أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 29-10-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 29-10-2013
- النشرة: ميشال موسى: يجب ايقاف الاحداث بطرابلس بأي شكل من الاشكال
اشار عضو كتلة "التحرير والتنمية" النائب ميشال موسى الى انه "يجب ايقاف الاحداث بطرابلس بأي شكل من الاشكال، عبر دعم القوى الامنية واطلاق اليد بالمطلق لتنفيذ الخطة، لانه لا يمكن الاستمرار بالوضع الراهن". وذكر في حديث اذاعي ان "موضوع تفجير طرابلس بيد القضاء، ويجب انتظار الحكم القضائي". واوضح ان "رئيس مجلس النواب نبيه بري يسعى لاطلاق المبادرات لانهاء التعطيل بشتى الوسائل، والمطلوب اليوم اعطاء المؤسسات فرصة عملها، ولا يجوز تعطيل مجلس النواب اليوم، كما انه لا يجوز تعطيل الحكومة وهذا خطأ كبير".
- القوات اللبنانية: الجيش ينتشر في شارع سوريا بعد ليل هادىء نسبيا في باب التبانة وجبل محسن
بدأت وحدات من الجيش اللبناني بدات عند السابعة من هذا الصباح الانتشار في شارع سوريا الفاصل بين باب التبانة وجبل محسن وهو يسير دوريات ويقيم الحواجز في هذا السشارع. وكانت محاور جبل محسن وباب التبانة شهدت ليلا هادئا نسبيا حيث توقفت الاشتباكات بين الطرفين بعيد الحادية عسرة من ليل الثلثاء بعد اتصالات مكثفة جرت مع المعنيين لتأمين دخزل الجيش الى شارع سوريا.
- لبنان الان: هدوء ما قبل العاصفة على جبهة لبنان الشرقية.. فليطي: "معركة القلمون قد تكون أعقد من ذلك بكثير"
منذ أسبوعين والهدوء يسيطر. لكنّه يبدو كالهدوء الذي يسبق العاصفة. حيث تنبّأ الناس في شرق البقاع بقُرب حصول أمر جلل في جبال القلمون في الجهة المقابلة من الحدود. إذ يوجد الكثير من الحركة في القلمون، ولكنّها ليست الحركة المعتادة المتعلّقة بعقد الثوار السوريين تحالفات وفضّها. في غرفة في الطابق الأرضي من المنزل الصغير الذي يُستخدم كمقر لبلدية بلدة عرسال الواقعة شرق البقاع، يُحيط بنائب رئيس البلدية، أحمد الفليطي، خمسة لاجئين سوريين، هم عبارة عن أربع نساء وامرأة. ولدى الخمسة شكاوى؛ فقد وصلوا للتو من سوريا حيث يستعد الثوّار لمعركة كبيرة مع "حزب الله" والجيش السوري، وقد نصبوا خيامهم على أرض تعود لأحد الأشخاص. وسرعان ما بدأت المرأة، وهي في الخمسينات من عمرها، بالبكاء وبالنظر الينا بحثا عن مساعدة. فقد بات الطقس باردا هناك في الأودية الجرداء الفارغة من سلسلة جبال لبنان الشرقية، ولكنّها لا تزال ترتدي خفّيها الصيفيين، وقد تشقّق جلد قدميها من البرد. وهي لا تمتلك أي ملابس أخرى؛ فقد اجتازت الحدود وهي بهذه الحال في إحدى الليالي.
استدعى فليطي أحد أعضاء المجلس البلدي وقال له أن يجد مخرجاً للموضوع، أو يجد لهم منزلاً آخر. إذ يُكلّف استئجار منزل اللاجئين دفع 500 $ في الشهر والأسعار الى ارتفاع. "مع معركة القلمون التي تلوح في الأفق، سوف يأتي إلينا المزيد من اللاجئين"، يشرح فليطي لنا بينما يخرج اللاجئون وعضو المجلس البلدي. بمعنى آخر، الحرب قادمة. والسكان المحليون واللاجئون في شرق البقاع يستعدون لشتاء طويل وقاسٍ على وشك أن يبدأ، ويبث الرعب في نفوسهم. وهو لن يجوّعهم فقط، بل قد يكون كذلك شتاءً دموياً؛ حيث ستبدأ معركة القلمون قريباً، كما يقولون، ويخشى فليطي من أنّها ستكون أسوأ من أي مرة سابقة."سوف نُجرّ إليها، ونُورّط فيها. ففي حال ذهب "حزب الله" الى جبال القلمون، سوف يقوم الثوار بقصف وادي البقاع"، يقول، آخذاً نفساً عميقاً ومسترخياً للخلف على كرسيه. "المعركة في القلمون سوف تكون أصعب بكثير من معركة القُصير".
وكان وادي شرق البقاع تورّط في معركة القُصير في ربيع 2013، عندما هاجم مقاتلو "حزب الله" والجيش السوري البلدة الحدودية التي كانت تُعتبر معقل الثوار، بهدف السيطرة على طريق إمدادات أساسي للثوار الذين يقاتلون الحكومة السورية في حمص. وخلال المعركة، فرّ آلاف اللاجئين السنّة الى بلدة عرسال السنيّة، في حين لجأ داعمو النظام الى منطقة الهرمل الخاضعة لسيطرة "حزب الله" التي تُتاخم عرسال في الشمال. وامتد القتال من القصير ليصل الى شرق البقاع؛ حيث قصف الجيش السوري عرسال بحثاً عن ثوار سوريين يختبئون هناك، في حين قصف الجيش السوري الحر الهرمل انتقاماً من تورّط "حزب الله" في القتال.
إلاّ أنّ معركة القلمون قد تكون أعقد من ذلك بكثير، كما يقول فليطي. "كانت القُصير محاصرة، وكان الناس عالقين في الداخل. وتمّ تهريب العديد من اللاجئين والجرحى الى خارج البلدة وإحضارهم الى عرسال. لم يكن هناك حدود مباشرة مع لبنان؛ فقد كانت القُصير محاطة بقرى شيعية"، شرح قائلاً. ولكن القلمون هي منطقة جبلية أكبر، توجد فيها العديد من القرى الموجودة مباشرة على الحدود اللبنانية الممتدة على طول 55 كلم، والتي هي عبارة عن سلسلة من المزارع بين قريتي القاع وعرسال. والتي من شأن السوريين، اللاجئين بينهم والثوار، أن يجدوا ملجأ فيها. مع ذلك، فإنّ الشائعات التي يسمعها فليطي من الناس الذين يأتون الى عرسال من سوريا ومن معارفه في القرى السورية الحدودية تقلقه. ذلك أنّ الثوار السوريين يعيدون تجميع أنفسهم وتركيز مواقعهم في أعلى الجبال. "إنها تلك الجبال التي تراها من الطريق، هناك بالضبط. لقد انتقل الثوار المقاتلون من معضمية الشام الى القلمون، وبات لدى الكتائب اليوم ما يكفي من الأسلحة لضرب القرى الشيعية في وادي البقاع إذا قرّر "حزب الله" التدخّل في المعركة"، يقول. التوترات في جبال القلمون تعني، من دون شك، حصول اضطرابات في لبنان، ليس فقط بسبب مشاركة "حزب الله" في الحرب السورية واحتمال تورّطه في معركة القلمون. فقد أشعلت الحرب الدائرة في سوريا القتال بين مقاتلين سنّة وعلويين في طرابلس على مدى السنوات الست الماضية، وخلّفت تلك الاشتباكات الأخيرة عشرات الضحايا بين قتيل وجريح. وقال القيادي في تيار المستقبل النائب السابق مصطفى علوش لموقع NOW، إنّه لا يبدو من المناسب لـ"حزب الله" أن يشارك في معركة القلمون، لأنّه لا يمتلك الموارد اللازمة للقتال على عدة جبهات في سوريا، وفي الوقت نفسه الحفاظ على أمنه في لبنان. "إلاّ أنه في حال حاول الجيش السوري القيام بهجوم على منطقة القلمون، يوجد آلاف الثوار الذين يستطيعون اجتياز الحدود الى داخل لبنان والانتشار في وادي البقاع. والمناطق السنية هناك سوف تستقبلهم بكل تأكيد. ما يعني أن ميزان القوة في المنطقة سوف يتغيّر بشكل دراماتيكي"، أشار علوش قائلاً. وأضاف أنّه لهذا السبب طلب قادة "حزب الله" من الجيش اللبناني تشكيل حاجز بين منطقة القلمون ووادي البقاع. لكنّه رأى أن "هذا مستحيل تقريباً، لأنّ الخط طوله 55 كلم، وبما أنّ الجيش منتشر في طول البلد، فهذا الخيار غير ممكن". منذ مدة والمشاكل تحدث في البقاع، لكن مؤخّراً، ومع معركة القلمون التي تلوح في الأفق، يقوم الجيش اللبناني بإيقاف السيارات عند نقاط التفتيش في معظم الأحيان. فالخميس الماضي، أوقف الجيش اللبناني سيارة تحمل 250 كيلوغراماً من المتفجرات، واشتبك مع مسلحين سوريين في وادي البقاع، قيل إنّهم من مقاتلي جبهة النصرة. وقبل ذلك بيوم، اعتُقل أربعة سوريين عندما ثبُت أنّ سيارتهم مليئة بالأسلحة والذخائر. ذلك أنّ حدود عرسال الممتدة على طول 55 كلم وعبر المزارع هي الطريق الذي يسلكه الثوار من سوريا واليها. على الرغم من محاولاته طمأنة نفسه، من الواضح أنّ نائب رئيس بلدية عرسال الفليطي قلق على مستقبل القرية القريب. فهو يبقى على اطلاّع على آخر الأخبار، ويحاول البقاء على تواصل مع ناس من القرى الموجودة في الجهة المقابلة من الحدود، متخيّلاً كل سيناريو محتمل مثل محلّل عسكري. وبرأيه أنّ أسوأ ما قد يحدث هو أن يهاجم "حزب الله" مواقع الثوار في القلمون، وهذا ما يمكن أن يفعلوه من بعلبك ومن القاع. وسوف تكون القرى السورية مثل قارة، ودير عطية، والنبك، ومعلولا من منطقة القلمون في خط النار بما أنّه سمع بأنّ الثوار يسيطرون على أعلى الاماكن في المنطقة.
أما أهالي عرسال فقد بدأوا أصلاً الحديث عمّا هو على وشك أن يحدث في القلمون. حيث يجتاز كل يوم العديد من سكان البلدة الحدود لجلب المحروقات. "لديهم الآن أسلحة أفضل. يبدون مستعدين في القلمون. المقاتلون مستعدون لاجتياح القرى الشيعية في البقاع في حال تدخّل "حزب الله" في القلمون كما فعل في القُصير. هناك حتى الآن ثلاث كتائب أخذت مواقعها"، قال أحد المصادر في القرية لموقع NOW شرط عدم ذكر اسمه. "نحن بحاجة الى تواجد الحكومة بشكل أكبر في المنطقة. هناك العديد من الطرقات عبر الجبال، والجيش اللبناني لا يحرس أياً منها"، يقول محمد عزّالدين، رافعاً صوته. وقد فقد الرجل وهو في الخمسينات من عمره، مزرعته للألبان الواقعة على الحدود في مشاريع القاع خلال اقتحام الجيش السوري للمنطقة في ربيع 2012. وهو لا يعتقد أنّ الأمور سوف تتحسّن يوماً في قرى شرق البقاع، لأنّ الحكومة في بيروت غير مهتمة في الحفاظ على هدوء وأمن هذه المنطقة من لبنان. "أنا لا أنتقد الجيش، ولكن يبدو وكأن قائد كل نقطة تفتيش يفعل هنا كما يحلو له!" منذ أن دُمّرت مزرعته وبدأ بنقل الجرحى السوريين من الحدود الى المستشفيات في وادي البقاع وفي طرابلس، حصلت الكثير من المشادات بينه وبين جنود عند نقاط تفتيش الجيش . "في إحدى المرات كنتُ أنقل صبياً عمره 7 سنوات أصيب في رجله الى طرابلس، عوملت بشكل فظ عند إحدى نقاط التفتيش، كما قلتُ لك، كل قائد يفعل كما يحلو له"، يقول. "وسوف أقولُ لك ما رأيي في الحكومة اللبنانية. السياسيون كلّهم كاذبون!"
- لبنان الان: كيري ينتقد رافضي المسار الدبلوماسي للنووي الإيراني
دافع وزير الخارجية الأميركي جون كيري بقوة أمس الاثنين، عن خيار الدبلوماسية في محاولة لتسوية أزمة النووي الإيراني، موجهاً انتقاداً لإسرائيل التي تريد تصعيد الضغط على طهران. وفي كلمة حول نزع الأسلحة وعدم نشر الأسلحة النووية في واشنطن، ذكر كيري بأن الولايات المتحدة "أمامها فرصة لمحاولة اختبار الرغبة الحقيقية لإيران أو لا، في مواصلة برنامجها النووي لأغراض سلمية بحتة". وأضاف "في حال رفضت الولايات المتحدة بوصفها دولة مسؤولة أمام كل الإنسانية، فكرة البحث في هذه الإمكانية، فستكون كلياً غير مسؤولة". وأشار كيري إلى أن "البعض ألمح وبطريقة ما، إلى أنه من الخطأ محاولة" المسار الدبلوماسي مع طهران، ولكنه لم يذكر إسرائيل. وقال أيضاً "لن نسقط تحت هذه التكتيكات وقوى الخوف هذه".
- 14 اذار: محادثات هاتفية بين أوباما ونتنياهو تناولت الملف الإيراني
أجرى الرئيس الأميركي باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو محادثات هاتفية تناولت خصوصاً الملف الإيراني، بحسب ما أعلن البيت الأبيض. وقال المصدر إن الرجلين تحدثا عن 'تطورات حصلت مؤخراً لها علاقة بايران وعن المفاوضات الإسرائيلية – الفلسطينية وعن ملفات إقليمية أخرى '، ولكنه لم يعطِ اي تفاصيل إضافية عن مضمون هذه المحادثات في تصريحه المقتضب.
- النشرة: جبهة النصرة هاجمت منازل مسيحيين بريف ادلب وقتلتهم وحطمت تمثالا للعذراء
عمد مقاتلون متطرفون من جبهة النصرة الارهابية الى مهاجمة بعض منازل المسيحيين في ريف ادلب، وقد حملوا تمثالا للعذراء مريم بعد أن قاموا بسرقته من أحد المنازل وقتل سكانه وعمدوا الى تحطيمه، وقد قال الارهابي الذي حطّم التمثال: "بإذن الله سبحانه وتعالى لن يُعبد في أرض الشام سوى الله، ولن يقُم الا حكم الله، ولن يُعبد جبث الطاغوت في ارض الشام بعد هذه الايام. لا نرضى بغير الله ودين الله وسُنّة نبينا محمد بن عبدالله".
- النشرة: رئيس الحكومة الاسترالية: سننسحب من افغانستان قبل عيد الميلاد
اعلن رئيس الحكومة الاسترالية توني ايبوت خلال زيارة لافغانستان ان انسحاب الكتيبة الاسترالية وقوامها الف رجل من هذا البلد سيتم قبل عيد الميلاد واصفا الانسحاب بـ"الحلو والمر". واضاف في بيان "مهمتنا في افغانستان كان ضرورية من اجل امننا القومي". واوضح في قاعدة تارين كون بولاية اورزغان، "حلو لان مئات الجنود سيعودون الى منازلهم لقضاء عيد الميلاد. ومر لان كل العائلاات الاسترالية لن تلتقي باولادها وابائها وشركائها". وجدد توني ايبوت "التأكيد على التزام بلاده تجاه كابول من خلال تدريب قوات الامن الافغانية والمساعدة على التنمية". وسيبقى مئات الاستراليين في افغانستان من اجل مهمات غير قتالية.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها