06-11-2024 07:44 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الصحف ليوم ليوم الإثنين 09-12-2013

تقرير الصحف ليوم ليوم الإثنين 09-12-2013

أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 09-12-2013


أبرز ما جاء في الصحف المحلية ليوم الإثنين 09-12-2013

عناوين الصحف

-السفير
سليمان متردد وبري متجاوب وميقاتي متحمّس وسلام مرتاب
العودة عن "خطيئة" الاستقالة بـ .. "تعويم" الحكومة؟


-النهار
حكومة جديدة أم تعويم المستقيلة؟
تمويل المحكمة هذا الأسبوع
بري يستقبل باسيل اليوم وميقاتي غدا


-الأخبار
طرابلس تستعدّ للجولة الـ 19


-الجمهورية 
قراءات متناقضة لخطاب سليمان.. والدعوة إلى جلسة لمجلس الوزراء قيد الدرس


-الديار
بري: سأستفسر من ميقاتي حول استئناف الجلسات
شربل: "داعش" موجودة في لبنان
الجيش أوقف سيّارة بداخلها 4 أشخاص في عرسال


-المستقبل
المعارضة تشكك في انعقاد جنيف2 "من أصله"
نقل الكيميائي السوري إلى الخارج قد يتأخر

 
-اللواء
طرابلس تنتظر تنفيذ الإستنابات
سليمان يحدّد صفات الرئيس القوي
ميقاتي غير مقتنع بجلسة للحكومة


-الشرق الأوسط
لبنان: وزير الداخلية يؤكد وجود عناصر "داعش" وتوقيف سبعة سوريين بحوزتهم أسلحة في عرسال


-الحياة
ميقاتي: المشاورات مستمرة حول الجلسة ويهمنا الا تشكل تحديا لاحد
حديث عن حكومة «حيادية" الشهر المقبل ورهان على تجنب ايران مشكلة في لبنان

 

أبرز الأخبار

-النهار: الصفدي يكشف عن عزمه انجاز ملف تمويل المحكمة الدولية هذا الاسبوع
كشف وزير المال في حكومة تصريف الاعمال محمد الصفدي في حديث لصحيفة "النهار"، "عزمه على انجاز ملف تمويل المحكمة الخاصة بلبنان وتحويله خلال الاسبوع الجاري".


-السفير: سليمان متردد وبري متجاوب وميقاتي متحمّس وسلام مرتاب.. العودة عن «خطيئة» الاستقالة بـ .. «تعويم» الحكومة؟
مع تفاقم تداعيات الفراغ المؤسساتي، والتقدم التدريجي لبند الانتخابات الرئاسية على غيره من الاستحقاقات المعلقة.. ارتفع منسوب الكلام حول إمكانية عقد جلسة لحكومة تصريف الأعمال في موعد قريب، قد يكون قبل نهاية العام أو مع بداية العام الجديد، بعدما طال أمد تصريف الأعمال الذي دخل في شهره الثامن، فيما لا يزال تشكيل الحكومة الجديدة ممنوعاً من الصرف حتى إشعار آخر.
إلا أن هذا الخيار المتسلح بقاعدة «الضرورات تبيح المحظورات»، يواجه اعتراضات تتراوح بين ما هو دستوري يتصل بتعريف مفهوم تصريف الأعمال والحدود التي يمكن أن يبلغها، وبين ما هو سياسي يتعلق بحسابات هذا الفريق أو ذاك.  كما ان «الأسباب الموجبة» الكامنة خلف البحث في إمكانية تعويم الحكومة، لا تعفي من طرح تساؤلات حول دوافع تزخيم هذا الطرح الآن بالتحديد، وليس من قبل، وهل ينطوي ذلك على رسائل سياسية، ثم لماذا استقالت الحكومة أصلا، وهل تشي محاولة تجديد خلاياها بالرغبة في العودة عن «خطيئة» الاستقالة؟ وإذا كان الرئيس نجيب ميقاتي قد أصبح أكثر ميلا الى عقد الجلسة، فإن رئيس الجمهورية يبدو حتى الآن في موقع الـ«بين - بين»، ذلك أنه يجد نفسه مضطراً الى الأخذ بالحسبان ضرورة تسيير الشؤون العالقة للبلد من جهة، والضرر الذي سيرتبه هذا الخيار على معنويات الرئيس المكلف تمام سلام من جهة أخرى.  والأكيد، ان الرئيس سلام سيكون من أكبر المتضررين من انعقاد مجلس الوزراء في هذا التوقيت، لأن أي أمر من هذا القبيل سيُفسَر على انه استدعاء للحكومة المستقيلة الى الخدمة مجدداً، وبالتالي تأجيل تشكيل الحكومة الجديدة الى أجل غير مسمى. ولا تخفي اوساط سلام «نقزتها» وخشيتها من أن تكون العودة الى انعقاد الجلسات بمثابة مقدمة لتوسيع النظرة الى تصريف الأعمال، بحيث تعود الحكومة الى العمل، مع ما يعنيه ذلك من وضع مسألة تأليف الحكومة في مرتبة متأخرة من الاهتمام.
ويبرز في سياق متصل موقف «تيار المستقبل» الذي يرفض تعويم حكومة تصريف الأعمال لأنها تضم «حزب الله»، الى جانب خشيته من أن ينتهي الأمر في السياسة الى «تعويم» الرئيس نجيب ميقاتي، وبقاء الرئيس سلام على «مقاعد الاحتياط» وقتاً أطول. والى حين أن يتخذ رئيسا الجمهورية والحكومة القرار النهائي، تبعاً لحصيلة المشاورات الجارية، قال الرئيس نجيب ميقاتي لـ«السفير» إن تصريف الأعمال يكون لفترة قصيرة، فيما نحن دخلنا الشهر الثامن، وليس ثمة ما يؤشر الى اننا قد لا ندخل الشهر التاسع والعاشر وربما اكثر، وبالتالي الوضع لم يعد يحتمل، وبات يتطلب القيام بخطوات ومبادرات.  وأضاف: أنا جدي جداً في إعادة إحياء جلسات مجلس الوزراء، وأعتقد أنه لا يوجد أي مانع قانوني أو دستوري يمنعني من أن أمارس صلاحياتي كاملة. وأشار الى أن ثمة اموراً تهم الدولة والناس باتت اكثر من ملحة، ولا ينطبق عليها منطق الموافقات الاستثنائية بل تتطلب مجلس الوزراء، وثمة عشرات لا بل المئات من هذه الامور التي تتراكم في الأدراج. ولفت الانتباه الى أنه «وفي جانب آخر، ومنعاً لتعالي أصوات تقول إن رئيس الجمهورية ورئيس حكومة تصريف الأعمال يستأثران بالموافقات الاستثنائية، فليأخذ مجلس الوزراء دوره ويتخذ القرارات المناسبة في كل القضايا الضرورية والملحة، الى حين تشكيل حكومة جديدة». وأوضح أن لموضوع النفط أولوية في سلم الضرورات، وبالتالي ليس مستبعداً أبداً أن يكون أحد البنود التي ستبحث على طاولة مجلس الوزراء إن تسنى لها الانعقاد، «والمهم أن يتأمن الإجماع حول هذه المسألة الحيوية للبنان». وقال الرئيس نبيه بري لـ«السفير» إنه سيلتقي الرئيس ميقاتي ويناقش معه الأوضاع الراهنة، «وبطبيعة الحال سنتداول في إمكانية عقد جلسة لمجلس الوزراء». وأضاف: لا أريد أن أستبق الامور قبل اجتماعي مع الرئيس ميقاتي، ولكن من حيث المبدأ، أنا أؤيد عقد جلسة للحكومة إذا كانت ستخصص للبحث في الملف النفطي الملح والذي لا يحتمل أي تأخير في رزنامته، كما ان الملف الأمني بات ضاغطاً ويتطلب متابعة لمحاصرة التوترات المتنقلة وتعزيز الاستقرار، لا سيما في طرابلس.
وإذ كرر بري ان