أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 19-10-2013
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 19-10-2013
عناوين الصحف
- الحياة
زيارات مكوكية لمدير الأمن العام بين سوريا وتركيا
لبنان: سليمان يطالب السفراء بالالتزامات حيال النازحين
- الشرق الأوسط
الرئيس اللبناني يدعو لمتابعة دعم بلاده باستقبال اللاجئين السوريين
إيخهورست: هبة إضافية بقيمة 70 مليون يورو.. وبلامبلي يطالب بتشكيل حكومة
- البناء
المخطوفون التسعة إلى الحرية ولبنان يحتضنهم اليوم أو غداً
- الجمهورية
سليمان: الرابط بين ضحايا الإغتيالات تعلُّقهم بالسيادة.. والحريري: من اغتال الحسن سينال عقابه
- الأخبار
قطر تُكفّر عن ذنبها وتحرّر مخطوفي أعزاز
- الشرق
اجتماع لبناني دولي اوروبي في بعبدا بحث في عبء النازحين السوريين
تقرير جديد للبنك الدولي.. والمشاركون طالبوا بحكومة تواكب الدعم
- اللواء
قطر تدفع 150 مليون دولار لتحرير مخطوفي أعزاز
سلامة الطيارين التركيين وإطلاقهما جزء من الضمانات اللبنانية
الأهالي يشكرون الدوحة و"اللواء إبراهيم" .. والضاحية تعيش عرس الإفراج
- المستقبل
انتهاء محنة مخطوفي أعزاز وعودتهم الى لبنان خلال 48 ساعة
الحريري: نعرف من اغتال الحسن وسيدفع الثمن
- السفير
مخطوفو أعزاز .. في الطريق إلى بيروت اليوم
- النهار
رهائن أعزاز إلى الحرية بعد 17 شهراً
مجموعة الدعم الدولية تتعهد المضي في مساعدة لبنان وتستعجل الحكومة
أبرز الأخبار
- الأخبار: واشنطن لم تعد تمانع توزير "حزب الله" في الحكومة الجديدة
نقلت صحيفة "الأخبار" معلومات دبلوماسية غربية أن واشنطن لم تعد تمانع توزير حزب الله في الحكومة اللبنانية الجديدة.
وأشارت المعلومات إلى أن الولايات المتحدة تعتقد بأن وجود الحزب الله في حكومة شريكاً فيها أفضل منه يترأس الأكثرية فيها كحال الحكومة المستقيلة برئاسة الرئيس نجيب ميقاتي، أو أفضل من عدم وجود حكومة، خصوصاً في ظل حكومة تصريف الاعمال.
واقترن هذا الموقف بضرورة استعجال تأليف الحكومة بعدما باتت انتخابات رئاسة الجمهورية المقررة العام المقبل على الابواب.
- الجمهورية: تفهّم دولي فاق التوقّعات بشأن حاجة لبنان للتعويض وسليمان يتبلّغ رفع مساعدات البنك الدولي
حضر ملفّ النازحين بكلّ تشعّباته في قصر بعبدا خلال اجتماعين عقدهما رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان أمس مع ممثلي الدول الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي بحضور بلامبلي، والمجموعة الاوروبية. وحدّد سليمان السبل الآيلة لمتابعة تنفيذ خلاصات اجتماع مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان الذي انعقد في نيويورك في 25 أيلول الفائت، حيث مثّل هذا الاجتماع اهتماماً خاصاً بلبنان من أعلى المرجعيات الدولية، والتزاماً منها لدعمه في مجالات صون الاستقرار وتقديم المساعدات للقوّات المسلّحة وللجهد القائم في مواجهة الأعباء المتزايدة جرّاء تنامي أعداد اللاجئين السوريين. وإذ دعا إلى بذل جهود إضافية لتسريع عملية التفاوض والتوصّل الى حلّ سياسي للأزمة السورية، فإنّه نبّه الى انّ المشاركة بالأعباء المالية لا زالت غير كافية، فيما لا تزال المشاركة في تقاسم الأعباء العددية رمزية. وأكّد انّ هذا الالتزام الدولي غير موقوف على دعم موضوع النزوح فقط، بل يجب متابعة الدعم للبنان وتعويض الضرر الذي لحق به جرّاء الأزمة السورية.
وأكّدت مصادر شاركت في لقاءات بعبدا الجمعة لصحيفة “الجمهورية”، على أهمية ما كرّسته هذه اللقاءات من تفهّم دولي فاق كلّ التوقّعات بشأن حاجة لبنان للتعويض عن الخسائر التي لحقت بالإقتصاد وميادين مختلفة من أضرار قدّرها البنك الدولي في تقريره الى مؤتمر “مجموعة العمل من أجل لبنان” بسبعة مليارات ونصف المليار.
ونُقل عن رئيس الجمهورية قوله في الإجتماع: المهم أن تعترفوا بحقّنا بالتعويض عن الخسائر الكبيرة التي لحقت بلبنان، وبالدعم الذي نطالب به سياسيا وأمنيا وعسكريا وإقتصاديا والذي يمتدّ للسنوات المقبلة.
ووعد سليمان السفراء باستمرار المساعي من أجل حكومة جديدة جامعة، والمهم ان تحظى بالأكثرية النيابية التي تمحضها الثقة البرلمانية التي تحتاجها أيّ حكومة في لبنان. وقدّم السفير الروسي ألكسندر زاسيبكين مداخلة شدّد فيها على العودة الى مقتضيات سياسة النأي بالنفس، وانسحاب اللبنانيين من الأزمة السورية، والعودة الى مقتضيات اعلان بعبدا في شكله ومضمونه وغاياته. وأكّد دعمه للجيش اللبناني في مهامّه لضبط الوضع الأمني في البلاد.
أمّا السفير الفرنسي باتريس باولي فكشف عن وصول بعثة فرنسية الى بيروت الأسبوع المقبل للبحث في بعض المساعدات العاجلة للجيش اللبناني.
كما سُجّلت مداخلات لسفراء المانيا وسويسرا والولايات المتحدة الأميركية شدّدت على النأي بالنفس ومضمون إعلان بعبدا وضرورة تأليف حكومة جديدة سريعاً. كما عُلم أنّ بعثة بريطانية ستتوجّه الى بيروت قريباً للبتّ في مساعدات اقتصادية وعسكرية مباشرة للجيش اللبناني.
وعلمت “الجمهورية” أنّ سليمان تبلّغ من ممثلي البنك الدولي رفع المساعدات المخصّصة للبنان وفق البرامج المقرّرة الى العام 2015 بشكل مضاعف وفي مجالات أساسية ومهمة وحيوية.
- المستقبل: تعهد سياسي جديد من المجتمع الدولي لدعم لبنان
اشارت صحيفة “المستقبل” الى أن “الاجتماعين اللذين عقدهما رئيس الجمهورية ميشال سليمان مع سفراء الدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن والمجموعة الأوروبية، شكّلا ترجمة أولية لاجتماع مجموعة الدعم الدولية من أجل لبنان الذي انعقد في نيويورك في أيلول الفائت”.
ولفتت مصادر بعبدا لـ”المستقبل” أن “المنسق الخاص للأمم المتحدة في لبنان ديريك بلامبلي والسفراء، أبدوا خلال الاجتماع “حرصهم على استقرار لبنان السياسي والأمني، وضرورة تطبيق سياسة النأي بالنفس التي نص عليها إعلان بعبدا، في حين أكدت ممثلة السفير الفرنسي التي حضرت الاجتماع التزام بلادها دعم الجيش اللبناني. وقدمت ممثلة البنك الدولي حنين السيد لرئيس الجمهورية خطة لزيادة المساعدات للبنان والتي تمتد الى العام 2015، فيما شدد جميع السفراء على ضرورة الإسراع في تشكيل حكومة قادرة على وضع آليات لتلقي المساعدات الدولية للبنان”.
واشارت الى أن “رئيس الجمهورية شدد خلال الاجتماعين على ضرورة أن تمتد المساعدات للبنان، الى السنوات المقبلة والى ما بعد انتهاء الأزمة السورية، لأن التقارير أظهرت أن تأثير هذه الأزمة على لبنان سيستمر لسنوات طويلة. لكن أهم ما أكده رئيس الجمهورية أمام السفراء، لدى سؤاله عن مدى احترام لبنان لاستحقاق المحكمة الدولية المقبل، أن لبنان مستمر وسيثابر على تمويل المحكمة الدولية، وأنه سيحترم موعد استحقاق التمويل والضمانة هو رئيس الدولة”.
واوضحت أن “الاجتماعين أعطيا دعماً سياسياً جديداً وتعهداً من المجتمع الدولي لدعم لبنان، كنتيجة للجهد السياسي والديبلوماسي الذي قام به رئيس الجمهورية مع هذه الدول، وهذا ما لا يمكن أن يحصل لو أنه لا يتمتع بالصدقية لديها. وهذا ما عبّر عنه السفراء صراحة بأن بلادهم مرتاحة الى منهجية تفكير رئيس الجمهورية، أما ترجمة هذا الارتياح فستكون مساعدات اقتصادية ستُصرف ضمن مسار متلاحق تظهر نتائجه على الاقتصاد اللبناني، وأول خطواتها الدراسة التي سلمتها ممثلة البنك الدولي الى الرئيس سليمان أمس وتتضمن تقويماً لأثر الأزمة السورية على لبنان ورؤية البنك لمساعدة لبنان، واقتراحات حول الخطوات السريعة التي يجب القيام بها والإصلاحات التي يجب تطبيقها وكيفية إشراك القطاع الخاص”.
وأعلنت أن “اجتماعات رئيس الجمهورية المقبلة سيكون محورها توسيع حلقة الدول المانحة، بعد أن أبدت دول عدة تفهمها لتداعيات الأزمة السورية على لبنان”.
- النهار: السفراء الاعضاء في مجموعة دعم لبنان تعهدوا لسليمان السير بما تقرر ولو استغرق بعض الوقت
كشفت مصادر معنية بالاجتماع الذي عقده الجمعة الرئيس ميشال سليمان مع سفراء الدول الاعضاء في المجموعة الدولية لدعم لبنان، ان المناقشات اكتسبت بعدا سياسيا مهما عكسته مداخلات السفراء التي تركزت على مواصلة بلدانهم اعتماد سياسة دعم لبنان بعدما لمسوا ايجابيات الدور الذي يضطلع به الرئيس سليمان في معالجة المشاكل الداخلية.
وقالت ان سليمان صارح السفراء بالمشاكل الناجمة عن الازمة السورية وارتداداتها على لبنان ودعا الى مواكبة ما أقر خلال انعقاد مجموعة الدعم في نيويورك، مقترحا آليات لذلك.
وأضافت ان السفراء تعهدوا السير بما تقرر ولو استغرق الامر بعض الوقت. وفهم ان سليمان شدد على الالتزام الدولي لمساعدة لبنان وفق عناوين اساسية لا بد من استكمالها لفترات مقبلة حتى بعد انتهاء ولايته الرئاسية. واشارت المصادر الى اجماع السفراء على اهمية تشكيل حكومة جديدة، فاكد سليمان بدوره ان هذا مطلب اساسي وقال للسفراء: “اي حكومة تتألف في لبنان ولا تحظى بثقة مجلس النواب تكون مضيعة للوقت”. وذكرت ان سليمان حمل السفراء رسالة مفادها ان لبنان في حاجة الى المساعدات وحضهم على اثارة هذا الموضوع مع بلدانهم. وتردد ان بعض السفراء اثار موضوع تمويل المحكمة الخاصة بلبنان.
- اللواء: اجتماع سليمان مع السفراء أعاد التأكيد على دعم "اعلان بعبدا"
على صعيد الاجتماعين اللذين عقدهما رئيس الجمهورية ميشال سليمان مع ممثلي الدول الاعضاء الدائمين في مجلس الامن الدولي بحضور المنسق الخاص للامم المتحدة في لبنان ديريك بلامبلي، والمجموعة الاوروبية في اطار متابعة تنفيذ خلاصات اجتماع مجموعة الدعم الدولية من اجل لبنان الذي عقد في نيويورك في 25 ايلول الماضي. اشارت مصادر مطلعة لصحيفة "اللواء" ان "اهمية الاجتماعين تتبع في انهما اتخذا ايضاً بعداً سياسياً، عبر مداخلات السفراء الداعمة لاستقرار لبنان، ودور الرئيس سليمان ونهجه في معالجة الازمات الداخلية".
واوضحت ان "رئيس الجمهورية صارح السفراء بالمشاكل الناجمة عن الازمة السورية وارتداداتها على لبنان"ـ ودعا الى "مواكبة ما تم اقراره في خلال انعقاد مجموعة الدعم الدولية مقترحاً آليات لذلك، متحدثة عن تعهد المجتمع الدولي في السير بما تقرر ولو استغرق الامر بعض الوقت".
واعتبرت ان "الرئيس سليمان كان حريصاً على استمرار الدعم حتى بعد إنتهاء ولايته". وشبهت هذا الدعم بـ"الشيك" الذي من شأنه أن يصرف في الوقت المناسب، مؤكدة أن "اجتماع الأمس أعاد التأكيد على مساندة رئيس الجمهورية ودعم التوافق حول "اعلان بعبدا" وتطبيق القرار 1701 والجيش فضلاً عن تقديم المساعدات الاقتصادية الضرورية بعد أزمة النازحين السوريين في لبنان".
وتحدثت عن "إجماع هؤلاء السفراء حول أهمية تشكيل حكومة جديدة في لبنان، وعُلم في هذا الإطار أن الرئيس سليمان أكّد أن هذا مطلب اساسي، وقال لهم: أي حكومة تتألف في لبنان ولا تحظى بثقة مجلس النواب تكون مضيعة للوقت".
وكشفت أن الرئيس سليمان "حمّل هؤلاء السفراء رسالة مفادها أن لبنان بحاجة إلى المساعدات وحضهم على إثارة هذا الموضوع مع البلدان التي يمثلونها ومع الأصدقاء مقترحاً عليهم أيضاً تناوله في الإعلام". ولفتت إلى أن "البنك الدولي سيقوم بمتابعة ما تمّ اقراره في اجتماع المجموعة"، كاشفة أن "ممثلة البنك سلمت رئيس الجمهورية خارطة الطريق التي اعدها البنك في الثاني عشر من تشرين الأوّل الجاري وذلك من أجل مساعدة لبنان".
وأوضحت أن "هذه الخارطة أو ما يعرف بـRoadMap تضمن ثلاثة أقسام، وقد أشار القسم الأوّل بوضوح إلى ما يمكن القيام به بشكل فوري في إطار المساعدة، في حين أن القسم الثاني تحدث عن أهمية العمل المؤسساتي واجراء الإصلاحات، اما القسم الثالث فركز على الخطط الطويلة الأمد والتي تتطلب مشاركة القطاع الخاص". وأشارت الى أن "هذه الخارطة سيتم درسها والعمل على تنفيذها بالتعاون مع وزراء الاختصاص في لبنان".
اما في ما خص الطرح الذي تقدّم به رئيس الجمهورية بشأن عقد اجتماعات لمختلف القطاعات، أعلنت مصادر "اللواء" انه "لاقى تأييد الحاضرين، وعلم أيضاً انه تمّ التداول باقتراحات حول توسيع حلقة الدول المانحة كي لا تكون المسألة محصورة فقط بالدول الدائمة العضوية في مجلس الأمن، وفي هذا الإطار، أبدى سفراء كل من المانيا وهولندا والسويد استعداد بلادهم المشاركة في هذه الحلقة".
وأفادت أن "هؤلاء السفراء ابلغوا الرئيس سليمان بذلك في خلال الاجتماع الذي عقده مع سفراء الاتحاد الأوروبي، مشيدين بالسياسة الحكيمة التي ينتهجها رئيس الجمهورية وتشكل الدافع الأساسي في اتجاه تقديم المساعدات وبذل ما يمكن في هذا السياق. وفهم أن عدداً من السفراء سأل عن التأخير في تشكيل الحكومة وأكّد ضرورة قيامها، فرد الرئيس سليمان مشدداً على أهمية ان تحظى بالثقة في مجلس النواب".
وتردد أن "بعض السفراء سأل كذلك عن دفع حصة لبنان في تمويل المحكمة الدولية".وإذ لم تشأ مصادر مقربة من بعبدا "جزم ذلك، أوضحت أن الرئيس سليمان يؤيد تمويل المحكمة".
- اللواء: ١٥٠ مليون دولار قطرية تحرر مخطوفي أعزاز وصفقة تبادل مع النظام…التركيان سيكونان بتصرّف القوى الأمنية
عاش لبنان لحظات طيبة ليل الجمعة مع «النهاية السعيدة» لملف مخطوفي اعزاز التسعة، الذين عادوا الى الحرية، بعد الافراج عنهم، بوساطة قطرية وفلسطينية وعربية، وجهود مكوكية حثيثة، بذلها المدير العام للامن العام اللواء عباس ابراهيم والذي كثف تحركاته بعدما قطع زيارته الى بلجيكا بين بيروت وتركيا وسوريا لاتمام صفقة التبادل بين الزوار اللبنانيين والطيارين التركيين والنساء السوريات المعتقلات في سجون النظام السوري.
وأكد مصدر تركي في اسطنبول لصحيفة «اللواء» ان قطر توجت المفاوضات الطويلة والمتعبة التي اجرتها مع الخاطفين في اعزاز بدفع مبلغ وقدره 150 مليون دولار مقابل ضمانات بتحرير المخطوفين فوراً وتسليمهم لوزارة الخارجية القطرية ليتولى بنفسه مرافقتهم الى مطار بيروت الدولي.
وكانت الدوحة ابلغت «اللواء» عباس ابراهيم في اليوم الثاني للاضحى نجاح تقدم المفاوضات مع المفاوضين وضرورة حضوره الى الدوحة لمواكبة وزير الخارجية القطري خالد العطية في رحلته لاسطنبول لوضع اللمسات الاخيرة على الاتفاق مع الخاطفين.
وحرصت قطر على الحصول على ضمانات من «اللواء» ابراهيم على سلامة وضع الطيارين التركيين، حيث تم تسجيل شريط مصوّر لهما كان جزءاً من الضمانة اللبنانية.
اطلاق المخطوفين
وما ان اعلن الوزير القطري العطية ان وساطة بلاده نجحت في اطلاق سراح المخطوفين اللبنانيين التسعة في اعزاز، وانهم في طريقهم الى تركيا لانجاز عملية التبادل والتسلم والتسليم مع النساء السوريات المفرج عنهن من المعتقلات السورية فضلاً عن الطيارين التركيين، المخطوفين في مكان آمن في البقاع، حتى انشغل لبنان بعملية الافراج، وما يمكن ان تسفر عنه من حلحلة لملف هو احد تداعيات الحرب ال?