كل لحظة ولكن يجب توفير الاجواء لهذا المؤتمر والتوافق بين الدول في التحضير له من اجل انجاحه، لأنه من غير المسموح انعقاد هذا المؤتمر وفشله ولابد من تهيئة الارضية اللازمة قانونيا من اجل انجاحه”. وختم متمنيا نتائج ايجابية من اجتماع دعم لبنان لأن “من حق لبنان ان يحظى بالمساعدة ولأن الدول اصبحت تتفهم ما قدمه لبنان للنازحين، دولة صغيرة هي اصغر دولة في المنطقة استوعبت اكبر عدد من النازحين السوريين، رغم امكانات لبنان المحدودة”.


- القوات اللبنانية: عسيري تمنى ان تبقى علاقات السعودية ولبنان مثالا يحتذى للاخوة والمودة
لفت السفير السعودي لدى لبنان علي عواض عسيري، الى ان “ذكرى اليوم الوطني لبلاده تحل هذا العام وسط ظروف دقيقة تمر بها بعض الدول العربية، رغم انها ظروف يراها ابناء تلك البلدان سبيلهم نحو غد افضل، وتظل الحياة والسعي نحو مستقبل مشرق هي رائدنا”. وخلال اقامته حفل استقبال لمناسبة العيد الوطني لبلاده في البيال وسط بيروت، اشار عسيري الى “اننا نحتفل بهذه المناسبة التي هي في الوقت ذاته محطة للتأمل والتماسك والتبصر والتطلع الى الامام بكل امل”، موضحا ان “السعودية منذ تأسيسها تدرك انها جزء من امتها العربية”، مشيرا الى “انها سعت الى جمع الشمل ووحدة الصف والكلمة والاهداف واستمرت على هذا النهج ولا تزال وصولا الى الملك السعودي عبدالله بن عبد العزيز، الذي نذر حياته وجهده للقضايا العربية والاسلامية ويوليها حصرا واهتماما لا يقل عن اهتماماته ورعايته لابناء وطنه”. ولفت عسيري الى ان “هذا الاحتفال يجسد الان صورتين مشرقتين على ارض الواقع، الصورة الاولى هي علاقة السعودية لكافة ابناء الشعب اللبناني من كافة المذاهب والمناطق والقوى السياسية، والصورة الثانية وجود ابناء الشعب اللبناني من كافة الاديان والمذاهب والمناطق والقوى السياسية في مكان واحد في جو من الوئام والمودة”. واوضح عسيري ان “رمزية هاتين الصورتين هي على قدر كبير من الاهمية”، متوجها الى الحاضرين بالحفل بالقول:”رجائي لكم ايها الاصدقاء وانا اقول ذلك لشعوري انني واحد منكم ومحب لبلدكم ان لا تنتهي مفاعيل هذا اللقاء بإنتهائه، بل ان يبقى هذا التواصل وهذه المودة امرا مستداما ويتم تطويره الى مزيد من التقارب والتلاقي والحوار لما فيه مصلحة هذا البلد وشعبه على كافة الصعد السياسية والاقتصادية والاجتماعية التي تحتاج كما تعلمون جميعا الى الكثير من التبحر والبحث لحماية لبنان وتجنيبه الاخطار المحدقة من كل صوب”، مشيرا الى انه “تلك هي ابعاد السياسة السعودية تجاه لبنان، وتلك هي ابعاد ذكرى اليوم الوطني السعودي التي نجتمع في رحابها، لأن السعودية تسعد حين يكون الاشقاء سعداء ولا تستريح اذا كانت ظروفهم غير ذلك”.داعيا للبنان ان ينعم بالخير والرفاه والاستقرار وان تبقى العلاقات السعودية اللبنانية مثالا يحتذى للاخوة والمودة، ولكافة دول المنطقة وشعوبها الشقيقة بالاستقرار والامن والامان.


- القوات اللبنانية: مسلحان يقتلان 10 اشخاص في سيوداد خواريز بالمكسيك
قتل مسلحان مساء الاحد عشرة اشخاص بينهم طفلة في السادسة من العمر وذلك خلال احتفال بعد مباراة بكرة البايسبول في  مدينة سيوداد خواريز الواقعة على الحدود بين المكسيك والولايات المتحدة الاميركية، حسب مصادر قضائية. وكان ثلاثون شخصا مجتمعين في منزل بالقرب من ملعب البايسبول عندما وصل شخصان مسلحان ببنادق كلاشنيكوف على متن سيارتين وفتحا النار على الاشخاص المتجمعين في المنزل.


- القوات اللبنانية: دبلوماسي اميركي: المعارضة السورية تعمل لاكتساب خبرة المفاوضات قبل جنيف2
أعلن مسؤول رفيع المستوى في وزارة الخارجية الأميركية ان “الائتلاف الوطني السوري المعارض يعمل بشكل جدي في اسطنبول مع ممثلي الغرب ودول عربية لاكتساب خبرة اجراء المفاوضات قبل عقد مؤتمر “جنيف 2″، لافتا الى ان “المعارضة السورية نشرت بيانا اعلنت من خلاله استعدادها للذهاب الى جنيف”. وخلال مؤتمر صحفي خاص اشترط فيه عدم ذكر اسمه، اشار الى ان “المعارضة تعمل بشكل جدي في اسطنبول على مستوى الخبراء مع ممثلي كل من بريطانيا والمانيا ومصر والأردن وايطاليا وقطر والامارات والسعودية والولايات المتحدة وتركيا وفرنسا من اجل الاستعداد للمفاوضات في جنيف”، موضحا ان “قوى المعارضة السورية تعمل من اجل “اكتساب خبرة اجراء المفاوضات” وانشاء مجموعات العمل الضرورية”، مشيرا الى “انها انشأت مجموعتين، احداها “تعمل في غازي عنتاب وعلى اتصال بـ”المجالس المحلية الريفية” في سوريا”. واكد الدبلوماسي ان “وزير الخارجية الاميركي جون كيري يزمع كذلك خلال وجوده في نيويورك لقاء رئيس الائتلاف السوري المعارض احمد الجربا”، لافتا الى انه “من المهم جدا لنا جميعا العمل على دفع الائتلاف السوري المعارض الى المشاركة في عملية جنيف”.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها