24-11-2024 07:55 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت الأربعاء 22/6/2011

تقرير الإنترنت الأربعاء 22/6/2011

أبرز ما جاء من اخبار ومقالات في مواقع الأنترنت المحلية ليوم الأربعاء في 22-6-2011

ـ النشرة : ارتفاع سعر صفيحة البنزين 100 ليرة والمازوت 600 وقارورة الغاز 300 ليرة

ـ لبنان الآن : السفير الأميركي في سورية يزور مدينة جسر الشغور
اعلنت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الاميركية فيكتوريا نولاند ان السفير الاميركي في دمشق روبرت فورد توجه مع سفراء آخرين في إطار زيارة نظمتها السلطات السورية، إلى مدينة جسر الشغور، مشيرة إلى أن فورد سوف يرفع تقريراً عن هذه الزيارة. وأوضحت أن "جنديا من الاستخبارات العسكرية السورية نظم لهم جولة، وبذلك تمكن السفير والديبلوماسيون الآخرون من أن يروا بانفسهم آثار وحشية الحكومة السورية"، مشيرة إلى أنهم "شاهدوا مدينة مهجورة وخسائر كبيرة".ولفت نولاند إلى أن السفير "سوف يقدم تحليلاً لما سمعه من المسؤولين السوريين، ثم سيواصل إبلاغ ليس فقط الحكومة السورية، ولكن أيضاً المعارضة بضرورة وضع حد للعمليات الوحشية". وذكرت ان هناك أماكن أخرى على طول الحدود مع تركيا يود مسؤولون اميركيون زيارتها، معربة عن قلق الولايات المتحدة  وقالت أيضاً "من المعلومات التي أفادت أن الحكومة السورية في صدد تطويق الحدود لمنع عبور اللاجئين والمساعدات الانسانية"، وأكدت أن "هذا الامر من شأنه أن يزيد من الاعمال الوحشية التي أصبحت معروفة".

ـ النشرة : "الراي" الكويتية: جلسة الثقة قد تكون صفارة الانطلاق للمعارضة
ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية ان البحث داخل فريق 14 آذار يتركّز في اللقاءات التي تُعقد في لبنان او فرنسا على مجمل خريطة العمل في ضوء المستجدات في بيروت والمنطقة، وبالأخص على سبل التعاطي مع جلسة منح الحكومة الجديدة الثقة، اذ يريدها البعض ان تكون "صفارة الانطلاق" الفعلية للمعارضة وبسقف عالٍ يعلن "نحن هنا" مركزاً على عنوانيْ المحكمة والسلاح غير الشرعي، وربما يتولى الرئيس سعد الحريري بنفسه اعلانه. وذكرت الصحيفة ان ثمة رأياً آخر داخل 14 آذار يفضّل مقاطعة جلسة الثقة "لعدم إعطاء شرعية للانقلاب الذي حصل بإسقاط حكومة الحريري في كانون الثاني الماضي بالتهويل وبأصحاب القمصان السود".

ـ النشرة : أحمد كرامي: اتهام ميقاتي بالانحياز إلى "حزب الله" هرطقة سياسية
رأى وزير الدولة في الحكومة أحمد كرامي ان استمرار التنازع بين باب التبانة وجبل محسن يستدعي تكثيف الجهود لوقف النزيف الدموي بينهما والذي بات يشكل غصة في صدور الطرابلسيين، لافتا الى ان الأحداث الأخيرة سواء كانت مفتعلة عن سابق تصور وتصميم أم انها وقعت وفق ساعتها فإن الجيش اللبناني وبناء لتعليمات رئيس الحكومة نجيب ميقاتي سيستمر في تحقيقاته للكشف عن ملابسات الحادثة ومعاقبة المتطورتين ايا كانت انتماءاتهم الحزبية والسياسية، متمنيا على الجميع لاسيما بعدما شهده الوسط الإعلامي من سيل للتصريحات المجرحة بحق الرئيس ميقاتي، الكف عن رمي الاتهامات كل على الآخر ووجوب انتظار نتائج التحقيقات كي يُبنى بعدها على الشيء مقتضاه. ولفت الوزير كرامي في تصريح لصحيفة "الأنباء" الكويتية الى ان ما يدعو للأسف هو استتباع الحادثة بمهاجمة ميقاتي على خلفية مؤتمره الصحافي الذي لم يتطرق فيه سلبا الى اي جهة سياسية، معربا عن أسفه لمسارعة البعض في قوى 14 آذار الى الرد على الرئيس ميقاتي بشكل تنافى مع ما تضمنه مؤتمره المذكور من نوايا طيبة تجاه الجميع، معتبرا ان تلك القوى اجتزأت كلام الرئيس ميقاتي بحيث تناولت منه مخطئة ما يوحي بتوجيهه الاتهامات لها، مشيرا بمعنى آخر الى ان قوى 14 آذار ركزت في كلام الرئيس ميقاتي على عبارة "نريد للمعارضة ان تكون سلمية" وأغفلت عبارة "لا نتهم أحدا"، رافضا بالتالي التهجم على ميقاتي دون وجه حق كون هذا الأخير سعى ويسعى دائما الى التعامل مع اللبنانيين كافة الى اي جهة او طائفة انتموا بالعدل والمساواة عبر وقوفه الى جانب رئيس الجمهورية العماد ميشال سليمان على مسافة واحدة من الجميع.

وردا على سؤال حول ما يملك ميقاتي من آلية لحل النزاع بين باب التبانة وجبل محسن، أكد الوزير كرامي ان نضوج الحل يتم على نار هادئة ويستوجب في المقابل التعاطي معه إعلاميا انطلاقا من مواقف بحتة سلمية غير مؤججة حزبيا، معتبرا ردا على سؤال ان اي قرار بمنع التظاهر في طرابلس وغيرها من المدن والمناطق اللبنانية لتفادي وقوع صدامات مماثلة هو قرار غير دستوري كون المظاهرات وحرية إبداء الرأي يكفلها الدستور ضمن مبدأ الحريات العامة، مشيرا بالتالي الى انه على منظمي المظاهرات تحمل مسؤولياتهم كاملة تجاه ما قد يعترض طريقة تعبيرهم عن رأيهم من اندساس للطابور الخامس بهدف إحداث فتنة وكم انحراف للمظاهرات عن هدفها الرئيسي. على مستوى آخر، وعلى خط ردود الفعل على الحكومة الجديدة، أمل الوزير كرامي وقف قوى 14 آذار لعملية تناول تشكيل الحكومة بشكل لا يمت الى واقعها بصلة، متمنيا التعاطي مع الواقع الحكومي بحكمة الى حين صدور البيان الوزاري الذي سيحدد نهجها ومسارها وتوجهاتها على المستويين الداخلي والخارجي، مؤكدا ان كل ما يشهده الوسط الإعلامي من تصريحات تتهم الحكومة بأنها خاضعة لسلطة "حزب الله"، وتتهم رئيسها نجيب ميقاتي بالانحياز لهذا الأخير ليس سوى هرطقة سياسية تنم عن افتقاد مطلقيها للمعطيات التي آلت الى تشكيل الحكومة، علما ان مطلقي تلك الهرطقات السياسية قد امتنعوا عن المشاركة في الحكومة بالرغم من مناشدة الرئيس ميقاتي المطولة لهم. ولفت الوزير كرامي الى ان وجود الرئيسين سليمان وميقاتي والنائب جنبلاط في الوسطية السياسية من جهة، وحزب الله وحركة أمل والعماد عون من جهة ثانية داخل مجلس الوزراء، يؤكد ان الحكومة ليست من توجه سياسي واحد وينفي بالتالي ما يحاول البعض إشاعته من ان هذه الحكومة ملتزمة بسياسة فريق معين.

ـ النشرة : ماروني: قرار الحكومة ليس بيد ميقاتي بل بيد عون وحزب الله
أعلن عضو "الكتائب اللبنانية" النائب إيلي الماروني في حديث "للبنان الحر" أن " من يقرر في السياسة اليوم هو الذي شكل الحكومة"، لافتاً الى أن "كل أقوال رئيس الحكومة نجيب ميقاتي لم يتحقق منها شيء أما ما يدلي به رئيس "تكتل التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون هو الذي ينفذ وبالنتيجة القرار الاخير هو لهذا الاخير ولحزب الله". ورأى ماروني أن "الذي يحصل اليوم يعيد الالتفاف الشعبي حول قوى 14 آذار"، مؤكداً أن "الانتقام لا يولد الا النقمة على هذا الفريق"، مشيراً الى أننا "سنبقى معارضة شرسة وسنراقب عمل الحكومة".
واعتبر ماروني أن "رئيس مجلس النواب نبيه بري متفائل بامكانية بقاء الحكومة حتى الانتخابات ولا يأخذون بعين الاعتبار التغييرات الاقليمية وغيرها"، لافتاً الى أنهم "لم يأخذوا بعين الاعتبار أن ثورة الارز لن تبقى ساكنة وسيتعرفون الى وجه آخر لثورتنا نستعمل فيه كل الوسائل منها النزول الى الارض".

ـ النشرة : اندراوس: سنرد على كيدية حكومة ميقاتي بالتظاهرات الشعبية
أكد نائب رئيس تيار "المستقبل" النائب السابق أنطوان أندراوس أن "اللقاءات التي تحصل في باريس هي للتشاور ووضع خطة جديدة تكون بحجم الانقلاب الذي تعرض له فريق 14 آذار"، لافتا الى  "إن انعقاد هذه اللقاءات في باريس مرده إلى عدم وجود رئيس الحكومة الاسبق سعد الحريري في لبنان لأسباب أمنية، كما أصبح معروفا". وكشف أندراوس في حديث لصحيفة "السياسة" الكويتية أن "هذه اللقاءات ستناقش أيضا عملية حماية الحريري بعد عودته إلى لبنان في ظل الكلام التهديدي الذي أشيع في الآونة الأخيرة، والذي يحمل تهديداً مباشراً باستهدافه شخصياً، مع تزايد شراسة النظام السوري والتهديدات المتكررة"، مضيفا: "ما يتعرض له الحريري أصعب بكثير من المرحلة التي سبقت اغتيال رئيس الحكومة الراحل رفيق الحريري في العام 2004، لأن الوضع السوري آنذاك لم يكن بهذا التأزم والعلاقة بين رفيق الحريري والنظام السوري لم تكن بهذه الحدة، ما يفرض اتخاذ سعد الحريري أقصى درجات الحيطة والحذر، خاصة بعد كلام ميشال عون التحريضي والتهديدي".
وأكد نائب رئيس تيار "المستقبل" أن "المعارضة قد تلجأ للنزول إلى الشارع للتظاهر والاعتصام في حال اتخذت الحكومة قرارات استفزازية أو كيدية بما يتعلق بموضوع المحكمة والقرار الاتهامي ومعارضة القرارات الدولية التي تحمي لبنان، وعندها من حقنا النزول إلى الشارع والاعتصام والتظاهر ولكن بشكلٍ سلمي، لأننا لن نسكت عن هذا الموضوع. ومهما قالوا إن هذه الحكومة لن تتعرض للمحكمة فلن نصدقها لأنها لولا خيانات البعض لما وصلت إلى الحكم". وأضاف أندراوس: "كل الذين اقترعوا لميقاتي وللصفدي في انتخابات 2009 ما زالوا في "14 آذار"، لكن حزب الله وحلفاؤه بقوة السلاح سرقوا هذه الأكثرية التي هي أكثرية صورية وليست أكثرية شعبية"، متمنيا على رئيس الجمهورية ميشال سليمان أن "يعود إلى وسطيته بعد خروجه خاسراً في تشكيلة الحكومة، جراء المعاملة التي عومل بها من فريق حزب الله وميشال عون، وأن يبقى رئيساً لكل لبنان". ورأى أن "طرابلس مدينة منزوعة السلاح هي من مهام الدولة اللبنانية، قبل أن تصبح بعض الأحياء فيها شبيهة بالضاحية الجنوبية وبالجنوب، ويحظر على الدولة دخولها، متوقفا عند اعتراف رفعت عيد أن سلاحه موجود في المخازن وليس بيد الشعب"، فتساءل: "كيف ستتعامل المؤسسات الأمنية مع هذا السلاح المعروف مصدره من حزب الله والنظام السوري فيما أهالينا في طرابلس عزل"، مستغرباً كلام وزير الداخلية مروان شربل عن عدم قدرته على جمع هذا السلاح، ومطالباً الرئيس سليمان باتخاذ مواقف صارمة أكثر قبل الدعوة للحوار، "وحتى يكون لهذا الحوار فائدة، يجب أن يعود رئيس الجمهورية لموقعه الأصلي في الوسطية، ويكون على مسافة واحدة من الجميع".

ـ لبنان الآن : قرطباوي: الحكومة حريصة على عدم الدخول في مواجهات مع أحد
لفت وزير العدل شكيب قرطباوي إلى أن "التوجه في لجنة صياغة البيان الوزاري هو  لإنجاز البيان في أسرع وقت"، مشيراً في حديث لصحيفة "اللواء" إلى أنه "سيتم عرض أكثر من مسودة بشأن النص الذي سيعتمد في البيان حول المحكمة"، مشدداً على "حرص الحكومة على عدم الدخول في مواجهات مع أحد لأن ذلك لن يصب في مصلحة لبنان، ولا بد بالتالي من غتخاذ الموقف الذي يتلاءم مع مصلحة لبنان ومؤسساته".

ـ النشرة : نائب شمالي للانباء عن احداث طرابلس: سهل جدا افتعال المشاكل من أي كان
اعتبر نائب شمالي معارض في حديث لصحيفة "الانباء" الكويتية أنه سهل جداً افتعال المشاكل من قبل أي كان بين جبل محسن ومنطقة القبة وباب التبانة والمنكوبين، لافتا الى انه "تعود هذه السهولة الى انتشار الفقر والتهميش والفوضى على أوسع نطاق، بالتالي فإنه يمكن لأي طرف أن يشتري مجموعة يحملها السلاح ويطلب اليها أن تقوم بهذا العمل الأمني أو ذاك".واشار الى ان "الدلالة على ذلك ان لكل الاطراف مناصريهم في هذه المنطقة، وهو ما يتجلى بسرعة الاشتباكات بين الاهالي وجبل محسن. ولعل اشتباكات يوم الجمعة الماضي اشترك فيها مناصرون لكل الاطراف، بينهم من يناصرون رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ورئيس الحكومة الاسبق عمر كرامي، حيث قتل أحد أبرز مساعدي ميقاتي في هذه الاحداث".

ـ ليبانون فايلز : الجراح لـ"ليانون فايلز": لا امكانيّة لدى سليمان وميقاتي وجنبلاط لمواجهة قرار حزب الله ولا نيّة لذلك
لم يستبعد عضو كتلة المستقبل النيابيّة النائب جمال الجراح خيار الشارع لمواجهة أيّ انحراف في عمل الحكومة الحالية. وأكّد في حوار مع موقع "ليبانون فايلز" أنّ "سبب قلق "14 آذار" من الحكومة الحاليّة "هو ظروف تأليفها والمهام السياسيّة التي أنشئت لأجلها بقرارٍ سوريّ، من دون أن ننسى تركيبة هذه الحكومة والأشخاص المنضوين في تركيبتها".وأضاف "أمّا في موضوع السياسة فهذه الحكومة أتت لأنّها حاجة سوريّة، تهدف الى ربط لبنان بالأزمة السوريّة ربطاً كاملاً وتحميل لبنان تداعيات وتردّدات الأزمة السوريّة، ومواجهة سورية مع المجتمَعين الاقليمي والدولي".وتابع الجراح "كما أنّ هذه الحكومة هي حكومة حزب الله لأهدافها السياسيّة على المستوى الداخلي، حيث بدأت تظهر ملامح الكيديّة عبر كلام أكثر من مسؤول وآخرهم كان رئيس تكتل التغيير والاصلاح النائب ميشال عون الذي أظهر مخزون الكيديّة الذي يعبّرون عنه في الكلام، وغداً ربما يترجمونه في الأداء السياسي، كما أنّ مصدر قلقنا الأساس هو في دفع لبنان أثماناً باهظة، في وقت كنّا نأمل تشكيل حكومة تقي لبنان من تداعيات الأزمات الاقليميّة لا سيّما الأزمة السوريّة".
وأضاف "كما أنّ موقف الحكومة من المحكمة الدوليّة والقرارات، التي حتى لو تمّ التلاعب على الكلام، فهي تهدف الى مواجهة القرارات الدوليّة".وعن مدى قدرة التنوّع الموجود في الحكومة على نزع صفة الأحاديّة عنها وجعلها حكومة تنوّع، شدّد الجراح على "أنّ المكوّن الأساس لهذه الحكومة هو حزب الله، فصحيح أنّ هناك مشاركة لرئيس الجمهوريّة العماد ميشال سليمان، ولميقاتي وللنائب وليد جنبلاط إلا أنّ القرار السياسي هو عند حزب الله و 8 آذار"، لافتاً الى أنّه "لا امكانيّة عند هذا الثالوث لمواجهة قرار حزب الله، وحتى لا توجد نيّة لذلك".
وعن تأكيدات الحكومة على أنّها ستحاسب من دون كيديّة، قال "نحن من أوائل الداعين الى المحاسبة، فحكومة الرئيس فؤاد السنيورة هي أوّل من أحالت مشروع القانون 1753  في عام 2006 الى الدراسة في المجلس النيابي الذي ينصّ على التفتيش والتدقيق في حسابات وزارات ومؤسسسات الدولة كافة، كما نأمل أن يجري تدقيق شفاف ليتبيّن للبنانيين من الذي كان حريصاً على المال العام ومن هو المختلس الذي يدّعي البراءة وهو أوّل الفاسدين".
ولم يستبعد "الجراح خيار الشارع بشكله السلمي لمواجهة الحكومة واللجوء الى الوسائل كافة التي يسمح بها القانون والتي تسمح بها الديموقراطية لمواجهة أيّ انحراف في العمل الحكومي".أما بالنسبة الى عمر الحكومة فاعتبر الجرّاح "أنّه مرتبط بعمر الأزمة التي نشأت لأجلها وأصبح عمرها مرتبط بالوضع السوري".وختاماً، نفى الجراح أن يكون لديه أيّ معلومات عن لقاء بين قيادات "14 آذار" والحريري.

ـ النشرة : أوغاسابيان: مواقف عون بالامس أكدت وجهة نظرنا من الحكومة الجديدة
اعتبر عضو كتلة "المستقبل" النائب جان أوغاسابيان في حديث لاذاعة "صوت لبنان" ان الحكومة الجديدة جزء من المنظومة الايرانية في المنطقة وأتت في توقيت سياسي اختاره النظام السوري. واشار اوغاسابيان الى ان قوى المعارضة حذرت منذ البداية من ذهاب الحكومة الى اعتماد السياسية الكيدية، لافتا الى ان مواقف رئيس تكتل "التغيير والاصلاح" العماد ميشال عون بالامس أكدت وجهة نظرها تجاه الحكومة. وعن الكلام عن مقاطعة قوى 14 اذار لجلسة الثقة، أكد أوغاسابيان ان قوى المنضوية في تحالف قوى 14 اذار ستشارك في الجلسة وسيكون لها مواقف من سياسة الحكومة الخارجية وموضوع السلاح والمحكمة الدولية بالاضافة الى الملفات الاقتصادية والاجتماعية وسياسة الحكومة المالية

ـ الوطن السورية : حكومة ميقاتي تخطت بنجاح قطوع حوادث طرابلس
رأت صحيفة "الوطن" السورية ان "حكومة نجيب ميقاتي تخطت بنجاح قطوع حوادث طرابلس، ونجحت البارحة في اختبارها السياسي الأول في الاجتماع الثاني للجنة صياغة البيان الوزاري وسط حرص واضح من مختلف مكونات الحكومة على عدم تعكير الأجواء المتصلة بصياغة البيان وإقراره في أقصى سرعة".

ـ النشرة : فرانسوا باسيل: لا انعكاسات للعقوبات الاميركية على ليبيا على مصارف لبنان
لفت الرئيس الاسبق لجمعية المصارف فرانسوا باسيل في حديث لاذاعة "صوت لبنان" الى انه لا انعكاسات للعقوبات الاميركية على المصارف الليبية على الاوضاع المصرفية في لبنان بالرغم من العقوبات على فرع مصرف شمال افريقيا التجاري في بيروت، لافتا الى ان العقوبة تتمثل بحجز الاموال الليبية فقط.

ـ لبنان الآن : عقوبات أميركية على ثلاثة مصارف بينها لبناني اعتُبرت فروعاً لمصرف ليبي
‎أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على ثلاثة مصارف اعتبرتها فروعاً لمصرف تملكه الحكومة الليبية، وتقع في لبنان وتونس وتركيا بعدما اتهمتها بالقيام بتحويلات لمصلحة نظام العقيد معمر القذافي. والمصارف الثلاثة هي "مصرف شمال افريقيا التجاري" في بيروت، و"مصرف شمال افريقيا الدولي" في تونس، و"البنك العربي التركي" في اسطنبول.واعتبرت واشنطن أن هذه المصارف الثلاثة هي فروع لمصرف سبق أن فرضت الادارة الاميركية عقوبات عليه وهو المصرف الليبي الخارجي. وقالت وزارة الخزانة في بيان أنها باتت تحظر على الشركات الاميركية أو المواطنين الاميركيين ممارسة التجارة مع هذه المصارف الثلاثة. وأضافت أن هذه المصارف الثلاثة "أجرت تعاملات تجارية باسم المصرف الليبي الخارجي أو لحسابه".وتابعت الخزانة الاميركية في بيان لها أن الولايات المتحدة "تواصل السماح باجراء تعاملات تقوم بها مصارف تشرف عليها الدولة الليبية ومسجلة في دول أخرى غير ليبيا، ما دامت هذه التعاملات لا تتم لمصلحة نظام القذافي أو أي شخص أو هيئة تم تجميد اصولها".من جهة ثانية، أعلنت وزارة الخزانة رفع العقوبات التي تستهدف وزير النفط السابق شكري غانم الذي انشق عن النظام في الاول من حزيران.  

ـ لبنان الآن : 18 حزباً مصرياً يقرون "وثيقة توافق ديمقراطي من أجل مصر"
اتفق 18 حزباً مصرياً على وثيقة موحدة تمهد لتحالف انتخابي بينها يعمل على "تحقيق اهداف ثورة الشعب"، وذلك خلال اجتماع في مقر حزب "الحرية والعدالة" المنبثق من "جماعة الاخوان المسلمين" وضم ممثلين عن هذه الاحزاب وأبرزها "الوفد" (ليبرالي) و"التجمع" (يساري) و"النور" (سلفي).
وجاء الاتفاق على "وثيقة التوافق الديموقراطي من اجل مصر" بهدف "حشد جهود وطاقات أعضاء التحالف لتأسيس الاجماع الوطني لتحقيق أهداف ثورة الشعب وبناء التحول الديمقراطي وتأسيس الدولة القانونية القائمة على المواطنة والمساواة وسيادة الشعب". وتم الاتفاق بين هذه الاحزاب على "اقرار مشروع قانون مجلس الشعب بما يضمن تمثيلا اوسع للاحزاب والقوى السياسية جميعا ويمنع اختراق المال وفلول النظام السابق وذلك لتقديمه للمجلس الاعلى للقوات المسلحة".كما قرر المجتمعون "استمرار التداول حول آليات عمل التحالف في المرحلة المقبلة بما يضمن استمرار التنسيق في المواقف السياسية والبرامج الانتخابية وصولاً إلى قوائم انتخابية مشتركة من كل ممثلي اعضاء التحالف قادرة على نيل ثقة الجماهير المصرية".
وتضمنت الوثيقة التي اقرت تشديدا على "حرية العقيدة والعبادة وان المواطنة اساس المجتمع" اضافة الى التشديد على "تداول السلطة عبر الاقتراع العام الحر النزيه وحق التجمع السلمي وحرية الراي والتعبير والاعلام واستقلال القضاء".وعلى صعيد العلاقات الخارجية لمصر، تضمنت الوثيقة دعوة "لاجراء حوار استراتيجي مع تركيا وايران حول مستقبل المنطقة ومراجعة عملية التسوية مع اسرائيل على اساس انه لا سلام حقيقيا في ظل العدوان والاجحاف وانتهاء الحق الفلسطيني في تقرير المصير".

ـ لبنان الآن : 100 مليون يورو كلفة إضافية للعمليات الجوية في ليبيا على الموازنة الفرنسية
‎قدر وزير الدفاع الفرنسي جيرار لونغيه بنحو 100 مليون يورو الكلفة الاضافية الناجمة عن ثلاثة أشهر من العمليات الجوية الفرنسية في ليبيا على موازنة الدولة. وعندما سئل خلال مؤتمر صحافي في معرض "لوبورجيه" للصناعات الجوية قرب باريس عن هذه النقطة، قال لونغيه أن "هذا الرقم دقيق". وكانت وزارة الدفاع قدرت في وقت سابق بـ"اكثر من مليون يورو" يومياً كلفة العمليات في ليبيا على الجيش الفرنسي التي بدأت في 19 آذار الماضي بتفويض من الأمم المتحدة.