25-11-2024 11:39 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 17-12-2013

تقرير الإنترنت ليوم الثلاثاء 17-12-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 17-12-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الثلاثاء 17-12-2013

ـ الوكالة الوطنية: السيارة يرجح انها انفجرت نتيجة اطلاق النار عليها من قبل عناصر من “حزب الله”
 افادت “الوكالة الوطنية للاعلام” عن انفجار سيارة مفخخة رباعية الدفع عند الثالثة من فجر اليوم على الطريق بين بلدة صبوبا ووادي ابو موسى الذي يوصل الى حربتا في بعلبك على بعد حوالى كيلومترين من احد مراكز حزب الله في المنطقة. وقد اعترض السيارة احد حواجز الحزب الذي كان يراقبها واطلق النار عليها ما ادى الى انفجارها او تفجيرها من قبل سائقها وقد وقعت اصابات بين المواطنين وشوهدت سيارات الاسعاف تهرع الى المنطقة التي تم تطويقها. اشارة الى ان الطريق المذكور تسلكه عادة السيارات المشبوهة وقد تم سابقا ضبط سيارتين مشبوهتين عليه.


ـ العربية: معلومات عن أن سيارة اللبوة المفخخة انفجرت بعد رصدها وتعقبها
ذكرت قناة "العربية" معلومات تشير إلى أن "سيارة اللبوة المفخخة انفجرت بعد رصدها من قبل مجموعة تابعة لحزب الله، عند ملاحقتها وتعقّبها إثر تجوُّلها بشكل مريب في وقت متأخّر من الليل في منطقة بعلبك".


ـ النشرة: وزير خارجية لوكسمبورغ: بإمكان إيران وقف أنشطة حزب الله في سوريا
أشار وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسيلبورن، في حديث صحافي، إلى انه "بالنظر إلى الخارطة العالمية يمكن أن ندرك أهمية إيران في المنطقة، وإذا نظرنا إلى ما يحدث في سوريا وما يقوم به أعداد من المقاتلين من حزب الله أو الحرس الثوري الإيراني في العمليات القتالية بسوريا، يمكن القول إن بمقدور إيران بإشارة إصبع أن تتوقف كل هذه الأنشطة".


ـ القوات اللبنانية: مجلس الأمن الدولي يدين حادث مقتل الجندي الاسرائيلي على الحدود اللبنانية
دان مجلس الأمن الدولي حادث مقتل الجندي في الجيش الاسرائيلي شلومي كوهين نتيجة تعرضه لاطلاق النار من قبل جندي لبناني قرب معبر الناقورة. ودعا مجلس الأمن، في بيان، الجانبين الاسرائيلي واللبناني الى الالتزام بالهدوء وضبط النفس ومواصلة التعاون مع قوات اليونيفيل الدولية في عملية التحقيق الجارية في هذا الحادث الذي يشكل خرقا لقرار المجلس رقم 1701.


ـ “الراي”: مجموعة “المنغمسين” التابعة لـ”عبدالله عزام” نفذت الهجوم على الجيش بصيدا
نقلت صحيفة “الراي” الكويتية عن مصادر واسعة الاطلاع تخوفها من “خطورة الحوادث الامنية في صيدا والجنوب على الاستقرار العام في البلاد نتيجة استهداف الجيش”، مقللة في الوقت عينه من “شأن الروايات التي تحدثت عن “انتحاريين”، خصوصاً في ضوء المعلومات عن ملابسات الاعتداءين اللذين تعرض لهما حاجزا الجيش”. وعلمت “الراي” أن “المسلحين الذين اعتدوا على الجيش على المدخل الشمالي لمدينة صيدا (في جسر الاولي) وفي محلة مجدليون هم من مجموعة تطلق على نفسها اسم “المنغمسين”، وهي تابعة لجماعة “عبدالله عزام” التي سبق ان اعلنت مسؤوليتها عن تفجير السفارة الايرانية في بيروت”.


ـ التيار الوطني:  تحضيرات معركة يبرود قائمة
 في وقت أحرز فيه الجيش العربي السوري تقدماً جديداً داخل مدينة عدرا العمالية ضد المجموعات الإرهابية، قضت وحدات منه على مجموعات مسلحة بكامل أفرادها في منطقة دوما ومزارع ريما وحي القابون وعثرت على كميات كبيرة من الأسلحة والذخيرة داخل أوكار الإرهابيين في مدينة النبك. وأكد مصدر عسكري سوري أمس لـ«الوطن» أن الجيش أحرز تقدماً جديداً داخل مدينة عدرا العمالية وأن العملية العسكرية تسير وفق المخطط لها وبنجاح وخاصة أنها دقيقة وحساسة للغاية هدفها أولاً إنقاذ المدنيين العالقين داخل المدينة، ومن ثم قتل وتوقيف كل من تجرأ ودخل عدرا العمالية ليرتكب فيها جرائم بشعة للغاية. وقال المصدر: إن الجهة الشرقية من المدينة باتت تحت سيطرة الجيش، وإن عدداً كبيراً من العائلات التي كانت محتجزة بالداخل باتت في أمان، وقام عناصر الجيش بإخراجهم وتأمينهم، في حين المعارك مستمرة في باقي مناطق المدينة المحاصرة كلياً. وجدد المصدر تأكيده عزم الجيش على حسم المعركة بأسرع وقت ممكن لكن دون وقوع خسائر بشرية في أرواح المدنيين. وفي موضوع متصل أكد المصدر أن الحياة بدأت تعود إلى طبيعتها تدريجياً في بلدات قارة ودير عطية والنبك حيث عاد السكان إليها، وأضاف: إن عدداً من المسلحين من الذين كانوا يختبئون ولم يقاتلوا استسلموا مع سلاحهم في النبك. وأمس استمر الجيش في تحضيراته لمعركة يبرود، آخر معاقل الإرهابيين في القلمون، وفرض سيطرته على أغلبية مزارع ريما التي فر منها الإرهابيون بعد خسائر فادحة في صفوفهم. وفي دوما أكد المصدر أن الجيش والقوات الأمنية ينفذون عمليات نوعية دقيقة حيث تم تدمير عدد من الأوكار والتحصينات وقتل من كان فيهم من إرهابيين.  وتابعت وحدات من الجيش وقوات الدفاع الوطني ملاحقتها للمجموعات المسلحة في عدة أحياء من حمص القديمة، وذكرت مصادر عسكرية في المدينة لـ«الوطن»، أن وحدة من الجيش اشتبكت مع المسلحين في أحياء الورشة والصفصافة وباب هود ما أسفر عن إيقاع عدد من القتلى والمصابين في صفوفهم، وبالتزامن مع تلك الاشتباكات أحبطت قوة عسكرية تابعة للجيش محاولة تسلل مجموعة مسلحة من جانب جامع التركمان في حي باب هود باتجاه الكتل والمواقع الأمامية للقوة العسكرية، وذلك بعد مواجهات عنيفة أدت لمقتل وإصابة معظم أفراد المجموعة بينما لاذ الباقون من أفرادها بالفرار. وفي حماة ساد الهدوء الحذر يوم أمس على الجبهة الشرقية بعدما تدهور الوضع الأمني ليل أول من أمس، حيث هاجمت مجموعات مسلحة بمختلف أنواع الأسلحة الرشاشة والثقيلة، الحواجز العسكرية المتمركزة في قرية البرغوثية. وفي حلب دمرت وحدات من الجيش سيارات محملة بأسلحة وذخيرة للإرهابيين وأوقعت عشرات القتلى والمصابين بين صفوفهم في المدينة وريفها حسب وكالة «سانا» للأنباء. وأفاد مصدر عسكري حسب «سانا» أن وحدات من الجيش قضت على تجمعات للإرهابيين في كسارات الوضيحي ومعامل الشيخ سعيد وجنوب شركة الصرف الصحي وقرى كفر كار وبنان الحص وعربيد والجديدة وكويرس وكصكيص.


ـ "الجزيرة": الأميركيون يصنّفون الإرهابيين حسب مصالحهم ونظرتهم
أشارت صحيفة "الجزيرة" السعودية إلى ان "الولايات المتحدة الأميركية تعمل على مكافحة الإرهاب، ولكن للأميركيين مفهوما خاصا بهم للإرهاب، فهم يصنّفون الإرهابيين حسب مصالحهم والنظرة الأيدلوجية الأميركية، بل بصورة أدق حسب المفهوم الإستراتيجي الأميركي، وحتى هذه اللحظة فإن الإرهابيين الذين تستهدفهم أميركا هم المتطرفون السنّة من القاعدة وتبعاتها من جبهة النصرة في سوريا ودولة العراق وشام وقاعدة المغرب في شمال إفريقيا والشباب المسلم في الصومال، وقاعدة اليمن والجزيرة في اليمن وطالبان في أفغانستان وهم فعلاً يستحقّون المواجهة وإعلان الحرب عليهم، لأنهم ببساطة يحاربون المسلمين في تلك البلدان وإستهداف مصالح أميركا تأتي في الدرجة الثانية، وكل جيوش القاعدة لم توجه أيّ عملية للكيان الإسرائيلي وتخصّصوا في تنفيذ العمليات الإرهابية في الدول الإسلاميّة". وفي الموقف اليومي للصحيفة، أضافت ان "أميركا تصمت في المقابل عن الجماعات الإرهابية الأخرى وبالذات ما يسمى بحزب الله و"مليشيات حسن نصرالله" والمليشيات الطائفية في العراق، لواء أبوالفضل العباس، ومنظمة بدر وجيش الإمام في البحرين، وقد أدّى تركيز الأميركيين على مواجهة الجماعات الإرهابيّة السنية وغض النظر عن الجماعات الإرهابيّة الشيعية وإلى تقوية الثانية وجعلها تفرض نفوذها وهيمنتها على لبنان والعراق وسوريا، وإذ حجبت أميركا مساعدات من الأسلحة غير الفتّاكة وحتى المساعدات الإنسانيّة عن الجيش السوري الحر، وعن هيئة الأركان السورية المعارضة بحجة الخوف من تسرب الأسلحة إلى الكتائب الإسلاميّة المتطرفة، فيما تتدفق الأسلحة والمقاتلون للجماعات الإرهابيّة الشيعية وهذا ما أخل بميزان القوى وأدى إلى تفوق الإرهابيين الطائفيين القادمين من لبنان والعراق واليمن والبحرين؛ ومع هذا لم تصنّف هذه الجماعات الإرهابيّة ضمن قائمة المنظمات الإرهابيّة التي تصدرها أميركا"، قائلةً: "في حين تقوم هذه الجماعات بغزو واحتلال سوريا التي ستتعاظم بعد فتوى كاظم الحائري أحد المرجعيات الشيعية المقيمة في قم بإيران، وهذا المرجع الشيعي العراقي له مقلدون كثر في العراق وإيران، وقد "أفتى" بضرورة توجه المقاتلين الشيعة للقتال إلى جانب جيش الرئيس السوري بشار الأسد، ولا ندري إلى أيّ أساس إعتمد هذا المرجع في دعوته لقتال الشيعة إلى جانب الأسد الذي لم يعرف التزامه بالدين، بل هو مارق يقتل شعبه ويستهدف الأطفال والعجزة والنساء، والحائري الذي يرفع شعار الدفاع عن المظلومين يعاكس التوجّه المذهبي له وللمراجع الشيعية، فهو يناصر الظالم الجائر الأسد ويدعو إلى إرسال المقاتلين لقتل المظلومين من الشعب السوري وهو ما يؤكد السير خلف التوجّهات الطائفية ودعم الأطماع العنصرية للصفويين، الذين يقيم الحائري بين ظهرانيهم".


ـ القوات اللبنانية: 7 قتلى على الأقل بعد المحاولة الانقلابية في جنوب السودان
ذكرت الإذاعة المحلية في جنوب السودان أن 7 أشخاص على الأقل لقوا مصرعهم في الاضطرابات التي شهدتها العاصمة جوبا الاثنين 16 كانون الأول، والتي وصفها الرئيس سيلفا كير بأنها محاولة انقلاب عسكري.

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها