أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 05-12-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الخميس 05-12-2013
- النشرة: "واشنطن بوست": اغتيال اللقيس مثال عن استفزازات قد تقوض السلام بالمنطقة
ذكرت اليوم صحيفة "واشنطن بوست" الاميركية أن بروز موجة دبلوماسية واندلاع العنف بعد أن توصلت القوى العالمية الى اتفاق مع ايران يشير الى الوعود ببداية عهد سلمي جديد في الشرق الاوسط او الى مخاطر بداية جولة جديدة من العنف واراقة الدماء.واعتبرت الصحيفة الاميركية ان اغتيال أحد كبار قادة حزب الله في ضواحي بيروت حسان اللقيس هو مثال للاستفزازات التي يمكن أن تقوض آفاق السلام. ولفتت الى ان "حزب الله" اتهم بسرعة اسرائيل التي بدورها نفت مسؤوليتها، فيما سبق أن تبنت الهجوم الذي ادى الى قتل اللقيس مجموعة اسلامية سنية لبنانية غير معروفة".وقالت الصحيفة ان "الهجوم جاء في أعقاب عدة مؤشرات تدل على أن الاعلان عن اتفاق بشأن ايران، الذي أشاد به الرئيس باراك أوباما باعتباره فرصة لانهاء عقود من العداء بين واشنطن وطهران، له أيضاً القدرة على اندلاعات صراعات إقليمية وكما له أيضاً القدرة على تسهيل المبادرات الايرانية باتجاه الدول العربية السنية".واعتبرت الصحيفة الاميركية أن زيارة وزير الخارجية الايراني محمد جواد ظريف خلال هذا الاسبوع الى قطر والكويت وعمان، وزيارة نظيره الاماراتي الى طهران في الاسبوع الفائت، هي علامات اولى لذوبان الجليد في العلاقات بين الدول العربية في الخليج والحكومة الايرانية منذ ان استقطبت المنطقة الثورة المستمرة ضد الرئيس السوري بشار الاسد على أسس طائفية.وهي العلامات الأولى على ذوبان الجليد في العلاقات بين الدول العربية والخليج الفارسي مع الحكومة الإيرانية منذ الثورة المستمرة ضد الرئيس السوري بشار الأسد.ومن جهتها، انضمت تركيا، التي تعتبر من بين اقوى المؤيدين للمعاضة السورية، الى ايران، للدعوة الى وقف اطلاق نار في سوريا.وذكرت الصحيفة الاميركية انه في الوقت نفسه، تشهد المنطقة ازدياد اعمال العنف على اسس طائفية، ومن بين هذه الاعمال اعدام ثلاثة اعضاء من "حزب الله" من قبل مقاتلين تابعين لتنظيم "القاعدة" في سوريا، وعمليات القتل بالرصاص في العراق، تشير الى المخاطر الكامنة وراء اعادة ترتيب الاوضاع في المنطقة.واعتبرت "واشنطن بوست"، انه بالرغم من أن خطر نشوب حرب بين اسرائيل وايران قد قلّ الآن، من الممكن أن يفاقم التقارب الصراعات القائمة، كما انه من الممكن ان يجد حلاً لها من خلال ادخال تحالفات الولايات المتحدة في اللعبة او من خلال تاجيج الصراع على النفوذ بين إيران الشيعية والدول العربية السنية.
- موقع القوات اللبنانية: مصدر قيادي طرابلسي لـ”الأنباء”: المشهد يتبلور خلال 5 أيام
أبلغ مصدر قيادي في محور المواجهة مع جبل محسن صحيفة “الأنباء” الكويتية بأن صورة الوضع في طرابلس، بعد تسلم الجيش زمام الأمور لن تتبلور قبل 4 أو 5 أيام.
- موقع القوات اللبنانية: “الأنباء”: بكركي لا تريد الدخول في "لعبة الأسماء"
نفى عضو كتلة تيار المستقبل النائب أحمد فتفت أن يكون جرى التطرق في اللقاء مع البطريرك بشارة الراعي الى أسماء المرشحين لرئاسة الجمهورية والتي يتم التداول فيها اعلاميا (تضم سبعة مرشحين).وتقول مصادر لصحيفة “الأنباء” الكويتية ان الأسماء السبعة ألقيت على الطاولة اختباريا، لا حصريا، على الأقل لإفهام الجميع أن بكركي تريد الانتخابات، لكن كثيرين يعتقدون أن بكركي تحاذر الوقوع في التجربة الرئاسية مرة أخرى كما وقع البطريرك صفير عامي 1998 و2007، ولذلك هي تحاول أن تتعاطى مع الملف بكثير من الحذر، فالصرح البطريركي لم يعد يتحمل مواجهات لا طائل منها، خصوصا بعد التجربة المريرة التي خاضها الراعي حديثا مع قانون الانتخاب. واليوم، قد تكون بكركي أمام عملية مماثلة في الملف الرئاسي، ولذلك، عندما يسمي الراعي سبعة مرشحين للرئاسة، من أقصى اليمين الى أقصى اليسار، فهذا يعني أنه يريد الخروج من مأزق التسمية بلا احراج، فتسمية الجميع تشبه اللاتسمية، علما أن بكركي تعمدت لاحقا التخفيف من أهمية ما جرى تداوله حول اللائحة.وما يسعى اليه البطريرك الراعي، هو محاولة لعدم الوقوع في الفراغ الرئاسي ولبننة هذا الاستحقاق وأن يكون المرشح لرئاسة الجمهورية اسما لا يوضع عليه «فيتو» من قبل مكونات المجتمع اللبناني، ويستطيع عبور هذا الاستحقاق دون أن يسبب للبنان أزمات، وفق ما تقول مصادر قريبة من الصرح البطريركي، اذ ليس بوارد البطريرك الراعي الدخول بلعبة الأسماء، وتقديم لائحة كما حصل في السابق، بل وضع مواصفات يمكن لأي مرشح يتمتع بها تأمين توافق حول اسمه، حيث لا تحبذ بكركي فكرة أن يتم الانتخاب بالنصف زائدا واحدا، بل هي مع النص الدستوري الذي يدعو الى تأمين الثلثين كنصاب لأول جلسة انتخاب، وأن ينتخب الرئيس بأكثرية الأعضاء في الدورة الأولى، واذا لم يحصل على هذه الأصوات، ففي الدورة الثانية وبالأكثرية المطلقة.
- النشرة: مصدر فلسطيني لـ"الراي": محمود عزت يدير العمليات ضد الجيش المصري من غزة
كشف مصدر فلسطيني لصحيفة "الراي" الكويتية أن المرشد العام الموقت لجماعة "الإخوان المسلمين" محمود عزت متواجد في قطاع غزة حاليا، وكان يقيم في فندق "بيتش هوتيل" في الطابق الثاني، ويستأجر 6 غرف، وبجانبه عدد من عناصر "الإخوان"، منهم 3 مصريين و4 من عناصر حركة "حماس"، ويتخذ من الغرف موقعا لإدارة العمليات العسكرية التي يخططها ضد الجيش والشرطة في سيناء ومدن مصرية أخرى.وأضاف المصدر ان "مسؤولا رفيع المستوى في كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، طلب من صاحب الفندق عمران حجاج عدم قدومه إلى الفندق بعد الثالثة عصرا لأسباب أمنية، تتعلق بعقد اجتماعات سرية"، مشيرا إلى أن "3 سيارات ماركة لاند كروزر بيضاء اللون تقف على باب الفندق كل صباح لنقل عزت والوفد المرافق له إلى معسكر تدريب في منطقة خان يونس جنوب قطاع غزة، حيث يشرف على تدريب عدد من أفراد كتائب القسام لتنفيذ عمليات إرهابية في مصر".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها