علّقت البحرية الاميركية إمكانية اطلاع اثنين من كبار مسؤولي المخابرات بالبحرية على مواد سرية بسبب فضيحة رشوة تضم شركة للمقاولات الدفاعية مقرها في سنغافورة.
علّقت البحرية الاميركية إمكانية اطلاع اثنين من كبار مسؤولي المخابرات بالبحرية على مواد سرية بسبب فضيحة رشوة تضم شركة للمقاولات الدفاعية مقرها في سنغافورة.
واجبر الاميرال تيد برانش مدير المخابرات البحرية والاميرال بروس لوفليس مدير عمليات المخابرات على اخذ اجازة مؤقتة بسبب اتهامات بارتكاب "سلوك غير ملائم". وقال الاميرال جون كيربي رئيس المعلومات في البحرية الامريكية في بيان "لا توجد اشارة كما لا تشير الاتهامات الى وجود اي خرق للمعلومات السرية في اي من القضيتين".
ويعتبر برانش ولوفليس من اكبر المسؤولين في البحرية الاميركية حتى الان ولهما صلة بقضية تضم الماليزي ليونارد جلين فرانسيس والذي ساعدت شركته جلين ديفينس مارين اسيا في ترتيب زيارات للصيانة واعادة التموين لسفن من البحرية الاميركية لموانئ اسيوية.
