أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 13-12-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الجمعة 13-12-2013
- القبس: لبنان سينتصر على الإرهاب والشر والتدخلات الخارجية بتلاحم شعبه
إعتبرت صحيفة "القبس"، في مقال تحت عنوان "لبنان سينتصر على الإرهاب بتلاحم شعبه"، للكاتب غازي خلف أن "المتابع لأوضاع لبنان في السنوات الأخيرة يتوصل إلى نتيجة ان الوضع الأمني هو المعضلة الرئيسية والهاجس الذي يشغل بال غالبية هذا الشعب المحب للسلام، والذي يطمح الى أن يعود لبنان هذا البلد الجميل الذي كان مضربا للأمثال في الديموقراطية وحرية الإعلام، ومنارة للعلم من خلال جامعاته التي يقصدها الشباب العربي على مدى عقود".
وأشارت إلى أن "أزمة لبنان السياسية "مكانك راوح"، والصراع والتراشق بالتصريحات الإعلامية ينعكسان على مختلف أطياف المجتمع، الذي يفتقر إلى حكمة ان مصلحة لبنان فوق كل اعتبار. لكن، للأسف، نجد أن كل تيار وحزب ينظر الى مصلحة حزبه وتياره، وهذا انعكس بالتالي على الوضع الأمني وأيضا على الوضع الاقتصادي".
وقال الكاتب: في آخر تصريح لوزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال مروان شربل قال "ان الحكومة المستقيلة يفترض ان تجتمع من أجل معالجة الوضع الأمني". لكن زبدة كلامه هي الاعتراف بأن جماعة "داعش" موجودة في لبنان كأفراد لكن الخطورة تكمن في تشكيل تنظيم لها. والمطلوب من الجيش اللبناني والقوى الأمنية بمختلف أجهزتها ان تلاحق تلك الجماعات الارهابية حتى لا يتحول "لبنان" إلى بيئة حاضنة للارهاب، فيجب حسم الأمور ومكاشفة الشعب اللبناني بما يجري على الساحة، وهل الأجهزة الأمنية قادرة على أخذ زمام المبادرة أمنيا، والكشف عن كميات السلاح والسيارات المفخخة التي يستخدمها الارهابيون على مختلف مللهم لقتل الابرياء واشاعة اجواء الفوضى وعدم الاستقرار؟".
واعتبرت الصحيفة ان "مستقبل لبنان وأمنه خط أحمر، وهذا يتطلب "الضرب بيد من حديد" بعيداً عن المجاملات، لأن الشعب اللبناني "شبع" من صراع التيارات والاحزاب "ابتسامة في النهار ومؤامرة في الليل".
وشددت على أن "المواطن العربي يتحسر على ما آلت إليه الأوضاع في لبنان هذا البلد الجميل، لكن لبنان سينتصر رغم كل تلك الجراحات، سينتصر بوحدة شعبه وبجميع أطياف المجتمع، سينتصر على "غربان" الشر والتدخلات الخارجية، وسيعود لبنان بلد الحرية والسلام والديموقراطية والثقافة منتصرا عزيزاً بإرادة شعبه المسالم العاشق للحرية والسلام والمحبة".
- القبس: مصادر بري للقبس عن تأليف سليمان لحكومة جديدة: من أين سيؤتى بأعضائها؟
أشارت صحيفة "القبس" الكويتية إلى أن "الرئيس ميشال سليمان ألح على تأليف الحكومة لانه يرفض انتقال صلاحياته، وكالة، الى حكومة تصريف الاعمال اذا ما تعذر انتخاب رئيس للجمهورية. الحكومة البديلة التي يرجح ألا تنال الثقة هي ايضا تتحول اوتوماتيكيا، الى حكومة تصريف اعمال. الفارق بين القديمة انها ذات لون واحد، وبعد واحد، فيما الاتجاه الى حكومة حيادية تضم ادمغة بعيدة عن التلوث السياسي".
وسألت مصادر رئيس مجلس النواب نبيه بري عبر الصحيفة "ما اذا كان سيؤتى بأعضاء هذه الحكومة من المريخ"، ونقلت مصادر بري عنه تعليقه الساخر "على حد علمي ان سمير مقبل ينتمي الى حزب الله، وان احمد كرامي عضو في حركة أمل وان وائل ابو فاعور مغرم بالنظام السوري".
- الأنباء: حكمت ديب لـ”الأنباء”: مخطئ من يراهن على تمديد ولاية رئيس الجمهورية
رأى عضو تكتل التغيير والاصلاح النائب حكمت ديب انه وفي ظل سعي اسرائيل للهيمنة على الثروة النفطية الواقعة على الحدود البحرية معها مستغلة ازمة تشكيل الحكومة في لبنان واستنكاف الرئيس نجيب ميقاتي، خرج الرئيس ميشال سليمان ليعلن وبارتياح كبير عن عدم وجود حالة طارئة تستدعي التئام حكومة تصريف الاعمال، معتبرا بالتالي ان الرئيسين سليمان وميقاتي ومن خلفهما قوى 14 آذار يتعاطون مع الحالات الطارئة والخطيرة وفقا لما تقتضيه المصالح السياسية لبعض المحاور العربية وبمعزل عن المصلحة اللبنانية العامة، متسائلا: اي خطر اكبر من خطر المداهمة الاسرائيلية لنفط لبنان؟ واي مصلحة وطنية اهم من مصلحة الدولة في حماية ثرواتها البحرية؟ داعيا بالتالي الجميع الى تحكيم الضمير وكف البعض عن اشغال انفسهم كسفراء لبعض الدول التي تربط مسألة تشكيل الحكومة والتئام حكومة تصريف الاعمال بالحرب السورية.
ديب، وفي تصريح لصحيفة «الأنباء» الكويتية، لفت الى ان كلام الرئيس سليمان عن وجود الثروة النفطية تحت الارض وليس فوقها لا يطمئن اللبنانيين حيال ما لاسرائيل من دواهي تحت السواهي، لافتا الى ان ما فات الرئيس سليمان هو ان اسرائيل ايضا ليست تحت الارض بل فوقها، وتسعى لوضع يدها على ما يقارب 860 كلم2 من المنطقة النفطية المتاخمة للحدود معها، معتبرا انه قد تكون للرئيس سليمان حساباته الخاصة المتصلة بالاستحقاق الرئاسي والمبنية على وعود عربية واوروبية بتمديد ولايته، بمعنى آخر يعتبر ديب ان هناك محطتين تثبتان سعي الرئيس سليمان لاسترضاء بعض الجهات مقابل بقائه في قصر بعبدا، وهي: 1 ـ قبوله بخرق الرئيس سعد الحريري للبروتوكول عبر حضوره اللقاء بينه وبين خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز، 2 ـ مسارعته الى الرد على السيد حسن نصرالله حيال اتهامه المخابرات السعودية بالوقوف وراء متفجرتي السفارة الايرانية، وقبل ان يسأل السيد نصرالله عما لديه من معلومات ومعطيات تؤكد تورط المملكة.
واستطرادا، اكد ديب انه مخطئ من يراهن على حتمية التمديد للرئيس سليمان، خصوصا انه ليس هناك ما يمنع من انعقاد مجلس النواب لانتخاب رئيس جديد يحمل في جعبته الحلول العملية والكفيلة بترسيخ الاستقرار الامني والسياسي والاقتصادي في لبنان، ويملك رؤية واضحة حيال ما يجري في المنطقة وعلى دراية بكيفية درء مخاطره عن الداخل اللبناني، مؤكدا ردا على سؤال ان احدا من حلفاء التيار الوطني الحر في قوى 8 آذار لم يبد رغبة في التمديد لسليمان او المح الى عدم حضور جلسة انتخاب رئيس جديد للجمهورية، مستدركا بالقول ان العامل الوحيد الذي قد يطيح بجلسة الانتخاب هو التدخلات الخارجية فيما لو بقي البعض في لبنان منشغلين بتقديم مصلحة من يمثلون من دول الخارج على الاحكام الدستورية والمصلحة اللبنانية العليا.
ولفت النائب ديب الى ان مفهوم الرئيس القوي من وجهة نظر التيار الوطني الحر لا يكمن برئيس يرضى بتجاوز الدستور ويفرض توجهاته على جزء من الفرقاء اللبنانيين، ويتهاون بحقوق المسيحيين، بل يكمن برئيس لديه القدرة على تعزيز الاصلاح ومكافحة الفساد وحماية الدستور بالمعنى الحقيقي لا الوهمي، مشيرا في المقابل الى ان ما يقال عن الرئيس القوي انه هو الذي يتصدى لسلاح المقاومة هو تعبير عن موقف سياسي انتمائي، معتبرا ان سلاح المقاومة يندرج في اطار الهواجس الوهمية لدى الفريق الآخر، والتي لا يمكن تذليلها الا من خلال طاولة حوار بالتوازي مع وحدة حكومة وحدة وطنية يشارك فيها جميع الفرقاء اللبنانيين.
وختاما، اكد النائب ديب ان الحديث عن تعويم حكومة الرئيس ميقاتي او تفعيل دورها، هو هرطقة دستورية صرفة، معتبرا ان المطلوب ازاء استحالة ولادة حكومة جديدة، هو تطبيق الاحكام الدستورية ودعوة مجلس الوزراء للانعقاد والبت في الشؤون الوطنية الطارئة والملحة وفي طليعتها البت في مراسيم التلزيمات النفطية.
- الأنباء: 14 آذار تتجه لتشكيل “خلية عمل” لمواكبة الاستحقاق الرئاسي
تتجه قوى 14 آذار لعقد اجتماع موسع لجميع مكوناتها لبحث عدد من الاستحقاقات، ابرزها انطلاق عمل المحكمة الخاصة بلبنان في 16 يناير المقبل وتشكيل الحكومة وانتخاب رئاسة الجمهورية.
ووفق معلومات صحيفة «الأنباء» الكويتية، فإن التحضيرات لالتئام هذا الاجتماع كانت مدار تداول خلال لقاءات باريس بين الرئيسين سعد الحريري وفؤاد السنيورة وبين الحريري والنائبين مروان حمادة ونهاد المشنوق.
وتشير المعلومات الى ان هذه اللقاءات ناقشت وجوب العمل لإخراج البلاد من مأزق الحكومة المستقيلة والحكومة المستحيلة وتفادي الفراغ على صعيد رئاسة الدولة وضرورة اجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها الدستوري نظرا للمخاطر الكبيرة التي يولدها الفراغ الرئاسي.
واكدت المعلومات ان الاجتماع المرتقب لقوى 14 آذار سيضع الاطر لخطة واضحة المعالم لمقاربة ملف رئاسة الجمهورية على ان تكون الخطة مقرونة بخلية عمل تتابع مجريات الامور بأدق التفاصيل، توصلا الى بلورة تصوّر واحد حول التمسك بنصاب جلسة الانتخاب والاتفاق على اسم مرشح واحد لخوض هذا الاستحقاق.
- عكاظ: مصادر وزارية لـ"عكاظ": ميقاتي يرفض عقد جلسة حكومية بدون موافقة سليمان
أوضحت مصادر وزارية مطلعة في بيروت لـ"عكاظ" السعودية أن "الرئيس نجيب ميقاتي أبلغ قيادات قوى الثامن من آذار رفضه عقد جلسة لحكومة تصريف الأعمال من دون موافقة رئيس الجمهورية ميشال سليمان".
وأشارت المصادر إلى ان "سليمان مصمم على عدم عقد جلسة حكومية غير دستورية وهو ماض في العمل على المساعدة في ولادة حكومة إنقاذية".
- ليبانون فايلز: الوفد الايراني يوقف المفاوضات التقنية مع الدول الست في فيينا للتشاور
افادت معلومات ان الوفد الايراني الى فيينا اوقف المفاوضات التقنية مع الدول الست الكبرى حول الملف النووي للتشاور مع القيادة الايرانية.
- النشرة: البيت الأبيض يواصل الضغط على الكونغرس لوقف فرض عقوبات إضافية على إيران
أكد المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني، أن "إدارة الرئيس الاميركي باراك أوباما تواصل التأكيد للكونغرس بأن الوقت الراهن ليس مثاليا للتصويت على فرض عقوبات إضافية على إيران".
وأوضح كارني أن "هذا التصويت إذا ما تم يهدد بتقسيم الإجماع بين الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس الامن الدولي ويمنح فرصة للمتشددين في ايران".
ولفت كارني في مؤتمر صحافي، الى ان "الغرض من العقوبات ليس مجرد معاقبة ايران على سلوكها ولكن اجبارها على المجيء الى طاولة المفاوضات والاستعداد لتغيير سلوكها".
- النشرة: "التايمز": المعركة التي شنها النظام السوري ضد شعبه تسببت بكارثة إنسانية
أشارت صحيفة "التايمز" البريطانية في مقال بعنوان "ما بين نظام تعسفي وجهاديين، السياسة الغربية خذلت ضحايا الأسد"، إلى ان "المعركة التي شنها النظام السوري ضد شعبه قبل ثلاث سنوات تسببت بكارثة إنسانية".
ورأت الصحيفة أن "عجز الدبلوماسية الغربية عن لجم إجرام نظام الأسد هو دليل على تخاذل القيادة الأميركية"، معتبرة انه "كان بالإمكان التعاون مع قوى علمانية داخل المعارضة السورية وتقوية المعارضة الديمقراطية لنظام الأسد، لكن هذا يبدو الآن بعيد المنال".
وتطرقت الصحيفة إلى النفوذ المتنامي للاتجاهات الإسلامية داخل المعارضة السورية المسلحة، لافتة إلى ان "الإدارة الأميركية تتعامل مع النظام برخاوة، وعقب استخدامه للأسلحة الكيماوية لم تلجأ الى التعامل مع الجوهر بل مع المظاهر".
- النشرة: فايننشال تايمز: سوريا أصبحت معقلا للجهاديين والقوى الإسلامية المتطرفة
أشارت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية إلى ان "الولايات المتحدة كانت، ومنذ بداية الثورة السورية، تواجه صعوبة في تحديد الجهة في المعارضة السورية الذي يمكن اعتبارها الأكثر مصداقية في التعامل مع الغرب، والذي يمكن الثقة به والاعتماد عليه".
ولفتت إلى انه "كان اسم الجنرال سليم إدريس، قائد قوات الجيش الاسوري الحر، الأكثر ترددا في تلك الأوساط، وكان ينظر إليه على أنه معتدل وخصم لدود للنظام، وفي مواجهة مع التنظيمات الإسلامية والجهادية التي تقاتل بدورها ضد نظام الأسد، لكن الجنرال إدريس مني بهزيمة الأسبوع الماضي، فقد داهمت قوات الجبهة الإسلامية مقره شمالي سوريا وأجبرته على الفرار إلى خارج البلاد، واستولت على معدات كانت الولايات المتحدة قد زودت بها الجيش الحر".
ورأت الصحيفة ان "الحل الأفضل المتاح أمام الولايات المتحدة والغرب هو تزويد الأجنحة المعتدلة في المعارضة بأسلحة، مما سيجبر نظام الاسد وإيران على التفاوض"، معتبرة ان "سوريا أصبحت معقلا للجهاديين والقوى الإسلامية المتطرفة التي ستشكل تهديدا لاحقا لدول مسلحيها وللغرب"، وقالت: "كلما طال عمر النظام السوري كلما اكتسبت سوريا ملامح أكثر من أفغانستان".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها