أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-11-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 12-11-2013
-الانباء الكويتية: أسود لـ”الأنباء”: اللقاء مع المستقبل ليس لتسويق عون للرئاسة
أكد عضو تكتل التغيير والاصلاح النائب زياد أسود أن “ما أراده التيار الوطني الحر من لقائه مع تيار المستقبل هو التلاقي على كلمة سواء بين الطرفين لحلحلة بعض الملفات الخلافية والأساسية وإلا سيثبت الجميع أنهم ليسوا أحرارا في إدارة الشؤون الداخلية للبلاد، لكن الخوف الحقيقي يكمن في مدى ربط الفريق الآخر نقاشاته وطروحاته وملفاته بالشأن الاقليمي، بحيث ستتعثر الأمور وتخرج بلا حلول إيجابية لمصلحة الدولة، ومن الواضح أن تيار المستقبل وكل 14 آذار ينتمون الى السياسة السعودية التي ترعى جزءا كبيرا من شؤونهم على مستوى الداخل اللبناني، لكن المطلوب في المقابل من المستقبل هو الانصراف الى معالجة الملفات القادر على الانفراد بها وعدم إدخالها في الأجندات الخارجية، علها تكون مدخلا لفتح ملفات أكثر تعقيدا، إلا أن ما فاجأ أعضاء الوطني الحر هو أن أعضاء المستقبل أتوا بأفكار مسبقة وفي جيبهم بيان ختامي مكتوب ومنقح سلفا قبل انعقاد اللقاء”. ونفى أسود في تصريح لـ”الأنباء” الكويتية أن “تكون خلفية اللقاء مع المستقبل محاولة لتسويق العماد عون رئيسا للجمهورية”، واصفا هذا الكلام بالسخافة وبالصبيانية السياسية، خصوصا أن حق العماد عون بالترشح والوصول الى رئاسة الجمهورية غير متوقف على حوار مع أربعة نواب من كتلة المستقبل، أو بأربعة من تياره لتحفيزه لدى الآخرين، متمنيا على الجميع من إعلاميين وسياسيين عدم إعطاء اللقاء أبعادا وهمية وأكبر من مساعي التفاهم حول بعض الملفات الخلافية وفي طليعتها الشأن التشريعي، مستدركا بالقول بان “كل ما يهم التيار الوطني الحر في موضوع الرئاسة هو أن يشرح للرأي العام مفهوم الرئيس القوي وتحديد دوره الريادي والقيادي على الساحة الوطنية”، مشيرا الى أن “المسيحي القوي هو من يلتف حوله اللبنانيون، ومن لديه القدرة على إعادة التوازن بين الفرقاء دون إحداث تصادم بينهم، وهو أيضا من يستطيع حفظ حقوقه وحقوق الدولة دون انتظار التعليمات من الخارج”. وفي سياق متصل، أكد أسود أنه “لا رسائل للرئيس بري في خلفية انفتاح التيار الوطني على الآخرين، بدليل ان بعض نواب التيار ناقشوا مع الرئيس بري ما تتم مناقشته اليوم مع المستقبل”.
-عكاظ السعودية: وزير دفاع اليمن: نجحنا بإفشال رهانات القاعدة بتحويل البلد لقندهار أخرى
أكد وزير الدفاع اليمني اللواء الركن محمد ناصر أحمد، أن "بلاده نجحت في إفشال رهانات القاعدة في تحويـل اليمن إلى قندهار أخرى"، قائلاً: "ان اليمن تسعى من خلال هيكلة القوات المسلحة إلى بناء جيش بهوية وطنية موحدة ودون إقصاء لأحد أو لتغليب شريحة اجتماعية".
وفي تصريحات خاصة لصحيفة "عكاظ" السعودية، ثمن "مواقف السعودية بقيادة الملك السعودية، ومبادراتها المستمرة للوقوف إلى جانب اليمن في مختلف الجوانب السياسية والاقتصادية والتنموية وتعزيز الشراكة الفاعلة"، قائلاً: "ان جيشي البلدين تربطهما علاقة تعاون عسكرية أبرزها في جوانب التأهيل وتبادل الخبرات، والتنسيق بشأن مواجهة التحديات الإرهابية والأمنية".
كما أشار إلى ان "التنسيق بين السعودية واليمن جار لإنجاز وتنفيذ مناورة "وفاق2" المشتركة بين البلدين"، لافتاً إلى أن "خبراء سعوديين ويمنيين يعكفون على إعداد تصور متكامل عن مكان وموعد تنفيذ المناورة، التي ستجرى على أراضي السعودية"، مشدداً على ان "التنسيق والتعاون مستمر مع السعودية لقطع دابر تنظيم القاعدة".
-النشرة: وزير يوناني: السفينة المضبوطة كانت متجهة لبلدان متوسطية في حالة حرب
اعلن وزير التجارة البحرية اليوناني ميلتيادس فارفيتسيوتيس انه "قرر مصادرة السفينة التي ترفع علم سيراليون تنقل اسلحة وذخائر يمكن ان تكون وجهتها سوريا او ليبيا، والتي تم اعتراضها الجمعة في جنوب شرق بحر ايجه". ونقلت عنه وكالة الانباء اليونانية قوله أنه "بحسب الوثائق وتصريحات الطاقم والتي لا تتطابق حتى الان، كانت السفينة متجهة الى بلدان متوسطية في حالة حرب"، مشيرا إلى أن "الامم المتحدة تمنع تسليم اسلحة وذخائر لهذه البلدان"، لافتا إلى "أننا مضطرون الى احتجاز السفينة ما دام ذلك ضروريا، وعلينا توضيح وضع هذه السفينة المشتبه بها وحمولتها". وإذ اوضح الوزير انه "لم يتم فتح كل صناديق الحمولة"، أكد أن "السفينو كانت تنقل اسلحة وذخائر".
-الرياض السعودية: الدول العربية صارت "لعبة الأمم" نتيجة فراغ سياسي هائل
أشارت صحيفة "الرياض" السعودية إلى ان "تطبيق سياسة الآفاق المفتوحة، لا تقبله الدول التي تعتقد أن العلاقات بين فريق قوي وآخر أقل، يجب أن تبقى ضمن دائرة نفوذها وقيودها التي تربطها بالدولة الأخرى، وقد شهدنا هذه العلاقة غير المتوازنة مع حلفاء أميركا والاتحاد السوفياتي، حتى ان تمرد بعض دول أوروبا الغربية على الوصاية الأميركية بدأ من فرنسا فإيطاليا ثم اليونان، وهي دول كان للتيار اليساري دور فاعل فيها"، لافتةً إلى ان "الاتحاد السوفياتي كان أكثر قسوة حتى إن أي بلد يخرج عن طاعته تتدخل قوات حلف وارسو بردعه، وربيع "براغ" كان أحد الشواهد بغزوها وإسقاط المعارضة ما أثار العالم على اتجاه كان يتعارض وسيادة كل بلد، لكن روابط ومواثيق الأحلاف كانت تعطي حق القوة للدولة المهيمنة، وحق التدخل فيها ما أدى إلى القبض على زعيم الحزب الشيوعي التشيكوسلوفاكي "الكسندر دوبتشيك" وترحيله لموسكو بسبب اتجاهه الإصلاحي الذي دعا إليه، واعتبرته موسكو تمرداً قد يحل روابطها مع تلك الدول".
وفي الموقف اليومي للصيحفة، أضافت انه "في الوطن العربي حاولت بعض الدول لعب دور فتح النوافذ مع كل الأفرقاء، لكن المرحلة لم تسمح لأن سياسة "إما أن تكون معي أو ضدي" كانت هي السائدة، والسبب أن التبعية جاءت من قيود التسلح والاتفاقات التجارية والاقتصادية، ومظلة الحماية من الخصم المقابل، وهي قوة الضغط على تلك الدول في مرحلة القطبية الثنائية بين الشرق والغرب"، لافتةً إلى ان "أميركا ما بعد زوال الاتحاد السوفياتي صاغت سياسة القطب الواحد، أي القادر على تمرير نفوذه بمختلف وسائل الضغط، وبالفعل استطاعت أن تغزو وتغيّر أنظمة وتستبدلها بأخرى، وتجعل علاقاتها مبنية على مبدأ التسليم فظهرت فلسفات نهاية التاريخ، وصراع الحضارات، والدبلوماسية الخشنة واللينة، وبقية المصطلحات التي أطلقتها أميركا باسم السادة والعبيد لبناء وتشكيل نظام عالمي جديد يدور في فلكها باسم الديمقراطية وحسم الصراعات لصالحها، غير أن مركزية القوة اهتزت بعد الإفراط في الحروب وتكبد الخسائر العسكرية والمادية الهائلة، وتصوير أميركا بعدو العالم المطلق من دون مراعاة لحقائق الواقع وتنامي الوعي العالمي الذي حسم الأمر بأن أعاد أميركا إلى واقعها ومراجعة سياساتها ومغامراتها". وأضافت: "في الدول العربية، انقسمنا بين مختلف التيارات والمعسكرات، وصرنا "لعبة الأمم" نتيجة فراغ سياسي هائل، وصعوبة بلورة سياسة متوازنة بين أفرقاء الصراع العالمي، لكن المرحلة الجديدة بدأت تكسر عمود القوة بتعدد أقطاب بعضها استعاد دوره مثل روسيا، وأخرى قادمة مثل الصين بتصاعد نفوذها الاقتصادي والذي تدعمه قدرات بشرية تعد الأولى سكانياً، وهنا أصبح الدور لا تحتكره قوة أحادية الجانب تفرض نفوذها بمفهوم القطب الواحد"، لافتةً إلى ان "أحداث المنطقة العربية في ربيعها وشبه خريفها، فرضت على دول مثل السعودية بأن تراعي الفوارق الزمنية ودورة أفلاك القوة العالمية، ولذلك كان لا بد من القبول بسياسة مبدأ الآفاق المفتوحة مع كل الأفرقاء في أميركا وأوروبا وآسيا، ونسيان القطيعة مع الاتحاد السوفياتي عندما كان يصعّد شعار الحرب على الأديان، واستخدام النزعة الثورية الأممية فجاء التعامل مع روسيا ضرورة يفرضها المتغير العالمي الجديد، خاصة وأن السعودية لا تبحث عن مقايضات أو صداقات مدفوعة الثمن تخضع لصاحب المصلحة الأولى، وطالما لا تحتاج إلى معونات بحكم استقلال قرارها المادي، فقد جاءت الظروف لتفرض عليها التعامل مع كل الأفرقاء بدون أحكام مسبقة، وهي الصيغة التي ترفع مستوى تحقيق مصالحها دون قيود، وبنفس التماثل بالقوة الاقتصادية والسياسية، ولذلك تأتي الزيارات والاتصالات مع حكومة موسكو لهذا الغرض، وبدون أن تقفل الأبواب مع جهات أخرى كما اعتدنا في سياسات عربية متقلبة خضعت للأمزجة والأدوار المتقلبة".
-الوطن السعودية: هل سيسبق مؤتمر جنيف 2 وقف لإطلاق النار؟
أشارت صحيفة "الوطن" السعودية إلى ان "شروط المعارضة السورية واضحة ومنطقية فيما يخص المشاركة في مؤتمر جنيف 2 لحل الأزمة السورية، فالائتلاف الوطني السوري أبدى استعداده للمشاركة في المؤتمر بشروط واضحة، تتضمن أن يفضي جنيف 2 إلى تشكيل سلطة إنتقالية بصلاحيات كاملة، وألا يكون لنظام الرئيس السوري بشار الأسد دور في المرحلة الانتقالية، وهذان الشرطان هما بيت القصيد في الأزمة السورية منذ انطلاق الثورة قبل عامين".
وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت ان "نظام الأسد فقد شرعيته، ولا يزال يواصل تدمير المدن والأحياء السورية وقتل وتشريد الشعب السوري، يتفق على ذلك الجميع، حتى أقرب حلفائه يؤمنون بأنه نظام فاقد الشرعية، أما تشكيل السلطة الانتقالية بصلاحيات كاملة فتفرضها شروط المرحلة الانتقالية، وذلك لضمان ألا تعم الفوضى في البلاد بعد رحيل النظام المجرم، خاصة وأن جهات متعددة، ومنها تنظيمات متطرفة دخلت على الخط في الأزمة السورية، فنظام الأسد إستطاع خلط الأوراق لتتحول سوريا إلى مسرح دماء ومواجهات طائفية وإثنية، وهو وحده من يتحمل هذا المشهد الدموي المختلف على الأراضي السورية".
وأضافت ان "الأهم في الوقت الراهن، هو إشتراط الائتلاف السوري المعارض أن يسبق عقد المؤتمر إدخال وضمان استمرار دخول قوافل الإغاثة من الصليب الأحمر والهلال الأحمر وغيرها من الهيئات الإغاثية إلى المناطق المحاصرة كافة، والإفراج عن المعتقلين، خاصة النساء والأطفال، وهو شرط وقتي وضروري لضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى الشعب السوري، ففصل الشتاء يدلف والنظام السوري يستغل حتى الظروف البيئية لقطع الإمدادات والمساعدات عن الشعب، كورقة ضغط في مواجهة المعارضة المسلحة"، مشيرةً إلى ان "الأوضاع الإنسانية في سوريا متردية، وهناك مخاوف من استغلال النظام السوري لهذه الأوضاع ومنع وصول الدواء والغذاء للمتضررين من المدنيين في بعض المدن والأحياء".
كما أشارت الصحيفة إلى ان "شلل الأطفال مثلا انتشر في سوريا مؤخرا، كما تشير بعض التقارير الدولية، كما أن وقف نزيف الدم وتردي الأوضاع الإنسانية يتطلب حلا سياسيا سريعا، ومشكلة سوريا أن كل يوم ينقضي يعد أزمة بذاته، فمئات القتلى والآف المشردين باتت أخبارا يومية في سوريا، ولا نعلم هل سيسبق جنيف2 وقف لإطلاق النار والنزوح اليومي وضمان لوصول المساعدات إلى المتضررين، أم سيستمر نزيف الدم لكسب الوقت وتحقيق التقدم على الأرض؟، هذا السؤال يوجه إلى أهم فريق من أفرقاء الأزمة وهو النظام السوري، مثلما يوجه إلى القوى الكبرى المشاركة في هذا المؤتمر".
-النشرة: حاملة طائرات وسفن أميركية تتجه للمشاركة في أعمال الإغاثة بالفليبين
أعلنت وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" عن توجه حاملة طائرات وسفن حربية أميركية إلى الفليبين، يتوقع أن تصل بين 48 و72 ساعة، للمساعدة في أعمال الإغاثة في ذاك البلد الذي ضربه إعصار هو الأقوى هذه السنة. وقال المتحدث باسم البنتاغون جورج ليتل ان وزير الدفاع الأميركي تشاك هاغل أصدر أوامر بإرسال حاملة الطائرات "يو إس إس جورج واشنطن" وعدد من السفن الحربية الأخرى إلى الفليبين.
وأشار إلى ان هاغل أمر بأن تساهم السفن في أسرع وقت ممكن بتقديم المساعدة الإنسانية وجهود الإنقاذ اللازمة بعد الإعصار المدمر الذي خلف آلاف القتلى بالفليبين. وأوضح ليتل انه من المتوقع أن تصل حاملة الطائرات والسفن إلى وجهتها بين 48 و72 ساعة. وذكر ان حاملة الطائرات، التي تحمل 5 آلاف بحار وأكثر من 80 طائرة، موجودة في هونغ كونغ، وقد تم استدعاء الطاقم بشكل عاجل على أن تغادر نحو الفليبين مساء الاثنين (بالتوقيت المحلي). وأضاف ان سفينتي "يو إس إس أنتيتام" و"يو إس إس كوبنز" والمدمرة "يو إس إس ماستن" سترافق حاملة الطائرة.
-النشرة: نتانياهو شدد على ضرورة انجاز صفقة أفضل لمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية
أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو، على "ضرورة انتهاز الفترة القادمة لانجاز صفقة أفضل من شأنها أن تمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية". ولفت نتانياهو في جلسة لكتلة الليكود في الكنيست، الى ان "إسرائيل موحدة في معارضة الصفقة التي تنوي الدول الكبرى التوصل إليها مع إيران حول برنامجها النووي"، مؤكدا ان "إسرائيل ستواصل طرح مواقفها من الملف النووي الإيراني بصوت عال وعلى الملأ لمنع التوصل الى اتفاق مع طهران".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها