أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 24-10-2013
أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الخميس 24-10-2013
عناوين الصحف
- الأخبار
عون: دعوا سلام يأتي إليّ..
عون: ليأتِ سلام إلينا أو ليُجرِ جولة مــشاورات جديدة
- السفير
خط التماس الإقليمي «يعبث» بطرابلس
الأسد لإبراهيم: كل الدعم لتحرير المطرانين
- النهار
"جنيف - 2" إلى قائمة الخلافات اللبنانية الجديدة
طرابلس تنزف فلتاناً ومحاولات اقتحام متبادلة
- اللواء
اجتماع أمني في بعبدا حول أمن الشمال.. والأسرى بين الأسد وعباس إبراهيم
إشعال طرابلس لخدمة معركة القلمون السورية
السنيورة يردّ على برّي وجنبلاط.. وتركي الفيصل يتخوّف من حرب أهلية
- الجمهورية
إجتماع أمني لطرابلس في بعبدا
الإبراهيمي يزور بيروت تحضيراً لـ«جنيف 2»
- الحياة
لبنان: ارتفاع عدد الضحايا بتجدد اشتباكات طرابلس
لقاءات في دمشق والدوحة لاستمال صفقة التبادل
- الشرق الأوسط
مصادر لبنانية: تحرير المطرانين يتصدر لقاء اللواء إبراهيم بالأسد والراعي بأمير قطر
مطالبة بإعادة تحريك ملف المفقودين اللبنانيين في السجون السورية
- الأنوار
تعزيزات للجيش في طرابلس بعد ازدياد حدة الاشتباكات
- البناء
الدولة أمام محكّ قراراتٍ جريئة لوقف النزيف في طرابلس
برّي يحذّر من استمرار المقاطعة وجنبلاط ينتقد السنيورة
الأسد بحث مع إبراهيم مصير المطرانين
- الديار
الراعي يبحث ملف المطرانين المخطوفين مع امير قطر وكنيسة مارونية في الدوحة
اللواء عباس ابراهيم يقابل الأسد والتواصل اللبناني ــ السوري جيد
الاشتراكي مع جلسة تشريعية والمستقبل ينتقده وجنبلاط يهاجم السنيورة
250 ألف دولار كلفة كل ليلة اشتباكات في طرابلس فمن أين التمويل؟
- الشرق
«14 آذار»: دولة تفاوض المملوك لا تحترم نفسـها
أبرز الأخبار
- الأخبار: تل أبيب: أحبطنا نقل سلاح نوعي من سوريا
جددت تل أبيب أمس موقفها من السلاح الكيميائي السوري و«الكاسر للتوازن»، والتشديد على منع انتقاله إلى حزب الله. وقال وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون، إن «إسرائيل لن تسمح بنقل أسلحة متطورة أو كيميائية من سوريا إلى حزب الله، وستعمل ضد أي خرق للسيادة الإسرائيلية ناتج من الحرب الأهلية في سوريا».وأضاف يعلون خلال عرضه للوضع الأمني أمام لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست: «إن النظام السوري، وتبعاً للضغوط الدولي المفعّلة ضده، يلتزم حتى الآن تفكيك سلاحه الكيميائي، ونحن نتابع عن كثب عملية تفكيك هذا السلاح، لكن إن كان (الرئيس السوري بشار) الأسد يخفي قسماً من القدرة الكيميائية الموجودة في حوزته، أو أنه سيدمرها كلها، فهذا ما ستتكفل الأيام بإثباته أو نفيه». وأشار إلى أن إسرائيل تتابع هذه المسألة وتتمسك بخطوطها الحمراء حيال الساحة السورية. وذكّر «بأننا لن نسمح بنقل سلاح نوعي من سوريا إلى المنظمات الإرهابية، وبشكل أساسي إلى حزب الله في لبنان، بل لن نسمح بنقل سلاح كهذا إلى أي جهة معادية».وعن «الأنشطة الإسرائيلية» في سوريا، وتحديداً ما يتعلق بنقل سلاح كيميائي إلى حزب الله، أشار يعلون إلى أنه «لا توجد محاولة حتى الآن في ما يخص الموضوع الكيميائي، لكن في مواضيع أخرى (غير السلاح الكيميائي)، إن كل محاولة (نقل) كهذه جرت مواجهتها بأنشطة إسرائيلية من قبلنا».وفيما أكد يعلون «تقلص حجم المواجهات» في الحرب الدائرة في سوريا، أشار إلى أن «ذلك لا يحمل أي دلالات ذات أهمية»، لكنه أكد أن «إحدى أهم نتائج هذه الحرب هي تعاظم وتزايد تأثير وحضور منظمات الجهاد العالمي في سوريا، بل وانتقالها أيضا إلى الأراضي اللبنانية». وأشار إلى أن «تزايد قوة الجهاديين ودخولهم إلى لبنان، أدى قبل فترة، ومن جملة أمور أخرى، إلى إطلاق صواريخ من لبنان تجاه إسرائيل».وفي سياق متصل، ذكر موقع يديعوت أحرونوت الإلكتروني، أن قيادة المنطقة الشمالية وسلاح الجو في الجيش الإسرائيلي، «يتابعان عن كثب النشاطات السورية الهجومية في لبنان»، وذلك خلال التغطية الخبرية للموقع عمّا تناقلته وسائل الإعلام اللبنانية في الأيام الاخيرة، بما خص تنفيذ سلاح الجو السوري غارات على الجبال المحاذية للحدود اللبنانية في البقاع. وبحسب الموقع فإن « تتبع سلاح الجو الإسرائيلي للأنشطة الهجومية السورية جاء كي يتأكد من أن ذلك لن ينزلق باتجاه الحدود مع إسرائيل»، من دون أن يوضح الموقع أو المصادر العسكرية الإسرائيلية التي زودته بخبر «التتبع عن كثب»، ما الذي يربط بين «أنشطة هجومية سورية في لبنان» وانزلاقها باتجاه إسرائيل.
- السفير: خط التماس الإقليمي «يعبث» بطرابلس.. الأسد لإبراهيم: كل الدعم لتحرير المطرانين
استمرّ جرح طرابلس مفتوحاً تحت وطأة «حرب الاستنزاف» في المدينة المحتضرة، وبقي مقرّ مجلس النواب ساحة للعبة «عض الأصابع» مع إصرار «تيار المستقبل» وحلفائه على المضي في مقاطعة الجلسة التشريعية التي أرجأها الرئيس نبيه بري الى 20 تشرين الثاني المقبل. في المقابل، سُجل أمس تفعيل للجهود التي تُبذل على أكثر من خط، لمعالجة ملف المطرانين المخطوفين في سوريا. وضمن هذا الإطار، زار المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم دمشق أمس، حيث استقبله الرئيس بشار الأسد قرابة ساعة من الوقت، وبحث معه في ملف المطرانين. وعلمت «السفير» أن ابراهيم بصدد القيام بأكثر من زيارة خارجية لتحريك ملف المطرانين، وستكون الدوحة، على الأرجح، أول عاصمة تشملها جولته. كما عُلم أن أكثر من اتصال جرى بين ابراهيم ومساعدي الموفد الدولي الأخضر الابراهيمي ربطاً بقضية المطرانين المخطوفين. ويبدو ان الاتصالات المتعلقة بهذه القضية وصلت الى مرحلة متقدمة، استوجبت حسم بعض النقاط وبالتالي حصول اللقاء بين الاسد وابراهيم الذي تمنى على الرئيس السوري التعاون في أمور محددة، من شأنها أن تعطي قوة دفع للمفاوضات. وفي المعلومات أن الأسد أظهر تجاوباً مع ما طرحه ابراهيم، وهو أعطى على الفور توجيهاته للجهات السورية المختصة من أجل تقديم كل الدعم الممكن للمساعدة في طي هذا الملف. وقال اللواء ابراهيم لـ«السفير» إن اللقاء مع الرئيس الاسد تركز على ملف المطرانين المخطوفين، مؤكداً أن النقاش كان إيجابياً ومثمراً، وكاشفاً عن ان الرئيس السوري، كما في المرة السابقة، أبدى كل تجاوب وانفتاح للمساعدة في إنهاء هذه القضية، وأعرب عن استعداده للقيام بكل ما من شأنه ان يساهم في تحرير المطرانين. وعن تعليقه على الانتقادات التي وجّهتها إليه قوى «14 آذار» بسبب ما تردد عن لقائه في دمشق اللواء علي المملوك، الصادرة بحقه مذكرة توقيف من قبل القضاء اللبناني، قال ابراهيم: لن أنزلق الى سجال مع أحد، ولكن يهمني أن أؤكد انني أعمل اساساً بتوجيهات السلطة السياسية التي أفيدها تباعاً بما أفعله، ثم أنه من المؤسف ان يكون البعض قد بنى مواقفه على معلومات صحافية، في حين أن أحداً لا يعرف من ألتقي على المستوى الأمني في سوريا، وأنا من بين المسؤولين الذين يعرفون حدودهم جيداً ويحرصون على العمل وفق القانون والأنظمة المرعية الإجراء، ولست مستعداً لفعل أي شيء يتعارض مع هذه المبادئ. ورداً على سؤال حول مصير السجينات السوريات اللواتي قيل إنهن جزء من صفقة الافراج عن مخطوفي أعزاز، أجاب ابراهيم: ما أستطيع تأكيده ان هذا الملف قد أقفل على طريقتي، ولم يعد يوجد أي شيء عالق فيه. واضاف: لقد وقع بعض الاعلام في التباس حين وضع مسألة إطلاق سجينات سوريات في سياق صفقة تبادل مع دمشق، وهذا ليس دقيقاً، والصحيح ان القيادة السورية قدمت كل التسهيلات لإنجاز عملية تحرير المخطوفين اللبنانيين، وبالتالي نفذت الخطوات المطلوبة منها على هذا الصعيد، وانتهى هذا الموضوع. وفيما قالت مصادر ديبلوماسية عربية مقيمة في العاصمة التركية لـ«السفير» أن النظام السوري كان متساهلاً في الإفراج عن عشرات السجينات السوريات، الى حد تجاوز الأرقام التي كان قد تم التفاهم عليها مع اللواء ابراهيم، فإن مواقع المعارضة السورية أوردت معلومات «عن الاستعداد لعملية تبادل كبيرة يتم التحضير لها بين فصائل سورية مسلحة والجيش النظامي في مناطق سورية مختلفة». واشار بيان صادر عن «لواء أوس القرني» وهو عبارة عن مجموعة سورية مسلحة ناشطة في الرقة، الى أنه طلب من ناشطي المدينة إعلامه بأسماء المعتقلين، ولا سيما النساء لدى السلطة، لمبادلتهم بأسرى للجيش والشرطة لديه، من دون ذكر معلومات محددة عن عدد الأسرى. وأعطت قيادة اللواء المذكور «الأولوية للنساء المعتقلات لدى النظام من المحافظة ومن باقي محافظات سوريا، على أن تتضمن المعلومات المطلوبة اسم المعتقل واسم والده وأم