مقتطفات من الصحافة العبرية 29-10-2013
العناوين
صحيفة هآرتس
نتنياهو لم يفهم بينيت ويصفه بعدم المسؤولية نتنياهو لم يفهمني ويحاول اسكاتي
في الماضي صرح نتنياهو أنه لن يطلق سراح أسرى
تسونامي فصل آلاف الاسرائيليين الجيش سيفصل 4.5 آلاف جندي نظامي
غضب في ألمانيا التجسس الأميركي على ميركل من السفارة الأميركية
مظاهرة وخلافات داخل الحكومة بعد قرار اطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى
يديعوت احرونوت
الشرطة تحقق بتزوير الانتخابات في بلدة بيت شيمش
دير شبيغل الولايات المتحدة تخبئ أجهزة تنصت في السفارة ببرلين
الجيش يعتقل الليلة 20 عضوا من التشريعي وأغلبيتهم من حماس
تجاهل في اسرائيل لإنذار تسونامي قد يضرب شواطئ اسرائيل
الليلة سيتم اطلاق سراح 25 أسيرا وارتفاع حدة التوتر في الحكومة
وزير وثلاثة آلاف شخص تظاهروا بالقرب من معتقل عوفر ضد اطلاق سراح الأسرى
دموع اليهود وفرحة عائلات الأسرى في أراضي السلطة
ثمن مواصلة البناء اطلاق سراح الأسرى
نتنياهو على الجميع تحمل المسؤولية وبينيت يدعي أن هناك محاولة لإسكاته
صحيفة معاريف
رئيس المخابرات العسكرية تحول استراتيجي جدي في ايران
اقالة قائد شرطة القدس بعد تقديم لائحة اتهام ضده بتهمة التحرش الجنسي
صرف مليون شيقل لتسويق وحدات سكنية غير مرخصة في المستوطنات
عربي يقدم دعوى ضد شبكة المقاهي كافيه كافيه لرفضهم تشغيله لأنه عربي
إسرائيل ستطلق سراح 26 اسيرا ومظاهرة صاخبة أمام معتقل عوفر
الأخبار
المعركة القادمة مختلفة وحماس ستضرب "غوش دان" بعدد أكبر من الصواريخ
ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، في تقرير لها لمراسلها العسكري "يوآف زيتون" ان حركة حماس تستعد جيدا للمعركة المقبلة ولأي حرب محتملة وطورت ترسانتها العسكرية فيما يتعلق بالصواريخ وخاصة متوسطة المدى.
وأضافت يديعوت بأن حماس تستعد لجولة جديدة مع الجيش الاسرائيلي وهذه المرة ستكون مختلفة ومميزة تماما عن الجولات الماضية".
وأوضحت الصحيفة بأن كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس تستغل فترة الهدوء لتطوير الصواريخ متوسطة المدى "M75" وكانت تمتلك خلال فترة حرب عامود السحاب عدد قليل منها أما الأن فهي تمتلك المئات وأكثر وتسعى الى تطويرها.
وأشارت الى أن منطقة غوش دان التي قصفت في الحرب السابقة بعدد قليل من الصواريخ متوسطة المدى "M75" لن تتعرض لرذاذ من الصواريخ في المعركة المقبلة حيث أن حماس ستسعى لضربها بعدد كبير من صواريخ M75.
وأكدت يديعوت حسب مراسلها أن حماس طورت ترسانتها العسكرية؛ حيث أصبحت تمتلك صواريخ متطورة مضادة للدبابات والطائرات وكذلك الأنفاق المتطورة ما يشير الى أن المعركة القادمة مختلفة تماما من حيث القدرة القتالية ومدى الصواريخ ونوعيتها.
الجيش الاسرائيلي يبدأ بتقليص قواته بمحيط مستوطنات غلاف غزة
بعد عملية اطلاق الصواريخ على عسقلان وعودة التوتر المحدود جنوب الاراضي المحتلة ووسط غضب المستوطنين، بدأ الجيش الاسرائيلي تنفيذ خطة اجلاء قواته من مواقع الحراسة للمستوطنات المجاورة لقطاع غزة والقريبة على السياج الامني بعد قرار اتخذته وزارة الجيش قبل نحو شهرين.
وبحسب صحيفة "يديعوت احرنوت" اكتفى الجيش الاسرائيلي بتحذير المستوطنين بعدم الاقتراب من الاماكن الزراعية القريبة من السياج الامني والابتعاد عن المناطق المفتوحة، حيث بدأ الجيش الاسرائيلي بالخطوة الاولى من هذه العملية قبل شهر وهي تقليص عدد المركبات العسكرية على طول الحدود مع غزة.
من جانبهم وجه كلا من رئيس مجلس "شعار هانيغيف" ، ألون شوستر، و رئيس مجلس "اشكول" الإقليمي حاييم يالين، رسالة الى وزير جيش الاحتلال "موشيه يعلون" مطالبينه بالتراجع عن القرار نظرا لخطورة الوضع الامني في الجنوب، وقال رئيس مجلس "اشكول" ان حماس تحفر المزيد من الانفاق وستقوم باطلاق المزيد من الصواريخ لذلك يجب بقاء قوات الجيش لحماية التجمعات والبلدات الاسرائيلية من اي خطر و من اي تسلل.
هذا ورد مكتب وزير الجيش على الرسالة وقال ان الجيش الاسرائيلي يتطلع لاتخاذ خطوات بديلة ومتطورة لحماية المستوطنات خاصة بالجنوب، والاعتماد على الوسائل الالكترونية الدقيقة الامر الذي يسهل طبيعة عمل الجنود على الحدود مع غزة.
واضاف مسؤول في مكتب وزير الجيش ان الجيش الاسرائيلي نشر وحدات مراقبة واساليب دفاعية متطورة على طول الحدود مع غزة، ولن يكون هناك لزوم لتواجد كبير من قوات الجيش ولن يتغير شيء على نظام الحماية وسيبقى الجنود يعملون ليلا نهارا لحماية البلدات من اي تسلل او هجوم.
تقرير اسرائيلي:الرئيس عباس خفف من معارضته لاقتراح الحل المؤقت المرحلي
قالت الإذاعة الإسرائيلية، صباح اليوم، في تقرير لمراسلها للشؤون الفلسطينية، جال بيرجير، إن الرئيس الفلسطيني عباس خفف في الآونة الأخيرة من معارضته الشديدة لاقتراح التوصل إلى حل مرحلي ومؤقت، في المفاوضات مع إسرائيل، وذلك خلافا للتصريحات التي صدرت مؤخرا عن مسؤولين فلسطينيين مقربين منه.
وأشار التقرير إلى أنه يبدو الآن ، وبعد ثلاثة أشهر من استئناف المفاوضات مع إسرائيل، فإن رئيس السلطة الفلسطينية ، الذي كرر مؤخرا في أكثر من مناسبة إصراره على التوصل إلى حل دائم وحل ملفي القدس واللاجئين، عدل مؤخرا من موقفه المذكور، وخفف من حدة معارضة اقتراح التوصل بداية إلى حل مرحلي أو مؤقت مع إسرائيل.
وبحسب مراسل الإذاعة الإسرائيلية، فإن مجموعة من المحيطين والمقربين من أبو مازن في قيادة السلطة، يبحثون مؤخرا، عن حل لتجاوز "عقبتي" التقدم في المفاوضات، وهما ملف القدس وملف اللاجئين. ويسعى هؤلاء، إلى تقديم إنجازات للشعب الفلسطيني
أوباما ونتنياهو بحثا هاتفيا التطورات المتعلقة بإيران والمفاوضات
قال البيت الابيض إن الرئيس الأمريكي باراك أوباما ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تحادثا هاتفيا الليلة الماضية وبحثا التطورات المتعلقة بإيران والمفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية وقضايا اقليمية أخرى.
وأضاف "اتفق الزعيمان على مواصلة التنسيق بينهما عن كثب بشأن نطاق من القضايا الامنية"، وفقا لما ذكرته وكالة رويترز.
نقلاً عن قدس نت