22-11-2024 07:38 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 24-09-2013

تقرير الصحافة والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 24-09-2013

أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 24-09-2013


أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الثلاثاء 24-09-2013

الاندبندنت: مفتى سوريا: حياة ابني سارية حسون أزهقت مقابل 700 جنيه إسترليني
نشرت صحيفة الاندبندنت مقابلة حصرية أجراها روبرت فيسك مع مفتي سوريا الشيخ أحمد بدر الدين حسون في دمشق. ويلقي فيسك الضوء خلال هذه المقابلة على مقتل ابن المفتي على أيدي المعارضة السورية العام الماضي، وكيف يستطيع مسامحتهم على اغتيال ابنه الأصغر سارية". وقال حسون خلال المقابلة إنه التقى بالأشخاص الذين اغتالوا ابنه سارية البالغ من العمر 21 عاماً، مضيفاً أنهم اعترفوا له بأنهم لم يكونوا يعلمون من هو الشاب الذي قتلوه". وأضاف "اعترف الشابان في المحكمة أنه تم تزويدهما برقم لوحة سيارة ابني ولم يعلموا من هو الشخص الذي قتلوه إلا عند مشاهدتهم نشرة الأخبار ولم يبلغوا إلا أنه شخصية مهمة"، مضيفاً "اعترفا أن حوالي 15 شخصاً متورطون في التخطيط لتصفية ابني سارية". وقال "لقد سامحتهم على فعلتهم وطلبت من القاضي مسامحتهم، إلا أنه قال لي ارتكبوا جرائم أخرى يجب أن يعاقبوا عليها"، مضيفاً أن جميع المتورطين في عملية اغتيال ابني هم سوريون من ضواحي مدينة حلب، وتلقوا أوامرهم من تركيا والسعودية وقد دفعوا لكل منهما 50 ألف ليرة سورية". وأضاف "حياة ابني سارية حسون أزهقت مقابل 700 جنيه استرليني"، مشيراً " كان لدي خمسة أبناء واليوم أصبح لدي 4 فقط". وأشار حسون الذي يعتبر مقرباً من الرئيس السوري بشار الأسد الذي صلى بجانبه في مسجد دمشق بالرغم من التهديدات التي تلقاها إلى أنه يخشى جهاز المخابرات السورية وأنه عانى منها الأمرين، فقد قامت المخابرات بتجريده من منصبه كمفتي للبلاد من عام 1972 إلى عام 2000 كما منعته من إلقاء خطبة يوم الجمعة في مسجد حلب، إضافة إلى منعه من إلقاء محاضرات في 4 مناسبات مختلفة". وأوضح حسون أن "طبيعة أجهزة المخابرات هي ذاتها في جميع أرجاء العالم، فاهتمامهم بالدرجة الأولى ليس بالجانب الإنساني بل بالدولة، كما يمكن أن يتخذوا قرارات ضد رئيس البلاد إن اقتضى الأمر ذلك". ووجه حسون رسالة لبلده سوريا "التاريخ شهد بناء العديد من الكنائس والمساجد لكن لنقم ببناء الإنسان، ودعونا نكف عن لغة القتل، ألم تكلفنا هذه الحرب الكثير؟".


الغارديان البريطانية: خاتمي: على الغرب ألا يدير ظهره للدبلوماسية الإيرانية
نشرت صحيفة الغارديان مقالاً في صفحة الرأي للرئيس الإيراني السابق محمد خاتمي بعنوان "على الغرب ألا يدير ظهره للدبلوماسية الإيرانية". وكتب خاتمي أن "خطاب الرئيس الإيراني حسن روحاني المرتقب الثلاثاء في الأمم المتحدة يمكن أن يؤجج الدبلوماسية التي أعتقدت لأكثر من عقد من الزمان أنها السبيل الوحيد للوصول إلى عالم أفضل". وأضاف "بينما يستعد روحاني لإلقاء خطابه الثلاثاء أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة، ويوجه دعوته إلى "المشاركة البناءة" مع العالم، أتأمل في تجربتي الخاصة رئيسا لهذا البلد العظيم ومحاولاتي لتشجيع الحوار بين الأمم، بدلا من العداوة". وقال خاتمي إن "الأحداث في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تستحوذ على اهتمام عالمي أكثر من أي وقت آخر في التاريخ، وهذا الاهتمام بدأ مع الثورة الإسلامية في إيران في عام 1979". ورأى خاتمي أن "منطقة الشرق الأوسط أصبحت اليوم مركزا للقوى السياسية والاجتماعية والأيديولوجيات الجديدة، كما أن جميع المشاكل التي تواجه المنطقة وشمال أفريقيا اليوم لها آثار دولية. فالقضية النووية الإيرانية ليست سوى واحدة منها، وبالتأكيد ليست الكبرى". وبحسب خاتمي فإن النجاح في حل هذه المشاكل يجب أن يعتمد على الحوار والدبلوماسية، مضيفاً أن خطاب روحاني يعتبر فرصة لحسم الاختلافات بين إيران والغرب دبلوماسياً، ولإيجاد حلول للمشكلة النووية التي نشأت منذ سنوات عديدة خلال فترة رئاسته، والتي ضاعت خلالها فرصة مماثلة سابقاً، ولأسباب هي الآن معروفة للجميع. وأشار الرئيس الإيراني السابق إلى أن إيران اليوم مختلفة عما كانت عليه منذ سنوات. وأضاف أن الخبرات الإيجابية والسلبية التي اكتسبناها على مدى الـ16 سنة الماضية أضافت الكثير وانعكست على الإصلاحات التي قام بها روحاني على الصعيدين المحلي والدولي، كما أنها أغنت القدرات الديمقراطية للجمهورية الإسلامية الإيرانية. وفي نهاية المقال، قال خاتمي إن "الشعب الإيراني انتخب روحاني الذي حمل أجندة التغيير، وهذه فرصة لا مثيل لها، وربما لن تتكرر ليس لإيران فقط، بل للغرب ولجميع القوى المحلية والإقليمية، موضحاً "نحن في منطقة الشرق الأوسط نتطلع إلى مستقبل أفضل وعالم أفضل مع سياسة خارجية تقوم على الحوار والدبلوماسية في المنطقة".


الغارديان البريطانية: الإفراج عن صاحب الفيلم المسيء للنبي
ذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن السلطات الأمريكية قررت الإفراج عن نقولا باسيل، صاحب الفيلم المسيء للنبي محمد، والذي تم الحكم عليه في تشرين الثاني الماضي بالسجن لمدة عام. وقال المتحدث باسم مكتب التحقيقات الفدرالية في لوس أنجلوس إنه سيتم الإفراج عن باسيل الخميس، إذ كان قيد الإقامة الجبرية في جنوب كاليفورنيا منذ  أيار الماضي. إلا أن السلطات الأمريكية أكدت أن وضع باسيل قيد الإقامة الجبرية ليس له علاقة بالفيلم، بل بسبب قضايا نصب مالي وتزييف هويات.


جيروسالم بوست: وزراء إسرائيليون يطالبون نتنياهو بعدم الإفراج عن معتقلين فلسطينيين
طالب سبعة وزراء إسرائيليون رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إعادة التفكير في قراره بشأن الإفراج عن معتقلين فلسطينيين أواخر هذا الشهر. وقال الوزراء في رسالة وجهوها لنتنياهو إن قرار الإفراج يجب أن يعاد إلى الحكومة، بعد الأحداث الأخيرة في الخليل، والتي أدت إلى مقتل جندي إسرائيلي. وقد أثنى أفيغدور ليبرمان على قرار نتنياهو بالسماح للمستوطنين بالعودة إلى أحد المباني المتنازع عليها بين الفلسطينيين والإسرائيليين، وقال: "هذا القرار حكيم، فيجب أن يعلم الجميع أن الخليل ليست موضعا للتفاوض."


نيويورك تايمز: سياسات روحاني المعتدلة يجب ألا تعمي واشنطن عن صعوبات الحل الدبلوماسي مع طهران
حذرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، اليوم الاثنين، من أن رغبة الرئيس الإيراني الجديد حسن روحاني في توجيه بلاده نحو مسار جديد يتسم بالاعتدال والانفتاح يجب ألا تعمي الولايات المتحدة عن رؤية الصعوبات التي لا تزال تقف في طريق الوصول لحل دبلوماسي لأزمة البرنامج النووي الإيراني. وأشارت الصحيفة - في مقال نشرته لمحلل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية (سي.آي.إيه) السابق كينيث بولاك- إلى توجه روحاني لنيويورك لحضور اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة، وإلقاء كلمة خلالها، ربما تمثل تحولا حادًا في السياسات الإيرانية التي كان ينتهجها سلفه الرئيس أحمدي نجاد.  وأوضح بولاك أن روحاني أبدى في السابق رغبته في إجراء تسوية حول الملف النووي الإيراني من أجل تحسين علاقات بلاده مع الغرب ورفع العقوبات الاقتصادية المفروضة عليها بسبب هذا الأمر، إلا أنه حذر مع ذلك من عدم استطاعته صد منافسيه المتشددين إلى الأبد، في ضوء عدم وضوح ما إذا كان الشعب الإيراني سيقبل بتقديم التنازلات التي تريدها واشنطن وحلفاؤها.  ولفت بولاك إلى أن المرشد الأعلى للثورة الإيرانية علي خامنئي هو المسئول عن إصدار القرار النهائي بشأن هذه التسوية، وليس روحاني، فيما أظهر خامنئي القليل من المرونة برغم تمخض التصريحات الأخيرة من جانب القيادة الإيرانية عن إنعاش الآمال بشأن إمكان أن يلين موقفهم إلى حد ما.  ورأى بولاك أنه في حال فشلت المساعي في التوصل لحل دبلوماسي، فإن الولايات المتحدة ستختار أحد بديلين، وهما إما استخدام القوة لمنع إيران من تطوير ترسانة نووية، وإما احتواء إيران نووية إلى أن ينهار نظامها السياسي بسبب عيوبه.  وقال بولاك "إن ذلك سيكون اختيارا صعبا.. لذا ينبغي علينا التفكير فيه من الآن؛ نظرا لأن الولايات المتحدة لن تستطيع تحمل رؤية انهيار جهودها الدبلوماسية فجأة، أو أن تجد نفسها مجبرة على أن تزج بنفسها دون استعداد مسبق مثلما حدث في سوريا".  واعتبر بولاك أن توجيه ضربة جوية أمريكية محدودة ضد المنشآت النووية الإيرانية سيكون بداية لحرب طويلة مع إيران، ولن يسطر نهاية لأزمتها النووية.


معهد واشنطن: الدروس المستفادة من سوريا للتعامل مع محادثات إيران النووية
إن الرأي المتعارف عليه حالياً هو أن إيران هي الفائز الأكبر من الجهود الدبلوماسية بين الولايات المتحدة وروسيا بشأن سوريا. ويقيناً، هناك الكثير مما يروق لطهران في هذا التعثر للسياسة الخارجية على وجه الخصوص، ويشمل ذلك: تردد الولايات المتحدة في تطبيق خط أحمر أو استخدام القوة، واستعداد الغرب للتركيز بصورة ضيقة على أسلحة الأسد الكيميائية وتجاهل التهديدات الأوسع نطاقاً التي يشكلها الأسد وحلفاؤه، والانقسام العام بين الولايات المتحدة وبعض الحلفاء الإقليميين الرئيسيين مثل "مجلس التعاون الخليجي" وتركيا، ومعاودة ظهور روسيا - حليفة إيران - كلاعب في المنطقة. ولكن سيكون من الخطأ الاعتقاد بأن النتيجة ليس لها أي تأثير على إيران. يبدو أن الهدف الرئيسي لروحاني من وراء المحادثات النووية المرجح استئنافها قريباً هو ضمان تخفيف العقوبات الاقتصادية بأقل تكلفة على الخيارات النووية لإيران. وتحقيقاً لهذه الغاية، تشير تقارير وسائل الإعلام إلى أن روحاني سوف يقترح أن تحتفظ إيران بمعظم قدرات التخصيب ومرافق إعادة المعالجة وأن يتم إعفاؤها من اثنين من التهديدات الرئيسية التي تواجه النظام وهي - العقوبات الاقتصادية والتهديدات العسكرية. وفي المقابل، تفيد التقارير بأن إيران ستقدم مجموعة من إجراءات الشفافية والتحقق، مثل تنفيذ "البروتوكول الإضافي" لمعاهدة حظر الانتشار النووي، الأمر الذي يفترض أن يعمل على توسيع نطاق وصول مفتشي "الوكالة الدولية للطاقة الذرية" إلى المواقع النووية الإيرانية. ومع ذلك، فإن اتفاق الأسلحة الكيميائية مع سوريا سوف يعقِّد من هذا النهج. لقد أكدت إدارة باراك أوباما وكثيرون في الكونغرس الأمريكي أن الاتفاق لم يتحقق إلا بسبب التهديد الجدي باستخدام القوة. وهذا التوضيح سطحي؛ فقد تبخرت مصداقية تهديد الرئيس عندما بات واضحاً أن الكونغرس لن يوافق على استخدام القوة وأن الإدارة لن تتصرف بدون تلك الموافقة. وفي الواقع، فنظراً لأن الرئيس حصر نفسه في زاوية ضيقة من خلال عملية سياسية معيبة وغير منظمة، فلم يعد له خيار سوى قبول المناورة الروسية.
ومن المفارقات، أن هذا الانهيار للمصداقية بشأن سوريا قد يدفع إلى اتخاذ إجراء يُعزز من مصداقية الولايات المتحدة حول مسألة إيران. ونظراً لأن التفسيرات البديلة لسلوكها غير مستساغة إلى حد كبير، فإن إدارة أوباما ملتزمة الآن بمبدأ أن التهديدات الجادة تسهل حدوث انفراجات دبلوماسية. كما أن شركاء الإدارة، بدءً من الكونغرس وانتهاءً بالحلفاء الخارجيين، قد يكونوا متحمسين للتعاون في أي جهد لتعزيز مصداقية التحذيرات العسكرية الأمريكية لإيران، بعد أن أثبتوا أنفسهم ترددهم في دعم استخدام القوة ضد سوريا. وعلاوة على ذلك، إن نجاح الاتفاق بشأن سوريا يعتمد على تعاون الأسد مع مفتشي الأسلحة، مثلما أن أي اتفاق نووي مع إيران سوف يعتمد على تسهيل طهران لعمليات التفتيش التي تقوم بها "الوكالة الدولية للطاقة الذرية". لكن هناك احتمال كبير بأن الأسد - الذي أنكر حتى قبل أيام فقط وجود برنامج للأسلحة الكيميائية، مثله مثل إنكار ايران بأنها تقوم بتطوير برنامج للأسلحة النووية - سيعيق عمل المفتشين، ومن المحتمل أن تحرض موسكو الرئيس السوري على ذلك. لقد أخفق الأسد باستمرار في الوفاء بوعوده أو الارتقاء إلى مستوى الاتفاقات الدولية، وسوف يحاول على الأرجح الاحتفاظ ببعض أسلحته الكيميائية كضمانة ضد الانتفاضة التي لا تزال مستعرة. وهكذا، فإن نظام التفتيش بالنسبة لسوريا، بحكم توقيته وتحالف إيران الوثيق مع الأسد، سوف ينظر إليه حتماً على أنه اختبار لقيمة إجراءات الشفافية في مواجهة التهديدات باستخدام أسلحة الدمار الشامل وبناء الثقة الدبلوماسية. إن سوء تصرف سوريا لن يفسد اتفاق واشنطن وحلفائها بشأن سوريا فحسب، بل سيجعل إدارة أوباما أيضاً قلقة من قيمة المراقبة والتحقق كبدائل للحدود بعيدة التأثير على الأنشطة النووية الإيرانية. ومن المؤكد أن روحاني سوف يتطلع إلى مكان آخر بحثاً عن مثل أعلى للامتثال.
وأخيراً، تمثل سوريا دراسة حالة في نجاح تكتيكي يعكس رغم ذلك انتكاسة استراتيجية. وحتى لو تخلى الأسد عن أسلحته النووية بما يتعارض مع كافة التوقعات، فإن احتمالات بقائه وتغلبه على الانتفاضة بل وتعزيز قبضته على السلطة - رغم إصرار أوباما والعديد من زعماء العالم الآخرين بأن عليه أن يتنحى - قد ازدادت. وعلى نحو مماثل، فإن إنجاز روحاني الأكبر أثناء أول مهمة [سابقة] له عندما كان المفاوض النووي لإيران تمثَّل في تفادي التبعات الخطيرة في أعقاب الكشف عن أنشطة التخصيب وإعادة المعالجة التي كانت لا تزال سرية حتى ذلك الحين، بتكلفة منخفضة تتمثل في تعليق تلك الأنشطة إلى حين انحسار التهديد بتوجيه ضربة أمريكية في عام 2005. لقد تم استدعاء روحاني مرة أخرى لإخراج إيران من مأزق، ومن المتوقع أن يحاول - مثله مثل الأسد، وعلى غرار ما قام به روحاني نفسه قبل عقد من الزمن - تأمين النصر من خلال التراجع. وبالنسبة لإدارة أوباما، ينبغي أن تعمل سوريا كأداة تنبيه بينما تدخل الإدارة مرحلة أكثر خطورة من الدبلوماسية النووية مع إيران. لقد أقام البيت الأبيض - عن غير قصد تماماً - شراكة مع الكونغرس لصياغة سياسة تجمع بين ممارسة الضغط الهائل وتكرار التواصل وهو الأمر الذي ربما دفع إيران الآن إلى النظر في تغيير مسارها. لكن إلى حين أن تفعل طهران ذلك بشكل كامل وعلى نحو مستدام، لا يجب فقط أن تواصل الولايات المتحدة دبلوماسيتها لكن عليها كذلك أن تحافظ على الضغط وتعززه حيث أنه هو الذي أوصلها إلى هذا الحد، لئلا تفسح مكاسبها التكتيكية المجال لإخفاق استراتيجي.

 

عناوين الصحف

سي بي اس الأميركية
• من هي الجماعة الإرهابية التي تقف وراء الهجوم على مركز التسوق في كينيا؟
• الاتحاد الأوروبي: إيران و 6 دول رئيسية تجري محادثات نووية.
• مصر تحظر الإخوان المسلمين.


ديلي تلغراف
• الأسد يدين تهديد 'الحرب' الأميركية.
• باراك أوباما يستعد للقاء الرئيس حسن روحاني خلال مأدبة غداء في مقر الأمم المتحدة.
• إيران تعفو عن 80 سجينا سياسيا عشية زيارة الرئيس روحاني إلى الولايات المتحدة.


الغارديان البريطانية
• الآمال مرتفعة بشأن زيارة حسن روحاني إلى الأمم المتحدة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها