أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 31-10-2013
أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية ليوم الخميس 31-10-2013
الديلي التلغراف: عناصر القاعدة يدخلون سوريا من منزلهم الآمن في تركيا
تقول الصحيفة الديلي تلغراف إن الجهاديين من مختلف الجنسيات بما فيهم بريطانيون يتدفقون على الأراضي السورية عبر الحدود التركية. وتؤكد الصحيفة أنها علمت من مصادرها أن مئات المنضمين إلى تنظيم القاعدة يتدفقون على الأراضي السورية بعدما يقضون بعض الوقت في منازل آمنة جنوب تركيا لينضووا في "الجهاد" مع التنظيمات الإسلامية في سوريا. وتنقل الصحيفة عمن تقول إنهم بعض العناصر التي مرت بهذه الرحلة إن متطوعين من جنسيات مختلفة وبينهم من يحملون الجنسية البريطانية يعيشون فترات متفاوتة في منازل آمنة في عدة مناطق جنوب تركيا حتى يتم تهريبهم عبر الحدود إلى الأراضي السورية حيث يقومون بالقتال ضمن عدد من التنظيمات الإسلامية هناك. وتقول الصحيفة إن هذه التنظيمات الإسلامية التي توصف بالمتشددة قد تمكنت مؤخرا من توسيع نفوذها في الداخل السوري على حساب جماعات المعارضة المسلحة التي توصف بالاعتدال والمنضوية تحت جناح الجيش السوري الحر المدعوم من الغرب موضحة أن تزايد نفوذ الجماعات المنتمية للقاعدة يطرح مزيدا من التساؤلات عن الدور الذي يلعبه حلف شمال الأطلنطي "الناتو" داخل تركيا. وتعتبر الصحيفة أن تركيا شاركت الغرب مخاوفه من تواجد القاعدة في سوريا منذ البداية حيث كانت الحكومة التركية تدعم الجماعات المعارضة ضد نظام الأسد لكن مؤخرا يعتبر محللون أن أنقرة إما فقدت سيطرتها على الحدود مع سوريا أو أنها تغض الطرف عن نشاط متطوعي القاعدة وتترك لهم المجال لدخول سوريا عبر الحدود. وتنقل الصحيفة عن أبو عبد الرحمن الأردني المسؤول عن تنظيم توافد المجاهدين إلى سوريا قوله "كل يوم يفد إلينا مجاهدون من مختلف الجنسيات" موضحا أنه ينظم رحلات عبر الحدود لإيصال المتطوعين الجدد إلى المناطق التي ينضمون فيها إلى الجماعات المقاتلة التابعة لتنظيم القاعدة مثل "الدولة الإسلامية في العراق والشام". وتضيف الصحيفة إن الشرطة التركية تقوم بشن حملات متكررة على عدد من المناطق التي تؤوي المتطوعين الجدد في القاعدة بناء على معلومات استخباراتية لكن مع حدود تمتد لأكثر من 500 كيلومتر يصبح الأمر شديد الصعوبة كما أنهم يواجهون مصاعب قانونية في حالة اعتقال بعض المتطوعين حيث يصعب سجنهم أو ترجيلهم لصعوبة إثبات انضمامهم لتنظيم القاعدة.
كريستيان ساينس مونيتور: المناوشات في لبنان مستمرة لكنها لا تنبئ بحرب أهلية
لا يختلف اثنان على أن حرب سوريا تزيد التوتر في لبنان، وتؤدي إلى اشتعال حوادث العنف الطائفي المتفرقة، لكن هناك فرقًا بين سلسلة من الهجمات وحرب واسعة النطاق. فعجز السلطات اللبنانية عن تطويق أسبوع من القتال بين الفصائل الطائفية المتناحرة في ثاني أكبر مدينة في لبنان يؤكد تعرض البلاد للمزيد من التبعية للحرب في سوريا المجاورة. لكن على الرغم من هذا الواقع، يستبعد سياسيون ومحللون أن ينزلق لبنان إلى حرب أهلية واسعة النطاق مثل سوريا، على الرغم من احتمال تواصل احداث العنف الطائفي في الاشهر المقبلة، لا سيما إذا وقع الهجوم المتوقع في منطقة القلمون في السورية. في الأشهر القليلة الماضية، شهد لبنان أيضًا عدة هجمات مميتة بواسطة سيارات مفخخة، ومعركة بين المسلحين والجيش في جنوب لبنان، وقصف مدفعي وإطلاق الصواريخ من قبل الجيش السوري والثوار ضد مناطق مختلفة من لبنان، والعديد من المؤامرات التي كشفت عنها قوات الأمن إلى مرحلة قبل التنفيذ كالسيارات الملغومة والهجمات الانتحارية. يدق الكثير من الدول ناقوس الخطر بشأن قرع طبول الحرب في البلاد. في الأسبوع الماضي وحده، حذر تركي الفيصل، السفير السعودي السابق في واشنطن، من أن لبنان على حافة حرب أهلية، في حين ادعى وزير الدفاع الإسرائيلي موشيه يعلون انها بدأت بالفعل، قائلًا: "لأولئك الذين ليسوا على علم، هناك بالفعل حرب أهلية في لبنان".
مع ذلك، يقول محللون لبنانيون إن هذه التأكيدات مبالغ بها، ولا تأخذ بعين الاعتبار أهمية التمييز بين العنف المدني الدوري والحرب الأهلية، على غرار الصراع الذي مر به لبنان بين العامين 1975 و1990. يقول آرام نركيزيان، من معهد ارلي بورك شير للدراسات الاستراتيجية والدولية في واشنطن: "الحرب الأهلية في بلد مثل لبنان تتطلب تعبئة سياسية ومالية وعسكرية واسعة النطاق من جميع الطوائف الكبرى، بهدف إعادة تشكيل سياسات القوة". وأضاف لصحيفة كريستيان ساينس مونيتور: "على الرغم من أن الحرب الأهلية بالمعنى التقليدي للكلمة أمر غير محتمل، إلا أن هناك احتمال كبير - إن لم يكن اليقين - بأن لبنان سوف يشهد دورة طويلة من العنف، خاصة إذا استمر الصراع في سوريا من دون حل". وتساءل النائب مصباح الأحدب: "ماذا فعل رئيس الوزراء والنواب والوزراء من المدينة أمام مشهد الارهاب؟ ماذا فعلوا لوضع حد للاشتباكات"، مشيرًا إلى أن تعاملهم مع الأزمة اقتصر على البيانات والاستنكارات كالعادة. وعلى الرغم من أن الهدوء عاد إلى طرابلس بعد نشر قوات إضافية من الجيش وقوى الامن، إلا أن كثيرًا من المحللين لا يتوقعون أن يستمر هذا الهدوء طويلًا.
المونيتور: العين بالعين.. ودولة القانون
أثارت عمليّة تبادل المخطوفين ما بين تركيا وحزب الله أكثر من سؤال، لجهة توقيتها ودور الأفرقاء كافة في عمليّة الإفراج هذه. كان مفاجئاً للوهلة الأولى ظهور قطر في دور الوسيط، لما يحمل ذلك من مدلولات على مستوى التحوّلات الأخيرة على الساحة الإقليميّة. أما في إخراجها، فكان ملفتاً تخطّي قوى الأمر الواقع الدولة اللبنانيّة وسقوط ورقة التين التي كانت تخفي عيوب البلد الصغير الذي بدا فاقداً أهمّ مقوّمات سيادته وهيبة مؤسّساته وعلى رأسها سلكه القضائي وأجهزته الأمنيّة.في الإيجابيات، إذا ما دلت عمليّة تبادل المخطوفين إلى شيء إنما تدلّ أولاً إلى أن الأفرقاء المتصارعين على الساحة السوريّة بإمكانهم ولوج طريق المفاوضة إذا ما تراءى لهم مصلحة في ذلك وإذا ما تبيّن لهم أن لا تغيير في موازين القوى أقله على المدى القريب. والملاحظة الثانية التي يمكن تصنيفها إيجابيّة، هي أن لهذه القوى الخارجيّة تأثيراً فاعلاً على المجموعات والفصائل المتحاربة في الداخل، قد يكون بالإمكان توظيفها في اللحظة المناسبة باتجاه تسوية متوازنة وعقلانيّة. وقد يشكّل هذان المعطيان عاملاً دافعاً باتجاه تغليب منطق المفاوضة على منطق المواجهة العسكريّة، بخاصة بعدما بلغت مأساة الشعب السوري حداً لا يمكن لأي ضمير تقبّله وبعد أن تجلى أن ما من إمكانيّة لتغيير موازين القوى على المستوى الميداني.
وما يعزّز منطق العودة إلى لغة المفاوضة هو الدور الذي استطاعت قطر أن تقوم به في عمليّة تحرير المعتقلين، وذلك بقبول إيراني وموافقة تركيّة يتّسم كلاهما بالعقلانيّة والبراغماتيّة. وعلى الرغم من محاولة البعض تصوير الدور القطري على أنه انقلاب رأساً على عقب في الموقف والدور، يبقى أن تحرّك الدوحة هذا ليس سوى باكورة السياسة الجديدة الذي باشرت بها مع وصول الشيخ تميم بن حمد آل ثاني إلى السلطة. فالانقلاب الحقيقي في قطر إن جاز تعبير "انقلاب"، هو وصول الرئيس الشاب إلى الموقع الأول بعد إبعاد الأمير حمد بن جاسم والمسافة الذي أخذها الأمير الشاب من المنظمات الجهاديّة والحركات الأصوليّة. ولم يكن غريباً العودة إلى دور الوسيط الذي طالما اضطلعت به الإمارة الصغيرة في جميع الميادين السياسيّة والاقتصاديّة، والذي ساهم في إشعاعها الدبلوماسي وتثبيت دورها المميّز على الساحة الدوليّة. أما على صعيد تداعيات عمليّة تبادل المخطوفين على الداخل اللبناني، فلا بدّ أولاً من التأكيد أن ما من أحد في لبنان ولا في خارجه إلا وفرح لعودة هؤلاء إلى أهلهم وديارهم. وذلك بخاصة وأن عمليات الخطف والخطف المضاد أعادت إلى ذاكرة اللبنانيّين مشاهد الحرب الأهليّة، عندما كانت هذه الممارسات عنواناً لغياب دولة القانون ولسيادة شريعة الغاب. لكن عمليّة الإفراج هذه حملت في طياتها حزناً عميقاً لأنها كشفت النقاب عن حقائق مرّة إما طمسها النسيان أو تعوّد عليها اللبنانيّون فأصبحت روتيناً وجزءاً من حياتهم اليوميّة. كذلك جاءت هذه العمليّة بعبر ودروس، لا سيّما تكريس "منطق العين بالعين والسنّ بالسنّ"، التي هي على نقيض مبادىء القانون والعدالة التي تُبنى عليها الدولة.
فمشهد المخطوفين المحرّرين عاد وذكّر بأعداد المعتقلين في السجون السوريّة الذي ما زال مصيرهم مجهولاً على الرغم من سعي معظم القيادات السياسيّة المقرّبة من النظام لمعرفة مصيرهم. كذلك ذكّرت بمخطوفين آخرين من أمثال جوزف صادر الذي غادر مقرّ عمله يوماً في مطار بيروت ولم يعد يُعرف عنه شيء. وقد أعادت أيضاً إلى الضمائر مصير الأب الإيطالي باولو دالوليو الذي فُقد أثره مؤخراً في مدينة الرقّة السوريّة. وأمرّ ما في الأمر هو العبر المستخلصة والتي يتهامسها سراً أو حتى يجاهر بها علناً اللبنانيون المتعاطفون مع بقيّة الأسرى والمخطوفين. فقد راح بعض منهم يردّد: الخطف يجب أن يواجَه بالخطف المضاد. ثم يردفون: لو لم تتمّ عمليّة اختطاف الطيارَين التركيَّين، لما كان عاد مخطوفو أعزاز إلى ديارهم. لكن كيف يعود هؤلاء ولا يعود المطرانان المحتجزان أو سائر الصحافيّين المحتجزين على الأراضي السوريّة؟ وما يضفي على الجرح ألماً هو هذا الشعور بالكبت وسياسة الكيل بمكيالَين وسيادة منطق القوّة الخارجة عن سلطة القانون والعقد الاجتماعي. وكم بدت القوى الأمنيّة اللبنانيّة في موقع العاجز عندما ظهر للعيان أن المخطوفَين التركيَّين كانا طيلة فترة احتجازهما على الأراضي اللبنانيّة، من غير أن تتمكّن الأجهزة الأمنيّة من كشف موقعهما. وقد لامس العجز حدود السخرية، عندما تمّت عمليّة مواكبة الطيارَين إلى مطار بيروت أمام مرأى تلك الأجهزة ومسمعها. وما زاد الطين بلّة وأطاح بما تبقى من مصداقيّة الدولة اللبنانيّة هو الإفراج عن المتّهمين بخطف الطيارَين بقرار صادر عن القضاء اللبناني، الأمر الذي استوجب أكثر من تساؤل حول استقلاليّة القضاء وحصانته أمام ضغوطات قوى الأمر الواقع.
باختصار، عاد المحتجزون إلى ديارهم ليس من خلال سعي الدولة المولجة حمايتهم والدفاع عنهم، إنما بمنطق وجهد قوى الأمر الواقع وعرّابيها الإقليميّين. وقد أتى ذلك على حساب مصداقيّة الدولة بأجهزتها الأمنيّة والقضائيّة، أي مقوّماتها السياديّة الأولى. وكم كان ملفتاً الاستقبال الذي لاقاه الأبطال العائدون، فظهرت على الشاشات الرايات الحزبيّة وقد غطّت الشوارع وهي ليست في الواقع سوى رايات الطوائف، بينما غاب العلم اللبناني. وهكذا عاد المحتجزون محرّرون إلى طوائفهم.. أما الدولة اللبنانيّة فتبقى أسيرة في حين أن مستقبل الشعب اللبناني مخطوف.
لوس أنجلوس تايمز: الولايات المتحدة تنفى التجسس على الفاتيكان
نفت الولايات المتحدة اليوم الخميس، بشدة، تقريرا إخباريا لمجلة إيطالية، أفاد بأن وكالة الأمن القومي الأمريكية ربما تجسست على البابا فرانسيس بابا الفاتيكان خلال الفترة التي سبقت انتخابه في شهر آذار الماضي. ونفت المتحدثة باسم وكالة الأمن القومي الأمريكية فانى فاينز في تصريح نقلته صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية على موقعها الإلكتروني الادعاء بشكل قاطع، وقالت بهذا الشأن: "لا تستهدف وكالة الأمن القومي الأمريكية الفاتيكان. فالتأكيدات على أن الوكالة استهدفت الفاتيكان والتي نشرت في مجلة بانوراما الإيطالية غير حقيقية". وأشارت الصحيفة إلى أن مجلة "بانوراما" الإيطالية، ودون ذكر مصادر، قالت إن الوكالة الأمريكية اعترضت اتصالات هاتفية داخل وخارج مقر روما، حيث تواجد الكرادلة قبل الاجتماع السري لانتخاب البابا. وقالت المجلة الإيطالية إن هناك شكا بأن محادثات بابا الفاتيكان ربما تكون خضعت للرقابة.وفى رد على التقرير، قال المتحدث باسم الفاتيكان الأب فريدريكو لومباردى "لسنا على علم بأي شيء بخصوص هذه القضية وعلى أية حال ليس لدينا مخاوف بشأنها".
واشنطن بوست: الأمن القومي اخترق مئات الملايين من حسابات غوغل وياهو
كشفت الصحيفة عن اختراق وكالة الأمن القومي الأمريكية لروابط الاتصالات الأساسية التي تربط مراكز بيانات غوغل وياهو حول العالم، بحسب وثائق حصل عليها المحلل الاستخباراتى السابق إدوارد سنودن، ومقابلات أجرتها الصحيفة مع مسؤولين مطلعين. وقالت الصحيفة إن الوكالة الاستخباراتية قامت من خلال استغلال هذه الروابط بجمع بيانات مئات الملايين من المستخدمين، والعديد منهم أمريكيين، ورغم أن الوكالة لا تحتفظ بكل ما تجمعه إلا أنها تحتفظ بالكثير. ووفقا لشهادة سرية للغاية بتاريخ التاسع من كانون الثاني الماضي، فإن الوكالة ترسل ملايين من التسجيلات يوميا من الشبكات الداخلية لياهو وغوغل إلى مستودعات البيانات بمقر الوكالة في فورت ميد بولاية ماريلاند. وفى الـ30 يوم السابقة، كما يقول التقرير، قام جامعو المعلومات بالتعامل مع 181 مليونا و280 ألفا و466 تسجيلا جديدا وإعادتها مرة أخرى، بما فيها "ميت داتا" والتي تشير إلى من أرسل أو استقبل رسائل الكترونية ومتى، إلى جانب المحتوى سواء كان نص أو تسجيل صوتي أو مصور. وكانت الأداة الرئيسية لوكالة الأمن القومي الأمريكية لاستغلال روابط البيات هو مشروع يطلق عليه "ماسلر" والذي تم تشغيله بالاشتراك مع النظير البريطاني للوكالة الأمريكية "مقر الاتصالات الحكومية". ومن خلال نقاط اعتراض غير معلنة، تنسخ الوكالة الأمريكية ونظيرتها البريطانية كل البيانات التي تتدفق عبر الكابلات والتي تحمل معلومات بين مراكز بيانات شركات التكنولوجيا العملاقة.
ورأت الصحيفة أن هذا التسلل لافت بشكل خاص لأن وكالة الأمن القومي، ووفقا لبرنامج آخر يسمى "بريزم" استطاعت الدخول إلى حسابات مستخدمي ياهو وغوغل من خلال عملية تمت الموافقة عليها من قبل المحكمة. واعتبرت الصحيفة أن برنامج "ماسلر" والذي يعنى باللغة الغربية "العضلي" يمثل استخداما عنيفا بشكل غير معتاد من قبل الوكالة ضد الشركات الأمريكية الرائدة، صحيح أن الوكالة تقوم بعمليات تجسس تكنولوجية متقدمة باستخدام وسائل رقمية، إلا أنه لن يعرف أنها تستخدمها بشكل روتيني ضد الشركات الأمريكية. وقالت الوكالة من جانبها في بيان إنها تركز على اكتشاف وتطوير الاستخبارات عن أهداف استخباراتية خارجية فقط، وأنها تحمى خصوصية المواطنين الأمريكيين، بالتقليل من احتمال استهداف المعلومات التي تخصهم. وأصدرت غوغل بيانا تعقيبا على هذا الكشف قالت فيه إن الشركة طالما كانت تشعر بالقلق بشان إمكانية وجود هذا النوع من التطفل ولم توفر للحكومة الأمريكية وصولا إلى أنظمتها. وعبرت الشركة عن غضبها من المدى الذي ذهبت فيه الحكومة الأمريكية في اعتراض البيانات من شبكاتهم، ورأت أنه يؤكد على الحاجة إلى إصلاح عاجل. أما ياهو، فقالت إن لديها بالفعل قيودا صارمة لحماية أمن مراكز البيانات الخاصة بها، ولم تمنح لوكالة الأمن القومي أو أي وكالة حكومية أخرى دخولا لمراكز البيانات الخاصة بها.
واشنطن بوست: إدارة أوباما تسعى لإيجاد مخرج تشريعى لاستمرار مساعدة مصر
ذكرت صحيفة واشنطن بوست، أن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما طالبت الكونغرس بإيجاد مخرج تشريعي لاستمرار المساعدات الموجهة لمصر، التي وصفتها الصحيفة في تقريرها بالحاسمة للمصالح الأمريكية في المنطقة. وأضافت الصحيفة، أن الإدارة الأمريكية بدأت التفاوض مع لجان المخصصات بالكونغرس حول المساعدات لمصر في الأسابيع الأخيرة في ضوء التشريعات الأمريكية التي تمنع الولايات المتحدة من منح تمويلات لحكومات وصلت إلى السلطة بالقوة. ونقلت عن أعضاء بالكونغرس، أن الإدارة ربما تحتاج إلى استثناء تشريعي لمواصلة المساعدات العسكرية والاقتصادية لمصر. يأتي ذلك في الوقت الذي واجهت فيه الإدارة الأمريكية انتقادات واسعة داخل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أمس، لحجب المساعدات العسكرية عن مصر.
عناوين الصحف
سي بي اس الأميركية
• إسرائيل تعلن عن خطط لإنشاء مستوطنات في المنطقة المتنازع عليها.
• روسيا تنفي التقارير القائلة أنها تجسست على مجموعة العشرين.
• سوريا الأسد تقول: يجب إنهاء دعم الجماعات المسلحة.
الاندبندنت البريطانية
• الجوع السلاح المفضل لنظام الأسد في سوريا.
ديلي تلغراف
• مجندو تنظيم القاعدة يدخلون إلى سورية من ملاذات تركية.
• إسرائيل تعلن عن 1500 وحدة استيطانية في القدس الشرقية.
واشنطن بوست
• إسرائيل تفرج عن سجناء فلسطينيين، ثم تعلن عن المزيد من المستوطنات.
• ضربة جديدة لجماعة الأخوان المسلمين في مصر.
نيويورك تايمز
• إيران تنفي وقف تخصيب اليورانيوم بنسبة 20٪.
• الأسد: الدعم الخارجي للمتمردين السوريين من شأنه أن يعطل الصفقة.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف والمواقع الأجنبية, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها