22-11-2024 08:27 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 22-11-2013

تقرير الإنترنت ليوم الجمعة 22-11-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-11-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 22-11-2013

- النشرة: الجيش يفكك سيارة مفخخة بأكثر من 400 كلغ من المتفجرات ومعدة للتفجير بين بلدتي مقنة ويونين بالبقاع الشمالي
أفاد مراسل "النشرة" في البقاع أنه و"بعد حصول اطلاق نار بين سيارة بويك رقمها 409107/ج قديمة الصنع وسيارة أخرى مجهولة، في منطقة تقع بين بلدتي مقنة ويونين في البقاع الشمالي، توجهت دورية من مخابرات الجيش اللبناني إلى المكان حيث عثرت على سيارة البويك وهي معطلة، وبعد الاشتباه بها، توجه الخبير العسكري الى المكان حيث تبيّن انها مفخخة بأكثر من 400 كلغ من المتفجرات اضافة الى قذيفتي هاون من العيار الثقيل وهي معدة للتفجير".وعلى الفور، ضربت قوة من الجيش اللبناني طوقاً أمنياً كبيراً وعزلت المنطقة وأخلت المنازل من سكّانها، وتمّ تفكيكها، وبوشرت التّحقيقات.


- النشرة: سيارة البقاع رُصدت من جرد عرسال وكانت تتجه إلى مكان في بيروت
أفاد مراسل "النشرة" في البقاع ان السيارة المفخخة التي فكّكها الجيش في البقاع الشّمالي رُصدت من جرد عرسال وكانت تسير باتجاه أحد الأمكنة في بيروت.وأوضح أن سيارة أخرى كانت ترافقها واشتبكت مع عناصر مجهولة، وكان اطلاق النار بين بلدتي مقنة ويونين، وعندها ترك المسلحين السيارة وفروا الى جهة مجهولة.


- النشرة: عسيري: السعودية طلبت من رعاياها مغادرة لبنان حفاظا على سلامتهم
أشار السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري في حديث لصحيفة "عكاظ" السعودية الى أنه "حرصا من حكومة السعودية على سلامة مواطنيها الموجودين في لبنان حاليا ونظرا لتطور الأوضاع الأمنية الراهنة، فقد تم الطلب منهم العودة إلى السعودية حفاظا على سلامتهم".


- النشرة: اسرائيل تتوقع ان تشهد الساحة اللبنانية مزيداً من الهجمات والعمليات التفجيرية
توقعت نشرة "انيسات" العبرية، الصادرة عن مركز أبحاث الامن القومي في تل ابيب، ان تشهد الساحة اللبنانية مزيداً من الهجمات والعمليات التفجيرية، على غرار التفجيرين الانتحاريين ضد السفارة الايرانية في بيروت الثلاثاء الماضي. وحذّرت من ان الحرب في سوريا لن تقتصر على هذا البلد، بل ستتمدد الى خارجه، وتحديداً الى لبنان.
واشارت النشرة الى ان التفجيرين يشيران الى مستوى جديد ومتعاظم من التحدي موجه الى حزب الله وحلفائه، والى ان الجماعات السلفية الجهادية قررت الانتقام من الحزب لمشاركته الفاعلة في الحرب الدائرة في سوريا، ولمنعه من الاستمرار في تقديم الدعم العسكري للرئيس السوري بشار الاسد.
وشددت النشرة على ان "الجهاديين"، من خلال التفجيرين والهجمات الاخرى التي سبقتهما في الضاحية الجنوبية وفي سهل البقاع، يريدون التأكيد أن بيئة حزب الله الحاضنة ليست منيعة امام الهجمات، وكذلك رعاته الايرانيون. واستبعدت نجاح ما سمته "استراتيجية حزب الله المزدوجة": استمرار التدخل العسكري في سوريا، وفي الوقت نفسه الدعوة والعمل على الهدوء والاستقرار الامني في لبنان، مشيرة الى ان "المعسكر السلفي زاد من انتقاداته للحزب في الفترة الاخيرة. ويبدو ان الجهاديين قرروا خوض حرب مباشرة معه في هذه الفترة بالذات، خوفاً من تكرار سابقة مدينة القصير الاستراتيجية في منطقة القلمون، التي يرى السلفيون ان سقوطها سيمثل نقطة تحول في الحرب الدائرة في سوريا".
ورأت النشرة ان تطور الصراع في سوريا، على مدى العامين الماضيين، من تظاهرات سياسية لا عنفية الى حرب اهلية طائفية طويلة الامد، مع تدخل خارجي هائل، ادى الى تحول الصراع الى حرب اقليمية بالوكالة، تدور رحاها في سوريا، وباتت خطرا يهدد استقرار كل المنطقة. ومن هنا فان "التفجيرين الاخيرين ضد السفارة الايرانية في بيروت، ليسا الا دليلاً على زيادة الاثمان المدفوعة اقليمياً جراء الحرب، وهما اشارة ايضا الى تحطّم الاسطورة القائلة ان الجهات الخارجية الفاعلة والمؤثرة في الساحة، يمكن ان تنشط في الحرب، وتبقى بعيدة عن تداعياتها".
اما لجهة التداعيات على العلاقات الداخلية في لبنان، فرأت النشرة ان التفجيرين يشيران الى مستوى مرتفع من التطرف الخطير، الذي يرافقه توتر في العلاقات بين نسيج المجتمع اللبناني. وفي المستقبل القريب، قد يوصل ذلك لبنان الى وضع حرج للغاية. مع خطر شلل البلد لفترات طويلة، مصحوباً بأزمة اجتماعية واقتصادية مدمّرة. وأيضاً الى تآكل النسيج الاجتماعي الهشّ في البلد.
ورأت النشرة أن اسباب التطرف، وتحديداً لدى الطائفة السنية في لبنان، تعود اساساً الى ان "السنة غاضبون وساخطون مما يجري من حولهم، وتحديدا في سوريا، ومع غياب زعيم الطائفة رئيس الحكومة السابق سعد الحريري، فيزيائياً عن لبنان، تعاظم دور الوعاظ من السلفيين والجهاديين، وتزايد عدد الشبان السنة المنخرطين في الحرب الدائرة في سوريا".
مع ذلك، رأت النشرة ان حرباً اهلية شاملة في لبنان، ليست في مصلحة اي من الجهات الرئيسية في بلاد الارز، بما في ذلك حزب الله، الا ان "المعركة التي يخوضها المتطرفون ضمن تنظيم القاعدة، قد تدفع لبنان الى دوامة جديدة من العنف الداخلي".
وحذرت النشرة اسرائيل من تداعيات التوتر المتزايد بين ايران وحزب الله من جهة، وشبكة الجهات "الجهادية" العابرة للحدود، من جهة اخرى، اذ إن "تطوراً كهذا ليس بالضرورة اشارة ايجابية لاسرائيل". فالهجمة على السفارة الايرانية تشير، ايضاً، الى امكان تصدير عدم الاستقرار والتطرف، والى ان تنامي المعسكر السلفي الجهادي، الاكثر نشاطاً وتنظيماً وعزماً، من شأنه ان يخلق مشاكل لاسرائيل على المدى الطويل.


- موقع 14 آذار: جديد المعلومات عن تفجيري الجناح
افادت مصادر لقناة "الجديد"، ان "الترتيبات والتحضيرات للتفجيران امام السفارة الايرانية في الجناح جرت في لبنان بايادي لبنانية".!وكانت قناة الـ"LBC" قد أشارت إلى ان "كاميرات السفارة الايرانية في الجناح وكاميرات موجودة في مكان التفجيرين، أظهرت وجهي الانتحاريين بشكل واضح، كما وجد كف يد في المكان من الممكن ان يدل على هوية أحدهما".كما أضافت ان "السيارة المفخخة التي إنفجرت، لم يبقَ منها شيء بسبب قوة الانفجار لمعرفة من هم أصحابها، والبحث يدور حول لوحة من الممكن ان تكون تعود لها وجدت في المكان".وقد كشفت معلومات لقناة "MTV" أن "الشرطة القضائية تبلغت موافقة السفارة الايرانية منح مخابرات الجيش بعض التسجيلات التي التقطتها الكاميرات في مكان التفجيرين وأبلغت القاضي صقر صقر ليتم العمل عليها. وبانتظار ما ستوضحه كاميرات المراقبة فكشفت المعلومات أن "الإنتحاري الأول كان دخل السيارة التي انفجرت قبل ان يترجل منها ويتوجه نحو الباب الخلفي للسفارة. أما السيارة المفخخة الرباعية الدفع فأكملت طريقها وانعطفت محاولة اقتحام مدخل السفارة الا انها وفي انعطافتها هذه اصطدمت بسيارة تعود الى مركز زين الإتات ورغم ذلك لم تتوقف فلحق بها دركي. وعلمت الـ"MTV" أنه من بين الخمسة المفقودين وهو العريف هيثم ايوب من عديد مفرزة سير الضاحية".وتابعت "لحظة وقوع الإنفجار كان السفير الإيراني في لبنان غضنفر ركن أبادي يهم بالخروج من السفارة حيث كان على موعد مع وزير الثقافة في حكومة تصريف الأعمال غابي ليون بمعية المستشار الثقافي في السفارة الإيرانية ابراهيم الأنصاري الذي كان ينتظر ابادي في سيارة قرب مدخل السفارة فجر الإنتحاري الأول نفسه فعاد السفير أدراجه الى السفارة ليقع الإنفجار الثاني".فيما كشفت قناة "المنار" عن أن "الإنتحاري الأول الذي فجّر نفسه أمام السفارة الإيرانية في الجناح ببيروت كان يحمل جنسية لبنانية مزورة تحت إسم م.ق. وهو من مواليد عام 1990"، لافتة في تفاصيل عملية التفجير إلى أن "الإنتحاري وضع يديه في جيبيه واستدار فجأة نحو البوابة الرئيسية للسفارة وفجر نفسه"، مؤكدة أن "الصورة الدقيقة للإنتحاري بات بعهدة الأجهزة الرسمية".واستبعد مصدر أمني عبر القناة أن "يكون لبناني الجنسية بحسب ملامحه".وأضافت القناة أن "الإنتحاري الثاني سلك الطريق بسيارته رباعية الدفع ومرّ بعكس السير وسلك بعدها الطريق الصحيح نحو السفارة حيث فوجىء بشاحنة مياه متوقفة في منتصف الطريق، وقد وصل خلفه الدراج في قوى الأمن الداخلي الشهيد هيثم أيوب الذي كان يلاحقه لأن الإنتحاري صدم بإحدى السيارات ولم يتوقف"، لافتة إلى أن "أيوب ترجل واتجه نحو الإنتحاري قبل أن يُسرع مسؤول امن السفارة الايرانية في بيروت رضوان فارس شاهرا بندقيته باتجاه الإنتحاري، مطلقا الرصاص عليه فأرجع الإنتحاري السيارة إلى الوراء واقترب منه أيوب ليفتح الباب ففجر الإنتحاري نفسه".وأوضحت أن "المدة الفاصلة بين الإنفجارين كانت دقيقة و38 ثانية".


- لبنان الآن: توقيف شخصية سورية من معارضة الداخل
اعتقل الأمن السوري رجاء الناصر، عضو هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديمقراطي التي تشكّل جزءاً من المعارضة المقبولة من النظام، في وسط دمشق، وفق ما أعلن رئيس الهيئة، اليوم الخميس.وفي حديث إلى وكالة فرانس برس، قال رئيس الهيئة حسن عبد العظيم: "أوقفت دورية أمنية رجاء الناصر صباح الأربعاء في حي البرامكة. ويُعتبر الناصر من أبرز مسؤولي الهيئة".وقال عبد العظيم إنّه يجهل أسباب التوقيف، مشيراً إلى أنّه كان يستعد للتوجّه، مع الناصر، إلى جنيف للقاء وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في 26 تشرين الثاني/نوفمبر.وأوضح أنّهما "تلقيا دعوة من السفير الروسي في دمشق للقاء لافروف".وكثّفت موسكو أخيراً اتصالاتها من أجل عقد مؤتمر جنيف 2 المقرّر مبدئيّاً في كانون الأوّل/ديسمبر، والهادف إلى إيجاد تسوية سياسية للأزمة السورية المستمرّة منذ 31 شهراً.وأبدى عدد من معارضي الداخل رغبتهم بالمشاركة في المؤتمر الذي سيضمّ ممثلين عن النظام والمعارضة ودول معنية بالأزمة.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها