06-11-2024 08:27 PM بتوقيت القدس المحتلة

التقرير الصحفي ليوم السبت 30-11-2013

التقرير الصحفي ليوم السبت 30-11-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 30-11-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم السبت 30-11-2013

عناوين الصحف

- الشرق الأوسط
السنيورة يحذر من "عناصر مشبوهة" تتعمد تشويه صورة طرابلس
حزب الله يتهم "14 آذار" بالتغطية السياسية


- البلد
رسالة سلفية من المصنع وقنبلة موقوتة في جبل محسن


- البناء
نزيف طرابلس يتواصل والجيش يفجّر في القاع 3 صواريخ معدة للإطلاق
مشهد سياسيّ داخليّ رتيب في انتظار الحِراك الخارجي


- الجمهورية
برّي سيلتقي السنيورة وميقاتي يترأّس إجتماعاً أمنياً في طرابلس


- الشرق
لبنان على ايقاع الازمة السورية...وهيل يطمئن


- الأخبار
ترقية بصبوص إلى لواء لـ"تمديد خدمته"


- اللواء
قهوجي في مجلس القضاء: تسريع محاكمة الموقوفين الإسلاميين
طرابلس: خبراء من "حزب الله" في جبل محسن
لواء "الأنصار السوري" مستعد للقتال في الشمال


- السفير
تصريف أعمال الأمن.. لا يبدّد المخاوف


- النهار
أول الكلام في بكركي: الرئاسة توافقية
عون: لا حكومة لا انتخاب رئيس غوتيريس في عرسال وتعطيل صواريخ في البقاع

 

أبرز الأخبار

- الحياة: كلام جعجع عن حادثة اليسوعية شتيمة موصوفة وعودة لأدبيات الكانتون
أشارت صحيفة "الحياة" إلى أن "إعتلاء قائد حزبي منبرا ووصفه مناصري خصومه السياسيين بـ"الرعاع" و"الزعران" مطالبا أجهزة الدولة بضبطهم و"إعادتهم إلى مناطقهم"، يتخطى الخلافات السياسية والأيديولوجية ولغتها إلى ما هو أعمق وأخطر، ذاك أن وصف قائد "القوات اللبنانية" سمير جعجع مناصري "حزب الله" الذين طوقوا الجامعة اليسوعية أخيراً بتلك الأوصاف، مضافا إليه ما قاله منسق اللجنة المركزية في "حزب الكتائب" النائب سامي الجميل عن أن الجامعة العريقة التي يعود تاريخ تأسيسها إلى 1875 هي "جامعة بشير"، يكشف حقيقة ما يشعر به المسيحي العادي في لبنان حيال غيره من أبناء الطوائف الأخرى، ومعايير تقويمه الضمني لهم، وإذ يجمل هذا المسيحي فوقيته حيناً، ويكتمها حيناً آخر، إلا أن لحظة غضب من ذلك النوع الذي أشعلته حادثة الجامعة كفيلة بتظهيرها عارية، فجة، كما هي: إنهم رعاع ويجب أن يعودوا إلى مناطقهم".
وفي مقال للكاتبة بيسان الشيخ، لفتت الصحيفة إلى أن "الحال أن الوعي المسيحي المتوسط متيقن في عمقه من أنه متقدم على غيره ومتفوق عليه، لا لشيء سوى لكونه مسيحيا، واذ يمكن تفسير ذلك في علم الاجتماع يبقى انه لا يمكن تبريره في الممارسة السياسية، فصحيح أن المسيحيين استفادوا قبل غيرهم من التعليم المبكر الذي جاء مع الإرساليات، وما رافق ذلك من تحولات اجتماعية واقتصادية وانفتاح على الغرب وثقافته وأنماط عيشه، فهم انقطعوا خلال الحرب انقطاعاً تاماً عن بقية المناطق وسكانها ما جعلهم مكتفين بذاتهم لفترة غير وجيزة"، لافتة إلى أنه "عندما حان وقت "العيش المشترك" وقد كان حال المسيحيين على ما هو عليه، وضع الآخر في حيز "الغريب" الأقل شأنا، إنه ذلك الذي لا نتشارك معه في مقاعد الدراسة أو أحياء السكن وأبنيته أو فسحات النزهة إلا مرغمين، وإذ ذاك يترتب على "غير المسيحي" أن يثبت باستمرار أنه جدير بتلك الشراكة وبعبارة شائعة تلخصها، وتقال بعفوية مطلقة في سبيل الثناء والمديح "فلان لا يبدو عليه أنه مسلم/ شيعي"، وغالباً ما تذيل تلك العبارة بأخرى تحمل من البداهة ما يقلب معناها تماماً، وهي أن الطوائف كلها تشتمل على أشخاص جيدين مثلنا، و"رعاع".
وأضافت: "هذا وغيره الكثير من الهويات المتخيلة عن الذات وعن الآخر واللغة المعلنة والمضمرة كشفته حادثة الجامعة اليسوعية، وهو ما لم يكن متاحاً تظهيره عقب الحرب الأهلية إلا في لحظات احتكاك مباشر كهذه"، قائلة: "صحيح أن جوهر المسألة يكمن في وقاحة طلاب من "حزب الله" طوقوا جامعتهم مستعينين بفتوات من الأحياء المجاورة، ورسموا على الجدران شعارات تمجد قاتل بشير الجميل بعد خسارتهم الانتخابات الطلابية، إلا أن رد الفعل جاء على السوية نفسها من رداءة الفعل و"ميليشيويته"، لافتة إلى أن "تلك توصيفات لم تصدر عن طالب طائش يسعى إلى استفزاز زميله في حمى اللحظة، ولا هي زلة لسان غير متعمدة، إنها شتيمة موصوفة أطلقها رجل سياسة وقائد حزب يفترض إنه في موقع مسؤولية عامة إن لم يكن قدوة لمحازبيه بأقل تقدير، والمفجع أكثر مطالبته الدولة اللبنانية بإعادتهم إلى مناطقهم"، مشيرة إلى أنها "ببساطة استعادة لأدبيات "الكانتون" وعقليته التي لم تتخلص منها "القوات اللبنانية" والأحزاب المسيحية عموماً ومن ضمنها التيار العوني الذي يمعن حلفاؤه في إحراجه مرة تلو الأخرى، فذلك مزاج يتشاطره القواتي والعوني والكتائبي وغيرهم كثيرون من خارج التكتلات الحزبية الذين يفضلون ضمنياً أن يقيم كل في منطقته ويدرس في جامعته".
وأكدت الصحيفة أن "الجامعة اليسوعية بذلت جهداً خارقاً في استقطاب الطلاب من "المناطق الأخرى" منتصف التسعينات، وليس ذلك من مبالغة القول بل لأن كسر الحواجز النفسية بعد الحرب، وجمع شباب في جامعة واحدة كانت تقع على خط تماس وفي مرمى قناصة الميليشيات كان مهمة شبه مستحيلة، وفي وقت كان الطلاب اليساريون يشعرون بالضيق والتهميش في تلك البيئة "اليمينية"، اتخذت الجامعة على عاتقها مد جسور مع يمين آخر مدفوعة بسببين، أولاً رغبتها الفعلية في لعب دور "جامع" على المستوى الوطني، وثانياً، وكما هي المؤسسات الخاصة، حاجتها الملحة لطلاب مدعومين مالياً سواء من مؤسسات الحريري أو مؤسسات حزب الله، في وقت تراجع فيه المسيحيون اقتصادياً وهاجروا بأعداد كبيرة، لذا فهي اليوم مطالبة بموقف جدي وواضح إزاء وصفها بـ"جامعة بشير"، على الأقل تجاه طلابها وخريجيها ممن هم ليسوا "بشيريين" ولا "حزب اللهيين".
وشددت على أن "محاسبة عناصر حزب الله الجامعيين تبقى ضرورة ملحة، شرط أن يتم وفق معايير أكاديمية وقانونية وليس وفق منطق فئوي ميليشيوي، تماماً كما أن معارضة الحزب ومقاومة سلاحه وسلوكيات عناصره ضرورة أيضاً للحفاظ على تنوع سياسي واجتماعي، من دون أن تبرر في المقابل تلك النزعة الشوفينية ضد فئة من اللبنانيين".


- الاخبار: معركتنا مع السعودية مفتوحة.. الأسد: وقوف روسيا الى جانبنا للدفاع عن موسكو لا عن دمشق فقط
أعلن رئيس النظام السوري بشار الاسد ان استمرار دعم السعودية ودول اخرى للمجموعات الارهابية سوف يؤخر حل الازمة. وقال إن الدولة السورية تتقدم على اكثر من جبهة في مواجهة الارهاب والحرب عليها. مؤكدا ان الحكومة لن تذهب الى جنيف إذا كان هناك من يريد منا تسليم السلطة له هناك.
كلام الاسد عن الوضع في سوريا، جاء خلال لقاء مع وفد من قيادات حزبية وسياسية من دول عربية في المغرب والمشرق، وذلك على هامش مؤتمر الاحزاب العربية الذي عُقد في سوريا قبل عشرة ايام. وقد تحدث احد القادة الحزبيين في المغرب العربي لـ«الأخبار» عن الاجتماع.
وردا على اسئلة عن واقع ما يجري في سوريا قال الاسد: «نحن تعرضنا لحرب كبيرة، وكان علينا ان نركز في المرحلة الاولى على الصمود، وهذا ما فعلناه في السنة الاولى، ومن ثم انتقلنا الى مرحلة الانتصار على الاعداء. هناك تجارب في التاريخ القريب، منها ما حصل مع المقاومة في لبنان، التي صمدت طوال سنوات طويلة، ثم حققت انتصارات كبيرة عامي 2000 و2006. ونحن نعرف منذ البداية ان المعركة تستهدف قرارنا المستقل، لكن هذا القرار المستقل كان سببا رئيسيا في صمودنا وفي انتصارنا، برغم اننا نقدر الدعم الذي تلقته سوريا من حلفائها، ولبعض الحلفاء دور محوري، مثل روسيا التي تقف الى جانبنا لان مصالحها مهددة ايضا. وانا سمعت مباشرة من القيادة الروسية ان وقوفهم الى جانب سوريا هو للدفاع عن موسكو لا عن دمشق فقط».
واشار الاسد الى «أن الوقت المطلوب لانهاء الازمة في سوريا مرتبط الى حد بعيد بالدعم والتمويل القائمين للمجموعات المسلحة من قبل اطراف فاعلة في المنطقة»، موضحا «أن السعودية وغيرها داعمون بقوة الارهاب، وهم نشروا عشرات الالاف من التكفيريين في البلاد، ووصل الامر بالسعودية الى دفع اكثر من الفي دولار راتبا شهريا لكل من يحمل السلاح معهم. ثم هناك مشكلة اخرى تتعلق بعملية تسلل عناصر «القاعدة» عبر الحدود مع العراق. وهذا أمر تعمل السلطات في بغداد على مكافحته، لكن الامر ليس ناجزا تماما. وبالتالي، فان وقف الدعم السعودي سوف يكون له تأثير حاسم، وخصوصا ان المسلحين ومَن هم خلفهم فوجئوا بقدرات جيشنا في مواجهتهم. والآن، نعرف كما كل العالم، ان القاعدة لا تمثل خطرا على سوريا فقط. ونحن نأمل حلولاً منطقية خلال الشهور المقبلة، لكن الامر يظل مرتبطا ايضا بقدرتنا على مواجهة هؤلاء، ونحن مصرون على مقارعتهم حتى النهاية».
اضاف الاسد: «إزاء ما هو قائم على الارض، نحن لا نعتقد بامكانية عقد تسوية قريبا. وطالما استمر ارسال المقاتلين والاسلحة والاموال عبر الحدود الى سوريا، فلن نتوقف عن مطاردتهم، ولن يكون بمقدور احد في العالم منعنا من القيام بحقنا في الدفاع عن بلدنا. ثم إننا لا نجد اليوم ما يمكن ان نتفق عليه في جنيف، وخصوصا أن البعض واهم بأننا سوف نذهب الى هناك لتسليمهم السلطة، واذا كان هذا ما يريدونه، فليأتوا الى سوريا كي نسلمهم السلطة (هازئاً). ثم إنهم إذا قرروا تعيين (رئيس الائتلاف المعارض احمد) الجربا رئيساً، فهل هم يعتقدون انه يقدر على القدوم الى سوريا؟». وأوضح الاسد ان السعودية «تقود اوسع عملية تخريب مباشر لكل العالم العربي، والسعودية قادت دول مجلس التعاون في معركة ضد كل الدول والجهات التي تقف في وجه اسرائيل. لقد وفر (السعوديون) الغطاء لاتفاق كمب ديفيد، كما دعموا الحرب على لبنان عام 1982، وهم اليوم يستمرون في معركة ارهابية مفتوحة ضد سوريا، ونحن الان نقول صراحة إننا في حالة حرب معهم. صحيح اننا سايرناهم سابقا، لكنهم يريدون كل شيء وفق تصورهم ووفق مصالحهم».
وعن موقف الدول الغربية الداعمة للمعارضة السورية المسلحة، قال الاسد: «لا يزال الغرب الاستعماري يتصرف بعقلية المغرور، هم يتصرفون كأن آخر عشرين سنة لم تمر، هم يتجاهلون هزيمة اميركا في العراق، وهم يتصرفون كأن الاتحاد السوفياتي سقط بالامس».
اما عن وضع العالم العربي ومؤسسة الجامعة العربية، فقال الاسد: «اذا بقيت الجامعة تحت تأثير وسلطة انظمة متخلفة كما هي حال دول الخليج العربي، فلن يكون لها أي دور وأي فعالية. ومع ذلك فان الدول العربية ليست كلها منزوعة الاستقلال». وأضاف: «اليوم يقف في العراق رجل شجاع مثل الرئيس نوري المالكي. لديه مواقف مهمة، برغم ان دولته ممزقة ويعمل كثيرون على تدميرها. حتى الجزائر يمكن اعتبار موقفها متقدم على غيرها، والاهم اليوم الالتفات الى ما يجري في مصر. نحن نرى كما بقية العرب ان في القاهرة اليوم من يقول لاميركا بصراحة وبصوت مرتفع «لا علاقة لكم بالشأن الداخلي لمصر»، وهذا موقف مهم ويجب دعمه».
وتحدث الاسد عن واقع الاحزاب في سوريا وفي العالم العربي، مشيرا الى ان «الفراغ هو احد اسباب انتشار التكفيريين، لكن السبب يتعلق ايضا بان هذه الاحزاب لم تجدد نفسها، وهي لا تزال ضعيفة، ونحن مهتمون كدولة بتعزيز هذا العمل لا كحزب، كما اننا نراقب انعكاس صمود سوريا على الواقع العربي عموما، وخصوصا في المغرب العربي، الذي نخشى اخضاعه لحكم حلف الاطلسي».
وحذر الاسد من الانتشار الواسع للفكر الوهابي التكفيري في العالم العربي. «وهذا يفرض مقاربة جديدة لواقع المؤسسات الدينية، لكنه يتطلب اساسا دعم الدولة المدنية على اساس المواطنة». جيل اليوم عرضة لعملية تجهيل كبيرة. والجيل الذي سبقنا كان وعيه اكبر، وعملية التجهيل هدفها ابقاء العالم العربي في حالة من التخلف. واريد ان اذكركم بان الغرب لا يريد لنا التطور ابدا. واتذكر انه عندما زارني وزير خارجية اميركا عام 2003 كولن باول، ونقل شروط بلاده على سوريا بعد احتلال العراق، كان يريد منا على نحو خاص عدم استضافة اي عالِم عراقي. رفضنا طلبه، فعمدت استخبارات اميركا واسرائيل الى تصفية عدد غير قليل من هؤلاء العلماء. وهم اليوم يريدون القضاء على الادمغة في ايران».


- الجمهورية: لقاء لسفراء أميركا بدول الجوار السوري بأنقرة لبحث إتفاق جنيف
أشارت صحيفة "الجمهورية" إلى "لقاء سيعقد في اسطنبول لسفراء الولايات المتحدة في دول الجوار السوري في حضور كبار المسؤولين من وزارة الخارجية المشرفين على مكتب الشرق الأوسط في الخارجية الأميركية"، لافتة إلى أن "السفير الأميركي في بيروت دايفيد هيل غادر إلى اسطنبول امس للمشاركة في هذا اللقاء الذي يُعدّ الثاني، بعدما انعقد اللقاء الأوّل منذ اسابيع في الدوحة عقب حصول الاتفاق الروسي ـ الأميركي لإزالة الأسلحة الكيميائي السورية وما استتبعه من إلغاء الضربة العسكرية لسوريا، وبالتالي يأتي لقاء اسطنبول بعدما أبرمت الدول الكبرى في جنيف ا