أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 30-12-2013
أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت ليوم الإثنين 30-12-2013
- الأنباء: معلومات لـ”الأنباء”: تفاهم بين سليمان وسلام على حسم الموقف من تشكيل الحكومة في اقرب وقت
في معلومات لصحيفة “الأنباء” الكويتيّة أن اللقاء الذي تم بين رئيس الجمهوريّة العماد ميشال سليمان والرئيس المكلف تمام سلام بعد ظهر السبت، انتهى إلى التفاهم على حسم الموقف من تشكيل الحكومة في اقرب وقت.
- الراي: سليمان وسلام يوشكان على اعلان حكومة حيادية
علمت صحيفة “الراي” ان رئيس الجمهورية ميشال سليمان ورئيس الحكومة المكلف تمام سلام يوشكان على اعلان حكومة حيادية، ينتظر ان ترفع مستوى التوتر في البلاد.
- ليبانون فايلز: تحذيرات أمنيّة خارجيّة: لا تخرج من المنزل
علم موقعنا أنّ زعيماً سياسيّاً بارزاً تلقّى، مرّة جديدة، تحذيرات من جهات خارجيّة بالتزام عدم التحرّك خارج منزله خشيةً على سلامته، علماً أنّه كان تلقّى في السابق تحذيرات مماثلة من أجهزة أمنيّة لبنانيّة ومن جهات مخابراتيّة خارجيّة، من دون أن يلتزم بها بشكلٍ تام.
- النشرة: مقتل 10 أشخاص على الأقل في انفجار بحافلة في مدينة فولغوغراد جنوب روسيا
افادت وكالة "انترفاكس" عن "مقتل 10 أشخاص على الأقل في انفجار بحافلة في مدينة فولغوغراد جنوب روسيا".
- النشرة: بوتين يجتمع مع رئيس جهاز الأمن الفيدرالي عقب الانفجار الجديد بفولغوغراد
عقد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اجتماعا مع رئيس جهاز الأمن الفيدرالي عقب الانفجار الجديد بفولغوغراد جنوب روسيا.
- الخبر برس: المخابرات السعودية راقبت العملية وخططت لها.. وأدواتها نفذت الإغتيال!
قتل الوزير السابق محمد شطح، سارع “المستقبل” و”14 اذار” لتحميل النظام السوري وحزب الله مسؤولية اغتياله، كثرت الاتهامات من شخصيات التيار الازرق ونسي هؤلاء أن “إسرائيل” قد تغتال شطح أو التكفيريين. ولم يمر عند هؤلاء أن للتكفيريين حسابات للتصفية، أو أن لـ”إسرائيل” اياد سوداء للإغتيال من أجل بث الفتنة، ولكن هل يعتبر هؤلاء أن “إسرائيل” صديقة؟ وهل يعتبرون أن التكفيريين أصدقاء؟ هل نسي هؤلاء ان أحمد الاسير يمكن أن يكون له يد بهذا العمل، لاسيما أن المعلومات الامنية كشفت أن فتح الاسلام له يد بسرقة سيارة التفجير.هل سأل أحد ما دور أحمد الاسير في الاغتيال؟ هل سأل أحد من حرض وجهز ورعى المنفذ للجريمة؟ فهناك أياد خفية تقف وراء جريمة التفجير الارهابي، هي لا بد أنها لا تفرق بين فريق وأخر همها فقط ان تنفذ اهداف انية. لا شك أن السعودية هي التي تقف وراء التفجير كما أكدت مصادراً سابقاً، إلا أنها لم تنفذ الانفجار بيدها، فادواتها هي من نفذته.تشير مصادر “الخبر برس” إلى أن “السعودية تقف وراء اغتيال شطح، في إطار تصفية حسابات عديدة، منها سياسية ومنها مالية، وقد ضحت السعودية بشطح وفق تصفيات حسابات كبيرة حتى أنه أكبر من شطح”، مشيرةً إلى أن “السعودية ليست من نفذ الاغتيال، وان كانت المخابرات السعودية راقبت العملية وخططت لها، الا ان هناك أدوات نفذت هذا الاغتيال”.وتضيف مصادر “الخبر برس” أن “أدوات السعودية عديدة في لبنان ومنتشرة، وليفتش المستقبل عن أحمد الاسير، الذي يقف وراء هذا التفجير، فأحمد الاسير له علاقة مباشرة باغتيال شطح، وقد رعى المنفذين وأمن لهم ما يريدون، عبر شبكات لها في صيدا وعين الحلوة، وقد تم تسهيل تفخيخ السيارة ومرورها من صيدا الى بيروت ليتم اغتيال شطح، وهو اتصل بثلاثة اشخاص من فتح الاسلام، شاركوا معه في معارك عبرا، وطلب منهم تنفيذ هذه العملية التي لم تكن عبر انتحاري”.وتشير مصادر “الخبر برس” إلى أن “السيارة التي انفجرت سرقت فعلاً من عناصر كانوا مع فتح الاسلام، ومن ثم انتموا الى احمد الاسير، وقد سرقت السيارة لكي تستخدم في عبرا، وتم استخدامها اكثر من مرة، ومع اشتداد الاحداث تم ادخالها الى مخيم عين الحلوة، حيث تم تفخيخها عندما صدر الامر باغتيال شطح، لافتةً إلى أن “الاسير لا زال يمتلك عدة سيارات مسروقة تم ادخالها قبل اشتداد المعارك في عبرا الى مخيم عين الحلوة ومنها ارسل الى طرابلس”.وتوضح المصادر أن “الاسير كان على اتصال مباشر بالمنفذين، وقد تم القبض فعلاً على من سرق السيارة، ولكن من فجر السيارة لم يتم القبض عليه، وقد توارى عن الانظار، والاسير لديه شبكة واسعة تعمل معه، ولكن مخابرات الجيش ترصد تحركاتهم، ويتم القبض على العديد من عناصره، الا انه على من يغطي الاسير وعناصره ان يسأل عن دوره فعلاً في اغتيال شطح”.
ـ وطنية: ميقاتي تلقى اتصالين من بان كي مون والعربي ودان محاولات توتير الوضع على الحدود الجنوبية
تلقى رئيس الحكومة نجيب ميقاتي اتصالا من الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عبر له في خلاله عن ادانته اغتيال الوزير السابق محمد شطح، مشددا على دعم الأمم المتحدة "جهود الحفاظ على الأمن والاستقرار في لبنان. كما تلقى اتصالا مماثلا من الأمين العام لجامعة الدول العربية نبيل العربي. من جهة ثانية، دان رئيس الحكومة "محاولات توتير الوضع على الحدود اللبنانية الجنوبية وإطلاق الصواريخ من جنوب لبنان والقصف الاسرائيلي على قرى جنوبية والخروقات الاسرائيلية المستمرة للسيادة اللبنانية". واكد "ان لبنان ملتزم تطبيق القرار الدولي الرقم 1701 والتعاون بين الجيش اللبناني واليونيفيل". في مجال آخر رحب الرئيس ميقاتي بالمساعدة الجديدة المقدمة من المملكة العربية السعودية للجيش اللبناني. وقال: "ان هذا الدعم المشكور ليس جديدا على المملكة العربية السعودية التي وقفت الى جانب لبنان في كل المراحل الصعبة، وهو سيمكن الجيش اللبناني من تعزيز قدراته ليتمكن من القيام بكل المهام المطلوبة منه".
الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في مواقع الإنترنت, وموقع المنار لا يتبنى مضمونها