06-11-2024 09:39 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم الإثنين 18-11-2013

التقرير الصحفي ليوم الإثنين 18-11-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 18-11-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 18-11-2013

عناوين الصحف

-السفير
لبنان يطلب مساعدة دولية ضد التجسس
خطة طرابلس .. بلا أنياب!


-النهار
سليمان يثير في الكويت ملف اللاجئين: لبنان عاجز عن تداعيات الأزمة السورية


-الأخبار
حزب الله لـ"14 آذار": لن نقف على خاطركم


-الجمهورية
التأليف يزداد تعقيداً والمرحلة (2) من خطة طرابلس اليوم


-المستقبل
مقتل 4 قياديين جدد من "حزب الله" في سوريا
نقابة المحامين لـ"14 آذار"


-الديار
معركة القلمون بدأت والدبّـابـات والطائرات والمدفعيّة تشترك فيها
طوفان من اللاجئين السوريين بلغ 17 ألف لاجئ في 36 ساعة
معارك بين دروز السويداء والجيش السوري الحرّ ودروز من لبنان يذهبون


-اللواء
سليمان إلى الكويت بالتزامن مع نزوح سوري جديد
وفد من 8 آذار إلى دمشق اليوم للتضامن مع الأسد


-الحياة
دعا الى التفهم والتفاهم والتواضع وعدم الوقوف عند التأثيرات الخارجية
سلام: الإرادة اللبنانية نجحت في تحقيق الاستقلال


-الشرق الأوسط
الرئيس الفرنسي من إسرائيل: لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نووية ويلتقي عباس اليوم
نتنياهو يتسلح بموقف باريس ويأمل بإقناع بوتين وكيري

 

أبرز الأخبار

-الجمهورية: تخوف من اشراك الوحدات الصاروخية لحزب الله بمعركة القلمون
أشارت صحيفة "الجمهورية" إلى أن "العملية المخطط لها لسلسلة جبال القلمون ستأخذ منحى أمنياً اكثر منه عسكريا". وكشف مصدر قريب من دوائر القرار في دمشق لـ"الجمهورية" عن "تعاون كبير" بين اهالي القلمون وفاعلياتها وبين القيادة السورية، على عكس اهالي القصير الذين شكّلوا بيئة حاضنة تحمي المسلّحين، وقد تجلّى هذا التعاون من خلال زيارة قام بها وفد من فاعليات بلدات القلمون ووجهائها، ولا سيما منها قارة والنبك ويبرود، الى الرئيس السوري بشار الاسد، طالباً منه السعي لعدم مشاركة "حزب الله" اللبناني والعراقي (لواء ابو فضل العباس) عسكرياً في معركة القلمون مقابل الضغط على المجموعات المسلحة لإخلاء قواعدها داخل بلداتهم، وطرد المقاتلين الاجانب المنضوين في صفوف "جبهة النصرة" وغيرها من الكتائب المسلحة الى العمق اللبناني من بوابة عرسال"، لافتا إلى أن "المفارقة الثانية بين هذه المعركة ومعركة القصير تكمن في الجغرافيا: فجغرافيا القُصير منبسطة تسمح بحروب الشوارع وقواعدها الاشتباكية، أما جغرافيا القلمون والجوار فهي عبارة عن تضاريس جبلية ومتعرجة، لا إمكان فيها لحرب عصابات من الجانبين، ما يعني انها لن تُحقّق توازنا عسكريا لأنّ الجيش السوري سيلجأ الى السلاح البعيد المدى والثقيل الذي لا تمتلكه المجموعات المسلحة، ما يقلل عدد القتلى في صفوف الوحدات السورية وعناصر "حزب الله" الذين سيعتمدون على سلاح الجوّ والمدفعية، فتُشل حركة المقاتلين ويسهل رصدهم عبر الرادارات ومحاصرتهم في اماكن محددة" وأضاف المصدر أن "المفارقة الثالثة، تكمن في أنّ الخنادق التي برع المسلحون في استخدامها في معارك القُصير وحمص وحلب، كنقاط اختباء وهجوم وتخزين، لن يستطيعوا استخدامها إلا كملاجئ للحماية نسبياً وليس كوسيلة كانوا يتباهون عبرها بمهاراتهم القتالية، خصوصا عمليات القنص"، لافتة إلى أن "المفارقة الرابعة هي انّ الاعلام لن يكون شريكاً في تغطية المعركة على غرار ما حصل خلال معارك القُصير، وذلك بقرار إتخذ على اعلى المستويات نظراً الى ما شكله الاعلام في تلك المعارك من ضغط وإحراج للقيادة السورية داخل البيئة الشامية، ولا سيما اظهار ان "حزب الله" هو الذي يحسم المعارك وليس الجيش السوري، ما ولّد حساسية مذهبية ستتجنبها القيادة السورية في معارك عسكرية كبيرة مماثلة". وأشارت الصحيفة إلى أن "المجموعات المسلحة تتخوف من اشراك الوحدات الصاروخية لـ"حزب الله" في المعركة، خصوصاً وحدة "صواريخ البركان"، وهي الوحدة التي حققت انتصارات كبيرة على اسرائيل خلال حرب تموز وتضمّ ترسانتها 21 صاروخاً من نوع "بركان" تُطلق في الوقت نفسه وتمتاز بدقة تحقيق الأهداف العسكرية وتحدث دماراً اشبه بالزلزال". وعلمت "الجمهورية" أنّ "اسهم رئيس الاستخبارات السورية الجوية اللواء جميل الحسن ارتفعت في الشهرين الماضيين على خلفية النجاحات التي حقَّقها سلاح الجوّ السوري، وامتدت الملفات التي في عهدته الى خارج الحدود السورية حيث عُلم انها ستشمل الملف الامني اللبناني والملف الامني السياسي وهو الذي يقود حالياً عملية التنسيق مع قيادة الجيش اللبناني". وأكدت الصحيفة أن "خطوط الاتصال بين الجيش السوري والقيادة العسكرية للجيش اللبناني فُتحت على اعلى المستويات". وأكد المصدر أن "تنسيقاً امنياً عسكرياً كبيراً بين الجانبين بدأ بتجنيب لبنان ايّ ارتدادات في عملية تنظيف محاور سلسلة القلمون ومساعدة الجيش السوري في ضبط الحدود ووقف التسلل والحدّ من انشاء قواعد عسكرية للمسلحين داخل الاراضي اللبنانية، وقد تجلّى هذا الامر بانتشار الجيش اللبناني على طول الحدود وتمركزه في نقاط حدودية معينة منعاً لتداخل معركة القلمون في العمق اللبناني عبر الحدود". وفي سياق متصل، أوضح متابعون للمعركة المرتَقبة في القلمون أنّ "حزب الله" لم يتدخّل في القلمون بعد لأنّ الجيش السوري يعتمد في هذه المرحلة سياسة قضم المناطق والبلدات التي تُعتبر معقل الثوار واحدة تلوَ الأخرى، وهو بدأ ببلدتَي قارة ومهين كونهما تضمّان أكبر عدد من المسلحين، وقد بدأ بحصارهما منذ أكثر من أسبوع في ظلّ قصف متواصل بالطيران والمدفعية/ وهو يسعى كذلك الى الحفاظ على مستودعات الأسلحة الكبيرة التي يملكها في البلدتين مخافة وقوعها في أيدي المعارضة".


-الاخبار: قيادات من داعش والنصرة تتنقل بحرية بين لبنان وسوريا
ذكرت "الاخبار" إنّ "أميري "جبهة النصرة" و"الدولة الإسلامية" في القلمون الشيخ "أبو مالك السوري" والشيخ "أبو عبد الله العراقي" تردّدا غير مرّة إلى الأراضي اللبنانية". وتكشف تقارير أمنية أنّ قيادات في كل من "جبهة النصرة" و"داعش" تتنقّل بحرية بين لبنان وسوريا، وأنها تنسق مع شخصيات دينية لبنانية في أمور تتعلّق بالشؤون الحياتية للنازحين السوريين، إضافة إلى تنسيق عالي المستوى في الشقين اللوجستي والأمني. وتذكر التقارير أنّ شيخاً بارزاً في عرسال يلعب دور الوسيط في هذه المسألة، وهو يُعدّ الذراع اللبنانية للمجموعات السلفية التي تدور في فلك "القاعدة".


-النهار: سليمان يثير في الكويت ملف اللاجئين: لبنان عاجز عن تداعيات الأزمة السورية
مع انسداد الافق على ولادة حكومة جديدة في ظل تصعيد الزمن العاشورائي، والذي بلغ ذروته في الايام الاخيرة، ينشغل لبنان الرسمي والشعبي بتداعيات اللجوء السوري الذي سجل ارتفاعا كبيرا وضغطا واسعا في عطلة نهاية الاسبوع، مما يرفع تحدي تنظيم هذا اللجوء لتسهيل ايصال المساعدات الى اللاجئين وتوفير المأوى قبل الشتاء، وضبط الامن بعدما تضاعف عدد المقيمين في لبنان، ليبلغ عدد اللاجئين السوريين والفلسطينيين نصف عدد اللبنانيين.
سليمان
وعلمت "النهار" ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان عكف مساء امس على إعداد الكلمة التي سيلقيها امام القمة العربية - الافريقية الاقتصادية الثالثة في الكويت والتي تبدأ أعمالها اليوم على ان تتضمن في خطوطها العامة الشأن الداخلي العام وملف اللاجئين السوريين الذي ازداد تفاقما في الايام الاخيرة عبر عرسال. وسيحذر سليمان من انعدام قدرة الدولة اللبنانية على احتواء هذا اللجوء المتنامي بسرعة كبيرة. وهو يعمل لتحضير الاجواء للافادة القصوى من مؤتمر للاجئين تحضّر الكويت لعقده في كانون الثاني 2014.
20 الف لاجئ
عددياً، سجل اليومان الاخيران وفق مصادر غير رسمية وصول 14 الف لاجئ من المعابر الشرعية ونحو 20 الفاً بطرق غير شرعية. وسجلت وزارة الشؤون الإجتماعية، التي زادت وتيرة نشاطها، قدوم أكثر من 500 عائلة سوريّة جديدة الى عرسال، على رغم أنّ بعض العائلات التي قدِمت منذ السبت فضّلت العودة إلى سوريا، وتحديداً إلى منطقة يبرود. وبلغ حتى عصر الأحد عدد العائلات السورية التي بقيت في لبنان قرابة 1700 عائلة، تم تسجيل 600 منها وتسليمها المساعدات الأولية. واشارت الوزارة الى انها أقامت مركزاً لتسجيل اللاجئين وتوزيع المساعدات. كما اشارت الى تأمين إقامة 350 عائلة لاجئة في مراكز إقامة جماعية، و100 عائلة في المخيّمات العشوائية، والباقي في المنازل داخل عرسال.
وفي شبعا، سجّلت فرق الوزارة وصول 924 شخصاً منذ 30 تشرين الأول حتى ظهر الأحد 17 تشرين الثاني، بينهم ثلاثة جرحى أمس نقلوا إلى المستشفيات القريبة.
إعلان بعبدا
في غضون ذلك، استمرت وتيرة هجوم "حزب الله" على "اعلان بعبدا" اذ بعد ما اكده الرئيس ميشال سليمان السبت، مميزا بين الحياد وتحييد لبنان ?