أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 09-12-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 09-12-2013
ـ النشرة : بري لجعجع عبر النشرة: لماذا لا يحضر نوابك الجلسات التي أدعو إليها؟
أكد رئيس المجلس النيابي نبيه بري ضرورة بت مراسيم النفط سريعا على طاولة مجلس الوزراء ولو كانت الحكومة مستقيلة، لأن الدستور يجيز لها الإنعقاد لبت هكذا ملف حساس، خصوصاً في ظل التهديد الإسرائيلي للثروة النفطية القريبة من الحدود. وفي حديث لـ"النشرة"، علق بري على حديث رئيس حزب "القوات" سمير جعجع عن أنه "ليس المهم أن يدعو بري فقط لجلسة الإنتخاب بل أن يرسل نوابه لحضور الجلسة"، فسأل جعجع: "لماذا لا يحضر نوابك الجلسات النيابية التي أدعو إليها؟" وأضاف: "هناك دعوة لجلسة في 18 الشهر الجاري فليحضر نوابك، وهل يمكن لعاقل أن يقول أن البلاد لا تحتاج إلى تشريع؟".
ـ النشرة : الجيش السوري الحر: عون يرسل مقاتلين من التيار "لحماية الكنائس" بسوريا
استغربت القيادة المشتركة للجيش السوري الحر وقوى الحراك الثوري واستهجنت موافقة رئيس تكتل التغيير والاصلاح العماد ميشال عون "على إرسال مجموعات من محازبيه للقتال على الأراضي السورية بحجة إقامة دروع لحماية بعض الكنائس والأديرة في عدد من المناطق السورية على أن يتولى حزب الله إمداد تلك العناصر بالدعم اللوجستي والفني والعسكري".ورأت، في بيان باسم مسؤول إدارة الإعلام المركزي - القيادة المشتركة للجيش السوري الحر وقوى الحراك الثوري فهد المصري، تلقت "النشرة" نسخة منه، أن "موافقة عون المأجورة أتت عقب سلسلة من الاجتماعات السرية اختتمت بإجتماع للتنسيق عقد بتاريخ 07.11.2013 بين قيادات من حزب الله والتيار الوطني الحر أسفرت عن إرسال ثلاث مجموعات إلى سوريا حتى الآن وتضم كل مجموعة عدة عشرات من شبيحة الجنرال".
وأشارت الى أن "خطة حزب الله دفعت عون للقبول والموافقة على التعاون والاشتراك المحدود في الحرب الدائرة في سوريا بهدف تبرير تدخل حزب الله في سوريا بحجة حماية المراقد الشيعية في مخطط يلتقي مع خطة النظام التي تسعى لشيطنة الثورة ونعتها بالحرب المذهبية والطائفية في حين أنها حرب بين شعب مظلوم يريد الحرية والكرامة والعدالة الإجتماعية ونظام ظالم قاتل مستبد تسلق حوله مجموعة من الخونة والمأجورين والمرتزقة والمتطرفين والإرهابيين من دول الجوار اللبناني والعراقي". وحذر الجيش السوري الحر: "جنرال الفشل والهزائم ميشال عون اللاهث وراء الإمعان في الإساءة للبنان وسورية بعد إساءته لللاجئين السوريين في لبنان"، مؤكداً بأن "توريط مسيحيي التيار الحر للانخراط في أتون الأزمة السورية لا يخدم التيار ولا يخدم مسيحيي لبنان ولا يخدم العلاقات التاريخية بين الشعبين الشقيقين السوري واللبناني".
واشار إلى أنه "قد برز خلال الأيام العشرة الأخيرة تدفق طلائع مقاتلين وشبيحة مرتزقة مسلحون لبنانيون محسوبين على تيار الجنرال عون تم تسلحيهم في مناطق في البقاع اللبناني أرسلوا على دفعات صغيرة إلى بعض المناطق والبلدات السورية التي تقطنها غالبية مسيحية بحجة الدفاع عن الكنائس والأديرة وهذا ما اتضح مؤخراً في بلدة معلولا التاريخية التي ألحق بها الأسد وعصاباته وشبيحة عون الخراب والدمار والأذى بأهلها".
ودعا مسيحيي لبنان لليقظة والحذر مما يحاك ضدهم في جحور الضاحية الجنوبية لبيروت، وطالب الجنرال عون بالتوقف عن اللعب بالنار وإعادة شبيحته من سوريا فوراً ودون أي قيد أو شرط لأنهم مازالوا بضع عشرات حتى لا يعودوا إلى أهاليهم جرحى ومشوهين أو جثثا هامدة كحال المئات من مقاتلي وشبيحة حزب الله الذين يتساقطون بالعشرات كالذباب في سوريا كل يوم. وأبدى خشيته "من مخطط إرهابي إيراني ينفذه حزب الله في لبنان قد يستهدف بعض المناطق المسيحية لدفع المسيحيين للانخراط في الحرب في سورية تماما كما فعل حزب الله في مناطق خاضعة لنفوذه ومحسوبة على قاعدته الشعبية بغية الحشد والتجييش الطائفي للقتال في سوريا".
وقال البيان: "إننا نضع المرجعيات والقيادات الشيعية والمسيحية والجهات المعنية بحدود مسؤولياتها الإنسانية والدينية والأخلاقية والسياسية والقانونية ونؤكد بأن دولة لبنان حكومة وجيشاً وأجهزة تنفيذية لا يمكنها إلا أن تشيع علناً سياسة النأي بالنفس وأن تعلن أن من يحكم لبنان هو حزب الله. كما نذكر ساسة لبنان المتحالفين مع الأسد وعصاباته أن خزانة أسرار النظام السوري من الوثائق والمعلومات والتسجيلات والتي أصبحت بحوزتنا منذ شهور طويلة نذكرهم بإمكانية فتح الصندوق الأسود لبعض الشخصيات ونشر وبث مافيه من فضائح عند الضرورة القصوى وما يمنعنا عن ذلك حتى الآن ثقتنا أن مجرد نشر إحدى الوثائق كفيل بإحداث زلازل سياسية. إننا لا نريد إلا علاقات صحية وصحيحة مع لبنان ونعلنها صراحة و منذ الآن رفضنا لأي مراسلات من الجنرال عون ومن على شاكلته بعد الرحيل القريب للأسد حتى و لو تضمنت المراسلات عبارة للتذلل والخنوع "أنا جندي صغير في جيش سورية الحر الكبير" تماماً كما تضمنت كل مراسلات عون لحافظ وبشار الأسد "أنا جندي صغير في جيش الأسد الكبير".
وأكد الجيش السوري الحر "إن طريق بيروت ـ دمشق لن يعود سالكاً بعد الأسد أمام من خانوا الشعب السوري وقاتلوه وساندوا الأسد وعصاباته حتى ولو بكلمة وعليهم أن يمعنوا في الخارطة وبعيون مفتوحة ليعلموا أن سورية منفذهم البري الوحيد والرئة التي يتنفسون من خلالها". وقال: "إننا في القيادة المشتركة للجيش السوري الحر وقوى الحراك الثوري، أعلنا مراراً أن سورية المستقبل لن تكون بأي حال من الأحوال معادية للبنان بكل طوائفه وأننا سنتعامل مع دولة لبنان من خلال مواقفه والاتفاقيات والمعاهدات الموقعة و ننظر إلى هذه التطورات الخطيرة على نحو مختلف لأنها لا تمثل تدخلا في الشأن السوري فحسب بل عملاً عدائيا سافراً وغير مسؤول لا يمكن أن يحاسب عليه جميع اللبنانيين بل الحكومة اللبنانية وأجهزتها التنفيذية ومن قاتل الشعب السوري". وأكد أن إن القضية مع لبنان لم تعد مع حزب الله واستهتار وإساءات عون ومن معه فقط بل مع لبنان الدولة وقد أصبحت قضية عربية وإقليمية ودولية بامتياز وسنتعامل معها ضمن هذا الإطار. واشار الى ان مستقبل الجوار مع الشقيقة لبنان في أقصى درجات الخطر ويمكن أن يترك كل الخيارات مفتوحة إذا لم يتوقف العدوان السافر على الاراضي السورية والمواطنين السوريين واستمرت الإساءة ل اللاجئين منهم، مضيفاً: واهم من يظن أن عداء وقتال الشعب السوري سيمر دون عقاب وخيم وثمن باهظ.
ـ ليبانون فايلز : جنبلاط الى موسكو... قريباً
علم موقع "ليبانون فايلز" أنّ النائب وليد جنبلاط سيغادر قريباً الى موسكو في زيارة ستتخلّلها لقاءات مع عدد من المسؤولين الروس. وكان جنبلاط أطلق، بعد رحلته الأخيرة الى موسكو مواقف منتقدة، ولو بشكلٍ غير مباشر، للتعاطي الروسي مع الأزمة السوريّة.
ـ القوات اللبنانية : “الأنباء”: توجه سليمان وسلام لحكومة انتقالية
اشارت مصادر قريبة من رئيس الجمهورية لصحيفة “الأنباء” الكويتية الى أنه لا الرئيس ميشال سليمان ولا الرئيس المكلف تمام سلام سلما بالعجز عن تشكيل حكومة انتقالية تتولى سلطات الرئاسة، في حال عدم التوصل إلى انتخاب رئيس، لان حكومة تصريف الأعمال القائمة، غير مهيأة دستوريا لهذه المهمة.
ـ القوات اللبنانية : “الأنباء”: إتجاه حاسم لدخول الجيش جبل محسن لتنفيذ مذكرات بحق عيد
علمت صحيفة “الأنباء الكويتية” ان فعاليات طرابلس مصرة على مواجهة أية محاولة تصعيدية بوجه الجيش، وهو الموقف الذي يدعمه الرئيس سعد الحريري علانية لتجنب اي احراج لقائده العماد جان قهوجي لحسابات سياسية مقبلة.
وعلمت “الأنباء” ان ثمة اتجاها حاسما لدخول الجيش الى جبل محسن أولا لتنفيذ المذكرات القضائية بحق رفعت عيد الا اذا فر باتجاه بلدة “حكر الظاهري” الواقعة على حافة الحدود الشمالية مع سورية، حيث يقيم والده علي عيد الآن متسلحا بالمجرى الضيق للنهر الكبير الفاصل بين لبنان وسوريا حيث يستطيع اجتياز النهر بسهولة مطلقة ليغدو خلال دقائق داخل الأراضي السورية.
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها