أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-11-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 19-11-2013
ـ وطنية: الراعي زار الرئيس الايطالي والبحث تطرق الى الاوضاع في الشرق الاوسط وحركة النزوح الكثيفة من سوريا
زار البطريرك الكردينال مار بشارة بطرس الراعي بعد ظهر اليوم، رئيس جمهورية ايطاليا السيد جورجيو نابوليتانو الذي كان وجه دعوة اليه في الثامن من الشهر الجاري لزيارة القصر الجمهوري والبحث في الاوضاع العامة في الشرق الاوسط لا سيما في ظل الظروف الراهنة. رافق البطريرك الراعي كل من سفير لبنان لدى ايطاليا السيد شربل اسطفان، والمعتمد البطريركي لدى الكرسي الرسولي المطران فرنسوا عيد، ومدير مكتب الاعلام والبروتوكول في الصرح البطريركي المحامي وليد غياض، فيما حضر الى جانب الرئيس: نائبة وزير الخارجية مارتا داسو، امين عام رئاسة الجمهورية الدكتور دوناتو مارا، مدير مكتب الرئيس البروفسور كارلو غوالفي، ومستشاره للشؤون الدبلوماسية السفير انطونيو زاناردي لاندي والمستشارة في مكتب العلاقات الدبلوماسية فيدريكا برافو. في مستهل اللقاء، الذي دام حوالي الساعة، نقل البطريرك الراعي الى الرئيس نابوليتانو تحيات رئيس الجمهورية اللبنانية العماد ميشال سليمان، شاكرا للدولة الايطالية دعمها لقضايا لبنان ولنموه الاقتصادي والاجتماعي والثقافي ولما تقدمه من تضحيات ومساهمات من خلال مشاركتها في قوات حفظ السلام في جنوب لبنان. ثم تناول البحث الازمات التي يتخبط فيها الشرق الاوسط ولا سيما الاوضاع في سوريا وحركة النزوح الكثيفة التي فاقت بكثير قدرات لبنان وتسبب بتداعيات اقتصادية واجتماعية وامنية وسياسية، والاوضاع في لبنان والاستحقاقات الدستورية، اضافة الى النزاع العربي - الاسرائيلي وضرورة دعم عملية السلام في المنطقة. من جهته، ابدى الرئيس الايطالي اهتماما خاصا وقلقا لما يجري في الشرق الاوسط، مؤكدا دعم بلاده للسلام وللديمقراطية فيه. ولفت الى العلاقات التاريخية التي تربط بين لبنان وايطاليا مشددا على وجوب تعزيزها وتطويرها لما فيه خير البلدين. وفي ختام اللقاء سلم الكردينال الراعي الى الرئيس نابوليتانو مذكرة حول الاوضاع العامة في الشرق الاوسط، واهمية الاستقرار والسلام فيه والمساهمة فيهماعلى المستوى الاقليمي والدولي.
ـ النشرة: مصادر بري أكدت لـ"المنار"ضرورة عقد جلسة نفطية بالبرلمان بأسرع وقت ممكن
أكدت مصادر رئيس المجلس النيابي نبيه بري لقناة "المنار" "تطابق وجهات النظر بين بري ووزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال جبران باسيل وفي مقدمها ضرورة عقد جلسة نفطية في مجلس النواب بأسرع وقت ممكن". ولفتت مصادر من عين التينة الى أن "وزير الطاقة والمياه في حكومة تصريف الأعمال بحث مع بري كيفية النقاش مع الزائر الأميركي نائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الطاقة حول ولا سيما حول الحدود البحرية والخلاف الكبير مع اسرائيل فضلا عن الإستثمارات المقبلة لثروة لبنان اي ملف التلزيم". وأوضحت المصادر ان "هناك اتفاق بنسبة 100% حول كيفية المواجهة وهناك اتفاق على الثوابت والتفاصيل والأمور التكتية".
-الانباء الكويتية: سلهب لـ”الأنباء”: خروج عون من ورقة التفاهم مع “حزب الله” غير وارد في الوقت الحالي
اكد عضو تكتل “التغيير والاصلاح” النائب سليم سلهب، ان التكتل سيكمل مساره الانفتاحي ليشمل كل الفرقاء السياسيين دون استثناء، لاسيما ذوي الاختلاف السياسي معه بما فيهم “القوات اللبنانية”، وشهد الاثنين في السياق نفسه اولى حلقات اللقاء مع حزب “الكتائب اللبنانية”، وذلك بهدف تغريب وجهات النظر في زمن باتت فيه اللقاءات والحوارات بين المتخاصمين سياسيا ضرورة ملحة لدرء مخاطر الانقسام الحاد والعمودي بينهم، ولحماية لبنان مما قد ينتج عن التطورات الاقليمية الراهنة، واصفا في المقابل ما تردده بعض الاوساط السياسية عن احتمال عودة العماد عون الى صفوف قوى “14 آذار” وخروجه من ورقة التفاهم مع “حزب الله” بالمناورات السياسية التي لن تتخطى عتبة التسويق الاعلامي، مؤكدا ان الخروج من ورقة التفاهم غير وارد على الاطلاق في الوقت الحالي، وان مضمون اللقاءات والتحاور مع الآخرين لن يكون لصالح فريق على حساب فريق آخر. وردا على سؤال لفت النائب سلهب الى ان المفاعيل الايجابية للقاءات بدأت فعليا بالظهور، بدليل التهدئة الاعلامية الحاصلة مع تيار المستقبل كخطوة اولى وأساسية، ناهيك عن ان نواب التكتل سيكونون حاضرين في المهرجان المرتقب لحزب “الكتائب اللبنانية”، معتبرا من جهة ثانية ان مجرد التقاء الخصوم السياسيين على طاولة واحدة هو بحد ذاته مفعول ايجابي من مسؤولية الجميع تطويره للوصول الى ترسيخ تفاهمات مشتركة على كل المستويات الوطنية، مستدركا بالقول ان نتائج اللقاءات تقيم تبعا لتجاوب الفريق الاخر، الا انها وان لم تحدث اي مردود ايجابي على المستوى السياسي فمن شأنها ان تحد من السلبيات وتخفف من حدة التشنج السياسي القائم. ولفت النائب سلهب الى ان الحماوة السياسية بين الافرقاء السياسيين بلغت ذروتها وخرجت عن المألوف والمسموح به، لا بل كادت وفي كثير من الامكنة ان تلامس حد الصدام الشعبي في الشارع على غرار طرابلس، وهو ما لا يقبل به عاقل ومسؤول، الأمر الذي يستدعي استنهاض الهمم للتخفيف من الاحتقان الحاصل، خصوصا في ظل انعدام الامل في الوقت الحالي بإخراج التشكيلة الحكومية والعمل التشريعي من عنق الزجاجة.
-النشرة: وزارة الدفاع الاميركية: وافقنا على تدريب قوات عسكرية من ليبيا
اعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الاميركية ستيف وارين، ان "بلاده وافقت على تدريب قوات ليبية يتراوح عددها بين 5000 و8000 عنصر على أساسيات القتال العسكري".
واوضح وارين في تصريح له، "اننا في مناقشات مع الليبيين حول العدد الدقيق"، مشيرا إلى أن "التدريب سيجرى في بلغاريا وقد تم إخطار الكونغرس حول هذه المناقشات مع الليبيين".
وأكد وارين أن "رئيس الوزراء الليبي علي زيدان هو من تقدم بهذا الطلب"، موضحا "اننا قد اقترحنا تقديم تدريب عسكري عام خارج ليبيا"، مشددا على أن "هذه المهمة جزء من برنامج أمني وفرته الولايات المتحدة لليبيا منذ العام 2011 بناء على توصيات اجتماع باريس الوزاري بدعم الأمن في ليبيا".
-القوات اللبنانية: اوغلو: مزيد من الدعم يساعد تركيا على مراقبة حدودها مع سوريا
أكد وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو ان بلاده لا تسمح لناشطين متطرفين بعبور حدودها للتوجه الى سوريا، مطالبا بتعاون اكبر للحؤول دون دخول هؤلاء الى تركيا. وقال للصحافيين بعد لقاء في واشنطن مع مسؤولين اميركيين: “باي حال من الاحوال، لم تسمح تركيا ولن تسمح بان تجتاز مجموعات متطرفة الحدود التركية”. واشار اوغلو الى ان انقره طلبت من حلفائها الغربيين تبادل المعلومات الاستخبارية بشأن المتطرفين المفترضين كي تتمكن السلطات التركية من منعهم من الدخول الى اراضيها حيث يدخل سنويا زهاء 34 مليون سائح.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها