23-11-2024 12:58 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 21-10-2013

تقرير الإنترنت ليوم الإثنين 21-10-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 21-10-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 21-10-2013

- الراي الكويتية: الأتراك إضطروا لدخول صفقة التبادل بعد خطف الطيارين في بيروت
كشفت مصادر قريبة متابعة عن كثب لملف المخطوفين اللبنانيين لـ"الراي" عن ان "لجنة ثلاثية لبنانية - سورية - تركية كانت شُكلت للإشراف على عملية التبادل التي بلغت نهايتها السعيدة ليل اول من امس"، مشيرة الى انه "إنبثق عن اللجنة الثلاثية ثلاث لجان: تركية تسلّمت المخطوفين اللبنانيين، ولبنانية تسلّمت التركييْن، وسوريّة تسلمت السجينات، ثم كانت الساعة صفر للتبادل".
ولفتت هذه المصادر الى ان "الرئيس السوري بشار الأسد أعطى توجيهات حاسمة بتسهيل الجهود لإنجاز عملية التبادل كرمى لعيون بيئة المقاومة"، مشيرة الى ان الخاتمة السعيدة لملف مخطوفي أعزاز جاءت "بفضل التنسيق الأمني اللبناني - السوري الذي فرض نفسه كدليل على ان الامنيْن مترابطان في مثل هذه القضية وفي ملفات مستقبلية أخرى"، وملاحِظة ان "الدولة اللبنانية اعترفت بالدور الامني السوري رغم محاولات البعض مقاومة هذه الحقيقة او الايحاء بعكسها". ورأت المصادر عيْنها ان "العامل الأهمّ في تحريك ملف المخطوفين اللبنانيين وتسريع حله كان خطف التركييْن في بيروت، وخصوصاً ان قضية السجينات السوريات كان اتُفق عليها سابقاً يوم لم يكن الدعم التركي والقطري لإنهاء الملف موجوداً"، مشيرة الى ان "(الامين العام لحزب الله) السيد حسن نصرالله عرض تدخله لإطلاق مسجونين في السجون السورية وأُفرج عن قسم منهم كبادرة حسن نية، الا ان الخاطفين تراجعوا لأن الهدف كان جر حزب الله للدخول المباشر على ملف المخطوفين، وهو رفض ذلك". وخلصت هذه المصادر الى القول ان "الاتراك رفضوا على مدى عام ونصف عام التدخل، لكنهم إضطروا الى دخول الصفقة بعد خطف التركييْن في بيروت الذي علا معه صراخهم (امان ربي امان). وقد اتى تحرير الطياريْن التركييْن بنتائج ايجابية على حكومة (رجب طيب) اردوغان الذي سارع للاعلان بنفسه ان القضية قد انتهت".


- الانباء الكويتية: حياة عوالي لـ”الأنباء”: إطلالاتي ستستمر لإزعاج أحد النواب لأنني سأتسلم ملف الإمام الصدر
أكدت الحاجة حياة عوالي لـ”الأنباء” انه منذ اللحظة الأولى لهبوط طائرة المحررين من مطار الحريري الدولي، سامح الأهالي كل من وقف ضدهم من اللبنانيين (غامزة من قناة قوى “14 آذار”) وسيّس هذا الملف ووظفه لمصالحه السياسية وبنى عليه مواقف لا تمت الى الإنسانية بصلة، إلا أن اللواء عباس إبراهيم آمن بصدق بهذا الملف وشق طريقه مشكورا للوصول به الى نهاية سعيدة بالرغم من شعوره في كثير من الأمكنة بوجود قرار لعدم تحريرهم، هذا لجهة الداخل اللبناني أما لجهة المساهمة المالية القطرية، فلفتت عوالي الى ان الموقف القطري ذكّر اللبنانيين بالشهامة العربية وهو موقف سيسجل لأمير قطر في سجل الإنجازات العربية الكبيرة. وردا على سؤال لفتت عوالي الى ان الخطف مُدان بكل أشكاله، والذين يقودون عمليات الخطف في البقاع هم مرتزقة وقطّاع طرق يحاولون تشويه صورة لبنان بشكل عام والطائفة الشيعية بشكل خاص والتي هي منهم براء، معتبرة ان أهالي المخطوفين ذاقوا مرارة خطف أبنائهم ويدركون تماما مشاعر الأهالي في البقاع الذين يتعرض أبناؤهم للخطف لقاء فدية مالية تبقى رخيصة أمام القيم الإنسانية مهما بلغت أرقامها وأصفارها. ودعت عصابات الخطف في البقاع للكف عن أفعالهم الممقوتة والمدانة دنيويا ودينيا والعودة الى المبادئ الإنسانية في الإسلام. وعلى هامش هذا التصريح، علقت عوالي على تغريدة أحد النواب على موقع تويتر والذي قال فيها “الحمد لله سنرتاح أخيرا من إطلالات الحاجة حياة”، علقت مؤكدة ان “هذا النائب لن يرتاح مني لأنني سأتسلم ملف الإمام موسى الصدر وستتكثف بالتالي إطلالاتي الإعلامية المزعجة له”.


- الانباء الكويتية: الشيخ عباس زغيب لـ”الأنباء”: يجب تلزيم اللواء إبراهيم ملف الإمام موسى الصدر
رأى الشيخ عباس زغيب الذي كان مكلفا من قبل المجلس الإسلامي الشيعي الأعلى بمتابعة ملف من سُمّوا سابقا بمخطوفي أعزاز – المفرج عنهم ليل السبت الماضي – ان فرحة لبنان لن تكتمل إلا بعودة الإمام موسى الصدر المغيّب في ليبيا منذ 25 آب 1978، معتبرا بالتالي ان اللواء عباس ابراهيم، أثبت كفاءته وقدرته الفائقة على سبر أغوار الملفات الصعبة والمعقدة، ما يستدعي تلزيمه ملف الإمام الصدر ورفيقيه الشيخ محمد يعقوب والصحافي عباس بدرالدين للكشف عن مصيرهم، داعيا بالتالي الدولة اللبنانية على مستوى الرئاسات الثلاث تكليف اللواء ابراهيم رسميا بإنهاء هذا الملف مع الليبيين ودمل هذا الجرح اللبناني النازف إضافة الى تكليفه بملف المطرانين. ولوضع الأمور في نصابها الصحيح، وردا على سؤال حول ما إذا كانت “المائة وخمسون مليون دولار القطرية” هي التي أوصلت ملف المخطوفين اللبنانيين الى نهاية سعيدة، أكد زغيب في تصريح لـ”الأنباء” ان الأموال القطرية ربما تكون ساهمت الى حد ما في الوصول الى هذه الخاتمة، إلا أن ما بذله اللواء إبراهيم من جهود عملاقة ومكوكية، كان له الفضل الأكبر إن لم يكن الأوحد في تحريرهم وعودتهم الى أهاليهم وذويهم، ناهيك عن جهود اللجنة الوزارية ورئيس الجمهورية ميشال سليمان والرئيس نبيه بري وحزب الله وكل من سعى من اللبنانيين لطي هذه الصفحة الأليمة، مستدركا بالقول ان قطر تحركت مشكورة على خط تحرير اللبنانيين بطلب من اللواء ابراهيم، ما يعني من وجهة نظر زغيب ان الأخير هو من وضع الخطة وقاد الخطوات الجبارة من كل حدب وصوب للوصول الى تحرير الحجاج التسعة. وفي إطار رده على الأسئلة أكد زغيب ان البيئة الشيعية لا تكن العداء إطلاقا لتركيا، وهي تبادل الإحسان بأفضل منه، إذ تعتبر ان تركيا ساهمت أيضا في تسكير هذا الملف، مؤكدا ان تركيا جارة إسلامية ويجب إقامة العلاقات الجيدة معها لما يؤدي إليه ذلك من استقرار في المنطقة. بمعنى آخر يؤكد الشيخ زغيب ان المصالح التركية لن تكون بعد اليوم عرضة للتهديد بل ستكون أكثر أمانا مما كانت عليه في السابق، وسيتأكد لاحقا للمسؤولين الأتراك ان قلوب اللبنانيين مفتوحة لهم.


- القوات اللبنانية: الكويت تمنح مصر خمس سنوات لرد وديعة قيمتها ملياري دولار
سمحت دولة الكويت لمصر برد وديعة قيمتها ملياري دولار على خمس سنوات بدلا من الإطار الزمني الحالي المحدد بعام واحد، حسب تصريحات تليفزيونية ادى بها رئيس الوزراء المصري المؤقت حازم الببلاوي. وكان البنك المركزي المصري استلم الوديعة في 26 سبتمبر ايلول ضمن حزمة مساعدات قيمتها اربعة مليارات دولار تعهدت الكويت بتقديها لمصر عقب اطاحة الجيش بالرئيس الاسلامي محمد مرسي في الثالث من يوليو تموز. وطلب مسؤولون مصريون من الكويت تمديد فترة رد الوديعة لخمس سنوات لتتسق مع مدد حزم مساعدات اخرى قدمتها السعودية والامارات. وبلغ حجم المساعدات التي تعهدت بها هذه الدول لمصر 12 مليار دولار.


- الوطن السورية: مصادر للوطن السورية: لم يتم الإفراج عن مساجين ضمن صفقة "مخطوفي اعزاز"
 نفت مصادر إعلامية مقربة من المعارضة لـ"الوطن" السورية أن تكون السلطات السورية قد أفرجت عن أي معتقل أو معتقلة في إطار صفقة الإفراج عن الحجاج اللبنانيين التسعة الذي عرفوا بـ"مخطوفي اعزاز".
من جهة أخرى استغربت مصادر مراقبة بدمشق ما أثير حول هذه النقطة من روايات وفبركات "لا أساس لها من الصحة"، وأكدت أن "المعارضة تعلم جيداً أنه لم يتم الإفراج عن أحد، إلا أنها تلتزم الصمت دون أن تؤكد أو أن تنفي، وخاصة أنها كانت بعيدة عن الصفقة التي تمت بين القطريين والأتراك والجانب اللبناني". ولم يتطرق الإعلام الرسمي السوري إلى هذه المسألة لا من قريب ولا من بعيد.


- البيان الاماراتية: البيان: خاطفو اللبنانيين أدركوا انه لا يمكن الضغط على حزب الله
أشار مصدر سياسي معني لصحيفة "البيان" الإماراتية إلى ان "إنهاء ملف اللبنانيين المحررين بعد عام ونصف من عملية الخطف، خلّف لدى المراقبين سلسلة تساؤلات تقسم إلى ثلاثة محاور: الأول، الدور القطري ودلالات حراك الدوحة لحلحلة ملف عالق منذ أشهر طويلة، وسبب الضغط القطري في اتجاه الحلحلة، بعدما كانت الدوحة بالمقلب الآخر من الأزمة السورية". وأضافت: "المحور الثاني، مرتبط بالأداء التركي وسبب التجاوب بعد عام ونصف، بعدما كان الأهالي وجّهوا طوال هذه الفترة أصابع الاتهام بالتعطيل إلى حكومة رجب طيب أردوغان حتى بلغ الأمر حدّ الخطف المتبادل من خلال الطيّارَين التركيين، أما المحور الثالث، فعن مغزى إطالة مدة الخطف والقرار بإطلاقهم، على رغم أن الخاطفين أنفسهم، ومن خلفهم، أدركوا منذ اللحظة الأولى أن استعمال هذه الورقة للضغط على حزب الله وعلى بيئته لا يمكن صرفها، والدليل أن الإفراج تمّ ولا ثمن سياسياً دفعه الحزب".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها