21-11-2024 01:40 PM بتوقيت القدس المحتلة

من الصحافة العبرية 18-11-2013

من الصحافة العبرية 18-11-2013

مقتطفات من الصحافة العبرية 18-11-2013

العناوين

الصحافة العبريةصحيفة هآرتس

- وزراء يلغون مشاركتهم في عشاء للوفد الوزاري الفرنسي

- فلسطيني ناشط في القاعدة معتقل إداريا منذ 3 سنوات والمحكمة العليا الإسرائيلية ستقر غدا بملفه

-حرق سيارة قاضي شرعي في يافا

-الرئيس الفرنسي: إذا كذبت إيران سيتم إعادة العقوبات بقوة

-اقتراح الغرب لإيران: التفتيش اليومي في المفاعل ووقف بناء مفاعل جديدة

يديعوت احرونوت

-إسرائيل والسعودية تعملان معا ضد إيران

-إسرائيلي يحرق نفسه احتجاجا على أوضاعه الاقتصادية

-مطعم في أبو غوش يقدم خصما 50% لمن لا يستعمل الهواتف الذكية في المطعم

-وزير الجيش يعلون: قتلى 'العمليات الإرهابية' في الآونة الأخيرة، هم ضحايا العملية السياسية

-يعلون: عندما تهدد السلطة الفلسطينية بانتفاضة ثالثة فهي تعطي الشرعية للعنف

-الرئيس الفرنسي هولند: اتفاق مع إيران إذا تخلت عن برنامجها النووي

-العلاقات الفرنسية الإسرائيلية منذ إقامة المفاعل النووي في ديمونة

صحيفة معاريف

-إصابة إسرائيلية بجروح بعد رشق سيارتها بالحجارة بالقرب من مستوطنة عوفرا

-حرق سيارة قاضي شرعي في يافا

-الرئيس الفرنسي في القدس: سنواصل الضغط على إيران ولن نسمح لها إنتاج النووي وتهديد العالم

-نتنياهو يعلم جيدا أن التحالف مع فرنسا سيكون ضعيفا

-تحطم طائرة روسية ومقتل ركابها

-فتيات جميلات يشاركن في احتفالات في دبي للتعرف على أبناء الشيوخ والأمراء

- خطة اقتصادية لمحاربة الجريمة المنظمة

 الأخبار

يعلون: القتلى الإسرائيليون بعمليات فلسطينية هم ضحايا المفاوضات

ألمح وزير الجيش الإسرائيلي موشيه يعلون، إلى معارضته للمفاوضات الجارية بين إسرائيل والفلسطينيين، معتبرا أن القتلى الإسرائيليين الذين قتلوا بعمليات نفذها فلسطينيون هم ضحايا العملية السياسية، وأعلن أن عداء السلطة الفلسطينية لإسرائيل لا يقل عن عداء حماس لإسرائيل.

ونقلت صحيفة (معاريف) الاثنين، عن يعلون قوله في ندوة أقيمت الأحد في ذكرى وفاة وزير الجيش الإسرائيلي الأسبق، موشيه ديان، بجامعة تل أبيب، إن “قتلى العمليات الإرهابية خلال الشهور الأخيرة هم ضحايا العملية السياسية”، وأن “ما يحدث اليوم هو نتيجة للعملية السياسية”.

ونفذ فلسطينيون عدة عمليات خلال الأشهر الأخيرة أسفرت عن مقتل 4 عسكريين إسرائيليين، كان آخرها مقتل جندي إسرائيلي بطعنة سكين من فتى فلسطيني بحافلة ركاب في مدينة العفولة الأسبوع الماضي.

لكن جهاز الأمن والجيش الإسرائيلي أعلنوا أن هذه العمليات لا تنذر بنشوب انتفاضة فلسطينية ثالثة وإنما هي “عمليات فردية” ولا يقف خلفها أي فصيل فلسطيني.

وأضاف يعلون أنه “عندما تجري عملية سياسية، فإن الموضوع الإسرائيلي يظهر في وسائل الإعلام الفلسطينية بمستوى نزع الشرعية والكراهية تجاهنا، وعندما تتصاعد الأمور فإنها تتحول إلى نزعات قومية، وقتلانا هم ضحايا العملية السياسية”.

وادعى أنه أيد اتفاقيات أوسلو في الماضي، لكنه أدرك الواقع عندما فهم أن الرئيس الفلسطيني الراحل، ياسر عرفات، “لن يتنازل عن أن العملية (أي القضاء على إسرائيل على حد ادعائه) ينبغي أن تتم وفقا لنظرية المراحل”.

وقال يعلون “لم أسمع حتى اليوم أي زعيم فلسطيني، وهذا يشمل أبو مازن (الرئيس محمود عباس)، يبدي استعدادا للقول أن التسوية الإقليمية، وحتى حول الحدود التي يحلمون فيها، ستشكل نهاية الصراع ونهاية المطالب والاعتراف بدولة يهودية والتنازل عن حق العودة”.

وأردف أن “عدم استعدادهم للاعتراف بحقنا في الوجود كدولة قومية للشعب اليهودي في أي حدود كانت، هو العقبة أمام السلام”.

ويشار إلى أن يعلون هو أحد أكثر مؤيدي توسيع الاستيطان في الحكومة الإسرائيلية، كما أنه هو نفسه مستوطن يسكن في مستوطنة “مكابيم – ريعوت”، وهو يعارض انسحاب إسرائيل من معظم الضفة الغربية وإقامة دولة فلسطينية فيها كما أنه يعارض انسحاب إسرائيل من أي جزء من القدس الشرقية.

ورغم ذلك خلص يعلون في كلمته إلى القول إن “السلطة الفلسطينية ليست أقل عداء لإسرائيل من تلك الموجودة في غزة”، في إشارة إلى حركة حماس، وأن السلطة الفلسطينية “تتآمر ضدنا بوسائل مختلفة وتهدد بانتفاضة ثالثة وتمنح الشرعية بشكل ضمني للعنف”.

نقلاً عن قدس نت