23-11-2024 02:40 AM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 14-11-2013

تقرير الإنترنت ليوم الخميس 14-11-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 14-11-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 14-11-2013

- النشرة: نقولا: الكلام عن استياء "حزب الله" من لقائنا مع تيار المستقبل غير صحيح
اعلن عضو تكتل "التغيير والاصلاح" النائب نبيل نقولا في حديث تلفزيوني ان "الكلام عن استياء حزب الله من لقائنا مع تيار المستقبل غير صحيح"، لافتا الى ان رئيس التكتل العماد ميشال عون "دائما يمد يده لكل الافرقاء لانقاذ الجمهورية عندما تكون في وضع صعب"، مؤكدا انه "ستكون هناك لقاءات اخرى مع تيار المستقبل".
من ناحية أخرى، سأل نقولا "الا يفترض باللبنانيين ان يعرفوا اين ذهبت أموالهم من العام 1993 حتى 2005؟"، معتبرا انه "كان على القضاء التحرك عندما صدر كتاب الابراء المستحيل".


ـ النشرة: الفرزلي: الفراغ السياسي مستمر طالما ان هناك فريقا يربط الامور بالخارج
لفت نائب رئيس المجلس النيابي ايلي الفرزلي، الى ان "هناك عجز من تشكيل حكومة من لون واحد، بحيث انها لا تستطيع ان تشكل اكثرية نيابية وبالتالي لا تستطيع ان تنال الثقة في مجلس النواب"، موضحا ان "ردة فعل الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصرالله على عدم تشكيل الحكومة هو لمنع توفير امكانيات مجابهة لهذا الواقع الذي يعيشه لبنان".
واعتبر الفرزلي في حديث تلفزيوني، ان "اسرائيل فشلت في اقناع اميركا بشن ضربة عسكرية على سوريا".
واسف الفرزلي "لاستمرار الفراغ على المستوى السياسي في لبنان، طالما ان هناك فريقا يربط الامور بالتطورات الخارجية".


- الأنباء: ميقاتي يعيد طاقم موظفيه الى السراي الحكومي
كشفت صحيفة “الأنباء” الكويتية أن طاقم الموظفين التابعين لرئيس حكومة تصريف الاعمال نجيب ميقاتي والذين غادروا السراي الحكومي اثر استقالة حكومته منذ تسعة أشهر تقريبا، عادوا الى التموضع في مكاتبهم بالسراي منذ أسبوع، ما يوحي بأن تصريف الأعمال من قبل الحكومة المستقيلة حبل يطول.


- الراي: مسؤول إيراني للراي: اجتماع جنيف المقبل مصيري بمصير المفاوضات حول النووي
نقلت صحيفة "الراي" الكويتية عن مسؤول ايراني على صلة وثيقة بـ"المفاوضات النووية" ان "الاجتماع المقبل في جنيف سيكون مفصلياً في تقرير مصير المفاوضات، بعدما بدت المجموعة الدولية متمهلة او اكثر ميلاً للمماطلة، في الوقت الذي التزمت ايران بما كانت تعهّدت به رغم عدم توقيع الاتفاق"، مشيراً الى "اتجاه للتوصل الى اتفاق ممرْحل يتيح في كل مرحلة اختبار نيات الطرفين"، ومحذراً من ان "ايران التي أبدت حسن نيات لن تكون مستعدة للمضي قدماً في الخطوات الايجابية من جانب واحد".
وتحدّث المسؤول الايراني عيْنه عن اربع نقاط اساسية لا بد منها لضمان نجاح جنيف - 3 منتصف الاسبوع المقبل، وهي نقاط تشكل العمود الفقري لإنهاء هذا الملف، وتتمثل في الآتي:
-ان يقدم المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا امانو تقريره الى الدول المعنية قبل الاجتماع المقرر كبرهان على تصميم الجمهورية الاسلامية في ايران على الالتزام بما تعهدت به وإعطاء الصلاحية المناسبة للوكالة لتتحقق من برنامج ايران السلمي، علماً ان امانو سيناقش الاتفاقية التي وُقعت مع رئيس المنظمة الايرانية النووية علي اكبر صالحي وآلية تنفيذها، التي انطلقت من الجهة الايرانية على ان تقابلها اتفاقية مماثلة من الغرب تنفذها المجموعة الدولية خلال ثلاثة اشهر كمرحلة اولى بالتزامن مع رفع تدريجي وتدحرجي للعقوبات خلال المدة عيْنها، ومن بعدها يحصل اجتماع تقويمي للمرحلة الاولى يضمّ مجموعة الدول الست وايران لتوقيع اتفاقية ثانية وتنفيذها في المرحلة التالية.
-ان تتفق دول الاتحاد الاوروبي على تسليم حق التمثيل الحقيقي مع صلاحيات كاملة، اضافة الى حق التوقيع، لوزيرة خارجية الاتحاد كاثرين آشتون حتى لا نقع في لعبة تقاسم الادوار او الاختلاف الجوهري في الرأي بين الاسرة الاوروبية الواحدة، كما حصل خلال اللقاء الاخير في جنيف، حين عطّل وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس ظاهرياً دخول الملف الى مرحلته التوافقية العالمية. فالأخذ في الاعتبار هذه المسألة يتيح بدء العمل على أسس سليمة بين ايران والمجتمع الدولي والدخول في عهد جديد من العلاقة.
-ان يقتنع الغرب ان ايران مستعدة لتجميد تخصيب اليورانيوم لفترة وجيزة بالنسبة التي يعتبرها الغرب مقلقة وقد تؤدي الى خروج البرنامج النووي عن إطاره السلمي، ولكنها لم ولن تسلّم اي مخزون لديها لأي جهة كانت، لأن هذا الامر يتعلق بحق ايران وملكيتها لما تنتج وأنتجت، وتالياً فاذا أصرت المجموعة الدولية على عكس ذلك فالأمر سيعيدنا الى المربع الاول ونغلق موضوع التفاوض نهائياً.
-ان ايران قد تأثرت كثيراً بالعقوبات وهي تحب وتتمنى وتعمل على إزالتها، كما انها تعمل على بناء علاقات متوازنة مع الغرب، الا ان هذا لن يحصل على حساب إخضاعنا عن طريق الملف النووي. فقد صبرنا كثيراً ونستطيع الصبر اكثر. ونحن، مع التشديد على القول ان من الافضل لنا ألا نسير بأي اتفاق مُذل وسيء يُفرض علينا فهذا لن ترضاه الامة ولن يرضاه شعبنا، بادرنا الى عرض كل ما نستطيع ان نعرضه ونقدمه بشفافية على الطاولة وليس لدينا اكثر مما نعطيه ونفاوض من اجله. لذلك على المجتمع الدولي اخذ الوقت الكافي للتفكير وللخروج بإستراتيجية موحدة وواضحة.
اضاف المسؤول الايراني انه "في الامكان تجزئة الاتفاق والعمل بسياسة الخطوة - خطوة كما اقترحت روسيا، التي رأت ان من المفيد العمل على طريقة خذ وأعط"، لافتاً الى انه "اذا لم تتجاوب المجموعة الدولية فلن نمانع في العودة الى ما كنا عليه قبل التفاوض وليستمر الحظر الذي لا فائدة منه"، مشدداً على ان "النافذة الديبلوماسية بالنسبة الينا لن تبقى مفتوحة الى الابد".
وقال المسؤول الايراني لـ"الراي" ان "هناك متشددين لدى جميع الاطراف، كما لديهم مَن يرغب في القول ان هذا التقارب لا نفع منه. ولدينا مَن يرى ان الغرب لا يمكن الوثوق به واننا استطعنا الصمود ونستطيع الصمود اكثر. فها هي ناقلاتنا النفطية توصل النفط الى حيث نريد، وقد استطعنا ايجاد طرق لا تعد ولا تحصى كبدائل عن العقوبات"، مشيراً الى انه "صحيح ان كل هذه الطرق تكلف الخزينة الايرانية اكثر ولكننا نحفظ كرامتنا، والخط الذي نمثله في المنطقة في صعود مستمرّ، وتالياً علينا ان نحاول فإذا نجحنا او فشلنا في التوصل الى اتفاق تكون تلك مشيئة الخالق".
ولفت المسؤول عيْنه الى ان "لفرنسا مصالح متعددة في الشرق الاوسط وتعتقد ان تراجع الولايات المتحدة في المنطقة سيعطيها مكاناً افضل اقتصادياً وسياسياً، ولكنها مخطئة في هذا التوجه"، مذكراً بان "فرنسا كانت المكان الذي نزل فيه الامام الراحل آية الله الخميني وهي تستغلّ هذا على قاعدة اذا عرفتَ مكانك تدلّل، لكن هذا الدلال ينفع لمرة واحدة لا لكل المرات".


- القوات اللبنانية: “الديلي تلغراف”: روسيا تستعرض عضلاتها في الشرق الأوسط بمحادثات رفيعة المستوى في مصر
تناولت صحيفة “الديلي تلغراف” موضوع علاقات روسيا في دول منطقة الشرق الأوسط، ونشرت مقالا تحت عنوان “روسيا تستعرض عضلاتها في الشرق الأوسط بمحادثات رفيعة المستوى في مصر”.
وألقت “التلغراف” الضوء على زيارة وزيري الدفاع والداخلية الروسيين إلى القاهرة لإجراء محادثات مع نظيريهما المصريين، في خطوة من جانب موسكو لفتح جبهة جديدة في إطار مساعيها لانتزاع القوة في الشرق الأوسط من قبضة واشنطن.
وأضافت الصحيفة أن مصر تسعى لشراء معدات عسكرية بعد توقف جزئي في دعم بعض حلفائها الغربيين ومنهم الولايات المتحدة وبريطانيا على خلفية مقتل المئات من أنصار الرئيس المعزول محمد مرسي قبل ثلاثة أشهر.
وأوضحت “الديلي تلغراف” أن “قائمة مشتريات” مصر ربما تشمل معدات لمكافحة الشغب وأسلحة متقدمة لقواتها الخاصة لاستخدامها في المعركة ضد المسلحين الاسلاميين في شبة جزيرة سيناء.
وقالت الصحيفة إن صفقات السلاح التي يجري التفاوض بشأنها حاليا ستكون الأكبر من نوعها منذ عقود.
وأشارت الصحيفة إلى أن وزير الخارجية المصرية الجديد نبيل فهمي كان قد قال في أول مؤتمر صحافي له إنه “يسعى لتحويل السياسة الخارجية للقاهرة عما كانت عليه خلال حكم الرئيس السابق حسني مبارك” الذي كان بتمتع بصلات قوية مع واشنطن.
ومنذ ذلك الحين، وفقا للتلغراف، قام رئيس الاستخبارات الروسية ميخائيل فرادكوف بزيارة للقاهرة وأجرى نقاشات -بحسب تقارير- بشأن “إمكانية إقامة قاعدة عسكرية روسية في مصر”.
ولم تغفل الديلي تلغراف الإشارة إلى موقف السعودية وهي من أكبر الدول الداعمة لمصر حاليا حين صدمها عدم تدخل واشنطن لانقاذ حليفها مبارك عام 2011، كما ساءها امتناع الولايات المتحدة عن مواصلة الضغط من أجل الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد.


- القوات اللبنانية: استطلاع للرأي بشأن الرئاسة الأميركية عام 2016 يظهر تقدم هيلاري كلينتون
جاء في استطلاع للرأي نشرت نتائجه الأربعاء في الولايات المتحدة أن الديموقراطية هيلاري كلينتون سوف تتنافس في السباق إلى البيت الأبيض مع الجمهوري كريس كريستي، وهي متقدمة بشكل كبير على مرشحين آخرين.
وفي حال جرت الانتخابات الرئاسية في تشرين الثاني 2016 اليوم، فإن وزيرة الخارجية السابقة ستحصل على 42 في المئة من الأصوات مقابل 43 في المئة لكريس كريستي، حاكم ولاية نيوجرسي (شرق) الذي يتمتع بشعبية كبيرة، والذي أعيد انتخابه لهذه المنصب مطلع تشرين الثاني.
وأجري الاستطلاع على عينة من 2545 شخصا مع هامش خطأ بمعدل 1,9 نقطة.
وأمام ثلاثة جمهوريين آخرين هم السناتوران راند بول وتيد كروز والنائب بول ريان، الذي خاض الانتخابات مع ميت رومني عام 2012، فإن هيلاري كلينتون سوف تفوز بشكل كبير مع تقدم يتراوح بين 9 و15 نقطة.
وتخلت هيلاري كلينتون، التي ستبلغ من العمر 69 عاما في العام 2016، عن منصبها كوزيرة للخارجية في شباط وتكرس وقتها للمقابلات والعمل في مؤسسة كلينتون مع زوجها بيل وابنتها تشيلسي، ولم تعلن بعد عن ترشحها للانتخابات الرئاسية.
وأعطى استطلاع آخر للرأي أجري لحساب “إن بي سي نيوز” ونشر الثلاثاء هيلاري كلينتون تقدما بعشر نقاط على كريس كريستي (44 في المئة مقابل 34 في المئة) مع هامش خطأ بمعدل 3,6 نقطة وأجري على عينة من 1003 أشخاص.
هذا المغرد يقول إن التوقيت المبكر للاستطلاع يبعث على “السخرية”.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها