25-11-2024 11:32 PM بتوقيت القدس المحتلة

تقرير الإنترنت ليوم السبت 21-12-2013

تقرير الإنترنت ليوم السبت 21-12-2013

أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 21-12-2013


أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم السبت 21-12-2013

- النشرة: مساعد وزير الخزانة الاميركي أكد إستمرار الجهود لتعطيل نشاطات حزب الله
أشار مساعد وزير الخزانة الاميركي لتمويل الارهاب دانيال غلاسر إلى أن "واشنطن تتوقع من قطر عزل الأشخاص الذين يمولون القاعدة، وذلك بعد ادراج الادارة هذا الأسبوع القطري عبدالرحمن بن عمير النعيمي واليمني عبدالوهاب محمد عبدالرحمن الحميقني على لائحة الارهاب الاميركية"، قائلا: "بعد ادراج النعيمي على لائحة الارهاب، فإن التوقعات من قطر، وأنا متأكد أن هذا ما يعملون عليه، هو ضمان عزل الأشخاص المتورطين في تمويل الارهاب من النظام المالي القطري، كوننا نتشارك في هدف وقف تمويل القاعدة"، مؤكدا في سياق متصل أن "التعاون مع السعودية في مكافحة الارهاب عموماً وخصوصاً مكافحة تمويله هو ممتاز، وهناك التزام مشترك في هذا الشأن".
وفي حديث صحافي، أشار إلى أن "التعاون الأميركي - السعودي في مكافحة تمويل الارهابيين ممتاز وهناك التزام مشترك بيننا وبين السعودية لوقف هذه النشاطات"، لافتا إلى أن "زياراته للخليج مستمرة، وانه قام منذ أشهر بزيارة شملت قطر والكويت والسعودية"، قائلا: "نحن نعمل مع السلطات في هذه الدول منذ وقت طويل".
وجهود واشنطن لمحاربة "القاعدة" في سوريا، فأكد غلاسر أن "الادارة الأميركية ملتزمة توظيف كل الأدوات الممكنة من اجل ان تعزل عن النظام المالي المجموعات التي تم ادراجها في سوريا على لائحة الارهاب"، مشدداً على أن "الخطوات تستهدف تحديداً المجموعات المرتبطة بالقاعدة".
وفي سياق متصل، أكد أن "واشنطن تستمر أيضاً في جهودها لتعطيل نشاطات حزب الله الذي تعتبره منظمة ارهابية وتتعامل معه على هذا الأساس".


- ليبانون فايلز: حرب سياسية بالتكفيريين بين 8 و14 آذار
رات اوساط مطلعة عبر «الراي» ان المناخ الراهن في لبنان يعكس دخول البلاد مرحلة بالغة الدقة والخطورة تلاقي الواقع المفصلي في الازمة السورية مع بدء العد التنازلي لمؤتمر جنيف -2، معتبرة ان الخطورة الأكبر ظهّرتها اتهامات فريق 8 آذار بان استخدام ورقة التكفيريين واستهداف الجيش في هذه المرحلة هو في اطار الضغط لحسم استحقاق الانتخابات الرئاسية على قاعدة التمديد للرئيس ميشال سليمان تحت عنوان «الحيثية الامنية القاهرة»، مقابل اتهام قوى 14 آذار خصمها بالنفخ في العنوان التكفيري وحتى استيلاده إما بسياسات وممارسات القهر او بتحريك مجموعات مخترقة من النظام السوري لإحداث توترات او حتى تفجيرات وذلك بهدف توجيه رسائل تهديد الى رئيس الجمهورية ومحاور دولية واقليمية لقطع الطريق على تشكيل حكومة جديدة في ربع الساعة الأخير من بدء المهلة الدستورية لانتخاب خلَف لسليمان، وهو الامر الذي يعني، اذا تمّ، تحرير هذا الاستحقاق من ضغط التهديد بالفراغ الكامل بحال تعذّر حصوله لان الحكومة التي يوقّع سليمان والرئيس المكلف تمام سلام مراسيم تأليفها ترث هي صلاحيات الرئاسة ولو لم تنل ثقة البرلمان.
وتعبّر الاوساط المطلعة نفسها عن خشية من ان يتم تحت غطاء «الخطر التكفيري» تنفيذ عمليات «اقتصاص» من مناطق ذات حساسية في «جغرافيتها السياسية» بالنسبة الى الحرب السورية وتحديداً بالنسبة الى معركة القلمون، وخصوصاً عرسال التي اعلن الجيش اللبناني امس توقيف ستة سوريين في جرودها تبين انه كان في حوزتهم قنابل وجهاز رؤية ليلي، ودخلوا لبنان بطريقة غير شرعية وعلى دراجات نارية. ويتهم «حزب الله» واعلام 8 آذار البلدة بانها ممر للسيارات المفخخة.
كما تبدي الاوساط نفسها خشية من ان تجري تحت ستار واقع ان «الجيش خط أحمر»، وهو العنوان الذي يوجد تسليم دولي به سواء في ما خص لبنان او دول المنطقة «المتوترة»، ما يشبه «المناقصات الأمنية» لتفويض أطراف اقليميين و«أذرعتهم» لبنانياً مهمة التصدي لـ «التطرف» الذي تعبّر عنه مجموعات تصطدم بالجيش سواء لاعتبارات دينية او لأنها تُدفع الى مثل هذه الصدامات إما نتيجة «تراكمات» في التعاطي معها او بفعل «توريط» للمؤسسة العسكرية وإن من باب «سوء التقدير».
وتدعو هذه الاوساط الى التنبه مما يمكن ان يقع في عرسال التي تتراكم فيها الحساسيات حيال الجيش، وسط مخاوف لأطراف في 14 آذار من دفع المؤسسة العسكرية الى مواجهة مع هذه البلدة السنية في محيط شيعي تكون «بدلاً عن ضائع» لصِدام لا يريد الانخراط فيه أفرقاء لبنانيون ومن شأن حصوله ان يقدم «هدية ثمينة» للنظام السوري الذي يخوض مع «حزب الله» معركة استراتيجية في القلمون ولا سيما ان عرسال ترتبط بسورية بحدود بامتداد نحو 55 كيلومتراً مترامية من محافظة ريف دمشق الى محافظة حمص.
وبقيت منذ سقوط القصير بمثابة «رئة» للجيش السوري الحر في شريط القرى المحاذية لسلسلة جبال لبنان الشرقية.
ولم تحجب هذه الوقائع الأنظار عن الوضع السياسي العالق بين حكومة تستمر محاولات تشكيلها «العقيمة» منذ تسعة اشهر ونيف، وانتخابات رئاسية لا تشي معطيات المرحلة الراهنة بانها ستحصل في موعدها.
وبدا واضحا في الأيام الأخيرة أن رئيس الجمهورية أبلغ مَن يعنيهم الأمر أنه لن يترك القصر الجمهوري فيما الفراغ يسود البلاد، بل سيعمد مع الرئيس المكلف تمام سلام، إلى تشكيل حكومة، حتى لو لم ترض أي طرف في البلاد، وهو الامر الذي سبق ان رفضته قوى 8 آذار وحذرت بلسان «حزب الله» من حصوله لانه سيرتّب «الفوضى» وقد يُقابل بعدم تسليم الوزارات، ناسفة شرعية اي حكومة تتولى صاحيات الرئاسة ما لم تكن نالت مسبقاً ثقة البرلمان، ومتمسّكة بحكومة سياسية وفق توزيع 9+9+6 (يحصل فيها كل من 8 و14 آذار على الثلث المعطل) باعتبارها المخرج الوحيد لتأليف الحكومة.


- ليبانون فايلز: إجراءات متشددة لليونيفيل
إنتشر جنود الجيش و"اليونيفيل" وضباط فريق المراقبين الدوليين والاعلاميين على طول الطريق الحدودية، في حين شوهد في الجانب الاسرائيلي إنتشار للآليات العسكرية وناقلات الجنود لتأمين حماية الأشغال، لكن عطلا طرأ على الآلية التي كان مفترضاً أن تقطع شجرة دفعتها العاصفة الثلجية الأخيرة الى التدلّي على السياج التقني، مما أدّى الى تأخير العمل حتى الثالثة بعد الظهر، حين حضرت ثلاث آليات عسكرية ورافعة مدنية، وشوهد جندي اسرائيلي يقصّ بنفسه الشجرة بمنشار، بعدما اعتلى إحدى الآليات، بعد ذلك تولى جنود إصلاح السياج التقني.
ولوحظت كثافة إنتشار جنود "اليونيفيل" الذين حمل عدد منهم أعلاماً دولية، وبدا في يد أحدهم مكبّر للصوت، وفي جانب آخر من القطاع الشرقي، لوحظ أن حواجز "اليونيفيل" تشددت في تفتيش السيارات.
وأبلغ أحد الضباط الدوليين صحيفة "النهار" أن "هذه الإجراءات تأتي في إطار المحافظة على أمننا وأمن المواطنين اللبنانيين، خصوصاً في ظل الحوادث الأخيرة في المناطق اللبنانية".


- ليبانون فايلز: الحريري بدأ يشعر بخيبة أمل من حليفه وصديق العائلة جنبلاط
ذكرت صحيفة "الانباء" الكويتية، ان الرئيس الشهيد رفيق الحريري أسس تيار المستقبل في تسعينيات القرن الماضي وفقا لمقاربة ليبرالية تعتمد على تشجيع القطاع الخاص في بناء اقتصاد عمودي، بهدف تحويل لبنان الى «جنة استثمارية» وصلة الوصل بين مختلف التوجهات الاقليمية والدولية في الاقتصاد وفي السياسة.
اما الحزب التقدمي الاشتراكي فقد اسسه الشهيد كمال جنبلاط عام 1949 مع نخبة من المثقفين، وحملت مبادئه وجهة نظر شاملة في الاقتصاد الموجه الذي يعتمد على ترسيخ وتأهيل القطاع العام، وفقا لمقاربة أفقية تعطي أولوية لمحدودي الدخل، وتبرز دور لبنان في مقدمة المدافعين عن الفكرة العربية، وعن القضية الفلسطينية.
رغم بعض الفروقات العقائدية بين الجانبين، ارسى الشهيد الحريري والنائب وليد جنبلاط علاقة متطورة بينهما، في مرحلة حساسة وصعبة اعقبت نهاية الحرب الأهلية الدامية التي عصفت بلبنان على مدى 15 عاما، وعانى الرجلان ويلات الوصاية السورية، وتحملا ما يفوق التصور لتمرير المراحل، رغم بعض التباينات التي حدثت بينهما حول مسألة الخصخصة لبعض مرافق القطاع العام، وكان الحزب التقدمي الاشتراكي رأس حربة في الانتفاضة التي اعقبت اغتيال الرئيس رفيق الحريري في فبراير 2005، واستمرت العلاقة اكثر من عادية بين رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط والرئيس الجديد لتيار المستقبل سعد الحريري، ووقف الاول الى جانب الثاني في السراء والضراء في تلك المرحلة وما بعدها، لاسيما في تشكيل حكومات رئيس كتلة المستقبل النيابية فؤاد السنيورة، وفي حكومة الرئيس سعد الحريري التي اعقبت انتخابات العام 2009، التي خاضاها معا.
جاءت مرحلة ما بعد تورط “حزب الله” بأحداث ايار 2008 الدامية، لتهدد الكيان اللبناني برمته، وعاشت البلاد انقساما عموديا مخيفا، كاد ان يتحول الى حرب اهلية شاملة.
اعاد جنبلاط قراءته لتداعيات الأحداث، وحاول التأثير على طرفي الأزمة لتعديل بعض المواقف المتشددة لتجنب الحرب وتسهيل مهمة رئيس الجمهورية الوسطي ميشال سليمان، لكنه فشل في تغيير سياق الاصطفافات المخيف، وربما شعر في تلك اللحظة كم كانت الحاجة ملحة الى شخصية الرئيس رفيق الحريري البارعة في تدوير الزوايا مع صديقه الرئيس نبيه بري.
اما الرئيس سعد الحريري فبدأ يشعر بخيبة أمل من حليفه، وصديق العائلة وليد جنبلاط عندما أعلن الأخير خروجه من تحالف 14 آذار، وتفاقم التوتر في العلاقة بين الرجلين عند دخول جنبلاط في حكومة الرئيس نجيب ميقاتي مطلع العام 2011، ووصل الأمر الى حد اطلاق توصيفات قاسية من قيادات تيار المستقبل ضد جنبلاط في انتفاضة حرق الدواليب.
الطرفان يتطلعان الى صورة تكاملية بينهما، وهذا غير صحيح فهما متفقان على ملفات عديدة ـ منها الاعتدال ودعم الثورة السورية، ودعم مؤسسات الدولة، خصوصا الجيش ـ الا انهما يختلفان في مقاربة بعض الملفات، لاسيما موضوع الاستقرار الداخلي، حيث يرى المستقبل ان الاستقرار يتحقق عندما يسلم “حزب الله” سلاحه للدولة، ويتراجع عن تدخله في سورية، بينما يرى الحزب الاشتراكي ان الحوار هو الاساس لتجنب الفتنة، نظرا للتداخل الاقليمي والدولي في أحداث لبنان وسورية.
تفاقم التباين بين الفريقين في الآونة الأخيرة، على خلفية بعض الملاحظات التي تحدث عنها جنبلاط حول التدخل في سورية، وحول الفراغ الناتج عن الغياب، وسمع ردودا قاسية، طالت الأمور الشخصية وموضوع الأحجام السياسية.
ليس في نية النائب جنبلاط افتعال مشكلة مع الرئيس سعد الحريري، ولا يوجد اي دلائل تشير الى نية عند الحريري بوضع جنبلاط على لائحة الاخصام السياسيين، لكن الطرفين غير راضيين عن بعضهما البعض.
تطلب كتلة المستقبل من التقدمي الوقوف الى جانبها في تشكيل حكومة اكثرية، ردا على حكومة ميقاتي التي تشكلت من دون المستقبل عام 2011، او على الاقل اعطاء الثقة لحكومة محايدين من دون دخول الأحزاب اليها، تجنبا لتمثيل حزب الله، لكن التقدمي يرى ان تشكيل مثل هذه الحكومة، ومن دون موافقة حزب الله، سيؤدي الى وقوع الفوضى، بل الحرب.
والوضع اليوم يختلف عن العام 2011، اي قبل اندلاع الثورة في سورية، علما ان المستقبل هو من رفض الدخول في حكومة ميقاتي في ذلك العام، ردا على الخطأ الفادح الذي ارتكبته قوى 8 آذار في حينها، عندما انسحبت من حكومة الرئيس سعد الحريري.
مأخذ المستقبل على الاشتراكي اليوم انه يساير “حزب الله”، وان بعض وزرائه لم يراعوا ابدا الخصوصية البيروتية، ومأخذ الاشتراكي على المستقبل انه يعيش في اريحية مطلبية، تراعي آراء المتطرفين في منظومة 14 آذار.
المستقبل والاشتراكي محكومان بالقناعات المشتركة ببناء الدولة، وبتغليب سمة الاعتدال والمدنية، ولم يبد من تصريحات الفريقين انهما على قاب قوسين من الخلاف، خصوصا ان قرار الاختلاف ليس بيد المتحمسين من الفريقين، بل ان التوافق على ما يبدو محكوم باعتبارات استراتيجية اكبر من الخلافات التكتيكية الصغيرة.


- القوات اللبنانية: مرجع في 8 آذار لـ”الأنباء”: لا مقايضة على التمديد
اشار مرجع في 8 آذار لصحيفة “الأنباء” الكويتية الى أنه “لا مقايضة على التمديد”، موضحا أنه “لم يناقش أحد مع فريق 8 آذار ملف المقايضة بين التمديد وحكومة 9 ـ 9 ـ 6، ولكن أداء سليمان الذي هدد بورقة فرض حكومة أمر واقع قبل انتهاء ولايته، يشير الى أنه يستدرجنا الى مقايضة على هذه الشاكلة”.


- القوات اللبنانية: أوباما للكونغرس: لا حاجة لفرض عقوبات جديدة على ايران
دعا الرئيس الأميركي باراك اوباما الكونغرس الجمعة الى عدم فرض عقوبات جديدة على ايران، محذراً من أن ذلك يمكن ان يعرقل الجهود الدبلوماسية للحد من تطلعات ايران النووية.
وقال اوباما في مؤتمر صحافي في البيت الأبيض بعد يوم من تقديم مجموعة من اعضاء مجلس الشيوخ مشروع قانون لفرض عقوبات جديدة على إيران إذا خرقت الاتفاق النووي المؤقت الموقع في الشهر الماضي في جنيف “لا حاجة لتشريع جديد بفرض عقوبات.. لا حاجة حتى الآن.”
وأعلن انه يدرك سبب رغبة بعض المشرعين الأميركيين في أن “يظهروا صارمين” بشأن إيران لكنه أصر على أن الوقت الحالي ليس مناسباً لفرض عقوبات جديدة على طهران حيث تستعد للتفاوض بشأن اتفاق نووي طويل الأجل مع القوى العالمية.
وحذر أوباما من أن فرض عقوبات جديدة قد يحبط المفاوضات وقال إنه “إذا كنا جادين” في السعي لاتفاق نووي نهائي فعلى الولايات المتحدة أن تتصرف بشكل لا يزيد الريبة لدى الايرانيين.


- النشرة: مصادر إيرانية لـ"المدينة": الرئيس الروسي يزور طهران قريباً
كشفت مصادر إيرانية لصحيفة "المدينة" السعودية عن ان "الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يزور طهران قريبا"، لافتةً إلى ان "زيارت بوتين تأتي من أجل مناقشة ملف العلاقات الثنائية والتطورات الإقليمية والدولية". وأضافت ان "هذه الزيغارة تأتي بعد وصول البلدين إلى مباحثات إيجابية على مستوى الوزراء، وإن تلك الاتفاقيات تحتاج إلى توقيع الرئيس الروسي خاصة في مجال بناء المحطات النووية وصفقات الأسلحة الدفاعية والتنسيق حيال الملف السوري واتفاق جنيف النووي".

الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها